زهير دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 2614 - 2009 / 4 / 12 - 06:20
المحور:
الادب والفن
أنا طائرٌ..
أنا طائرٌ في سِربِكَ
أنا هائمٌ..
أنا هائمٌ في حُبِّكَ
أحمل صليبي
ماشيًـا في دربِكَ
خُذني إليكَ إلى المدى
يا غالبًا شوْكَ الرَّدى
واملأني بالرُّوح الذي..
قَهَرَ سلاطينَ العِدا
بِكَ ألوذُ واحتمي
من ظنوني وادمعي
وأروح أصرخ هاتفًا
هذا هو ابن العلي
هذا المُزنَّر بالحياهْ
باعثًا جمْرَ الشفاهْ
هذا ربّي والإلهْ
لا تحرموني من نداهْ
هو نصيبي وقسمتي
هـو ولـيُّ نِعـمـتي
محا بالصّليب ذنوبَنا
فابيضّ لون خطيّتي
#زهير_دعيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟