أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - امين يونس - الحكومة القادمة برئاسة - رائد فهمي - !














المزيد.....

الحكومة القادمة برئاسة - رائد فهمي - !


امين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 2922 - 2010 / 2 / 19 - 14:44
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


بمناسبة الإنتخابات المُرتقبة في 7/3/2010 وتسهيلاً لعمل الكيانات السياسية العراقية ولعدم إضاعة الكثير من الوقت والجهد في تشكيل الحكومة القادمة ، أُساهم بتقديم هذا المُقترح لهيكل الحكومة :
- ان العراق الجريح والمُتعَب يستحق رئيساً للوزراء نظيف اليد نزيهاً مُخلصاً مُثابراً عادلاً مثل ( رائد فهمي ) ، لينتشل البلد من الفساد والتخلف ويعبرُ بهِ الى برِ الأمان .
- ( صالح ياسر ) في أهم وزارة على الإطلاق : وزارة التربية والتعليم ، فهو جديرٌ بان يتصدى لمُهمة خلقِ جيلٍ عراقي جديد يتحلى بتربيةٍ راقية أولاً وتعليمٍ ممتاز ثانياً .
- أقترح ان يكون يكون وزير الثقافة ، الإعلامي البارز " عماد الخفاجي " فيكفيهِ انه إستقال من هيئة الإعلام والإتصالات لرفضهِ ان تكون الهيئة أداة قمعٍ للحريات الصحفية ، وإستقال قبلها من قناة الحرة إحتجاجاً على التدخلات السياسية والحزبية في عمل المحطة . إذ هو مَنْ يستطيع ان يُعيد للثقافة في العراق رونقها وبهاءها.
- وان تصبح ( شميران مروكل اوديشو ) وزيرةً للعمل والشؤون الاجتماعية ، هذهِ المُناضلة التي تعرف حقاً معنى المُعاناة ومدى تحّمل المرأة العراقية والطفل العراقي لكل المآسي التي حدثت خلال العقود الماضية .
- ( سلم علي ) يليق بتولي وزارة المالية ، فهو الحريص النزيه .
- ليكن ( محمد جاسم اللبان ) المسؤول عن هيئة النزاهة والشفافية ، فيداهُ الناصعتا البياض كفيلتان بأن تردع اللصوص والقطط السمان وحيتان الفساد .
- ( مهدي الحافظ ) وزيراً للتخطيط ، بخبرتهِ الطويلة ومهنيتهِ ونزاهتهِ .
- اقترح ان يكون " محمود عثمان " وزيراً للخارجية ، فبخبرتهِ وكياستهِ سيساعد على إستعادة العراق لعافيتهِ .
- ( أياد جمال الدين ) وزيراً للأوقاف والشؤون الدينية . فمثله يستطيع ان يعيد الدين الى موقعهِ الطبيعي .
- ( وائل عبد اللطيف ) وزيراً للأقاليم . فلهُ آراءهُ المتقدمة والجديرة بالتطبيق .
- ( ميسون الدملوجي ) وزيرةً للأشغال والإسكان ، هذه الرائعة الجريئة بإمكانها فعل الكثير .
- ( سليم الجبوري ) وزيراً لحقوق الانسان . فلقد كان من القّلة الذين ثابروا بجدٍ في مجلس النواب طيلة الفترة الماضية .
- ( باسم شريف ) وزيراً للصحة ، فلقد حاول الرجل كثيراً من خلال لجنة الصحة في مجلس النواب ان يفعل شيئاً مميزاً لتطوير قطاع الصحة في العراق .
- ( طارق حرب ) وزيراً للعدل ، فبخبرتهِ وصوتهِ الجهوري ونيتهِ الطيبة وإستقلاليتهِ يقدر على فرض العدالة .
- ليكُن وزيرا الدفاع والداخلية مُستقلَين فعلاً وملتزمَين بالمهنية والوقوف على مسافةٍ واحدة من الجميع .
- هذه التشكيلة الوزارية سيعترض عليها : اُمراء الاحزاب السياسية المختلفة ، و" الاصدقاء " الامريكان ، وإيران وتركيا وسوريا والسعودية والكويت والاردن ومصر وقطر والصومال ! وسيرضى عنها معظم الشعب العراقي ، ومن الطبيعي ان " ثُقل " المُعترضين أقوى وأهم وأكثر تأثيراً من الراضين ، فلا أعتقد انها ستتحقق !
- الوزارة الجديدة المُقتَرحة هي من [ الدالغات الحلمنتيكية ] ، فالأشياء الواقعية تبدأُ عادةً بمجرد حلم !



#امين_يونس (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنتخابات العراقية : محافظة البصرة
- الإنتخابات العراقية : محافظة دهوك
- الإنتخابات العراقية : محافظة كركوك
- الإنتخابات العراقية : محافظة نينوى
- الإنتخابات العراقية ، محافظة بغداد
- أخلاقية موظفي الدوائر الحكومية
- متى سيُزّين نُصب - سلام عادل - إحدى ساحات بغداد ؟
- بترايوس البعثي واللامي الإيراني !
- بعدَ ضرب - تخت رمل - إعلان نتائج الإنتخابات القادمة !
- ديمقراطية الطماطة الفاسدة !
- صندوق النقد الدولي والكلاب السائبة في البصرة !
- كيف يكون النائب مُمَثِلاً للأغلبية - الصامتة - ؟!
- وا بايدناه !
- لا تصنعوا من المُطلك بطلاً وشهيداً !
- لصٌ مُؤمِن وشريفٌ مُلحِد !
- أشعة الأنتربول تكشف ( ليرة ) زينة التميمي !
- العراقيين وبرج خليفة
- إكتمال النِصاب !
- نحنُ بحاجة الى - سلوك أخلاقي - وليس سلوك إنتخابي
- جلال الدين الصغير مُرَشحاً عن دهوك !


المزيد.....




- إيران.. تصريح رئيس مجلس الشورى عن الضربة بالمنطقة ومصير البر ...
- رئيس الوزراء الأرمني يعلن إحباط -محاولة انقلاب-
- اليونان: الآلاف يحتجون على الضربات الأمريكية على المواقع الن ...
- بوتين يوقّع قانونًا لإنشاء تطبيق مراسلة بديل عن واتساب وتيلي ...
- شبكات التجسس تثير أزمة ثقة في إيران.. النظام يحذر من التفاع ...
- السودان ـ مقتل العشرات بينهم أطفال في هجوم على مستشفى
- ترحيب دولي بوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل ودعوات لتوسيع ...
- مجلس النواب الأميركي يحظر استخدام -واتساب- على أجهزته
- واشنطن تعرض 5 ملايين دولار مقابل معلومات عن أميركي محتجز بأف ...
- منظمة تتهم علامات تجارية فاخرة بالمساهمة في إزالة غابات الأم ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - امين يونس - الحكومة القادمة برئاسة - رائد فهمي - !