أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - هل معني الحوار والديمقراطية هو اقصاء الاخر وطلب خروجه من المكان















المزيد.....

هل معني الحوار والديمقراطية هو اقصاء الاخر وطلب خروجه من المكان


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2963 - 2010 / 4 / 2 - 01:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في مقالاتي السابقة اتخذ الأصدقاء اتجاه إقصائي غريب,,, فعندما فشلوا في الرد علي كلماتي التي أرد بها علي مقالات وتداخلات سابقة وجه بها المحاور أسئلة مباشرة او تعرض لما في المقال مباشرة... فشلوا في الرد عندما قلنا وأظهرنا إننا عكس ما يكتبوا بالفعل والبرهان والسيرة الكاملة.. التفوا حول الكلمات وبداء صوت النغمة يختلف ... وأصبح الحل بما انه لا كلمات عندهم ترد علي الكلمات أصبح الحل والحل الوحيد هو الإقصاء وبدأت أتلقي كلمات مثل فلتذهب بعيد فلتترك الحوار فلتجدي مكان أخر وأصبح الحوار مكان غير مرحب به لأمثالي فقط لاني أدافع عن فكرتي وعن ما أؤمن به وخاصة ان من يتكلم عنه يدعي عليه بكل أنواع الأكاذيب ... ويال العجب فما معني الحوار هل الحوار يجب ان يكون من طرف واحد ويمنع الأخر من الرد او الدفاع

وما هي الديمقراطية هل هي خنق الحوار ومنع الرد حماية لمن يكتب حتى ولو كان ما يكتبه ادعاء
هل يمنع المدعي عليه من الرد لمصلحة المدعي ويكون هذا حوار او تكون هذه هي الديمقراطية ويكون هذا هو التعامل مع الأخر
لم افهم ولم افهم بما ينادون إذا كانوا يمنعوا ابسط الحقوق وهو حق الرد ويمنعوا من يدعوا عليه أن يقول لا هذا كذب هذا هو ما نكونه فكيف تدعوا عنا العكس. هل من المفروض ان نقول أمين وهل من المفروض ان نكذب لنكون متحاورين وهل هذا هو معيار القبول

وإما البعض الأخر فقفز بالمواضيع من الدين للطبقية وكأن الحرية والسعي لها هو حكر علي طبقة وللأسف الطبقة الدنيا وان تكلم الأخر فأنت تتعالي علينا ... غريب أمر من يدعوا للحرية ومن يدعوا للحوار وهو يتعامل مع الأخر بكل هذا التناقض والإصرار علي الإقصاء والهجوم تحت وباسم كل معاني الاختلاف
قد أكون محجبة نعم ولكن لا يمنع هذا ان يكون لي من الأصدقاء غير المحجبات وبالطبع لهم المعزة الكاملة ويمكن أكثر من المحجبات والسبب هو إنني أتعامل مع الإنسان وليس الرداء ... وبالطبع أتعامل مع الإنسان وليس الدين ... أتعامل مع مجموعة القيم والأخلاق والمبادئ التي يحملها الإنسان الذي أتعامل معه بغض النظر عن دينه او ملبسة او هيئته كلها.. وهذا ما يجعلني أتعامل مع الملحدين وليس السافرين او المحجبات

فالأساس في كل التعاملات قائم علي تبادل الاحترام والثقة والبعد عن الكذب والخداع وليس علي الملبس والمعتقد... فهناك دائما الحدود الخاصة بالقيم وهي أساس التعامل وليس ما يلبس او يعبد الأخر .. فمن قال ان المسلمة المحجبة التي تضرب علي رأسها الحجاب ثم تسمح لنفسها بعد هذا ان تضرب بعرض الشارع كل القيم والأخلاق وعليه يكون من الواضح هنا ان الغرض من ارتدائها مؤكد ليس هو التدين او إنها تفهم معني الدين حقا فالدين ليس اللباس ولكن الأخلاق.. وقد تكون الأخرى السافرة أكثر قربا من الإسلام بخلقها ومجموعة المبادئ التي تتعامل بها وبذلك فمهما أشادت المحتجبة بالإسلام فهي مجرد مردد وفي نفس الوقت ان قامت السافرة حتى بمهاجمة الإسلام وحتى وان زمت الحجاب هنا ما يقدر احد علي ان يعيب عليها قولها فهي هنا مثل الأم التي قد توبخ ابنها وتؤنبه حبا فيه وخوفا عليه فهي قد تقسوا علي ابنها لتجنبه الهوان والضياع... بينما ان قام بنفس الفعل والقول من لا دين له فالفارق واضح تماما فمن لا دين له يضمر الشر فمن يعيب حقدا وغلا وكراهية ومن يقوم بهذا فقط لأنه يكره الإسلام والانكي انه لا يقدر علي قول ما يقوله وما يضمره صراحة وعلانية وينافق ويراء الناس في العلن بينما يتطاول علي كل قيمة لهم في الخفي هذا مثل صديق السوء الذي يحرض ابنك علي العصيان والفساد ويدس له السم في العسل ومعسول الكلام والصداقة ويحرضه بهدف الأضرار به.. وأتذكر هنا صديقة لي كاد ان يضيع ابنها وهي صديقة عزيزة علي بسبب أصدقاء السوء والفارق واضح بين الحالتين وان قالتا نفس الكلام فالمهم النية والغرض من وراء ما يتم ويقال ودعوني أشرككم في قصة للتوضيح

في احد الندوات في النادي العريق والمعروف حضرت احد الندوات التي كثيرا ما تقام به. وكان المتحدث فيها احد كتاب الحوار المتمدن البارزين.. وكان الكثير من الحضور في معرض كلامهم تعليقا وتفاعلا مع الضيف يتكلموا عن المسلمين والحجاب والتاسلم ... وقد يري الحضور انه هجوم شديد علي المسلمين وقد يري آخرين ان المهاجمين ليسوا مسلمين وقد يكونوا ملحدين باعتبار التيار الخاص بالضيف.. ولكن لمعرفتي بالعديدين من المتكلمين وخاصة من كان من اشد المهاجمين.. والكثير منهم مسلمين وخاصة اشد المهاجمين هذا والذي كان من اشد واشد المهاجمين والمعترضين علي الحجاب والتأسلم والكثير من المظاهر التي يتطرق لها بعض الكتاب هنا ولكن بغرض مختلف تماما... وقد يغضب البعض او علي العكس قد يبتسم البعض طربا... فلتلاحظوا إنني قلت مسلمين وانا اعني الكلمة.. فذاك الذي كال الكثير والذي عاب علي المجتمع وندد بالحجاب واللحية والتاسلم والمتأسلمين مسلم وصحيح الإسلام... نعم فمن يعتمر ويصلي مؤكد لا شك في إسلامه مهما علي صوته بالنقد ومهما اتهمه الآخرين في معرض أخر بأنه لا يمثل الإسلام في لبسه وكلامه وأفعاله الكثيرة ألآخري.. ولذلك ولمن يطرب عليه ان يتوخى الحذر إما من يغضب فعليه أيضا ان يتوخى الحذر وقد أقول عليه ان يحترم هؤلاء... فهؤلاء ما ثاروا الا حبا في الإسلام ودفاعا عنه... فالإسلام عندما يحول المجتمع لمجتمع متخلف علي من يحبه ان يثور ويبحث عن الأسباب... ولكن لا يحصر كل الأسباب في قشور... وهنا نقطة أخري... المهم ان ليس كل من يزعق ويهاجم الإسلام ملحد او كاره للإسلام بل علي العكس الكثيرين يقوموا بما يقوموا غيرة عليه وحبا فيه. وقد يتقبل حتى من غير المسلم ولكن ان كان النقد موضوعي لكن عندما يقلب الموضوع احبسوا المسلمين سلسلوا المسلمين تخلصوا من المسلمين... يتحول الأمر لهوس ديني وإقصاء مجتمعي وتعصب لا معني له

فالسافرة الصادقة الصدوق قد تكون عندي من المحجبة التي لا تراعي الله في تلك الصداقة والأمثلة كثيرة
حتى الملحدة التي تحترم الأخر وتحترم حدود الأخر قد تكون الأقرب والأصدق وعندي الأمثلة أيضا هنا
فهل وقت الحساب ستدخل الجنة المحجبة او حتى المنقبة التي تكذب وتخادع او ألاثمة في أي إثم جنته .. هل الحجاب هو جواز المرور بالطبع لا وألف لا فمصيرها سيكون مع أعمالها
وهل السافرة التي تكون أعمالها تتسم بالخلق والتي تراعي الله في أعمالها وخلقها هل يخال لكم ان مصيرها النار ل فقط لأنها سافرة لا وألف لا فمثلها مع أعمالها وقد تكون أعمالها للجنة فالجنة والنار ليست بما نلبس او نأكل ولكن بالأعمال وبما يحتويه القلب ويضمره من خير او شر ليس بالغني او الفقر ليس باللون والجنس ولكن بالعمل فكل يحاسب علي عمله وعلي عمله فقط

والعمل ليس الوقوف كالصنم خلف الإمام بينما القلب محمل بشت الشرور ويضمر صاحبة الشر حتى ولو لكافر او لمن يقف بجانبه أبدا ولا يكون في ذلك أي خير العمل قد يكون حتى بأبطال فعل الشر العمل حتى في مجرد جهاد النفس حتى لا تضمر الشر وتؤذي الأخر حتى ولو من ليس من ملتك انتزاع الغل والحقد من القلوب مجرد إفشاء السلام وهذا يشمل كل البشر ولا تقل لي المسلم فقط فالله عندما وصي بالجار حتى ظن الرسول انه سيورثه ما ذكر نوع الجار ولا دينه ولكنه ذكره كانسان وجعله كالأخ بمكانه وليس بدينه ولا تقل لي الحديث والآية فلا يجوز ولا يجوز ان أفسر الآيات الخاصة بالدين الذي انزل لتهذيب الأخلاق ورفع خلق المسلم والمسلمين وإفشاء المحبة والسلام بين الناس ا يجوز ان أفسر آياته علي إنها فيها أي إيذاء لبني البشر او الأخر... فالأذية لا تصاحب الدين والتدين بأي حال من الأحوال ولا يجوز ان احمل كلام الله بأفعال البشر وأهواء البشر .. الإيمان هو الإيمان بالخير في الدنيا الإنسان وعمل الخير والحث علي عمل الخير وتجنب عمل الشر وإيذاء الغير والنفس وهذا هو بيت القصيدة التعامل والخير ونشر الخير

إما الحساب فعند صاحب الحساب وليس لنا ان نحاسب هذا لا علي لبسه او أسلوبه او ما يؤمن به. وعليه لا يجب ان أقاطع وأعادي وارهن معاملاتي بما يلبس ويأكل الأخر ولكن بأخلاق الأخر ومعيار الأخلاق وتوافقه مع المعايير الأخلاقية التي نعظمها... فالمعيار هو العمل والقول الحسن والأخلاق والاحترام .. ومن يرفع السيف علي الأخر لمجرد لونه وملبسه ومأكله وعقيدته ابعد ما يكون عن الدين فما من دين يحض علي قتل الأخر والقتل لا يكون بالسكين ولكن قد يكون حتى بالقول والفعل اللا أخلاقي ... الدين مساوي للقيم والقيم هي الأخلاق

ومن يكفر أخيه او من يضع نفسه مكان الرب ويحاسب أخيه من البشر هو اثم سواء ان كان من يحاسبه مسلم او غير مسلم فالحساب ليس من ضمن قدراتنا وأعمالنا فنحن لا نعلم ما في القلوب

وعليه علينا ان نكون ما نكون علينا ان نكون بشر ونعلم اننا بشر, نخطئ ونصيب نحب ونكره وعليه علينا جميعا ان نعذر للآخرين أفعالهم ولا ننصب أنفسنا حكام عليهم وقد أعجبني هنا قول السيدة عائشة احدي أحفاد الرسول وليست زوجته عندما قالت "علينا ان نعذر الأخر ونبحث له عن 70 عذر اذا ما أصابنا منه شيء وان لم نجد له العذر في 70 علينا ان نؤمن بان هناك عذر له ما علمنا به" أي نعذره تحت اي شكل ونغلب السماحة والمحبة أي ان كان وان نتفهم ان للأخر 100000 عذر ولا نوكل أنفسنا حكام وجلادين علينا ان نحب وان نتقبل ان قد لا يكون الأخر علي نفس القدر من الثقة بالنفس والأخر وقادر علي إعطاء الأخر العذر وعلي السماحة والتسامح وإننا لسنا كلنا علي نفس القدرة من القدرة علي قبول الأخر والقدرة علي حب واحترام الأخر وما يتعلق بالأخر والقدرة علي إعطاء الحب بدون انتظار المقابل القدرة علي العطاء ونزع المشاعر التي تقتل الإنسان وتكون الكراهية في القلب وتساعد علي انتشار سمومها في العروق فتقتل صاحبها تسقم القلوب ولذلك أحاول دائما التفتيش عنها داخلي لانتزعها والق بها فتصفوا النفس وتتسع لمزيد من المشاعر والحب والعمل علي مراقبة والقضاء علي اي ثغرة حتى وان كانت في حجم راس الدبوس لأنها مهما صغرت تؤلم القلب وتملأ مساحة لابد ان تفرغ ليستوعب الحب أكثر فأي رواسب تضر القلب وتوجعه وعن تجربة فقد أسيء الظن بي عندما تلمست ال70 عذرا لصديقة ملحدة مرة أخري ملحدة وليست حتى مسلمة سافرة ..وما فهمت معني التسامح وإعطاء الحب بدون غرض وخاصة الأغراض المادية

إما عن استمرار القول والتشويش وربط أسباب فشلنا بالحجاب والعقال والجلابية والبنطال والاستمرار بالقول بان الحجاب والإسلام وانه سبب كل ما نحن فيه اليوم من تخلف وما فيه العالم العربي من كل مظاهر التخلف سببها الإسلام فدعونا نتكلم بالعقل... ولنجيب عن الأسئلة التالية بالعقل بالنظر لمجتمعاتنا من 70 عام فقط مضت قبل الزحف الوهابي علي مصر كمثال

- هل كان هناك قضية الحجاب والجلباب وكل ما يربط التخلف بمظاهر لبسه التي تتكلمون عنها
- هل كان هناك القبطي والمسلم بين أفراد المجتمع وأقباط المهجر
- هل ما كانت الأوبرا تصدع بالحفلات وكان هناك شتي أنواع الفنون وشتي أنواع المرح والمتع
والسؤال المهم هنا هل كنا متخلفين ام كنا في قمة العالم ونحكمه في ذاك الوقت, هل كنا علي قمة العالم والتقدم والرفاهية والعلم وكنا نعد من المجتمعات الراقية
والإجابة واضحة جلية كنا كما كنا اليوم ما ملكنا شيء محتلين ومتخلفين.... بالطبع لا ولا ولا

سؤال أخر إذن ماذا كان السبب آنذاك... لا تقل لي 1400 عام ولا تقولوا لنا الإسلام فأسبابكم اليوم ما كانت أسباب الأمس ,, الا تروا إنهم بحصر الأسباب اليوم فيها هو قصور بين وتجني ممجوج

الا تروا ان حصركم فيها اليوم هو إبعادنا عن الأسباب الحقيقة
الا تروا ان بحصركم فيها اليوم تتلاعبوا بالحقائق وتتلاعبوا بالأسباب
السؤال هنا لمصلحة من يتم هذا التلاعب ولمصلحة من يتعمد المثقفون توجيه الدفة لرؤية أسباب هزيمتنا النفسية بتلك التفاهة متجاهلين الأسباب الأساسية لانهزامنا وسقوطنا تلك السقطات طوال السنين الماضية والحالية وان أنكرتم وادعيتم العكس فلتقولوا لنا
أين كنا من العالم في عام 1900 أين كان الحجاب والتطرف أين كان الأقباط وأقباط المهجر ومجتمع الأقليات.. وكيف كان المصريين في ذاك الوقت
واكرر السؤال عام 1919 وعام 1923 و1945 بعد الحرب العالمية أين كنا وابن كان الحجاب والأقباط. .. وكيف كان المصريين في ذاك الوقت


هل كانت الاسباب التي تقولون عليها هي محركنا هل كنا متفرقين ومنقلبين علي بعض هل كانت الكراهية هي المنهج والطريق ام كان الوضع محتلف تماما

نعم لم نكن من العلو والتقدم ولكن ما كان احد يقدر ان يزعم حتي ان يزعم بان الاسباب التي تقولونها اليوم هي سبب مشاكلنا
الوضع لم يتغير كثير عن الماضي القريب من ناحيه التقدم والرفاهية والتقدم

ولكن شتان شتان بين ما يقال الان وما كان يقال او ما يمكن ان يقال عن السبب
هل يستطيع اي ان كان ان يقول ان سبب مكانتنا وموقفنا من العلم والتقدم من 70 عام فقط هي الاسباب التي تطلقونها وتعممونها اليوم وتدعوا انها من مئات السنين فلم لا تستطيعوا الساقها بمئة عام ماضية فقط او لم ما ادعي من عاش في تلك الحقبة انها السبب ولم ما كان هناك فارق بين القبطي والمسلم من 100 عام فقط



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وهذا ما خلصنا له بعد ان ساعدتونا لنري من نكون
- هذا هو ما فعلناه في حياتنا وما يفعله امثالي
- هذا ما يفعل أمثالي فماذا يكون أمثالك
- تساؤلات مسلمة لا تريد ان تتوقف عن رؤية الجمال في الدنيا والخ ...
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية - الجزء الثاني
- الصيت ولا الغني
- قراءة في كتاب الفتوحات الاسلامية لهيوج كيندي
- المحاكمة
- اعذروني لاني اختلف معكم ولا ارحب بالاستعمار وافتح له ذراعي و ...
- العقل والقلب أيهما ينتصر...
- دائرة المرارة والغضب الملعونة
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة
- محمد وهرقل ملك الروم
- متي ينتهي حوار الطرشان ويكون هنا فعلا حوار
- نقطة نظام مش بس نحدد هو ايه اللي بيسرق عشان نعرف من سرق
- قراءة في كتاب دوكينز الجديد في الانتخاب الطبيعي ... التناقض ...


المزيد.....




- إيهود أولمرت: عملية رفح لن تخدم هدف استعادة الأسرى وستؤدي لن ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة 2024 بأعلى ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل المنتخب الوطني لكرة قدم الصالات ...
- “نزلها لطفلك” تردد قناة طيور بيبي الجديد Toyor Baby بأعلى جو ...
- تقرير فلسطيني: مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى
- مصر.. هيئة البث الإسرائيلية تكشف اسم رجل الأعمال اليهودي الم ...
- كهنة مؤيدون لحق اللجوء يصفون حزب الاتحاد المسيحي بأنه -غير م ...
- حجة الاسلام شهرياري: -طوفان الاقصى- فرصة لترسيخ الوحدة داخل ...
- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...
- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - داليا علي - هل معني الحوار والديمقراطية هو اقصاء الاخر وطلب خروجه من المكان