أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - امنة محمد باقر - البرلمان ... والطمع ...















المزيد.....

البرلمان ... والطمع ...


امنة محمد باقر

الحوار المتمدن-العدد: 2949 - 2010 / 3 / 19 - 19:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


رحم الله اهل المعلقات ... افتتح مقالتي لهذا اليوم باحداها ، فما وجدت تعبيرا قط ، يرق لحالنا ويصف حال رواتب اهل البرلمان غير هذه الابيات :
وَقَدْ عَلِمَ القَبَائِلُ مِنْ مَعَـدٍّ إِذَا قُبَبٌ بِأَبْطَحِهَا بُنِينَا

بِأَنَّا المُطْعِمُـونَ إِذَا قَدَرْنَـا وَأَنَّا المُهْلِكُونَ إِذَا ابْتُلِينَـا ( اهلكوا الحرث والنسل بسرقة اموال الشعب)

وَأَنَّـا المَانِعُـونَ لِمَا أَرَدْنَـا وَأَنَّا النَّازِلُونَ بِحَيْثُ شِينَـا ( منعوا عنا الكهرباء ، بأخذهم تلك الاموال )

وَأَنَّا التَارِكُونَ إِذَا سَخِطْنَـا وَأَنَّا الآخِذُونَ إِذَا رَضِينَـا ( هذا البيت لاينطبق عليهم ، لانهم لايتركون الاف الدولارت !! بأي حال )

وَأَنَّا العَاصِمُونَ إِذَا أُطِعْـنَا وَأَنَّـا العَازِمُونَ إِذَا عُصِينَا ( لم يعصمونا من شئ والله ! عصموا انفسهم من المخففات والفقر والقتل وتعلقوا بأسوار الخضراء كما يتعلق المذنبون بأستار الكعبة )

وَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَ صَفْواً وَيَشْرَبُ غَيْرُنَا كَدِرَاً وَطِيـنَا ( نعم يقصدون الشعب البرئ)

وصلني ايميل يفصل رواتب اهل البرلمان .... ويللخسارة حين ترى كل تلك الاموال ... تصرف في غير موضعها ...ولست ممن يحسد الاخرين على معايشهم ... واحسد من على ماذا؟ لو كان غيري قد جاء بماله من حلال .. فغدا امامه حساب وكتاب ! وان كان قد بماله من حرام .... فإنما يأكلون في بطونهم نارا ! وانا امرأة تؤلمني حرارة الشمس .. فكيف بحر النيران !

حين تقوم الثورات ... يخطط لها المفكرون ... ينفذها الغوغاء ... يجتني ثمراتها الابالسة والعياذ بالله !

وهل يقول لك من يريد منصبا وجاها ومالا ... انه جاء من اجل هذه الاموال ؟ كلا .. يقول لك انه ( مضحي ) ! اجل ( ضحى ) بكل مايملك لكي يعلن ثورة الجياع ! وثورة المحرومين ! ويطالب بحقوق الفقراء ... في حين ان جاء يطالب بحقوق ابالسته الذين سولوا له انه الوحيد الذي يستطيع ان يخدم !

والا فأن حقيقة هذه المناصب الزائفة ... هي الحصول على الاف الدولارات التي كان يجب ان ترصد لتعيين مئات الاف العاطلين عن العمل في العراق ...
حقيقة منصب البرلمان تكمن في راتبه العالي الذي يحولك من مدرس في مدرسة متوسطة ، من الممكن ان تحتفظ بنفس مرتبك وتعيش الكفاف ، او تأتي لتصبح من علية القوم في عشية وضحاها .... وتمارس سلطة على مدرس اخر كان خيرا منك في تدريس الرياضيات !!

انني اتحرق غضبا .. وانا ارى الجهلاء البلهاء يحكمونني ... ليس لأنني اعتقد الذكاء بنفسي ..وان كنت لا اعدمه.... بل لأن المنصب ومايقوم به صاحب المنصب لايستوجب كل هذه الاموال التي يجب ان تصرف لمن يجلس في ذلك الكرسي التي بات مقززا بما يحمل من وزر في سرقة اموال الشعب ... نعم هي سرقة ... وسرقة واضحة .... انك تجني علي وعلى رزقي ورزق الاف الخريجين من امثالي يوم جلست انا المرأة بدون عمل اسيرة البيت من عام 1997 الى يومنا هذا ... او يوم تركت عملي وشهادتي والتحقت بالعسكرية وانا الرجل الذي ماترك حربا ماخدم فيها !!

ان راتب البرلمان هو عبارة عن سرقة واضحة ، سكت عليها العراقيون ... وفق مبدأ العقد الاجتماعي ... ولكن اولئك الابالسة الجالسون في مقاعد البرلمان اخلوا بشروط العقد ، فعلى ماذا نعطيهم تلك الرواتب الخيالية ... نعم خيالية لم يحلم بها اباءهم ولا اجدادهم ولا اخوانهم واخواتهم اللواتي قتلن في سبيل الحرية ... نعم نعترف بذلك قتلوا في سبيل التاج !! من قال انهم ليسوا بضحايا ... ولكن ... اسفة .. الشعب كله ضحايا ... كم من السجناء السياسين يجب ان يجلس اليوم في البرلمان ... ان السجناء السياسيين الاحرار حقا .. هم خارج اسوار البرلمان ... يبيع احدهم في دكان ... وقد اخذ هدام امواله المنقولة وغير المنقولة يوم كان يملك نصف بغداد ، يوم كان يملك كل من يجلس اليوم في البرلمان ( اقصد السجين ) اجل بعض السجناء هم من اغنى اغنياء بغداد .. واغنى اغنياء العراق ... سلبت اموالهم وهم يعيشون اليوم على الكفاف .. وهم من ضحى حقا ... اسفة .... ان من ضحى حقا قد قرض بالمقاريض وثرم بماكنة اللحم البشري التي سمعنا ان هدام اللعين يمتلكها ... وايتم العيال والولد ... وترك الزوجة الشابة الجميلة .... تتكفف الاهل والاقارب ولا احد يعطف عليها بأي من السنتات يا اصحاب الدولارت !!
ايها الجالسون في البرلمان ان كنتم قد قبضتم ثمن التضحيات المزيفة ... فأنها وان حدثت وكانت حقيقة قد جعلتموها اليوم بلا ادنى قيمة ... يوم سرقتم قوت الشعب .... لتعوضوا عما فات !

ايها الجالسون في البرلمان ... كفاكم .. وقليل من الحياء ... بدل تلك الدولارات يكفي ...

اتمنى عليكم ... ان تأتوا الى البرلمان .. .وكل منكم يحتفظ براتبه الاصلي ... اجل راتبه الاصلي .... فمن كان مدرسا او طبيبا او مهندسا ..او محاميا ... ومن قضى طول عمره في السجن ... عليهم ان يأخذوا السنتات المكافئة لرواتبهم الاصلية وكفى .. لربما مع شئ من الزيادة لدوامهم ساعات اطول ...
لا أن تغيب طول العمر ... البرلماني ... أجل طول عمرك البرلماني انت غائب ... ثم تأتي وترشح ... وتكسب الاصوات المخملية ... أجل اصوات اولئك الذين عبوا الخمر ليلا .. ووقعوا لك صباحا ...سكارى وماهم بسكارى ... ولكن طمع البرلمان شديد!!

ختاما .. اضع بين يدي فقراء الشعب العراقي ... تفصيلا برواتب اهل البرلمان العار ... الذي بات يحكم باسم الشعب ... المخملي الضائع التائه ... باسم الشعب الذي ليس له وجود ...انهم يحكمون باسم شعب من كوكب اخر .. شعب يسكن المريخ ... رواتب كل موظفيه عبارة عن الاف الدولارات .. لذلك لايستحي بل يتساوى مع شعب المريخ المخملي في رواتبه الخيالية ....

لعنهم الله بكفرهم قليلا .... مايستحون !

والله ان الثورات اذا قامت يجب ان تقوم لانهاء البرلمان من الوجود ، واقامة نظام رئاسي ، بالانتخاب طبعا ، ولا اقول ثورات كثورة العفالقة ، يوم اتوا الحكم نهبا !! ان الوصول للسلطة ، اي سلطة بات امرا مخزيا ، والطرق التي تنهب بها السلطات ، عجيبة غريبة ، بات كل يرى ذلك الفراغ في قيادة الناس غنيمة ، يجني بها مايريد ، لاعتقاده بغباء الرعية ، واما اصول العقد الاجتماعي فلا احد يتلزم بها على الاطلاق ، في الرأسماليات هي لخدمة الطبقة المترفة ، وتعويض الشركات الخاسرة كما في اميركا ، ولو خسر الفقير لا احد يعوضه ، وفي دولنا النفطية ( او اللفطية !! ) باتت تركيزا للمال في يد دولة من الاغنياء ، اي ان الامر ذاته ، ما فرقنا عمن يدفع خسائر الشركات في النظام الرأسمالي ؟ وبالطبع لا اميل الى توزيع الفقر اشتراكية بالتساوي !

.... تطلب مني وانا الخريج ان استجدي عطفك بتعييني بسنتات قليلة في احدى الدوائر الحكومية الكلاسيكية البلهاء ... وتريد ان تجلس ملكا متوجا فوق رأسي ... ولايحق لي ان اكلمك لأنك السلطة .... وتأخذ القابا واتعابا ماتعبت يوما في الحصول عليها ... اما وضعك الامني الخطر فهو شأنك ...
تقول انك بادرت لحماية السلطة من هجوم الوحوش من اعوان هدام ... بادرت لصنع العملية السياسية ... اذن لم لم تبادر لكي تعلن المساواة السياسية ؟ انها ليست بأن يكون صوتي مثل صوتك ... بل بأن يكون الغنم بالغرم ... اجل الغنم بالغرم ... ان لم تتغرم كثيرا لكي تأخذ كل هذا المال ... ان ما تأخذه من رات لايساوي الساعات الثمان التي تجلسها او لاتجلسهها على الاطلاق ...ونحن شعب نعرف ( السختة ) في موقع العمل على اصولها !! نعرف كيف يجعل العراقي من ساعات العمل الخمس ثمان ويعمل ساعتان ويأخذ راتب عشرين ساعة ! نعرف اسلوب العمل اللامتطور في بلدنا ... فمتى عملت ؟واي ساعة تلك التي قيمتها الاف .... وهل تقوم بشئ ما اكثر من ساعتي التي اعمل بها الاعاجيب ، وانال بها السنتات ؟ ( ونعبر بالسنت : لأن الفلس محي من الوجود وليس له قيمة على الاطلاق ) ونخاطبهم بلسان حالهم ...
واخيرا وليس اخرا : احب ان انقل ، وللامانة العلمية : انقل ، لم اقم بتلك الحسابات ، بل حصلت عليها عن طريق احد الايميلات ... لأنني كنت اتمنى ان احصل على حساب مفصل بميزانية رواتب اهل البرلمان الذين دخلوها وهم يطمعون ( قيل في مدح اهل الجنة ، انهم مادخلوها وهم يطمعون ... اجل ماطمعوا بسحت اهل الدنيا ... )

ان سحت البرلمان وفق اخر الحسابات التي لم احصل على مصدرها الاصلي ، بل حصلت عليها عن طريق الايميل هي كالأتي ، ولم اجد موقع افضل من موقع الحوار المتمدن لكي يتيح لي حرية التعبير بالارقام ، وكالتالي :

"راتب النائب في البرلمان بحدود( 30000 ) الف دولار ويصل الى ( 40000 ) الف دولار باضافة راتب الحماية الشخصية وعددهم ( 30 ) شخص وكذلك مصروفات الطعام والايفادات ، شهريا يبلغ مجموع رواتب الاعضاء مع حماياتهم (11.000.000 ) احد عشر مليون دولار، وخلال سنة واحدة مجموع الرواتب يساوي( 132.000.000) مائة واثنان وثلاثون مليون دولار ، وخلال دورة برلمانية واحدة سيدفع البلد للبرلمانيين ما مجموعه( 528.000.000) خمسمائة وثمان وعشرون مليون دولار ، هذا مع عدم احتساب رواتب مجلس رئاسة البرلمان ويصل الى ( 50.000) الف دولار للشخص الواحد وكذلك عدم احتسابنا لمبلغ المنافع الاجتماعية الذي نجهل ، البرلمان يتقاضى بمفرده سنوياً ( 360.000 ) ثلاثمائة وستون الف دولار أي خلال دورة برلمانية سيصل مجموع رواتبه الى (1.440.000) مليون واربعمائة واربع واربعون الف دولار ، ولو فرضنا جدلاً توزيع مجموع تلك الرواتب على عموم الشعب العراقي البالغ عددهم ثلاثين مليون فرد لكانت حصة الفرد الواحد( 13.2) دولار اما توزيع مجموع الرواتب(مع الحمايات) سيصل تلك الحصة الى (17.6 ) دولار ، العراق يصدر شهرياً (1000 ) برميل من النفط لسداد راتب نائب واحد وبهذا فاننا نخصص ( 275.000) برميل نفط شهريا فقط لسداد رواتب الاعضاء ، وسنويا حصة النائب الواحد ستصل الى( 12.000 ) برميل وخلال اربع سنوات ستصل حصته الى( 48.000 ) برميل هذا على فرض ان سعر برميل النفط العراقي يبلغ (30 ) دولار وفي الواقع ان العراق يبيع نفطه بأقل من هذا السعر، هذا الرقم يعادل انتاج حقول مجنون من النفط في اليوم الواحد أي اننا سنخصص واردات حقول مجنون لسداد رواتب الاخوة النواب لمدة( 275 ) يوم واذا اضفنا الحمايات سيصبح كل انتاج حقول مجنون من النفط خلال سنة كاملة لتغطية رواتب البرلمانيين لدورة واحدة خلال دورة برلمانية واحدة يكلفنا البرلمان ( 17.600.000) برميل نفط(سبعة عشر مليون وستمائة الف برميل) ويعادل تصدير العراق لمدة( 11.73) يوم تعين حامل شهادة البكلوريوس براتب يصل الى( 400 ) دولار شهري أي ان راتب نائب واحد يعادل راتب (75) موظف شهراً ومجموع رواتب الاعضاء يعادل راتب( 20.625) موظف ، هذا العراقي سيكون اسرة فيما لو تعين بهذا الراتب، أي ان رواتبهم تعادل انشاء اكثر من عشرين الف اسرة عراقية ، باضافة رواتب الحمايات يزداد هذا الرقم بمقدار (8250) وزارة التعليم العالي اعلنت ان دراسة طالب البعثات كي يحص على شهادة الدكتوراة من الخارج تكلفها حوالي( 200) مليون دينار عراقي وبحسابات بسيطة يعادل مجموع رواتب الاعضاء كل شهرتكاليف (46.11 ) طالب بعثة دراسية لمدة اربع سنوات أي خلال دورة برلمانية ستصرف رواتب تعادل تكاليف( 553.38) من طلبة البعثات للحصول على الدكتوراة ميزانية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لهذا العام بحدود (200 ) مليون دولار أي ان مجموع رواتب الاخوة النواب في سنة واحدة تشكل حوالي 70% من ميزانية وزارة تشرف على اكثر من عشرين جامعة ساعة النائب الواحد سعرها (41.11) دولار وهي تعادل يومية ثلاثة من عمال البناء ، أي ان راتبه اليومي يعادل اجرة( 72) عامل بناء الازمة المعاشية والضنك المادي جعل الشباب يعزفون عن الزواج ، فمن اين للشاب ان يوفر حوالي اربعة الالاف دولار لسداد تكاليف الزواج من غرفة ومهر وغيرها من متطلبات . راتب الاخ النائب او الاخت النائبة شهرياً يغطي نفقات سبعة زيجات ونصف أي ان مجموع رواتب الاعضاء دون حماياتهم خلال شهر يكفي( 2062.5) شاب لكي يتزوج وخلال سنة فاننا نستطيع تزويج ( 24750) شخص وخلال دورة برلماني سيصل العدد الى (99.000) متزوج في الحد الادنى"

تعليق ختامي : :: ايها الشعب المسكين ....متى ... يصبح دخلك السنوي .... خمس راتب البرلماني ... متى ؟ اسفة لأنني عرضت هذه الارقام التي تحرق القلب ، وترينا مدى غباءنا نحن من لانملك قوت يومنا ... ونعيش العام بأكلمه في قلق ... كيف سنكمل بقية العام ... هل سنحتفظ بالعمل المؤقت الحالي ؟ هل سينتهي العقد ، ام نجدده ؟ هل ستكون لدي الصحة الكافية لكي اعمل وانا على اعتاب التقاعد ؟؟ هههههههه وغيرها من اسئلة ... تقض مضجع الفقراء ... ولاتقض مضجع من ملك مال قارون .... يأتيه رزقه ليل نهار .... ويكفيه ... في الليالي والنهارات لسنين وسنين قادمات ...

لكني اقول لقارونهم ::: مهلا مهلا .. لاتطش جهلا .... يصف القرآن من حسدوا قارون بأن من تمنوا مكانه بالامس .... ماذا حل بهم ؟ بعد ان سلب كل مايملك ؟ لا ارى لهم نعيما يدوم ، بأموال شعب محروم.



#امنة_محمد_باقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلاد على قارعة الطريق ! ... ومن يهتم !
- نساء في سوق النخاسة ..............الحديث !
- خواطر ... اخيرة ..
- ذات الموضوع .... لا اغيره ...
- تيتي تيتي ... مثل مارحت !!
- الديمقراطية العراقية ...!
- انظر الى وجوه العراقيين ..!!
- امرأة في الثلاثين ...
- اليوم ذكرت اخوتي ...
- حين يصعب الانتماء للوطن ...
- من هي المرأة الكاملة ... ؟
- الطبقية التي ... حطت من مستوى البشر !
- المرأة .... وقيمة الذات ...
- أمي .... ماذا تكتبين ...
- العراق ليس بإرهابي ..
- حقوق المرأة ... الى اين ؟
- رحمة بالمرأة ....
- يوم اتيت الى هذا العالم وحدي ...
- قيمة مهارة الطبخ ... التي تمتلكها زوجتك !
- ارواح الابرياء .. ام مقاعد ارهابيو البرلمان العراقي ؟


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - امنة محمد باقر - البرلمان ... والطمع ...