أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أمين أحمد ثابت - ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 4 ) الحاجات والرغبات والأمنيات ( الفرق بين نهج الهدفية ونهج الامنيات والتمني ) غرب بلا فلسفة .. -سياسات استعمارية .. في عود غرضي للفلسفة -















المزيد.....

ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 4 ) الحاجات والرغبات والأمنيات ( الفرق بين نهج الهدفية ونهج الامنيات والتمني ) غرب بلا فلسفة .. -سياسات استعمارية .. في عود غرضي للفلسفة -


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 2892 - 2010 / 1 / 18 - 08:27
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


عندما دخل المجتمع البرجوازي –الغربي مرحلة ارهاصات العلوم التجريبية الاولى –فترات التهيئة لانبثاق الثورة العلمية التجريبية " من القرن الثالث عشر وحتى السادس عشر لم تكن تلك المجتمعات تستوقفها الفلسفة ، حيث كانت نخبها المفكرة تمارس دور الامتداد للفكر الفلسفيولكن ذلك لم يكن مصاحباً له واقع متغير بمشروطيات الصراع الفلسفي ، فالحاجات المعلمة للانسان البرجوازي ومجتمعه لم تكن الفلسفة قادرة على اشباع ذلك الانسان ، ولم تكن قادرة على بناء ذلك المجتمع لوحدها –فكان العم الطبيعي والتجريبي " لاحقاً" هو رافعة اعادة تشكيل المجتمع والانسان اما الفكر الفلسفي بدأ يضيق في دوائر الصراع بين مشتغليه ، وبينهم وبين سلطات الحكم السياسية –من صراع وتوظيف سياسي له أي للفكر الفلسفي .
ومع نمو وتقدم الرأسماليات الغربية وفرض الضرورة الدافعة لتراصها مع بعضها البعض وتنسيق كل منتجها المادي – والعقلي –منت السياسي والاقتصادي وحتى الفكري – في مواجهة المعسكر النقيض لها جذرياً – المعسكر الاشتراكي –عادت الدوائر الغربية تحت المظلة الامريكية –خاصة بعد انتهاء الحرب العامية الثانية –الى الفكر الفلسفي مجدداً –لغرض مواجهة العدو –ولكن تلك العودة لم تكن عودة حرة لحاجة اجتماعية للانسان الغربي في حل بعض قضاياه التي لم تستنفذ بعد ، والتي لم تكن لتحل آلا بالعودة للفلسفة – بل العكس هو الصحيح فمع ظهور العلوم الطبيعية والتجريبية وتبوئها موضع السيطرة على كافة منتجات وتشغيل الحياة الاجتماعية –كعنصر حسم لاشباع حاجمات الانسان وفتحه افاق اشباع حاكجاته المستقبلية والمتجددة –المتنامية دوماً –كان رجوع الغرب –راسمالياً ثم امبريالياً لاحقاً للفكر الفلسفي الفلسفي تحت جوهر قيمة النظام التاريخي للرأسمالية- النفعية الربحية والربحية المتعاظمة المتجددة –فكان عندها السقوط الكلي للفكر الفلسفي الغربي تحت طائلة السياسي ، يعاد تشكيل ذلك الاول وفق غرضيات الثاني – فانبثقت ايديولوجيات الفكر البرجوازي المتعددة كايديولوجيات متعددة الاغراض متوزعة تحت قاعدة الغاية تبرر الوسيلة بين توجهين اساسيين واحد في المواجهة ضد المعسكر النقيض واخر في استلاب الشعوب الضعيفة –بالطرق المباشرة وغير المباشرة معاً –ورغم ان العلم كان مولداً للقيمة النفعية المثمرة التي قادت الى تطور تلك الشعوب ، وهو ما افرغ بشكل اقوى لتسيد النفعية الربحية على الادارة الاجتماعية ، آلا ان خطورة المعسكر النقيض سبب اعادة اخضاع العم ذاته – مالفكر الفلسفي –للنفعية الربحية الضيقة لنظم الحكم الغربي – خاصة الولايات التمحدة الامريكية –تحت طائلة التوجهين سابقي الذكر .
عندما تولدت الثورات العلمية –في القرن السادس عشر –كضرورة متوافقة مع المنطق العقلي " السليم "الذي لم يأتي آلا وفق خصائص انبثاق المجمتمع البرجوازي – المدني – شكلا ومضموناً ، وخصائص انسانه الليبرالي العقلي والسيكولوجي والعلاقاتي –المتحرر من صنمية النذجة التاويلية للفكر او الاشياء ، واخضاع وجوده لمنطق ممكن تحقيقه واقعاً –تحت جوهر النمط الراسمالي للمجتمع –النفعة الربحية اساس كل موقف وسلوك ذاتي او جمعي وبالتاي لاول مرة في تاريخ البشرية في ظل هذا النمط –قبل العقل في نزول غائيته من التهويم في المثل الطلقة بنية الغايات الى بنية الاهداف اللمكن تحقيقها ، فاصبحت غايات الانسان الليبرالي – الغربي – محددة في محدودية الرغبات المرهون تحققها بعوامل وشروط وعناصر وضرورات متعددة ومختلفة –لايمكن آلا ان يتواجد جزء منها .وجزءها الاخر يوجده الانسان صناعة –فتحدد ما يمكن توافره كلياً لتحقق أي رغبة كانت فردية او مجموعية او اجتماعية –وفق عاملي القدرة الفاعلة " الذات " والزمن فاذا توافرت المقدرة والمهيئات لتحويل الرغبة من فكرة عاطفية " معبر عنها بالتمني " الى واقع فعلي "متحقق فيه تلك الامنية " كان النشاط الهادف لتلك الغائية " الرغبة " عند الانسان الليبرالي متخذة طابع الهدغ الاجرائي وعندما لاتكتمل عناصر وعوامل ومشروطيات تحويل " الاحلام الممكنة " الى وجود متحقق فإن العقل الليبرالي – بجوهره النفعي المنعقلن " مادياً يجيز للزمن – الموضوعي – حقه بامن يكون عنصرا حاسماً لاينبغي ابتساره ولكنه لم يركن للزمن من ذلك ان يانتي بتحقق الرغبات المرجوة متى ما يشاء ، ويمكن ان لاياتي بها – وتحت رافعة النفعية الربحية " التي لاينبغي لها ان تتوقف او تتخلف – اةلى للذات زمناً اخر مقابلاً – للزمن الموضوعي –وعرفها بالازمنة الذاتية ، وبين قراءة ما هو موضوعي وذاتي وبين هذين الاثنين وبنية الغاية الرغبة " التي تكتشف معطيات االراهن محدوديتها غير القادرة على تحقيق مثل تلك الرغبات – وبفعل العقلنة الحسية في تعامل الذات الليبرالية مع كل شي حتى مع الافكار المرفوعة على اساس النفعية الربحية – يجزيء تلك الرغبة الى نسب تدرجية من التحقق المستقبلي " كواقع " ومن هنا سمة نشاطه طابع ما يعرف بالهدف الخاص ، وعليه فان الرغبات غير الممكن تحقيقها مباشرة وتحتاج لازمان مستقبلية – غير بعيدة جداً –تكون التحققات الجزئية لهذه الرغبة منتجة عبر نشاط الهدكف الاجرائي –ونحن هنا نتعامل مع الهدف كبنية مفهوم وليس كبنية دلالة والتي تشير الى مبنى الهدف الاجرائي –كوسيلة فنية لااكثر – اما التمنيات " الرغباتية " وليست الغايات التي اسقطت تماماً من عقل الانسان الغربي – المعتقدي في ما هو براجماتي – تجريبي نفعي بحت –والتي تتصف بكبرها، وتتخذ دلالات للزمن المستقبلي البعيد جداً حتى يقوى الانسان على تحقيقها ، والتي يمكن التيقن من تحققها المستقبلي ، لعدم المعرفة في اكتمال كافة الشروط والعوامل لتحققها .. ووصول مقدرة الفاعلية الانسانية الى درجة مثلى من الابداع المستقبلي بل ما هي توجهات فاعلية الانسان الغييرية ، فربما الصراع البشري حول المصالح يحرف الانسان عن طريق نموه وفعله المبدع لتحقيق تلك الغايات " الرغبات بعيدة المدى " ومن هنا يوسم النشاط الغائي الهادف عند الانسان الغربي مثل هذه الرغبات بالاهداف العامة الاكثر عمومية او الاستراتيجية العامة – وبما ان سمة تطور وعي انسان البرجوازية الغربي متوافقة حتى درجة التماثل العكسي مع وجوده المادي ةالعقلي –بما ي هذا الاخير مسألتا التفكير والاعتقاد – فان نشاطه الذهني والفكري انصب في اتجاهات توليد المنفعة الربحية –دوماً بشكل واقعي –حتى ان تجدد مصطلحات اللغة يجري من خلال تلك الالية وبالتاي تشغله قضايا الفكر الفلسفي –المجرد فاستعار مباشرة اصطلاحات الهدف " الاجرائي والخاص والعام والاستراتيجي ليستخدمها وفق الدلالة – نسبياً ووفق الفرضية التي اقام وراءها بنية تلك الرغبات " الغايات المعدلة واقعيا وفق خصوصيةوعي الذات الغرب – برجوازية " وبالتالي يمكمن لهدف خاص ان يستخدم كهدف عام ويمكن لهذا او ذاك ان يكون اجرائياً او العكس وتصبح المسالة محكومة بالغرضية الفكرية والنزوعية وراء هذه الرغبات او تلك وفق ما تقدره القناعات الرؤيوية .
ان هذا العقل وهذه السيكولوجية الكتطبعة بالوجود النفعي الحسي هو ما قاد الى ظهور تحقق الثورة العلمية وتحديده فقط بنمط المجتمع البرجوازي وخصه دون غيره .والتي عمقت اكثر فأكثر هذه النزعات المسلكية في الفكر والقناعات والاعتقاد وهو نفسه ما الغى نهائيا وجود اية قيمة تذكر للفلسفة والفكر الفلسفي .
ومع صعود القطب الاشتراكي وتعاظم نموه كنقيض للوجود المصلحي للامبريالية الغربية – كانت محاولات بسط نفوذ هذه الاخيرة على العالم النامي يجابه بمقومات داخلية عرفت بحركات التحرر والحركات الثورية ضد الانظمة الديكتاتورية المحلية التي يساندها الغرب فكان بالمقابل سند هذه الحركات الشعبية محمولاً على الانظمة الاشتراكية ولاتكاء مسالة محاولات التسيد على العام عبر رافعة قوة التفوق العسكري كان كل قطب يرفد هذا الاتجاه باعلى الميزنيات الخيالية ، ولم يأت هذا السباق بمردجود يكسر حالة التوازن التسلحي –حيث كان قد وصل الى درجات تفوق بكثير ما وصل اليه كل قطب من اسلحة الدمار الشامل – كانت الادارة الامريكية – بصفتها زعيمة القطب الغربي تبحث عن مخارج لازماتها الاقتصادية ذات المترتبات الاجتماعية السيئة المختلفة " الاختناقات " مما دفعها مجدداً للعودة للفكر الفلسفي لصناعات الايديولجية المضادة لما اشاعه بين شعوب العالم الثالث – المستلبة من قبل حاكميها –يكون الشيوعية والمد الشيوعي يقود الى التناحر الاجتماعي وبين الشعوب المسلمة بأن اساس الشيوعية –فكر الحادي –جاء ليهدم الاسلام –وبذلك كانت العودة الى الفكر الفلسفي ليس عائداً بالضرورة موضوعية تتصل بتحرر العقل ولكن كانت لضرورة ذاتية نفعية بحتة .وبعد سقوط التجربة الاشتراكية –كقطب عالمي مضاد للقطب الغربي الاخر –توهمت الولايات المتحدة بسيادة نظام القطب الواحد الذي يجعلها سيد العالم الاوحد فسريعاً ما تكتشففسريعاً ما تكتشف التعددية القطبية –لان رافعة الوجود التسيدي على العاملم ليس اساسه التمايز الايديولوجي – فكرياً ،بل اساسه مصالح الاستغلال المادي ، ولرافعه بسط النفوذ والتسيد القهري على الشعوب الضعيفة ممثلة بامتلاك القوة التسلحية الاكثر تدميراً .
ان لعبة التوازن السياسي الدولي – كانت في ظل نظام القطبين او نظام التعددية القطبية – اساسه يقوم على صراع التسابق لفرض الهيمنة على شعوب العالم الضعيفة وتسخيرها لاعادة تجديد الحضارة البرجوازية وفتح ازماتها الاختناقية المتجددة دوماً من وقت لاخر . ومن تجربة الامبريالية الغربية ، وبالتحديد الادارة الامريكية المتوهمة بسوبرمانيتها تكشف لاحقاً بأن زيف ايدولوجيتها الاستعمارية في اتجاه جانب المعرفة بخطر المد الشيوعي " الملحد" على الدين الاسلامي في المجتمعات العربية – ان القوى السياسية الدينية كانت تحتاج لحليف مثل امريكيا واوربا بعينها في المواجهة مع انظمة يسارية – عالية التنظيم والقوة – وخاصة لوقوف دولة عظمى خلفها تدعمها كالاتحاد السوفيتي السابق وبالعكس في انظمة سياسية تابعة كانت قوى المعارضة السياسية وتحريكها لشعوبها في نزعات تحرر من نظام التبعية القهرى . الرهينة العلنية للغرب – كانت الانظمة تتخذ غطاء الايديولجية الغربية الزائفة بخطر المد الشيوعي على الاسلام – بين الدولة والشعب – كوعاء تخاطب بها الجماهير – ذات الوعي الاعتيادي المعاني من الامية المعرفية ، والذي يحكمه مكونه العاطفي التعصبي والعصبوي المحرك منذ قرون عديدة بوعي الحاكم الابوي المتنفذ – وفي كلتا الحالتين فان زيف الفكر الفلسفي الذي كان معمما أثناء نظام القطبين تكشف لاحقاً للادارة الامريكية بعد سقوط تجربة الاشتراكية ن انه لم يطأ حقيقة الفكر الاجتماعي لهذه الشعوب المنقادة ، فطول تاريخ الصراعات الداخلية من اجل السلطة السياسية والحكم لم يبهت الفكر الديني او نزعات معتنقه من السياسيين وكذلك لم تضمحل قيم التحرر " الوطني القومي والفكري " عند ابناء هذه المجتمعات رغم اهتزاز الثقة باي طرف كان يدعو
الى تنظيم الناس لنيل الحقوق " القطرية " من الانظمة الحاكمة ، ويدعو الى الحفاظ على القيم الوطنية والقومية من التعدي وبتلك الوعود لغد افضل .
كان للادارة الامريكية منذ مطلع العقد التسعيني من القرن العشرين عودة اخرى –نفعية – ولكن تحت غرضية تختلف عن العودة السابقة والتي انبنت وتنبني ، وستظل كذلك الى المستقبل القريب –ما لم يستيقظ العقل العربي الخامل في بنيتي جموده وزيفه – على اعادة تشكيل ذات الوعي العربي على قيم معرفية – برجوازية –ولكن ليست المتحررة تلك التي قادت المجتمع البرجوازي الغربي للوصول الى ما هو عليه الان فانها على العكس سترفد مجدداً مجتمعاتنا بحيوية الخروج من قمقم الجمود ، وستقودها نحو النمو الحقيقي في ظل اصالته الخاصة القاطعة لرهن التبعية –فكانت صناعة الفلسفة المعاصرة للارادات الغرب امبريالية – في ظل التىمر الصامت بين القطبين الغربيين على اعادة بناء لعبة التسابق على اقتسام الشعوب الضعيفة ومصالحها وعلنية نفاق الاتفاق على تلك اللعبة فيما بينها والصيغ المشروعة السرية في حصر السيادة على العالم بينهما والتآمر على الامبرياليات الاسيوية والتي في طو رالتشكيل في اسقاطها في اشكاليات تعيق نموها وتحجمها من فرق حقيقة الوجود في لعبة التسيد وندية معاملة اقتسام العالم –هذه فلسفة الغرب امبريالية – المعاصرة والتي هي ليست فلسفة اصلاًبقدر ما هي مخطط استعماريلما يمكن تسميته في ظل ما هو مصدر الينا بما بعد المعصرة وهذا ما سنكتشفه في الحلقة القادمة .
• العودة الاولى للغرب الاستعماري للفكر الفلسفي كان محددا بخلق التراثي الصوريعند القل العربي الامي فيمعاصرته حول بعث عدو الحادي يستهدف الدين الاسلامي والذي بني معه ابهامات معرفية تستثير العقل العاطفي العربي ضد هذا المعسكر وكل قوى قطرية او قومية تنادي بالعدالة والمواطنة المتساوية وهي غرضية تستغل جهل هذه الشعوب لمساندة انظمة قهرها ، والتي هي مساندة لهذا المركز الغربي .






#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 5 )فاشية الغر ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ) : في التفكير والكتابة / ( 1 ) الانسا ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 7 )فاشية الغر ...
- ابجديات يمنية (معاصرة ) : في التفكير والكتابة ( 3 ) فلسفة ال ...
- التناقض.. ذرائعية السرقات الادبية والفنية العربية- المعاصرة
- متضادة العولمة ..( تساؤل في الابداع.. فيما هو ذاتي )
- (النص) بين فكي اصطراعية مفهومي الحداثة- واقعا
- اليمن تحتاج لحزب سياسي جنوبي
- الشيطان .. يعتمر قبعة
- أووووورااااا ...
- بغداد .. أغنيات مرتبكة
- هروب ايجابي .. في بحث القيمة ( 1 )
- هروب ايجابي .. في بحث القيمة ( 2 )


المزيد.....




- طبيب فلسطيني: وفاة -الطفلة المعجزة- بعد 4 أيام من ولادتها وأ ...
- تعرض لحادث سير.. نقل الوزير الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى ال ...
- رئيسي: علاقاتنا مع إفريقيا هدفها التنمية
- زيلينسكي يقيل قائد قوات الدعم الأوكرانية
- جو بايدن.. غضب في بابوا غينيا الجديدة بعد تصريحات الرئيس الأ ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة الجعف ...
- طفل شبرا الخيمة.. جريمة قتل وانتزاع أحشاء طفل تهز مصر، هل كا ...
- وفد مصري في إسرائيل لمناقشة -طرح جديد- للهدنة في غزة
- هل ينجح الوفد المصري بالتوصل إلى هدنة لوقف النار في غزة؟
- في مؤشر على اجتياح رفح.. إسرائيل تحشد دباباتها ومدرعاتها على ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أمين أحمد ثابت - ابجديات يمنية (معاصرة ): في التفكير والكتابة ( 4 ) الحاجات والرغبات والأمنيات ( الفرق بين نهج الهدفية ونهج الامنيات والتمني ) غرب بلا فلسفة .. -سياسات استعمارية .. في عود غرضي للفلسفة -