أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمين أحمد ثابت - قراءات في المنهج ( تعقيب نقدي.. على رؤية تنظيرية )















المزيد.....

قراءات في المنهج ( تعقيب نقدي.. على رؤية تنظيرية )


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 2901 - 2010 / 1 / 28 - 00:00
المحور: الادب والفن
    


ان مسالة المنهج جاءت متأخرة بينما الاسلوب العلمي جاء مبكراً مع ارهاصات التعامل بالاداة التجريبية في المجالات الطبيعة التي كانت معها بدايات الاشارة التي كانت معها بدايات الاشارة التي تخلق المعرفة بضرورات مجالية أو تقنية مستقبلاً كما في علم التشريح لدى ابن سيناء وفي الأدوية والبيئة الخضرية النباتات الخ. والتي سبقتها في الحضارات القديمة كتقنيات العمارة- الهندسة- والفلك- والزراعة(بناء المدرجات والسدود ومجاري توزيع المياه)- والتحنيط وقضايا المناخ والتضاريس والمواسم والرياح...الخ
كما وكان هناك معتقد سائد عندما كانت المعرفة عامة كلية حيث علق في التصور للمنهج طابعة الفلسفي- المعطاة مع الحقيقة آنذاك بأن الفلسفة أم العلوم ولم تتجزأ بعد وجر ذلك نفسه إلى وقتنا الحديث إلى قبل سقوط المنظومة الاشتراكية فالمنهج العلمي (بدلالته الفلسفية)حمل أيديولوجيا- وان كان ركنه الاساسي الاتكاء على النزعات المادية في قراءة الظواهر تم التعامل مع المنهج كعقيدة وهو ما أدى إلى جمود الفكر بحيث اصبحت الماركسية كما لو أنها دين متكامل يجب اتباعه كما هو وزاد الطين بلة عندما اصبحت النظرية المادية الاشبه للاكتمال الناقص بتحويلها إلى ماركسية- لينينية، واللينينية هنا ليست الاضافات أو التعديلات الطفيفة التي الحقها لينين بالماركسية بل وهي أيضاً الروح القهرية السلطوية المضفاة على الفكر الحر العلمي للطروحات الماركسية- القابلة للتعديل بكونها نظرية بحيث من يختلف من المثقفين الماديين سوفيت سابقاً أو غير سوفيت مع الطروحات السوفيتية مطبخ لينين إلى ستالين وغيرهما ليس الا انتهازيا.. لاعلمياً أما الغرب الرأسمالي مع انتصار البرجوازية وقيام الثورة العلمية بداياتها تطبيقياً القرن 16 تخلصتمن أزمة اجترار مفهوم المنهج (فلسفياً) وجودياً لاتكاء بناء حضارتها على العلم والاسلوب العلمي التجريبي والذي كان يغلب عليها النهج الفلسفي- الغيبي ومن ثم المتافيزيقي للتفكير- والغيبي بصورة ضئيلة- تراجع لينحصر في الفنون- بشكل أكبر وفي قضايا التنظير الفكري المجرد- وقد كان هذا الطابع الميتافيزيقي ليس هو ذاته الذي بدأ من القرنين الأخيرين من زمننا هذا حيث كان يقوم على بنية القياس الافتراضي- منطقياً للقراءة والتحليل والحكمية على الظواهر وهي اما حسية أو تأويلية وهذه الاخيرة تشط اصحابها غالباً نحو الغيبية والاادارية- هذا بالنسبة للميتافيزيقيا القديمة اما الميتافيزيقيا الحديثة منذ القرنين الاخيرين اتكات تدريجياً بالنمو بالأتجاه العلوم الطبيعية واساليبها التي اصبحت تسود فيي الواقع والحياة ومايتناسب مع حقيقة حاجات الانسان لديها ونزوعاته فلم يكن لمنهج الفكر البرجوازي الا التساوق مع ثورة العلوم الطبيعية ومن ثم التكنولوجية فعجز منهج الفكر- الفلسفي لديهم- بتحقيق الانمائية الفكرية في مجالات العلوم الانسانية العظيمة ولم يكن لهذه الحضارة الانسانية العظيمة التي تنمو باضطراد لتكون سيدة الحضارات المعصرة ان تتبنى المنهج المادي- الفلسفي (الماركسي)- العدو اللدود لها- فبعظمتها يلزمه تخليق نهج فكري خاص بها- وهوما تفرضه لاحقاً على عقل وفكر وحياة العالم برمته فما كان منها الا الاتكاء على جوهر نظامها الانتاجي المتمثل بالمنفعة أو النفعية الواقفة خلف مذهب القيمة والقيمة الزائدة وعلى الاسس الاخلاقية للسوق- الذي يجيز التحايل والاستحواذ والالغاء (ما دام ذلك سيحقق المنفعة الربحية) فخلقت فكراً زائفاًَ يلغي كل التأريخ البشري القديم وذلك عبر الغاء شيء اسمه الفلسفة واجازت بما يعرف بالتفلسف (الانتقالية في المعرفة) وبالتالي الغت ما يعرف بالمنهج- في تعبيره الفلسفي القديم- ففتحت ميتافيزيقية جديدة في مجالات فكر الانسانيات بما فيها دراسات التفلسف المجالي واساس هذه الميتافيزيقية الجديدة- للاسف هي التي تسيطر على عقول نخبتنا العربية المثقفة وبصورة اكبر عند ذوي الشهادات العليا منها انبناء قراءة وتحليل وحكمية الظواهر على منطقية علمية- مجالية وهو استعارة من تلك الاساسية سيدة تطوير الحضارة البرجوازية- الاسلوب العلمي التجريبي- ولضرورة تجانس هذه المنطقية المحدثة مع مباحث علوم الانسانيات والفن كان من الضرورة وفق سيادة جوهر النفعية في النظام الرأسمالي- ان تلقح هذه العلوم الانسانية والفكر المجرد بمفاهيم وتراكيب معرفية مستعارة من العلوم الطبيعية وان تستعار ادوات وطرق من اسلوب العلم التجريبي الطبيعي لتستخدم في علوم الانسانيات والفن والفكر المجرد ومن هنا كانت حقيقة المغالطة الفاحشة التي مررت على عقل الانسان العالمي برمته بما فيهم نحن ان تلك الادوات والطرق المستعارة من نهج العلم التجريبي في طبيعة ماهي الا ادوات من الاسلوب العلمي في طبيعية.. وطرق منه اما ان تكون نفسها الجزئية المستعارة إلى مجالات فكر الانسانيات فانها الادوات المصغرة الاجرائية التحليلة من ادوات الاسلوب العلمي وله ميكانيزماته الخاصة به كاداة في الاسلوب العلمي واذا ما كان التحليل والوصف ادوات ذات ميكانيزمات في الاسلوب العلمي فماذا عن المناهج الاخرى الاستقرائي والتتبعي والبنيوي والتركيبي والتفكيكي والتاويلي والتجريبي..و..و..و.. انها كلها وغيرها الكثير ليست مناهج قد يسال البعض ما الضرر في ذلك ما دامت العلمية كانت منهجا أو لاتسمى هنا مربط الفرس بالتحديد فالعقل الغربي المزيف للفكر والتاريخ يعمد ذلك لحقيقة وجود الانسان وعقله في الامبريالية الغربية المحكومين لجوهر طابع النظام الاجتماعي المنتج للحضارة المعاصرة حيث النفعية الذاتية هي مصدر كل حكم وهو متساوقا مع انسانهم وعقله وفكره ومنتجاته وعلاقاته الخ وطابع الحضارة على اعتبار ان الحياة ماكنة تستهلك وتجدد وبالتالي لايهمهم مسالة المنهج أو الفلسفة- لانهما طرطقة في المجرد وبالتالي فالمنهج تعبير نفعي احلالي في الذاكرة البشرية بدلا عن مفهوم المنهج بالطريقة الفلسفية- وهو من حيث النفعية- كطرق بحث معرفية متعددة- كما هو متعامل معها هناك يمنحها فرص التجريب وتصبح الوظيفية المنتجة- للقيمة والقيمة الزائدة- على صعيد الفكر والمجتمع- هي الطريقة الاكثر نفعا في التطبيق الاستخدامي ولذا يطلقون عليها مناهج الحداثة ومن جانب آخر لولا هذه الكذبة عدم الاقرار بوجود اسلوب علمي واحد ووجود مناهج متعددة لاصبح من الصعوبة بمكان ان تلهي عقول الناس في كل العالم- فيما يسمى بسوق الثقافة بانتاج بين كل فينة واخرى موضة للتداول المفاهيمي والمعرفي وصرعات الحداثة والمعاصرة والاكثر حداثة ومابعد المعاصرةو..و.. اشياء اخرى لم تنتج بعد.
ان عيب تعدد المنهج ووصفه بالعلمية شتان بين طبيعة التعامل معه في الدول المتقدمة مقارنة بالدول الضعيفة المقصود هنا بتعامل النخب الفكرية الخاصة من مجتمعات تلك الدول مع مسالة المنهج وفارق ايضا في مسالة المفهوم من حيث معناه وسمة تموضعه تطبيقيا في منتجات النشاط الذهني فمعقول النخب الفكرية لمجتمعات الصف الاول في الحضارة البرجوازية لاتجد في المنهج سوى التعبير عن الطرق والاساليب الخاصة والمتخصصة في المجال عينه وهو تصور اعتقادي اجرائي لمفهوم المنهج وبالتالي لايهتمون إذا ماتعددت التسميات لهذا المنهج أو ذاك باطلاق عليه تسميعليه- طريقة اسلوب- فالمهم لديهم أي من تلك الطرق أو المناهج التي تظهر استيعابا اوسع لتحرر الفكر وتمرده على اللغة وغايرة للاساليب التقليدية السابقة وهي ما يعطونها دوما خلال العقدين الاخيرين من القرن العشرين اصطلاحات الحداثة الاكثر حداثة أو المعاصرة ومابعد المعاصرة).
واساس عملية التحديث هذه برؤيتهم تلك النفعية المثلى التي من خللال هذا التجديد الحصول عليها ولاتقوى الاساليب(المناهج) السابقة على تحقيقها امام نخبتنا الفكرية في مجتمعات سيادة الانماط التقليدية للمجتمع والمعاينة في معاصرتها من تشوه تلك الابنية للانماط الاجتماعية المتعددة في كل مجتمع واحد منها فانها بانشادها بفعل النشاة والتكوين الاجتماعي في اطار بني التشوه الاجتماعي وآليات التحكم المركزي(الثيقراطي- الامبريالي التابع)لاتمتلك رافعة تخليق الفكر- ذاتيا- بما يعبر عن ضرورات وجودها المعاصر بقدر ماتمتلك مقدرة الوجود- الاصطناعي الراهن- عبر حقيقة التبعية والاعاقة الكلية اجتماعيا وآلية التحكم الدولي المصادر للعقل ومنتجاته الهادفة لهذه المجتمعات الضعيفة المستلبة وتتجلى هذه النقلية ولااكثر من ذلك واشكالية هذه النقلية تظهر بصورة مسخية لدينا لدى نخبتنا الفكرية فتشدقيتهم بالتعاريف الاكاديمية(للمناهج) الغربية والتهجين الغربي الشرقي للفكر لاتتحقق فكريا عبر سجالاتهم الفكرية المكتوبة أو المنطوقة كما هو متحقق في مجتمعات مصدريتها وتغيب سمات هذه المناهج في الحياة التطبيقية والتطبيق المجالي حيث تتهجن هذه المعارف المؤطرة بفاهيم تعددية المناهج.
بالارث الفكري والقيمي العصبوي المتخلف أو تعقد مصالحات بينهما ويقدم هذا الهجين بخاصية السيكولوجية الاجتماعية الخاصة بنا فبقدر مايكون تطبيقات المناهج في المعرفة لدى عقول الصف الاجتماعي الاول من الحضارة البرجوازية هدفه المصلحة التي بتحققها تدفع إلى تجديد الاساليب- المناهج- فان سيكلوجيتنا الابوية والبابوية تستخدم اساليب مناهج المعرفة في تجميد الفكر وذلك تبعا لقاعدة التعامل الصنمي مع المعرفة المحولة الفكر إلى عقيدة جامدة تكون سمة النقلية الاستنساخية النظرية متكئة على خاصية تحقيق الوجاهة التباهي والاستعلائية وتحقيق المكاسب المادية عبر استخدام النزوع الارستقراطي في المغالطات المعرفية في ادوار الادارة الاجتماعية وبذلك فمناهج المعرفة التحديثية الاستعراضية لدينا لاتقوم الاعلى قيم مفادها ردم محاولات الابداع الذاتي في تخليق الفكر والاقرار لا محدثين في الحداثة الا عبر سلاسل الاستنساخ للمعرفة.
الصرامة وسعة الاطلاع وشمولية الثقافة.. ولو نظر مسان في مرآة اعماله لما وجد الاسرابا أو ترابا تذروه الرياح.
نحن لن نتجنى على الصديق شمسان فهو ناقد ممتاز ومتمكن من بعض الادوات ولكن لايدرك لماذا يكتب؟ولمن يكتب؟ ماهوهدفه؟ وقد ظهر قبل فترة مدعيا انه شاعر وقاص وهذا معناه انه لايعرف من هو؟ وماذا يريد؟ ولذلك رغم سنوات عديدة فهو مازال غير معروف ويعيش عزله فرضها على نفسه رغم تواجده في العاصمة صنعاء.. ولن اكون قاسيا معه عندما اصارحه بان عددا من مشرفي الملاحق قد اكدوا انهم لايترددون عن القاء ما يكتبه اليهم في سلة المهملات وذلك ليس نتيجة ضعف المادة أو غير ذلك.
وانما لان صديقي شمسان يمارس في كل كتاباته بث السموم واثارة الاحقاد والضغائن وعداوة هذا وشتم ذاك والتحقير من شان هذا والتقريم لذاك…
وانا حزين على ماوصل إليه من نرجسية وتشبع بالاحقاد والتباهي والطاؤوسية في نقد والخيلاء بالصرامة المنهجية ولذلك وعليه فكل ما يكتبه شمسان لا يقراه غيره واذا اراد ان يتاكد فعليه فقط ان يتخلى عن نرجسيته وعبادته لذاته المتضخمة ويبدا حياته فقط مع الكتابة والنقد من جديد.. ونحن على يقين انه سيكون له شان إذا ماغير ما في نفسه..
اما عن دفاعه المستميت عن الشاعر محمد الشرفي فاذا كان له مبررات شخصية فهذا يشفع له ويسيء إليه معا اما إذا كان يعتقد- بصفته كناقد- ان محمد الشرفي اصاب في ممارسته للنقد الجائر والركيك فهذا امر مخجل.
وعندما نعترف بمعارف هشام فاننا نؤكد موضوعيتنا في الطرح واننا نقول ما نعتقد واننا لسنا متناقضين كما يزعم هو.. واكتفي بان اشير عليه بالعودة إلى مشرف ملحق الثورة الثقافي ليعرف ملابسات الموضوعات التي احتج بها وجعلها برهان موضوعيته اضف إلى ذلك ان الناقد أو الكاتب قد يقسو على انسان ما في احد موضوعاته ويحس بانه لم يكن موضوعيا أو منصفا إلى حد ما بسبب الغضب فيعود ليعتذر لزميله بطريقة من الطرق وهذا ليس معناه تناقضا أو تزلقا أو قول مالا يعتقد… ولكي اثبت لك انني لن اكون متناقضا في هذا الموضوع وان بدا في هيئة التناقض انني آسف لمحاولاتك المستمرة لتجرني إلى المهاترات معك وانا آسف على دفعك لي لاكون قاسيا عليك هكذا رغم انك تستحق كل الخير ومن هذا الخير انني اتناولك في هذه السطور وهو امر لم يسبق إليه احد وقد لايغفله احد مالم تغير مافي نفسك ولاادري كيف تسمح لنفسك يا صديقي ان تتناول بهذه الطريقة للناقد اليمني الكبير عبدالله علوان والقاص البديع وجدي الاهدل الذي تحاول ان تؤطره في كتابة القصة الطوبا فنتازيا وهذا دليل على انك لاتقرا الا من زاوية واحدة حاقدة فانصحك باستبدال النظارات من موضوع قلبك وكفاك احقادا وضغائن يا اباعمرو اليماني وعيدك مبارك ومحبة متجددة.



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الترميم.. نهج العقل الكسيح
- جرس يقرع.. من يفهم؟
- اللغة العربية .. والسقوط في زيف الأقنعة
- ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 9 ) مغالطات ا ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة (10 ) عولمة الن ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة (12 ) مغالطات ا ...
- جيش.. وعكفة صحوة ذكريات الطفولة والمراهقة
- ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 8 ) فاشية الغ ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 2 ) النشاط ال ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 4 ) الحاجات و ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 5 )فاشية الغر ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ) : في التفكير والكتابة / ( 1 ) الانسا ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 7 )فاشية الغر ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ) : في التفكير والكتابة ( 3 ) فلسفة ال ...
- التناقض.. ذرائعية السرقات الادبية والفنية العربية- المعاصرة
- متضادة العولمة ..( تساؤل في الابداع.. فيما هو ذاتي )
- (النص) بين فكي اصطراعية مفهومي الحداثة- واقعا
- اليمن تحتاج لحزب سياسي جنوبي
- الشيطان .. يعتمر قبعة
- أووووورااااا ...


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أمين أحمد ثابت - قراءات في المنهج ( تعقيب نقدي.. على رؤية تنظيرية )