أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جهاد علاونه - الفتح العربي للنساء2















المزيد.....

الفتح العربي للنساء2


جهاد علاونه

الحوار المتمدن-العدد: 2707 - 2009 / 7 / 14 - 10:14
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لما دخل (الحارث بن كلدة) على كسرى ملك الفرس، سخر منه وقال: -له-: هل أنت عربي? .
فأجابه :

-من صميمها وبحبوحة دارها.
فسأله ثانيةً وهو يعلم عن سوء التغذية عند الفقراء العرب من الرعاة:
- فماذا تصنع العرب بطبيبها مع جهلها وضعف عقلها، وسوء أغذيتها ؟

فقال الطبيب العربي الحارث بن كلدة :

-هي أحوج لمن يصلح جهلها ويقوم إعوجاجها ويسوي أبدانها ويعدل أمشاجها، فإن العاقل يعرف ذلك من نفسه ويميز موضع دائه، ويحترز وكانت نصائحه الطبية في موضع إرشادٍ قبل تأسيس الحجر الصحي في أوروبا بألف عام ومن إرشاداته الفنية:

من سره البقاء فليباكر الغداء وليخفف الرداء
وليقل غشيان النساء وليأكل على نقاء.
وليشرب على ظمأ ويتمشى بعد العشاء.

ولقد إنتبهت الشعوب الشرقية إلى موضوع الشبع الزائد وخصوصاً في ملاطفة النساء وممارسة الحب العملي عبر تعدد ألوانهن، وكما كانت الناس تموت من الجوع فإنها كانت تموت أيضاًَ من الشبع الزائد عن الحاجة لذلك توجهت أنظار الأطباء العرب إلى إرشاد المترفين بضرورة تجنب النساء وعدم الإسراف فيهن لأنهن يقللن من حيوية الرجال كرجال، وكما أسلفنا سابقاً فإن بعض الحكام العرب القدامى قد (ماتوا) من كثرة الإسراف و(التعهر) , كما يموت ُ العرب الأغنياء اليوم من التعهر وهم يدعون أنهم محافظون على القيم الإسلامية ,في ممارستهم للجانب العملي من الجنس ، وإن النساء العربيات بدأن مع بداية المد الإسلامي وإنتشاره يحاولن زيادة حسنهن وإظهار مفاتنهن حتى انتبه الشاعر العربي إلى ذلك وذهب قوله مثلاً إلى هذا اليوم:

تروح إلى العطار تبغي شبابهـا وهل يصلح العطار ما أفسد الدهر.
وهذا بسبب ترفع أنوف العرب المسلمين عن العربيات ولهثهم خلف الصقلبيات , كما يركضون اليوم خلف الروسيات .

وهذا يدل على نموذج من نماذج نظرية التاريخ البيولوجي للإنسان من أن المرأة تكبر قبل الرجل وتشيخ قبله أيضاً وإن النمو السريع هو علامة أيضاً على الإنحطاط السريع بيد أن الرجل يظل محتفظاً بتميزه البيولوجي وبقدرته على الإحتفاظ بشبابه حتى سن الشيخوخة في أغلب الأحيان شريطة تجنب كثرة الانغماس بالشهوات وذلك على أبلغ تقدير، وإن الرجال بذلك يهزمون أمام النساء تعبيراً عن عدم قدرة العقل -أي عقل كان- على مقاومة الجمال والعاطفة لذلك صحب الحجاج بن يوسف الثقفي المتوفى في أواخر القرن الأول الهجري -95ه¯- صحب معه في حِله وترحاله طبيباً مولعاً في الطب يدعى (ثيادوق) وكان من جملة نصائحه للخلفاء العرب المصابون بالشبع الزائد:
"أصل الداء التخمة، وأصل التخمة الماء على الطعام... ولا تكثر الجماع فِإنه يقتبس من ماء الحياة إن كثر.

وشاع مثلاً عربياً في القرن الأول والثاني الهجري يقول :

"الجواري كخبز السوق والحرائر كخبز الدور.
وقد إستمر إسراف العرب ليس في النساء حسب بل في الألوان الأدبية فظهرت طبقة المولدين، وإنتشرت مظاهر فلكلورية فارسية في العصر العباسي، وأسرف الخلفاء في الشهوات وكأنهم لم يقرؤوا إرشادات الحارث بن كلدة وغيره من الأطباء أو أنهم قرءوها وضربوا بها عرض الحائط، فأدخلوا الطعام على الطعام وتفننوا في صنوفه، وخالفوا بذلك الشريعة الإسلامية التي دعت إلى عدم الإسراف
"وكلوا واشربوا ولا تسرفوا"
"وإن الله لايحب المسرفين"
و"ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط".
وبما أن التيار أقوى من الرمال والغبار وحبات الحصى، فقد جرف التيار الصاعد الثقافة الجديدة قبل أن تتمكن من تثبيت نفسها، ومن أكثر الخلفاء مخالفة لنصائح (الطب الوقائي) هو الخليفة: (أبو جعفر المنصور).

الخلفاء المسلمون جميعهم ماتوا صغاراً من كثرة الممارسات الجنسية , فقد فتحوا البلدان والنساء وكان أبو جعفر المنصور أول خليفة مات بالتخمة لأسباب كان قد جهلها الناس، ولكن من الممكن أن نستنتجها من جواري القصر اللواتي اضعفن عن غير عمد من حيويته كرجل.

أما الخليفة (هارون الرشيد) فقد كان يطبخ له الطهاة في اليوم الواحد أكثر من (20) عشرين صنفاً من الطعام، وقيل ثلاثين صنفاً.

وكان هذا بسعر تكلفةٍ باهض جداً وكان يرصد يومياً على حساب خزينة الدولة (10 آلاف) درهم على موائد طعام الخليفة (هارون الرشيد) وفي اليوم الذي وصلت به (زبيدة) ابنة جعفر المنصور إلى قصره الرشيد أمر بأن تقام على شرفها وليمة كانت قد كلفت خزينة الدولة خمسة وخمسون (55) ألف درهم.

وبعد أن ظهر (علي بن الحسين) على مسرح التاريخ الشرقي تغيرت وجهة نظر العرب إلى الإماء والجواري فعاد العرب ليتخذوا منهن أمهات لأبناء هم حتى قيل أنه ليس من الخلفاء العباسيين من أبناء حرائر إلا ثلاثة: السفاح، والمنصور، والأمين.

والباقون أبناء جواري، فأم (المأمون) فارسية.

والمعتصم تركية .

و(شجاع) خوارزمية وهي أم الخليفة المتوكل.

وأم (المقتدر) رومية.

وأم (المستكفي) وأم (المطيع)(صقلبيات) .

وبما أن البذخ والإسراف عليهن كان كثيراً كما أسلفنا في الفصل السابق فإنه ولهذه الأسباب كانت النساء الجميلات من الروم والفرس وباقي أصقاع الأرض يأتين إلى الأسواق بمحض إرادتهن عن قصدٍ وعمد وذلك حتى ينعمن في دور الأمراء والأغنياء وقصور الخلفاء كما تأتي الروسيات والصقلبيات اليوم إلى منابع النفط .

وبذلك فإن الإنسان على معرفته بمضمار الشبع الزائد فإنه لا يبالي بالموت المفاجئ منه، وهذا تحذير حتى اليوم لكل عشاق (بائعات الهوى) من كثرة ممارسة الحب العملي، غير أن العقل الخفيف لا يقاوم الجمال لأكثر من لحظات حتى قال جرير:
إن العيون التي في طرفها حــورٌ قتلننا ثم لم يحيـــين قتلانا
يصرعن ذا اللب حتى لا حراك به وهن اضعف خلق الله إنسانا

وهذان البيتان أجمع النقاد حتى وقت ليس بالبعيد، أنهن أغزل ما قالت العرب في النساء، وهذا ربما أنه ناتج عن ملاحظة دقيقة من جرير لطبيعة الأنثى وتدنيها في (سُلم ألنشوء الطبيعي) ولم أجد غير هذين البيتين من الشعر لإخضاعهن لتطبيق نظرية النشوء الطبيعي، ويعترف جرير إعترافاً صريحاً بضعف المرأة جسمياً وبقوتها جمالياً حتى أن هذا الجمال يضعف أكبر العقول وأوسعها.

ولإنتشار العبيد والإماء والجواري انتشر (الطب الوقائي) لكثرة حالات المرض في بغداد والمدينة والكوفة والبصرة وواسط... الخ، وبدأت الثقافة الإسلامية العقلانية تنهزم، أمام ضربات الجمال الإنثوي، وبدأت تتسلل إلى الرجال أنواع جديدة من العقاقير، وبدأت الجريمة تنتشر بين تحضير الداء والدواء حتى قالت العرب:
" إن لله جنوداً من العسل "

وهذا تعبير مجازي عن الموت بالشهوات وأحياناً كان يستعمل كتعبير صريح عن دس السم في العسل.
* * *
وفي عام (1983) ظهر كتاب جديد في شكله ومحتواه يتحدث عن التاريخ الإسلامي للأستاذ (محمد ضيف الله بطاينة) وفيه يقول:
"إن سبب حركة الفتح الإسلامي ودوافعه لا يؤخذ من واقع جندي يشترك في القتال طلباً للثروة أو من واقع جندي يقاتل من أجل الشهرة والسمعة وإنما يؤخذ من واقع السياسة العامة للدولة...".
ولم أقرئ أنا شخصياً قبل هذا العام كاتباً يتحدث عن التاريخ العربي والفتح الإسلامي بهذه القدرة على صياغة واقع الحياة الإجتماعية في القرن الأول الهجري، والكاتب يؤكد أن هنالك خلف الجنود العرب (رغبات شهوانية) غير أن هذه الرغبات لا تحدد مفهوم الدولة (للفتح) الإسلامي النظري الذي إستنه الرسول وسار على نهجه صحابته، التي إنهزمت أمام رغبات الناس، ويعترف القرآن ضمناً بكل هذا:
" زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة
"
وقد أبدت الثقافة الإسلامية في بداية دعوتها مخاوفاً شديدة من إنتشار مفاهيم استهلاكية جديدة كالتي إنتشرت إبان وجود السيد المسيح في الناصرة وأورشليم، مثل المشاريع الإستهلاكية والمشبوهة أخلاقياً والإستنزافية، وبرغم كل هذا الحرص إلا أن الثقافة الإسلامية سقطت أمام الشهوات والمغريات على أيدي ضعاف الإيمان من ذوي الثقافات المتدنية ذات الاتصال الوثيق بمفاهيم أخلاقيةٍ سامية تسمو بالنفس والروح والوجدان ولكنها عندما تقدمت في بداية القرن الثاني الهجري بدأت مع تقدمها تتراجع فيها أكثر القيم، وتراجعت المرأة الحرة وتقدمت المرأة الأجنبية لا لتكون متقدمة بل لتكون أداة ترفيه ومتعة للرجل , كالذي يدعو اليوم لحرية المرأة من أجل إستغلال جسدها جنسيا ، بينما حبس العرب نساءهم خلف ملابس متعددة الأشكال كانت منتشرة أصلاً باسم الدين والشرف والغيرة بينما لم يك عند العرب أي غيرة على النساء الأجنبيات بل إعتبروهن ورثاً حربياً أورثهم الله إياه لإيمانهم وتقواهم.

ويرى بعض الباحثين المعاصرين أن المرأة في بداية القرن الأول الهجري تحسنت وظائفها الإجتماعية تحسناً ملحوظاً ويستدلون على ذلك من خلال الروايات الأدبيةويقول حول هذا الموضوع الباحث (أحمد أجاييف):
" أن المرأة في العصر الأموي زاحمت الرجل في طلب جميع العلوم.."

وكان الباحث (محمد جميل بيهم) قد انتقد هذا الكلام نقداً علمياً حيث قال:
" في هذا القول شيء من المغالاة يقع فيها الكتاب حيث تسيطر عليهم العاطفة..."

وترى الباحثة (باسمهْ كيال) التي نقلت لنا هذه الآراء "النساء شغفن بالأدب والشعر حتى يبقين بمنزلهن ولا يختلطن بغير الحرائر من النساء كما هو بالجاهلية".
وهذا يعني أن حبسهن في بيوت الرجال جعلهن أكثر ميلاً إلى الاهتمام بالكلام ونقله ونقل الأدب, بسبب منعهن من دخول الحياة العامة .

ولقد عمل القرآن على محاربة كافة المشاريع المشبوهة أخلاقياً والتي تستهدف بشكل فظيع قطاع الشباب من الجنسين، وكان الرجال العرب بالجاهلية يذهبون إلى بيوت (القيان) التي تتواجد فيها الجواري وذلك بهدف أن يستمتعوا بما لذ وطاب من غنائهن وغنجهن، وقد انتقد القرآن هذه الظاهرة:
"ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا اولئك لهم عذاب مهين(لقمان-6).

وبرغم كل هذا الانتقاد إلا أن مثل هذه البيوت استمرت بالظهور وتطورت إلى مدرسة غنائية يتعلمن بها الجواري الغناء, بل إلى مدينة كبيرة مثل واسط.

وتوسعت هذه البيوتات وأصبحت تمارس مهنة (الدعارة). وبما أن القلة العاقلة من المسلمين قليلة والعوام من الناس كثيرة، فقد انتصرت الكثرة على القلة وبمعنى آخر إنتهت التعاليم الإسلامية عند الحدود النظرية لها ولم تستمر عملياً وذلك أن سير أحداث التاريخ منذ نشأت الحضارة يرتكز على الظلم واللامساواة وفي أي بقعة من الأرض إذ لم يك هنالك ظلم فإنه مستحيل جداً أن تكون هنالك حضارة. أو ثقافة متميزة، لأن من أهم أسس الحضارة والتقدم هو: عدم المساواة وخلق نظام طبقي، أما العدالة والمساواة فإنها في خيال الشعراء وضعفاء العقول، وإنه منذ بدء الخليقة لم يستطع أحدٌ مهما كانت عبقريته أن يقيم عدالة ومساواة بين طبقات المجتمع وهنالك أفراد نجحوا نجاحاً باهراً ومنقطع النظير على المستوى النظري والعقائدي فقط لا غير وأنهم في النهاية واجهوا أنفسهم مثل العرب المسلمين حيث قرأوا على أنفسهم.
"وجعلنا بعضكم فوق بعضٍ درجات" و "للرجال عليهن درجة"

وقد تورط المعاصرون المصلحون بمثل تلك النظريات في العصر الحديث واعتقدوا أنهم قادرون على تطبيقها غير أن التاريخ لا يخبر عن أي محاولةٍ ناجحة علماً أن المحاولات ما زالت جارية حتى اليوم.

ولقد دخل المسلمون في جدالٍ حول الإستماع والنظر إلى المرأة الجارية غير الحرة وكان السؤال على هذا النحو:

- هل صوت المرأة الجارية (القين) ووجها عورات؟
وأجاب أبو بكر بن عربي قائلاً:

" إن القين إذا كانت ملكاً للرجل فله ملء الحق في جسدها وصوتها، وإن لم تك ملكاً له فله الحق أيضاً في الإستماع إلى غنائها لأن وجه الأمة وصوتها ليسا بعورة".
ومن المفترض أن تكون للإسلام نظرة شاملة ليست تحيزية , طالما أن الإسلام يدعي أنه دين شامل للناس كافة , فمن المفترض أن يعامل الأجنبيات كما يعامل المسلمات العربيات , ولكن الحق أقوله لكم من أن الإسلام من هذه الناحية يشبه العربي المسلم اليوم الذي يرتكب الزنى مع الأجنبيات وحين يذهب لبيته يدعي الشرف والغيرة على حدود الله فيمنع بناته من الإختلاط بالرجال .

وإن كلام بن عربي يعيدنا إلى موضوع سابق كنا قد تحدثنا عنه عند عمر بن الخطاب الذي كان يضرب الجواري والإماء على خمارهن ويقول: لماذا تتشبه الأمة بالحرة?

وهذا يعني أن المرأة غير المسلمة بنظر بن الخطاب لا تنطبق عليها شروط المرأة الحرة وهذا خطأ كبير وقع به المسلمون وهو أن، الحكمة الشرعية من لبس المرأة المحتشم هو بهدف إخفاء مظاهر الإغراء والفتنة على حسب إدعاء الثقافة الإسلامية ,لذلك فإن أي إمرأة مهما كانت ديانتها تنطبق عليها شروط المرأة الحرة لأن المقصود (إبعاد مظاهر الفتنة عن أعين الرجال) ولكن المسلمين قصدوا ذلك عن عمد وذلك بهدف التمتع مع غير المسلمات، وبنفس الوقت حبست المرأة العربية خلف جلبابها بهدف عدم تمتع أحد بملكية أحد.

رغم أن المنطق والعقل منع النساء الحرائر وغير الحرائر من أختلاطهن بالرجال بهدف منع إختلاط الأنساب خوفاً من إنتساب رجل إلى قومٍ هو ليس منهم، ولكن توسعت هذه الفكرة وخالفها الرجال مع الجواري والإماء والمومسات، وهذا هو التفسير غير المنطقي لذي يعيب المرأة ولا يعيب الرجل والأكثر منطق هو أن الرجل الذي يمارس الحق العملي مع بائعات الهوى لا يقل (عهارة) بالمقارنة مع شبيهاته من النساء.



#جهاد_علاونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المرأة تفتح بيتا
- مكتشفات بالصدفة
- إحكي إنت ليش ساكته؟؟
- رسالة شكر إلى معالي الأستاذ الدكتور صبري إربيحات وزير الثقاف ...
- زيادة وزني
- إنتخابات رابطة الكتاب الأردنيين 2009-2011
- تفكيك الجسد
- جسد المرأة
- الإحتراف في الحوار المتمدن
- في بيتنا روسيه
- أنثوية العلم
- أنا هذا اليوم
- من العصر الأنثوي إلى العصر الذكوري
- أعطونا الطفوله
- الحرية مسألة شخصية
- ظل راجل ولا ظل حيطه
- رسالة من امرأة عادية
- بإنتظار رسالةٍ مهمة
- يوم سعيد
- لو كنتُ مواطناً أوروبيا


المزيد.....




- بيرنز يعود إلى القاهرة وواشنطن تأمل -جسر الفجوة- بين حماس وإ ...
- -الماموث-.. -أكبر مكنسة- لامتصاص الكربون في العالم تدخل حيز ...
- بايدن يصرح لـCNN بنصيحة أوباما له بشأن الانتخابات المقبلة
- مناورة -غير عادية- لمقاتلات روسية قرب أمريكا.. ومصدر يوضح ال ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي دفن فلسطينيين في مقبرة جماعية داخل مجم ...
- الاتحاد الأوروبي يعلن عدم تجديد تفويض بعثة تابعة له لتدريب ا ...
- الرئيس الأمريكي يحذر إسرائيل من تعليق بعض شحنات الأسلحة إلى ...
- 5 دول تتجه للاعتراف قريبا بدولة فلسطين
- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جهاد علاونه - الفتح العربي للنساء2