أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أمين أحمد ثابت - ابجديات يمنية (معاصرة ) : في التفكير والكتابة ( 3 ) فلسفة العبث الامريكي – المعاصرة : (1) العلم .. اداة هدم القيم !!















المزيد.....

ابجديات يمنية (معاصرة ) : في التفكير والكتابة ( 3 ) فلسفة العبث الامريكي – المعاصرة : (1) العلم .. اداة هدم القيم !!


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 2889 - 2010 / 1 / 15 - 11:43
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


إن صفة تطور الوعي كخاصية بنا كنوع من الكائنات الحية عبر مراحل التوالد التاريخي للانسان منذ اخر بقايا عهود الديناصورات قبل انقراضها الاخير بفعل عوامل الزحزحة لقشرة الارض وتصدعاتها الجيولوجية وانياراتها الثلجية واعادة التشكيل الفسيفسائي لظاهر كوكب الارض بين الجوف المائي وانسياباته ومادته الصلبة المعلمة بكل ما هو يشغل حيزا من الفراغ مرتفعاً عن منسوب المياه او مغموراً فيها وخاضعاً لسنة التبديل والتغير في مسار حركي متجلي بظاهرتي الزمان والمكان .
أما ما آل اليه وعينا البشري الذي تمزق عبر المراحل التاريخية المختلفة بين المعتقدات التأويلية الافتراضية المتعددة – ذاتياً وصولاً الى سيطرة روح العلم التجريبي على منطق الحياة البشري فزاد من تمزيق ذلك الوعي الىجزئيات مبعثرة من الاعتقاد الحسي لايربط بين معتقد واخر سوى بعد النفعية الذاتية .. ولا اكثر حتى وصلنا للخطة الراهنة ليتمكن الوعي العلمي والحصيف اذا ما عاد فعل الملراجعة لجهده الدماغي للتبصير بحقيقة الامور – دون الاستثناء – يشيء كلها كواضع خاضعة للاستقرار ليكشف ان كل مظهر كوني – يتعلق بكل فرادات وخصوصيات وعموميات ما يتاجلى بمحسوسية وملموسية على سطح كوكب الارض باطنه سمائه المحدودة –يحاكي بعضه بعضاً بنسب متفاوتة – فالعناصر الذرية الكيميائية ( الاساسية والثانوية ) تقيم البناء مادة الجماد والسئل والهواء والكائئن الحي – دون استثناء لاي واحد منهم – ولكي يتماسك بنيان اية مادة بالضرورة يكون خاضعاً لبنية الروابط التي تحكم توثيق التماسك بين ذرات وجزيئات اية مادة كانت - عضوية او غير عضوية ووفقاً لطبيعة هذه الروابط تتحدد طبيعة المادة من حيث قوتها او هشاشتها وفقاً لكل من طبيعة النسب العنصرية الجزيئية المؤلفة من المادة المعينة وطبيعة تلك الروابكط اللمة لها التي تحدد طبيعة كل مادة وخصائصها فتعطينا الاصطلاح الرسمي المميز والمرفق بيمن هذه المادة وتلك ، وبين هذه الظاهرة وتلك وتمنحنا المعرفة الحسية الاضافية حملة الشروط والعوامل المحيطية التي تعمل قي اطارها هذه المادة من تلك تحت حدود نسبية نعلمها بالحالة المثلى لنشاط وتفاعل المادة والحالة الدنيا او الصغرى التي دونها تصاب المادة بالخمول غير القابل للتفاعل كما وتعطينا هذه المعرفة الحسية – اليقينية مبدأ تغير طبيعة المادة من شكل لاخر بتغير او تغيير العوامل والشروط الخارجية والداخلية بفعل تدخل الانسان بهندسوة العلوم التخصصية المختلفة – الدقيقة – والدذي هو في الاساس تغير في طبيعة الروابط الكيميائية الذرية لعناصر المادة تغيراً توزيعياً واعادة انتظام الروابط بين العناصر بصيغ اخرى – ومن حيث هنا يتاغكد لنا كذبة علماء النقل العصريين – من الهعرب – القادمين من مدرجات الاكاديميات الغربية والمصنوعة على مقاس اصحابنا وعقولهم – من العالم الثالث – بلاازلية المادة وان المادة يمطكن الان ان تغني او تخلق من العدم قصور تحول المادة لاتلغي الجوهر الاساسي تفنى المادة في اية صورة تكون عيها ، وحتى المادة المركبة الدجديدة بطباع وخصائص تختلف عن طباع وخصائص بناها الذرية والجزيئية – فيس حالاتها المفردة – لايمكن لها ان تكون على هيئتها وسماتخها الجديدة ( المركب ) الا وفق ما تفضي اليه جواهر عناصرها ( الفردة ) الدامخلة في تركيبها ، وطبيعة روابطها وارتباطاتها الانتظاية – الداخلية ، وبالتالي فكل مادة مخلقة جديدة تكون نوعيتها المتفردة ليس معنى لاجذر مادي لها أي لاجوهر تاريخي تقدم منه بل العكس هو الصحيح وعيه فان التباس الفهم عند العلماء التقنيين والعاماء بالمعنى الواسع للفظ الذي يأخذ بمدلوله مهارة التخصص التجريبي وحرية العقل الفلسفي القادر بخصوصيته الحرة على الابداع في استقراء العمليات الذهنية التحليلية – العلية وفقاً ومتكئاً على ما افضت اليه التجريبية المهنية من نتائج محسوسة يقنية الجزيئية في اطار محدود الظاةهرة او الظواهر موضع الدراسة .
ان اخر التصديرات الامريكية الينا لتغييب الوعي عبر مغاطات تصطنعها يتنا قض مع ماهو متعارف عليه علمياً ، وعبر التشكيك بحقائق موضوعية غير قابلة للنقض – كمسألة المادة لاتفنى ولاتخلق من العدم ولكن لها ان تتحول –او تحول عبر تدخل الانسان – من صورة الى اخرى وهي حقيقة معرفية علمية زليست نظرية علمية قابلة للتعديل والتغيير والنقض والحجة الامريكية تقوم على مصادر مراكز ابحاثها الاستراتيجية - التجريبية– في العلوم الطبيعية المختلفة ، وبالتحديد معامل الفيزياء الذرية التي افادت نتائج تطورها التقني بامكانية افناء وتخليق المادة معملياً ، فعبر المعالجة المعملية امكن تحويل الالكترون– من مادة ذات وزن الى طاقة بهيئة فوتونات او جسميات دقيقة لاوزن لها – وام كانت هذه الايرة تمثل صورة من صور المادة رغم خليها ببالاتسام الكتلي –الوزي الذي يعتبر العامل الرئيسي لتحديد المادة كمادة مهما اختلفت طبيعة وانواع المواد والذي يعتبر ركيزة الحقيقة المعرفية– الحسية– في وعي الانسان لاعطاء المادة صفتها المادية– وافادت تجريبية المعامل الامريكية– كما هو منقول الينا بان الافناء والتكخليق للمادة– معملياًعبر معالجة تلك الطاقة بوسائل واجراءات قادت الى اختفائها وهو ما اكدته اجهزة القياسالتي كانت قبل المعالجة الاخيرة تقيس درجات الاشعاع الطاقي " درجة تواجدها الكمي والحجمي النوعي –الانحصاري " في غرفة خاصة بذلك ، وهذا القياس لم يظهر مطلقاً بعد تجربة اللمرحلة الاخيرة لافناء المادة ، واجراء العملية ذاتها عكسياً ليجدوا ان جهاز قياس الطاقة عاد مؤشره ليكشف عن قياس جديد يعبر عن مستولى طاقي متخلق يقابل كما وزن الالكترون سبق افناؤه ، وهو ما قادهم للقول بامكانية تخليق المادة من العدم ز
وهذا مال ادت الى مسألة التعميم في صيغة حقيقية علمية جديدة تسيقط حقيقة علمية سابقة .
ففي التفاعلات الذرية تفقد الاكترونات اجزاء من اوزانها الكتلية في هيئة طاقة متسربة عند انتقالاتها من مدارات خارجية ( محيطية عليا ) الى مدارات ثانوية اثناء دورانها المغزلي حول النواة خلال عمليتين طاقيتين تعرفان بطاقتي الوضع والحركة .
والعكس يحدث يمكن للاكترونات ان تنتقل من محيطات ذرية داخلية الى خارجية متى ما اضفنا اليها طاقة حرارية والمسألة هنا ليس في تلك الانتقالات الالكترونية في المدارات المحيطية الافتراضية حول النواة ولكن في مسالة فقدان الالكترون لاوزانه الكتلية او زيادتها عبر تحول المفقود من الوزن الى صورة طاقية اخرى - حرارية، كيميائية وضوئية … الخ.
فمعملياً لنقل ان تكنلوجية العلم الكيمياء ذري فيزيائي قد وصل الى انتاج اجهزة علمية تمكن العامل في هذا المجال ان يدمر البنية الجزيئية للالكترون (ككتلة ) فيحوله كلياً الىصورة طاقية – ولكن هذه الصورة الطاقية رغم عدم خضوعها لمقاييس الاوزان المادية، فانها على الاقل – في ضوء عجزنا العقلي فيي اكتشاف اجهزة لقياسات اوزان من نوع جديد لم تعرفه البشرية من قبل- نجد ان هذه الطاقة الكلية المتحولة عن الكترون كتلي الوزن سابقاً تخضع لمقاييس مادية اخرى كمسألة " الحجوم " والمعلم بها في الجهاز " الحمول الطاقي " أي كانت صورة الطاقة وتأتي هنا العبقرية الامريكية العظيمة في الغاء الحقيقة الازلية في التطور التكنلوجي المعملي في افناء هذه الحمول الطاقية حيث يظهر لهم الضياع الطاقي من داخل اجهزة " قياس الطاقات وانحصارها " كدلالة على افناء المادة والعكس يمكن تحقيقه –أي خلق المادة من العدم – فمن خلال معرفتنا السابقة بالاوزان الكتلية للالكترونات فكل الكترون ذو وزن معين يمكن لنا ان تنحصل على محمول طاقي يمثل وزنه على حالته الالكتروني السايقة ، وبالتالي فاننا بتوفر ذات المحمول الفطاقي الى جهاز انحصار الطاقة اذاما اخضعنا هذه الطاقة المحصورة الى جهاز قياس الاوزان الكتليوي للالكترونيات سنجدها تعطي نفس الوزن لذلك الالكترون المعنى وتعطي نفس الآلية الوظيفية – كما لو ان الطاقة المنحصرة المعطاة تم اعادة تجميعها ومعالجتها بشروط خاصة لتقوم بصفة الالكترون –طبعاً تكنلوجياً القياسات العملية ليست اكثر من مادة جامدة تقيس حسيات دقيقة للمادة " لايقوى عقل الانسان على القام بذلك لثبات محدودية ادواته الحسية البيولوجية مقارنة بعقله " ولكنها مع الدقة المتناهية –لقياساتها لايمكن لها بايي حال من الاحوال ان تكون بديلة عن العقل البشري الحي الذي يفرق بين الاشياء سواء كان بصورة براغماتية حسية او بصورة تأويلية افتراضية ومن هنا حتى بالادعاء المعلمي- الامريكي ينفي وتخليق المادة لايمكن لاجهزتهم تلك التي تؤكد على النفي الاطلاقي للمادة ، او التخليق لها من العدم –فهي غير مكلفة ( لمتطور بعد أي ما زالت قاصرة في اكتشاف تلك الحمول الطاقية التي ظهر لهم اختفاؤها ، ولكنهم لم يفكروا هل هناك صور اخرى للمادة لاتقوى الاجهزة العلمية الراهنة على قياسها والتعرف عليها ولم يتعرف عليها العقل البشري بعد والعكس صحيح يمكن ان نقوله في تخليق المادة معملياً بهذه الصورة الفيزيائية للمادة .
ان ما سبق توضيحه لايجزم بان المادة يمكن افناؤها وتخليقها من العدم ولايمكن ان كون هذخ قاعدة حقيقية علمية ، فالحقائق المعرفية العلمية موضوعية ، بمعنى انها لايمكن لها الا ان تكون معبراً ادراكياً عن الظاهرة كما هي وكما تسلك موضوعياً خارج ذواتنا ولايمكن التعامل نعلمياً معها الا في ضوء خصائصها –كالماء لايمكن ان يغلي عند درجة حرارة (30م)ولكن يمكن ان تتفاوت درجة حرارة غليانه من منطقة الى اخرى ، وفق تغير عوامل الحرارة والضغوط والرطوبة في كل واحد منها ، ففي واحدة يمكن ان تكون درجة غيان الماء (94م) وفي اخرى يمكن ان تكون عند( 75او 60م ) وهي عوامل شرطية طبيعية لايمكن للمعرفة الا ان تخضع لها –ولمنطقها ان كانت هذه المعرفة محددة بالعلم – اما دون ذلك فلا يعتد بها في ان يقول فلان اعلرف تقياً او ساحراً مثلا في منطقة كصنعاء متوسط درجة حرارتها بين (17-20) طوال العام متوسط الشتاء والصيف يمكن له ان يغلي الماء في غرفة متوسطةدرجة حرارتها بين (25-30) بدون استخدام أي جهاز تسخين حراري وبالتاليليس شرطاً ان تكون المعامل الامريكية التي قدرت على اخفاء المادة واظهارها في بنية (ما تمتلكه من تكنلوجياةذات محدودية اضعف قوة الظاهرة نفسها )انها استطاعت ان تلغي حقيقة علمية سابقة ، وبالتاي في ضضوء منجزات المعامل الامريكية المعاصرة تتغلب معادلات الكون وعقل الانسان على السواء .
ان الوهم الامريكي المصدر الينا ليس خافياً علينا في حقيقته وهو مردود عيه ببساطة الوعي العلمي البدائي جداً بأ مسألة الحقائق الجزئية ( بالنظر لمسألة تعددها النوعي ) والمطلقة ( في ذاتها المفردة ) والنسبية (في بنى تطجلى اشكالها عبر مسار وجودها التاريخي الموضوعي ) والمنعكسة في عقولنا ومنتجات نشاطاته بما يعرف بالحقائق العلمية –لايمكن لاية حقيقة علمية الاان تكون مطلقة وغير قابلة للتعديل او النقض فهي ليس وجهة نظر ولا منتجاً نتائجياً تجريبياً ضيق الاطار ولا نظرية علمية متكاملة الابعاد والزوايا تحمل في بنيتها قدرا من الافتراضية والتاويل مما يجعلها دوما قابلة للتعديل والنقض والمغايرة وبالتالي فالحقيقة العلمية كانت اكتشاف قبل ستة قرون او معاصرة او حتى بمئات قرون قادمة تظل الحقيقة العمية محتفظة بجوهرها الثابت غير القابل للنقض والتعدي فمن اكتشف ان الارض تدور وانها ليست مركز الكون بتلسكوباته البدائية ( المتخلفة ) لاتستطيع الاقمار الفضائية ذات التلسكوبات المتطورة جداً وتلك الرحلات الفضائية والاقمار الصناعية التلسكوبية التي وصلت الى مدارات فضائية اخرى وماسياتي بعدها آلا ان يؤكد الحقيقة العلمية تلك بان الارض تور وليست مركزاً للكون – وهو ذاته على كل الحقائق العلمية منطبق في كافة محاولات الظاهر الطبيعية لماذا بالتحديد هنا يحاول الامريكان مجانبة العلم والحقائق الموضوعية هذا ما سنعرض له لاحقاً








#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التناقض.. ذرائعية السرقات الادبية والفنية العربية- المعاصرة
- متضادة العولمة ..( تساؤل في الابداع.. فيما هو ذاتي )
- (النص) بين فكي اصطراعية مفهومي الحداثة- واقعا
- اليمن تحتاج لحزب سياسي جنوبي
- الشيطان .. يعتمر قبعة
- أووووورااااا ...
- بغداد .. أغنيات مرتبكة
- هروب ايجابي .. في بحث القيمة ( 1 )
- هروب ايجابي .. في بحث القيمة ( 2 )


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أمين أحمد ثابت - ابجديات يمنية (معاصرة ) : في التفكير والكتابة ( 3 ) فلسفة العبث الامريكي – المعاصرة : (1) العلم .. اداة هدم القيم !!