زهير دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 2675 - 2009 / 6 / 12 - 09:46
المحور:
الادب والفن
في ديارِكَ يا ربُّ يحلو السَّكَن
تحتَ سِترِكَ لا حُزنًا ولا شَجَن
أنتَ الحبيبُ الغالي ، أنتَ الوطَن
لكَ سجودُنا
تحت أفيائِكَ تختبي الأحلام
وفي صليب حُبِّكَ تنتشي الأقلام
أعنّا.... حتّى نعبرَ هذه الأيام
معك قلوبُنا
على حسابِ النعمةِ دُفِعَ الحساب
بين الضّلوع قلبٌ في هواك ذاب
لا لومَ بعد اليوم .... لا عِتاب
لكَ شكرُنا
استنيري يا نفسي بالربّ الإله
واملئي القلب اشتيــاقًا لـرؤاه
كُلُّنا يشربُ ويشبعُ من نَداه
بكَ خلاصُنا
#زهير_دعيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟