أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محسن ظافرغريب - أمين Amin















المزيد.....

أمين Amin


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2650 - 2009 / 5 / 18 - 05:42
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


أمـيـن Amin

. . واستقم كما اُمِرْتَ ومَنْ تابَ معك (قرآن) . . "شيـَّبتني آية في سورة هود"!(حديث) . . إستقم، أمْر بــ"الحنيفيـَّة" وتنسب إلى أبي الأنبياء "إبراهيم" (ع) ابن "آزر"( أور أوروك) العراقي (*).

فعلن = بَدءً: عمرو آذى شعباً دهراً . . زيد (النـَّاقص) زادَ الشـِّعرَ وَقعاً قولاً زَعمْاً خـَزْمـَاً (**) شعب ٌ زادَ زَخـْمـَاً . . ثارَ شهراً
. . فعلاً !! (حرز/ سجع) - تميمة كاهن - (**).


موهبة بلا ضِفاف :

مِنْ شعراء العرب الكبار، الراحل "محمود درويش"، كان يتقبل برحابة صدر رأي ناشره في الوزن والتقطيع والتنقيط ومشكل التـَّشكيل في لزوم مايلزم تحريك النـُّحاة وأهل العروض ومحسنات الإبداع: جناس وطِباق وتصريع وتقفية متقاربة وتكرار وتصرف بالتفعيلة(بحور الشـِّعر)
، بيد أن آخر ما نـُشر لهُ بُعيد رحيله عن عالمنا، كان بغيابه عن ناشرهِ، ما ألزم إعادة تنقيح، والنشر بماينسجم وقواعد لم تكن قبل
"الخليل بن أحمد الفراهيدي"، مِنْ تلك القصائد الأخيرة للراحل ( درويش )،خاتمة قصيدة وضعها على لسان شاعر شاب يستفسره عن الشـِّعر و قواعده، فيجيبه بأنها الموهبة!، كأنها المفردة السـِّحريَّة التي توجز وصيته لشعراء العربية المعاصرين لأشكال ولإشكال مقال قصيد وقصيدة
النـَّثر P0etic Prose وصولاً لقصيدة المقال.


في آذار تنبجس الإنتفاضة مِنْ سِرَّة صافية شجيَّة، في شعبان، شعب الشـِّعاب، مِنْ بندقية الشـَّط يثور، و (حرة ٌ) "فيحاءُ " تبتسم مِنْ جديد،ثم تنثر مع التــَّمر آهاتَ مَنْ ثكلت، ومَنْ فقدت حضور اليتيم في غيبة ٍ تـُدعى المنافي. آذار شهر يبلغ الرّشد في عامه الـ 18، به بَدء موسم الرَّبيع، فيه تـُـحرث الأرض، رحم الإبذار، الحمامُ يعـُد مناقيرهُ لبقايا بيادر الخير.

هنا البَدءُ و المنفى، آدمُ النـّادمُ ؛ جيناتـُكَ تـُـنـْسى، كي تحضر في الغياب، و تحترق في اُتون العذاب، وفي بوتقة الخطيئة دونَ جريرة ٍ، دهر ٌ ذوى ذووهُ ، و يذْبُلُ مثلُ بريق العُيون، إذا يرنو أو يصبو ؛ يغفو مثلُ البنفسج، بعد انحسار ٍ، و مدّ السـَّنين، سُنون ٌ توالتْ كدائرة ٍ شبه ممحية، مِن طباشير، مثلُ أنامل نعْت ٍ / فعلن / كانتْ صغيرات ٍ، في شهر شعبان . . في شهر آذار، قد أينعتْ / لمـّا نعَتْ آذار


اللغة التي هي كأي كائن حي متطور مع العصر، كأي لغة إبداع وباع ويراع في عالم اليوم المادي الذي يلامس التفاصيل اليومية لحيوات الناس P0p Life: Art in a Material World، في وقت قنن فيه دولة رئيس حكومة دولة القانون في العراق "نوري المالكي" 550 مليون دينار لإتحاد كتاب وأدباء العراق الذي أعلن رئيسه "د. فاضل ثامر " في مقر المركز العام عن انبثاق تشكيل من الإتحاد : "منتدى الأدب التفاعلي الرقمي" بمعية مجموعة من الأدباء والنقاد العراقيين الذين أسهموا في تفعيل هذه الثقافة في العراق، وقال مسؤول العلاقات الثقافية في الإتحاد الناقد "علي الفواز": "أننا فرحون اليوم بهذا الإنبثاق الذي يؤكد أن الحياة الثقافية العراقية ما زالت متعافية ولا تنافس فحسب بل وتتصدر النشاطات العربية نحو العالمية، فاليوم نحن نشهد انبثاق منتدى الأدب التفاعلي الرقمي من كوكبة من الأدباء المؤمنين بأن الثقافة صناعة". وقد أدار الجلسة الخاصة باحتفالية الإنبثاق مسؤول مجال الثقانة عضو المنتدى "د. أمجد حميد" مستهلاً حديثه بأن التغيير الذي نال العراق بعد 9 نيسان، أراده السياسيون أن يكون سياسياً أما الإقتصاديون فأرادوه اقتصادياً، لكن الأدباء أرادوه معرفياً، إذ ليس عجيباً أن يكون هذا المنتدى منبثقاً من رحم استشعار المشاركة بعد معايشة لأمد طويل من التسلّط والفردانية. مجموعة من المؤسسين يتقدمهم رئيس منتدى الأدب التفاعلي الرقمي الشاعر "د. مشتاق عباس معن"، الذي ارتقى المنصّة ليقرأ بيان التأسيس، وجاء فيه:" لم يكن (هيدجر) منجّماً لنكذّب استشرافه بل كان قارئاً لآتٍ بمنظار واعٍ، حين صرّح في آخر لقاءاته أن (السايبرية) هي المظلة الجديدة للمعرفة والأدب، بوصفها بديلاً عن الفلسفة، ولم يكن (أرسطو) ببعيد عن الصواب حين قرّر أنه من المستحيل أن نفكّر بمنأى عن الصورة، (بارت) أكّدها بمقولته الشهيرة ( نحن نحيا في عصر الصورة ! ) أما (ت.س.أليوت) فلم يغرّر بنا حين دعا للخيال السمعي . . كلّ هذه الطموحات لم تكن متفاعلة مع نتاجات العصر لولا انبثاق الوسيط الجديد، ذاك هو الوسيط الألكتروني بمرجعيته التكنولوجية . . فالحوسبة أضحت وسيلة لتقنين الحقول المعرفية؛ إذ لا تكاد تجد حقلاً لا يسعى للإرتماء بحضنها ومن ضمنها الحقل الإبداعي بكل محمولاته الفكرية والنصية، فكان الأدب التفاعلي الرقمي وليداً شرعياً لها. واليوم إذ نقف في الحاضنة الثقافية الأقرب للولوج، أعني الإتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق، نأمل من كل المجايلين الوقوف مع المشروع لا لمباركته فقط بل لإعانته على النهوض بأعبائه الجسام ، فالتفاعلية الرقمية ما زالت تتشكّل بجنينية وهي بحاجة إلى كل يد مبدعة تقدّم ملاحظها للنمو والتطور. والمنتدى المنبثق اليوم هو (منتدى الأدب التفاعلي الرقمي) بمجالاته الثلاثة : الأدب ، النقد ، والثقانة ، يهدف لتكريس الثقافة الرقمية بوصفها ثقافة موجّهة لنظامنا المعرفي الجديد، فالنظام المعرفي القارّ بيننا حالياً هو نظام خطي تقوده الفردية، في حين تتمثّل المشاركة بأجلى صورها في النظام المعرفي الذي تقدّمه التفاعلية الرقمية . . فالآخر لم يعدّ هو الجحيم، على قدر ما هو نظير يمكن أن أتحاور معه على سبيل التعايش. وما أحوجنا اليوم لنبذ ثقافة الإقصاء والإقتتال لنرتكز على روحية المشاركة. جئنا اليوم لنؤكد للعالم أن الروح العراقية لن توأد بل تورق أغصانها على الرفات، جئنا لنقول إننا ما زلنا على قيد الحلم ، نطمح لنحقق منجزاتٍ أُريد لها ألاّ تُنجز"!. تلت مسؤولة مجال النقد في المنتدى "د. ناهضة ستار" لتؤكد أهمية هذا الإنبثاق وسعي أعضائه لتعميق هذه الثقافة بوصفها نمطاً جديداً في الإبداع والمعرفة. مسؤول مجال الأدب في المنتدى الأستاذ "باقر جاسم محمد" أكّد سعي المنتدى لفتح ورش عمل لنقل معالم هذا (الجنس الأدبي الجديد) للوسط الثقافي والأدبي ليكون في متناول الأدباء ممن يرغب الدخول في منافذه. الهيئة الإدارية المنتخبة من الهيئة التأسيسية تكونت من مشتاق عباس معن رئيسا للمنتدى ود. علاء جبر محمد وكيلا للرئيس ود. أمجد حميد عبدالله مسؤولا للتقانه والأستاذ باقر جاسم محمد مسؤولا للأدب و د. ناهضة ستار مسؤولة النقد والأديب والإعلامي ناظم السعود أمينا إدريا والشاعر والإعلامي سلام محمد البناي أمينا ماليا للمنتدى. أعضاء الهيئة التأسيسية رئيس الإتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق فاضل ثامر والأستاذ إحسان محمد جواد و د. ثائر العذاري و د. حسن عبد الغني الأسدي و د. عادل نذير بيري و د. فاطمة البحراني و د. محسن علي عريبي السويدي والأستاذ منعم جبار عبيد.

ويقرر "ظـافر غريب": حسبي شيخي (المتنبىء) القائل عن لغتنا القرآنية المبينة، أنه ينام مِلء الجَفن عن شواردِها، وفيها سواه يختصمُ ؛ كمَن ينظر حول جنس (لا الجنس الأدبي) الملائكة (لا رائدة تغيير وتحرير الشـِّعر "نازك الملائكة")، أذكور (الملائكة) أم إناث؟!، البيضة قبل الدجاجة أم الدجاجة التي تضع البيض هي الأصل؟!، العربة قبل الحصان أم بعده؟!، الشـَّاعر "لقيط الأيادي"، هل هو لقيط الشـَّارع
، أم باب المسجد، أم ابن "يعمر" بني أياد، أم اُلحقَ به سبباً/ حسباً أم نسباً كما اُلحق زياد (النـَّاقص) ابن أبيه بكاتب الوحي معاويَ الأموي، و يا تـُرى وليتَ شِعري، مَن ذا الذي أو ذي التي قمـَّطَ (ت) لقيطاً هذا - أو بالحريّ ذاكَ - بـُعداً له ؟!!!، و بعد التحري، نما لعلمنا أن العدو (البيزنطيين) يقف على أبواب القسطنطينية في حالة حوار بيزانطي عقيم، وأن (صداماً ابن أبيه) عضَّ ثدي حاضنته و عمقَ (حفرته) و عقَّ و عقـَّم لسان الإنسان، والمغول على أسوار مدينة السـَّلام بغداد. دربُنا - يا مُنى ! - وحيد ٌ طويل كالأماني، و كلّ ُ نـُعمى - ناكرَها يَعمى! - تطول، كذلك عصرُنا الراهن المرهون، كفلَ للحصان قاطرة تحمله لا تحتاج إلا قدرة / قوة حركة وحدته الحصانية كمحصلة معادل معياري، كما كفلَ الشـَّعير له، وللشـّعر الشـّـُعور حسبه قوالاً وفعالاً و لو كره الغلاة النـّـُحاة في العراقين: بصرياثا و كوفان، والعَروضيون الطـّـُغاة الذين عقلوا عقولهم بعقال وحجاب/ حضينة تحصن تسريحة شَعر زوج ٌ حَصان ملمس شعرها كملمس ِ ذيل الحِصان، أجعد خشن كغضون وجه شاعرنا "الفرزدق"، لأن تسريحتها أيضا (ذيل حِصان)، وهي زوج ٌ حَصان ٌ مـُصان ٌ.

إقتران ٌ ومنفىً مِن الموطن الأوَّلِ/ الجـِّنان، على شطـِّ التقاء ٍ، مُقيمُ/ كأرض ٍ وعِرض ٍ، ثم داثَ شهودُ/ لزور ِ سِفاح ٍ، وعَقـْد ٌ ذميمُ/ وأنتَ على مهوى الفؤاد منافح ٌ/ " أمـيـن ٌ" وسِرّ ٌ وروح ٌ سقيمُ/ فكنتَ - كمنفيّ ٍ شريد ٍ، كإرث ٍ/ بمنفىً تشظى، نِقمة ٌ ونعيمُ.

أمـيـن Amin

جوادُ كمجرى الرّافدين، كريمُ وحضن ٌ حَصان ٌ، وَ رَحْم ٌ رحيمُ

لأمّ ٍ كحوّاء - بشطـِّ الدَّجلتين - لقاء ٌ طِباق ٌ، آدم ٌ وأديمُ

بقيتَ على مجرى الزمان بموطن ٍ وإن يبدو في الخرابِ هشيمُ

مـُصان ٌ بمنفاكَ " أمـيـنُ "، فلذةَ فؤاد ٍ لكَ الأصلُ اُمّ ٌ رؤومُ

وإنْ لمْ تضعْكَ بظلّ النخل ِ، تندى حياءً وجوداً ، وتبقى الوفيُّ الحليمُ

فأبصرُ فيكَ واحة ًدونَ أن أرى لتأتيني " فيحاءُ " في "لاهاي" نديمُ

أخالُكَ أنهاراً وقدْ شَعـَّتْ جَداولاً أراها كما لاحتْ - لفيحاءُ - تـُخومُ

أخالُكَ يـُنبوعاً على ذات "رؤيا" (****) لا أراها، وقد بانتْ ظِباء ٌ وريمُ

" أمـيـنُ " لمجرى الرّافدين ِ أراكَ وحوليَ طافتْ زمزمُ وحطيمُ

بفردوس ٍ، حتى كُدتُ أنشقُ نفـْحَـهُ ، فريحُكَ - وَحـْياً ! - جَنـَّة ٌ ونعيمُ

أظنُ جُبلتُ مِنْ طِباع الضَّنين ِ، عن ضناهُ يذبُّ، والضَّنينُ مَليمُ

" أمـيـنُ " و لا خؤونُ، قمينُُ، بمثلهِ يُصلـّي نضالاً، جهاداً يصومُ

يُقيمُ طقوسَهُ حتى تقومُ قيامة ٌ فتحيا رموز ٌ، عظام ٌ رميمُ

و يحيا اليبابُ ليخبو الخرابُ وتهطلُ بكلّ فيافي التـّصحّر ، غيومُ

أراكَ على العهد تصحو فتقفو التــّجددَ / حريقاً جديداً، أبوهُ قديمُ .

___________________________________________________________________________________________


- من فلكلور الزمن العراقي الردي قصيدة لشاعرها:"غم أم العراق البي تربينا .. لا شفنا الفرح ولا بيه تهنينا"!. الشاعر المرحوم رحيم المالكي أهدى قصيدته لـ (دكتورة حسنة ملص) جاء في مستهلها : " يا هو الأشرف منج خاطر أشكيله .. گليلي يا حسنة وباجر أمشيله .. أمشيله وأسولف كل حجي المضموم .. گبل حفاي گالو هسه ماكو هدوم!". متعجبة النسوان تطلگ فرد يوم ... طلوگي بالساعات كل ساعة اذب توم
متعجبة النسوان تجيها سستر ... والدكتور والفراشة تفتر.

- الإبتسامة مفردة مفهومة دون حروف:
The smile is a famous word without letters


(*) "إبراهيم" (ع) العراقي المولود في "ذي قار" سنة 1500ق.م بتوكيد محافظ ذي قار، السيد " طالب الحسن ". إبراهيم نزيل الزقورة
المُشيـَّدة حوالي سنة 2100ق.م، ويضم منزله(ع) معبد إله القمر / القصر الكبير 27 حجرة و 5 باحات صغيرة، على مساحة 8 كم، عند قاعدة الإمام علي الجوية في محافظة "ذي قار" العراقية الجنوبية، وتشمل مواقع آثارية، مثل؛ لارسا، أريدو، العبيد، و الدجيلة، على بُعد 17كم جنوب غربي مركز هذي المحافظة (الناصرية)، الذي ازدهر في عهد أوَّل مُسن قانون ما قبل تاريخ البشرية الذي بدأ في "سومر " جنوبي العراق، ويدعى "أورنمو" ملك السـُّلالة الثالثة ( كلكامش ملك أوروك حوالي سنة 2700ق.م ). والزقورة ثلاث طبقات، الأولى طولها 62,5م و عرضها 43م وارتفاعها 11م، والثانية بطول 36م وعرض 26م و ارتفاع 35,5م. والثالثة بطول 20م و عرض 11م وارتفاع 21م. تم ترميم و صيانة الموقع في عهد مؤسس "جمهورية العراق" الشـَّهيد الخالد " عبد الكريم قاسم " (قـُدست نفسه الزكية) سنة 1961م بإشراف عالم الآثار العراقي "طه باقر" مرمماً للزقورة التي اُعيد ترميمها أواخر العقد الأول للألفية الثالثة للميلاد. "إبراهيم" الذي (صبأ) عن عبادة الأوثان، فتحول معنى (الحنيفية) لمعنىً مغاير يدل على الإستقامة على "الصـِّراط،"، و"الصـِّراط،" مفردة قرآنية تكتب بالصـِّاد مرة واحدة
وبضع مرّات بحرف السـِّين (السـِّراط)، في "القرآن الكريم" الذي بدوره يُقرآ بعدَّت قراءات كلها صحيحة كما ورد عن النبي محمد(ص)، لأن العِبرة
في المعنى لا المبنى، وهذا لا يعفيني من تصحيف إسم الشـَّاعر " دِعبل الخـُزاعي " في مادة سابقة نضدتها على الحاسب الآلي، ونبهني إليها "ظـافر غريب" . . وأنضد له هذه المادة عن أوسط العِقد، فلذة كبده، شقيقي أمـيـن.

(**) الخـَزْم ظاهرة عـَروضية نادرة = زيادة أوَّل شـَطر أو العـَجز أو بهما بحرف أوأكثر، وبهذا يكون "ظـافرغريب" قد أجاب على مساءلة
له: " انك مازجت بحر ببحر، ارغب ان تدلني، ان كان الصواب قد جانبني فلقد سجلت أذني في شطر البيت الأول: مستفعلن مستفعلن فاعلاتن.
وسجلت في عجزه :متفاعلن متفاعلن فاعلاتن. اما شطر البيت الثاني وعجز البيت الثالث فقد ذهبت الى تفاعيل اخرى ، آمل الإجابة، ولك الحب"

(***) شعبذة: . . وإذا المنيَّة أنشبت أظفارها/ ألفيت كلَّ تميمة لاتنفع . . ألوذ ُ وأعوذ ُ مِنْ شر النـَّفث في العـُقد.

(****) "الرُّؤيا":-بالألف الآخرية الممدودة-؛ إشراقة الباصرة للبصرة الفيحاء بغير "رؤية" -بالتاء الآخرية المربوطة-، البصر.






#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طائر الرّوح
- يحيا يحيى السماوي
- تشيؤ شعري Dinggedicht
- سؤال وجواب A&Q
- قصيدة المقالة
- لُفافة نفث أف ٍ
- شيكسبير بحضرة إلهة الشعر
- إرادة ٌ شعبية
- لفيفة العِرق الدَّساس
- مِثل . . فينيق؛ صديق
- تَبَّت يدا أبي . .
- شِقشِقة ٌ هَدَرَتْ ثم قرَتْ
- Valentine Happy
- وا . . النِّداء
- شِراع ٌ في غَبَش
- كَذبَ المالكي::
- كَذِبَ المالكي!، لم نعُد بعدُ
- سورة النَّوى
- رقيم أبُ دُبُّو
- وصل البعث بالبعث


المزيد.....




- جريمة غامضة والشرطة تبحث عن الجناة.. العثور على سيارة محترقة ...
- صواريخ إيران تتحدى.. قوة جيش إسرائيل تهتز
- الدنمارك تعلن إغلاق سفارتها في العراق
- وكالة الطاقة الذرية تعرب عن قلقها من احتمال استهداف إسرائيل ...
- معلومات سرية وحساسة.. مواقع إسرائيلية رسمية تتعرض للقرصنة
- الفيضانات في تنزانيا تخلف 58 قتيلا وسط تحذيرات من استمرار هط ...
- بطائرة مسيرة.. الجيش الإسرائيلي يزعم اغتيال قيادي في حزب ال ...
- هجمات جديدة متبادلة بين إسرائيل وحزب الله ومقتل قيادي في الح ...
- مؤتمر باريس .. بصيص أمل في دوامة الأزمة السودانية؟
- إعلام: السعودية والإمارات رفضتا فتح مجالهما الجوي للطيران ال ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محسن ظافرغريب - أمين Amin