أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عبدالوهاب حميد رشيد - محور الشر والشيطان الأكبر















المزيد.....

محور الشر والشيطان الأكبر


عبدالوهاب حميد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 2773 - 2009 / 9 / 18 - 16:28
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


"أمريكا هي الشيطان الأكبر والثعبان الجارح"
الخميني 5 نوفمبر/ت2/1979
"دول مثل إيران، العراق، كوريا الشمالية، تُشكل محور الشر، تتسلح لتهديد السلام في العالم"
بوش 29 يناير/ك2/2002
مثل هذه الأقوال التي استمرت على مدى عقدين من الزمن، جسّدت تاريخياً اضطراباً في العلاقات بين إيران والولايات المتحدة. قال الفيلسوف الألماني فردريك نيتشة Friedrich Nietzsche ذات مرة: "ليست هناك حقائق، بل تفسيرات فقط." ملاحظته هذه تبقى صحيحة في ضوء السلوكية التي يتعامل بها كل من البلدين مع بعضهما. لا يمر حدث هام في إيران دون أن ينشر انعكاساته على علاقاتها مع الغرب. وبعد حوالي ثلاثين سنة على الإطاحة بالحاكم المستبد في إيران- شرطي أمريكا في منطقة الخليج الغنية بالنفط- محمد رضا شاه بهلوي- فلا زال هذا الإرث legacy يقض مضجع البلدين.
الانتخابات الرئاسية في يونيو/ حزيران لم تكن استثناءً. محمود أحمدي نجاد، المحافظ الملتزم، كان يُحاول إعادة انتخابه بعد أربع سنوات مضطربة، اتسمت بمجموعة من الخصائص الداخلية والخارجية المثيرة والفريدة على حد سواء. بلد يضم 72 مليون نسمة، ثلثا سكانه تحت سن الثلاثين، المعرفة بالقراء والكتابة تتجاوز 75%. الاقتصاد الإيراني يُعاني من هبوط مطرد. عائدات النفط فشلت في نشر منافعها بين السكان. التباطؤ في الاقتصاد العالمي فرض تأثيره السلبي على صادرات النفط الإيرانية وبشدة على وجه الخصوص، وصارت صعوبات ميزان المدفوعات حادّة بسبب انخفاض الاحتياطات المالية الإيرانية(1).
تجاوز معدل التضخم 30% خلال صيف العام 2008 عندما تدخل البنك المركزي للحد من الإقراض وليحول دون التوسع الحاصل في عرض النقود. انخفض التضخم العام الحالي (2009)، لكنه ما زال بحدود 24%. معدل البطالة يصل إلى 17%، أكثر بحوالي الثلث عن مستواه العام 2005، عندما بدأ أحمدي نجاد رئاسته الأولى. اتسعت مجموعة منتقدي نجاد مع اقتراب الانتخابات الرئاسية بسبب سوء الإدارة الاقتصادية، ليس فقط من خصومه، بل وأحياناً من أنصاره- مجموعة المؤيدين للثورة الإسلامية في المجتمع. مجموعة تضم ثوريين أصوليين من المحاربين القدماء الذين شاركوا في الثورة الإيرانية قبل أن يظهر نجاد- الرئيس الإيراني- نفسه، واتهموه بإنفاق أموال ضخمة على مشروعات (خارجية) ممولة من قبل إيران في ظروف معاناة فقراء إيران، علاوة على تقويض هدفه المعلن المتمثل بالعدل الاجتماعي(2).
استبعد أحمدي نجاد باستمرار هذه الشكاوى، ويقول: إنها نتاج التدخل من جانب وسائل الإعلام المعادية. كما ويلقي باللائمة على شبكات سرية secret networks لارتفاع أسعار العقارات. إنه حاصل على دكتوراه هندسة، لكنه كثيراً ما يشتكي من الاقتصاد عن طريق النكات.. على سبيل المثال: نصح أعضاء البرلمان بزيارة بقال لمعرفة الحقيقة حول زيادة أسعار الطماطم.. أوحى بأنه غالباً ما يأخذ المشورة بشأن الاقتصاد من جزار (قصاب) محلي، لمعرفته بالمشاكل الاقتصادية للناس.. وقوله بأنه يبتهل إلى الله لعدم معرفته الاقتصاد أبداً!!
لا يتصف النظام الانتخابي في إيران بالكمال.. ولكن ليس أسوأ من الانتخابات في عدد من الدول الأخرى بالمنطقة. في السعودية، الإمارات الخليجية الصغيرة، ومصر، فالانتخابات أما غير موجودة أو تُطبق في ظل قيود قاسية، وتزوير على نطاق واسع. ويحكم هذه البلدان حلفاء/ عملاء أمريكا. في انتخابات يونيو هذا العام (2009) واجه أحمدي نجاد ثلاثة منافسين رئيسين: مير حسين موسوي، وكان يُنظر إليه بأنه المتحدي الرائد. كان رئيس وزراء إيران الأخير (1981-1989) قبل تطبيق الشكل الرئاسي للحكومة. تم رفض ثلاثة مرشحين آخرين من قبل مجلس صيانة الدستور الذي يُدقق في جميع المرشحين. الرئيس السابق محمد خاتمي، يُعتبر ليبرالياً في سياق النظام الإيراني. أعلن ترشيحه، لكنه انسحب في وقت لاحق، وأعلن عن تأييده للموسوي. الرئيس السابق على أكبر هاشمي رفسنجاني، وغالباً ما يوصف بأنه وسطي براغماتي محافظ، كان معروفاً عنه أيضاً عدم رضاه عن أوضاع شئون الدولة.
في ظروف تدهور الأوضاع الاقتصادية، والتململ بين صفوف الإيرانيين، فإن نسبة عالية من الناخبين الشباب اقتنعوا وشجعوا العديد داخل البلاد وخارجه بأن الوقت قد حان لإحداث تغيير سياسي. ويرتبط بذاك خطاب اوباما الذي سعى من القاهرة، فتح صفحة جديدة بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامي. كلماته للمصالحة صارت مصدر أمل جديد للمعتدلين والليبراليين في هذا البلد. لقد بنوا آمالهم على تحسن آفاق العلاقات الأمريكية الإيرانية، ربما لأول مرة منذ الثورة الإيرانية العام 1979.
انحدرت العلاقات بين واشنطن وطهران إلى منحدر جديد في أعقاب أحداث 11/9، ووصف بوش إيران بأنها جزء من محور الشر. عاملان، على وجه الخصوص، صارا في مقدمة الأحداث: برنامج إيران النووي- بدأ أصلاً بمساعدة الولايات المتحدة وحلفائها عندما كان محمد رضا شاه بهلوي يمارس دور الشرطي الإقليمي للولايات المتحدة- والعامل الآخر اتهامات واشنطن لإيران بدعمها الإرهاب الدولي.
في رسالة تم تسريبها إلى الاسوشيتد برس AP في سبتمبر/ أيلول 2006، عبرت فيها الوكالة الدولية للطاقة الذرية IAEA عن رفضها لادعاءات وردت في تقرير مجلس النواب الأمريكي بأن البرنامج النووي الإيراني موجه نحو تصنيع الأسلحة، ووصفت الوكالة هذا التقرير بأنه "شائن ومضلل(3).
ذكرت الوكالة بأن التقرير المذكور "كاذب في ادعائه بأن إيران تصنع أسلحة من اليورانيوم في موضع تخصيب تجريبي. وأضافت أن الكميات المنتجة من اليورانيو صغيرة تقل كثيراً، في الواقع، عن تلك التي تُستخدم لصنع أسلحة ذرية. الاشتباك بين واشنطن والوكالة أعادت إلى الأذهان الخلافات بينهما في وقت سابق بشأن ما إذا كان الرئيس العراقي صدام حسين ضالعاً في تطوير أسلحة الدمار الشامل، إذ صدرتْ تلك المزاعم من واشنطن ولندن لاستخدامها ذرائع كاذبة انتهت بغزو/ احتلال العراق العام العام 2003. وهذه المزاعم تكشفت حقيقتها الكاذبة بعدم العثور على مثل هذه الأسلحة في العراق بعد الاحتلال. وعلى أي حال، فإنها لم تمنع واشنطن استخدام تكتيكات مماثلة ضد إيران، مع تحذيرات صدرت عن أمريكا وإسرائيل بأن منشآت إيران للأبحاث النووية قد تتعرض للقصف.
فشل قوات الغزو/ الاحتلال بقيادة الولايات المتحدة إيجاد الدليل المزعوم، كان أحد العوامل ضد التآمر لمهاجمة إيران. والعامل الآخر هو اندلاع الحرب على نطاق واسع في أعقاب تفكيك بنية الدولة العراقية من قبل بريمر رئيس سلطة الاحتلال.. (العامل الآخر الأهم هو انفجار المقاومة الوطنية العراقية ضد المحتل).. الصراع في العراق تحدّى الولايات المتحدة وحسابات بوش ومنعت أمريكا من استخدام أسلوب الذراع الفولاذية ضد الخصوم الآخرين. لكن الضغوط والتهديدات بقيت مستمرة حتى بعد انتهاء رئاسة بوش.
بتاريخ 7 سبتمبر 2009، قدّم محمد البرادعي- المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية تقريره الأخير إلى مجلس محافظي الوكالة، وقبل شهرين من تقاعده. ذكر بأنه رغم أن إيران تعاونت مع الوكالة بشأن بعض القضايا، فلا تزال هناك مجالات حرجة عديدة أخرى دون معالجة(4). إيران لم تُعلّق أنشطتها في مجال تخصيب اليورانيوم والماء الثقيل أو المشاريع ذات الصلة على النحو المطلوب من قبل مجلس الأمن الدولي. وأضاف بأن هذه القضايا بحاجة إلى توضيح من أجل استبعاد احتمال أن تكون هناك أبعاد عسكرية للبرنامج النووي الإيراني.
استبعد الرئيس الإيراني المزيد من التنازلات من جانب إيران، وقال مؤخراً للصحفيين في طهران "من وجهة نظرنا، فقد انتهت القضية النووية الإيرانية. ولن نتفاوض أبداً على حقوق واضحة للأمة الإيرانية.. (بل وقيل في وقت لاحق بأن على الدول المعنية أن تقبل بإيران نووية).. كما وجهت طهران اتهامها لواشنطن بتزوير تقارير استخباراتية تُشير إلى أن إيران درست طرق صنع قنابل ذرية. ونقلت محطة التلفزيون الإيرانية الرسمية عن مسئولين إيرانيين قولهم بأن الولايات المتحدة لم تُقدم وثائق أصلية، وليس هناك دليل موثوق على أن إيران تتابع برنامجاً للأسلحة النووية.
كما وجّه مدير الوكالة الدولية أيضاً انتقادات شديدة للغرب وحلفائهم، بخاصة فرنسا وإسرائيل، حيث اتهمتا مدير الوكالة بـ "قمع أدلّة دامغة" لمحاولات إيران امتلاك أسلحة نووية. وقال مدير الوكالة "أشعر بالفزع من هذه الادعاءات... التي تغذيها وسائل الإعلام... هذه الادعاءات ذات دوافع سياسية وعارية عن الصحة." وشكى بمرارة من أن مثل هذه المحاولات هدفها التأثير على عمل الأمانة العامة للوكالة وتقويض موضوعيتها.. ويُ
شكل انتهاكاً للنظام الأساس للوكالة ويجب أن تتوقف فوراً**.
وهكذا تتواصل الاتهامات والاتهامات المضادة، وتُحلق فوق كافة الأطراف المعنية. ولا تزال الولايات المتحدة وحلفاؤها من جهة وإيران من جهة أخرى متورطة جميعها وتمارس لعبة- صراع حافة الهاوية/ القطة والفأر(حقيقةً أو تمثيلاً)..
ممممممممممممممممممممممممـ
The axis of evil and the great Satan, By Deepak Tripathi, Aljazeera.com, 16/09/2009 .
Notes
[1] Djavad Salehi-Isfahani, ‘Tough Times Ahead for the Iranian Economy’ (Washington: Brookings Institute, April 6, 2009); also Mahtab Alam Rizvi, ‘An Assessment of Iran’s Presidential Elections 2009’ (New Delhi: The Institute for Defense Studies, June 19, 2009).
[2] Robert Tait, ‘It’s the economy, Mr Ahmadinejad’ (Guardian, September 19, 2007).
[3] Amy S Clark, ‘IAEA: Iran Nuclear Report Outrageous’, CBS News, September 14, 2006.
[4] ‘Director General’s Report to Board’ (IAEA, September 7, 2009).
** لم يكن محمد البرادعي- مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية متحمساً هكذا لصالح العراق قبل الاحتلال (بالمقارنة مع تحمسه هنا)، بل ولم يكن حتى محايداً نزيها..
في كتابهما المشترك، لنقرأ جانباً من حقيقة البرنامج النووي العراقي وموقف البرادعي: مع أن أعضاء لجان التفتيش توصلوا يقيناً إلى جميع مكونات البرنامج النووي العراقي، وحصلوا على أدق التفاصيل لتلك البرامج على نحو لم يترك المجال لإعادة العمل بهذه البرامج إبان تلك الفترة أو حتى بعد رفع الحصار عن العراق، غير أنهم أحجموا عن ذكر تلك الحقائق في تقاريرهم إلى مجلس الأمن. تنصل الدكتور محمد البرادعي مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية من قول الحقيقة، وخفتَ صوت الدكتور هانز بليكس عن كشف الحقيقة لمجلس الأمن في اجتماعاته ولا سيما قبل اجتياح العراق في آذار/ مارس 2003، وغلّفا تصريحاتهما بجمل دبلوماسية تتقبل ازدواجية التفسير/ التأويل. هذا رغم أن البرادعي قال، بعد فوات الآوان، في تقرير رسمي أرسله إلى مجلس الأمن في التاسع من نيسان/ أبريل 2003، أي يوم احتلال بغداد، بأن العراق لم يكن قد أعاد العمل بالبرنامج النووي بعد العام 1998 وأن النقاط العالقة يمكن حلها في مرحلة التحقق والرقابة المستديمة. كما صرح هانز بليكس بعد فوات الآوان أيضاً بأن اللجنة التي كان يرأسها- الأنموفيك UNMOVIC كانت تخضع لضغط كبير من حكومة الولايات المتحدة الأمريكية.
وفي حمى دق طبول الحرب، لعب مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية الدكتور محمد البرادعي الدور المرسوم له، فكتب في تقريره إلى مجلس الأمن بتاريخ 17/3/2003 "هذه المسائل والأمور المعلنة المتبقية ذات علاقة بالتقدم الذي كان قد تحقق (في السابق) بخصوص تصميم السلاح النووي بسبب عدم وجود بعض الوثائق، وبسبب عدم التعرف على مدى المساعدة الأجنبية في ذلك المجال، وبسبب عدم وجود دليل على أن العراق تخلى عن برنامجه النووي"!! وهكذا بدلاً من أن يبين مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية حقيقة هذه الأمور الهامشية المتبقية التي اعترف بها للجانب العراقي، ضخّمها ومنحها التهويل المطلوب أمام مجلس الأمن، واصفاً إياها بِأنها أمور يتوجب حلها، "مانحاً نفسه امتياز المساهمة الفاعلة في الترويج للحرب على العراق".. أنظر:(1) د. جعفر ضياء جعفر (و) د. نعمان سعد الدين النعيمي،"أسلحة الدمار الشامل: الاتهامات والحقائق، ندوة احتلال العراق وتداعياته، مركز دراسات الوحدة العربية، بيروت 2004، ص165، 178، 181.. (2) نفسه، حقيقة البرنامج النووي العراقي، الناشر نفسه، بيروت 2005، ص 127-131، 159، 298-199.



#عبدالوهاب_حميد_رشيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة الوجود الأمريكي في العراق
- الفقر في الولايات المتحدة يبلغ أعلى مستوى منذ 11 عاماً
- العاصفة القادمة
- أفغانستان: مقبرة الإمبريالية الأمريكية
- الفساد في الإمبراطورية
- اللاجئون العراقيون يخشون ترحيلهم من سوريا
- اقتصاد القرن الحادي والعشرين: الآفاق الاقتصادية- الاجتماعية ...
- حقيقة مدينة الأطفال الرضع المشوهين في العراق
- جماعة حقوق الإنسان تنتقد سياسة الإعدامات في العراق
- مذابح المدنيين المسلمين هي دائماً.. -دفاع عن النفس- وليست إر ...
- تجارة المخدرات الأفغانية توفر 50 مليار دولار سنوياً للولايات ...
- الرقابة على إيرادات النفط في العراق
- الكفاح ضد الفقر.. -قصة من غزّة!-
- غسل الأدمغة ضد العرب في وسائل الإعلام الأمريكية
- نظرية النسبية بالعلاقة مع انطباقها على فلسطين
- حركة فتح: بداية جديدة أم نهاية وشيكة!؟
- البنتاغون ل اوباما: إبعث بمزيد من القوات أو إخسر الحرب
- العراق الجديد.. من صيدلانية إلى مدبرة منزل!
- أطنان من مهازل الإمبريالية
- اللاجئون العراقيون يواجهون تحديات حضرية


المزيد.....




- -انتهاك صارخ للعمل الإنساني-.. تشييع 7 مُسعفين لبنانيين قضوا ...
- لماذا كان تسوس الأسنان -نادرا- بين البشر قبل آلاف السنوات؟
- ملك بريطانيا يغيب عن قداس خميس العهد، ويدعو لمد -يد الصداقة- ...
- أجريت لمدة 85 عاما - دراسة لهارفارد تكشف أهم أسباب الحياة ال ...
- سائحة إنجليزية تعود إلى مصر تقديرا لسائق حنطور أثار إعجابها ...
- مصر.. 5 حرائق ضخمة في مارس فهل ثمة رابط بينها؟.. جدل في مو ...
- مليار وجبة تُهدر يوميا في أنحاء العالم فأي الدول تكافح هذه ا ...
- علاء مبارك يهاجم كوشنر:- فاكر مصر أرض أبوه-
- إصابات في اقتحام قوات الاحتلال بلدات بالضفة الغربية
- مصافي عدن.. تعطيل متعمد لصالح مافيا المشتقات النفطية


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - عبدالوهاب حميد رشيد - محور الشر والشيطان الأكبر