أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - بذكرى النصر على النازية: هل يتعظ ضحايا النازية الفاشية من المجرمين بحق الشعوب في بلادنا؟!















المزيد.....

بذكرى النصر على النازية: هل يتعظ ضحايا النازية الفاشية من المجرمين بحق الشعوب في بلادنا؟!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2642 - 2009 / 5 / 10 - 09:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انصار السلام العادل من مناهضي الفاشية والنازية وجميع اشكال العنصرية والممارسات العدوانية الهمجية لارباب شريعة الغاب يحيون غدا، التاسع من ايار الذكرى السنوية الرابعة والستين للنصر على النازية الالمانية الهتلرية وعلى الفاشية الايطالية والعسكرية الالمانية والتي كان للاتحاد السوفييتي وجيشه الاحمر الباسل الدور الحاسم والفصل في هزيمة النازية الهتلرية والقضاء على الذئب النازي في عقر داره ورفع علم النصر الاحمر عاليا خفاقا فوق قبة الرايخستاغ (البرلمان) الالماني. وفي بلادنا يجري احياء هذه الذكرى التاريخية على مستويين، المستوى الشعبي حيث يقوم مناهضو الفاشية والعدوان وانصار حق الشعوب بالتحرر والاستقلال والتقدم في بلادنا، من شيوعيين وتقدميين ودمقراطيين من عرب ويهود ورابطة خريجي المعاهد العليا في الاتحاد السوفييتي سابقا، بالاحتفال بهذه المناسبة في "غابة الجيش الاحمر" على تلال القدس التي زرعت لتخليد ذكرى دور ابطال الجيش الاحمر السوفييتي في تحطيم رأس الثعبان الفاشي النازي، ويتضمن الاحتفال ليس الاكتفاء بنقل الحقائق من دور الاتحاد السوفييتي في الحرب العالمية الثانية بل باستخلاص العبر والدروس لمواجهة مخاطر الفاشية والعنصرية اليوم في بلادنا وعالمنا.
اما على المستوى الثاني، المستوى الرسمي الحكومي وجوقة مختلف الاحزاب الصهيونية فبشكل منهجي يعملون على تشويه الحقائق بشكل تضليلي سافر وذلك بهدف خدمة التحالف الاستراتيجي الامبريالي – الصهيوني ومصالحه. فمن المنظور الايديولوجي الطبقي السياسي المعادي للاشتراكية العلمية والشيوعي تلجأ الاوساط الحاكمة الاسرائيلية ومختلف الاحزاب الصهيونية الى تقزيم الدور التاريخي الحاسم للاتحاد السوفييتي في تخليص البشرية من الوحش النازي الهتلري وتحرير شعوب اوروبا الشرقية وبلدانها وجيتواتها من نير الاحتلال والجرائم النازية، ومقابل ذلك المبالغة التضليلية التزويرية عن دور الولايات المتحدة الامريكية وقوات التحالف الغربي التي لم تفتح الجبهة وتأخرت على امل هزيمة الاتحاد السوفييتي والقضاء على وطن الاشتراكية، ولم تحرك ساكنا الا بعد كسر ظهر الهتلرية في ستالينغراد البطلة وتحرير بولونيا وتشيكوسلوفاكيا وهنغاريا ووصول طلائع الجيش الاحمر الى مشارف برلين، تحرك الحلفاء خوفا من ان يؤدي النصر السوفييتي الى صبغ بلدان القارة الاوروبية باللون الاحمر.
والتشويه الثاني التضليلي الذي لجأت وتلجأ اليه الصهيونية، حكومة واحزابا، استغلال الكارثة المأساوية التي مارسها النظام النازي ضد اليهود من مجازر ومعسكرات اعتقال ومحارق، استغلالها لتبرير النكبة الكارثية التي حلت بالشعب العربي الفلسطيني وحرمانه من حقه الشرعي في الوطن وتقرير المصير وتحويله الى شعب من اللاجئين في الشتات القسري خارج وداخل حدود وطنه، استغلال ذكرى الكارثة لدر العطف والتجنيد العالمي للسياسة العدوانية الاسرائيلية وجرائمها ضد شعوب وبلدان المنطقة وخدمة استراتيجية العدوان الامبريالي منطقيا وعالميا. اننا نحن الشيوعيين اعداء لدودون ايديولوجيا وسياسيا للفاشية النازية ولجميع اشكال ومظاهر العنصرية والابرتهايد واللاسامية ولا نتأتئ بموقفنا المبدئي الذي يستنكر جرائم النازية الوحشية ضد اليهود في البلدان الاوروبية، ولكننا نرى من الاهمية بمكان التأكيد ان النازية الهتلرية لم تكن ضد اليهود فقط، واصلا بعض اليهود الصهاينة تعاونوا مع الفاشية والنازية لدفع مشروع الهجرة الصهيوني الى فلسطين، النازية الهتلرية ممثلة بأكثر فئات الرأسمال المالي رجعية وعنفا معادية للبشرية جمعاء وقد ادى العدوان النازي الهتلري الى وقوع عشرين مليون سوفييتي من القتلى الضحايا واحد عشر مليونا بولوني واكثر من خمسين مليون قتيل في اوروبا ضحايا البرنامج النازي العرقي للسيادة على العالم. كما ان جرائم الكارثة لا تعطي حكام اسرائيل المبرر لممارسة الاحتلال والفاشية العنصرية الاستيطانية ضد الشعب العربي الفلسطيني وحقوقه الوطنية الشرعية بالتحرر والاستقلال الوطني.
ان حكومات اسرائيل المتعاقبة والحالية لا تريد ان تتعظ من دروس وعبر التاريخ، وخاصة من دروس وعبر النصر ضد النازية الفاشية الهتلرية. لا تريد ان تتعظ من المقولة الماركسية "ان شعب يضطهد شعبا آخر لا يمكن ان يكون حرا"! وفي الخامس عشر من شهر ايار الجاري يصادف اليوم العالمي للذكرى السنوية الواحدة والستين للنكبة الفلسطينية وقيام اسرائيل. واحد وستون عاما من المعاناة الفلسطينية في الشتات القسري والمناطق المحتلة وداخل غيتو التمييز القومي العنصري في اسرائيل. واحد وستون عاما من مسلسل الجرائم والمجازر الاسرائيلية من دير ياسين الى كفر قاسم الى مجازر جرائم الحرب في جنين ومجازر القدس والاقصى وحتى حرب الابادة والمجازر والتدمير الاسرائيلية في قطاع غزة ولكن شعب قوافل الشهداء والمعاناة والمقاومة لم يركع ويخنع، وهو مؤمن بعدالة قضيته الوطنية وانه "لا يموت حق وراءه مطالب"، وان "بقاء الحال من المحال" ولا مفر من الكشف في نهاية المطاف عن الوجه الحقيقي للمجرم الاسرائيلي وعن عدالة قضية الضحية الفلسطينية. ونحن اليوم ومنذ جرائم الحرب في غزة في بداية مرحلة العد التنازلي لمكانة اسرائيل العدوان عالميا حتى في وكر حليفها الاستراتيجي في امريكا واوروبا. "فالفرفور الاسرائيلي لم يعد ذنبه مغفورا" على ما يرتكب من جرائم ضد الشعب الفلسطيني، وفي اسبانيا والدنمارك وغيرهما يجري اعداد ملفات لملاحقة المسؤولين الاسرائيليين على ما ارتكبوه من جرائم حرب ضد الفلسطينيين. ولعل اكثر ما يقلق حكومة الاحتلال والجرائم الاسرائيلية التقرير الذي اعدته لجنة خاصة تابعة للامم المتحدة والتي تتضمن ادانة صارخة لجرائم الحرب الاسرائيلية في غزة، ادانة مدعومة بالمعطيات والمعلومات الدقيقة الوافية، فمن الاتهامات الرئيسية التي وردت في التقرير "ان اسرائيل اطلقت النار بصورة متعمدة الى مؤسسات الامم المتحدة في قطاع غزة، الى المدارس ومكاتب وكالة غوث اللاجئين ومكاتب ومؤسسات الرفاه الاجتماعي وغيرها وبالرغم من ادراكها انه ممنوع القيام بذلك، وان اسرائيل نفذت اطلاق نار غير متوازن ادى الى قتل مدنيين ابرياء من نساء واطفال ومسنين وتدمير مؤسسات مدنية وبنية تحتية مدنية من شبكات مياه وكهرباء وطرق معبدة ومساكن سكنية ومستشفيات وجامعات وجوامع، واستخدمت قوة عسكرية مبالغا فيها ومفرطة" احد اعضاء الوفد الامريكي في الامم المتحدة علق على هذا التقرير بقوله (انظر "يديعوت احرونوت" 4/5/09) "اضافة الى اتهام اسرائيل بارتكاب جرائم حرب فان هذا التقرير يحوي كل شيء، انه تقرير غير مسبوق من حيث لهجته الشديدة ضد اسرائيل وستضطر اسرائيل الى لحس جروح التقرير لسنوات طويلة مقبلة اذا ما تمت الموافقة على صياغته كما هي".
كما ان ما يقلق حكام اسرائيل، حكومة نتنياهو – ليبرمان – براك، بعض الرياح العاصفة التي تهب من اروقة "البيت الابيض" والتي تنذر بتغير ما في تكتيك استراتيجية السياسة الخارجية لادارة اوباما نحو اسرائيل ومنطقة الشرق الاوسط. ومع ان الرئيس اوباما في لقائه مع شمعون بيرس ("يديعوت احرونوت" 6/5/2009) اكد "ان التزامنا لامن اسرائيل في قمة سلم اولوياتنا، الولايات المتحدة الصديقة الكبيرة لاسرائيل وهي ملتزمة لأمنها"! ولكن رغم هذا الالتزام فان مصالح ومواقف الولايات المتحدة لا تتطابق دائما مئة في المئة مع المصالح والمواقف الاسرائيلية الرسمية. وقد بدأت تبرز بعض التناقضات في المواقف، خاصة فيما يتعلق بالموقف من تسوية الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني – العربي، والموقف من معالجة قضية البرنامج النووي الايراني.
* مؤشرات عشية لقاء اوباما – نتنياهو: من المنتظر ان يقوم رئيس حكومة قوى اليمين بنيامين نتنياهو بزيارة الولايات المتحدة الامريكية في 18 ايار الحالي لاجراء محادثات سياسية، خاصة حول الصراع في المنطقة.
القضية المركزية التي ستطرح على اجندة محادثات اوباما – نتنياهو هي قضية المخرج من الصراع في المنطقة، الموقف الامريكي المعلن والذي تتبناه ادارة اوباما مبني على اساس تسوية حل الدولتين بقيام دولة تعيش بسلام وحسن جوار مع اسرائيل، بعض المقربين من دوائر "البيت الابيض" يدعون ان اوباما يتبنى عمليا حل الدولتين التي طرحها الرئيس الامريكي السابق في محادثات كامب ديفيد الفين مع الرئيس خالد الذكر ياسر عرفات ورئيس الحكومة في حينه ايهود براك ورفض الرئيس الفلسطيني هذا الحل الذي ينتقص من حق السيادة الفلسطينية ومن الثوابت الوطنية الاساسية خاصة فيما يتعلق بالقدس الشرقية المحتلة والتنكر لحق العودة وضم كتل الاستيطان الاساسية لاسرائيل. ننتظر حتى يعلن اوباما تفاصيل وافية عن مدلول وحدود الدولتين، كما ترى الادارة الامريكية علاقة عضوية بين حل القضية الفلسطينية ومعالجة القضية الايرانية، اذ ان حل القضية الفلسطينية على اساس الدولتين يساعد على تجنيد انظمة عربية "معتدلة" في تحالف مع اسرائيل وامريكا للضغط على ايران لوقف برنامجها النووي لاغراض عسكرية ولكبح جماح النفوذ الايراني في المنطقة العربية والبلدان الاسلامية.
وما يقلق حكومة اسرائيل التوجه الجديد الامريكي نحو احتكار اسرائيل للسلاح النووي، ففي اجتماع لممثلي 189 دولة موقعة على عدم انتشار الاسلحة النووية عقد في الرابع من شهر ايار الحالي صرحت مساعدة وزيرة الخارجية الامريكية روز روطملر في هذا الاجتماع "ان على اسرائيل التوقيع على الوثيقة الدولية لمنع انتشار الاسلحة النووية الى جانب مطالبة كل من كوريا الشمالية والهند والباكستان بالتوقيع ايضا على هذه الوثيقة. انه مؤشر من مؤشرات ملامح لانفراج دولي يشمل الشرق الاوسط والعلاقات الامريكية – الروسية – الصينية. كما انه جاء ايضا على خلفية مطالبة مصرية وعربية بانهاء الاحتكار الاسرائيلي للسلاح النووي في المنطقة وتنظيف الشرق الاوسط من اسلحة الدمار الشامل.
مقابل هذا الموقف الامريكي يتسلح نتنياهو في لقائه المرتقب مع اوباما والمسؤولين الامريكيين بخطة قد تبلورت مدلولها ليس التسوية بل تأجيج الصراع مع الفلسطينيين، رفض حل الدولتين ومواصلة ترسيخ اقدام الاحتلال الاستيطاني الاسرائيلي. وقد نشرت صحيفة "يديعوت احرونوت" يوم الاربعاء 6/5/09 مشروع "خطة نتنياهو"، البند الاساسي في هذه الخطة منح الفلسطينيين "حكم ذاتي" في الضفة الغربية، أي السماح بادارة الشؤون المدنية كرؤساء بلديات وقرى داخل حدود هذه البلدات مع بقاء قوات الاحتلال حول البلدات الفلسطينية وعدم المس بالمستوطنات وبقطعان المستوطنين السائبة. والحكم الذاتي لا يشمل قطاع غزة، اذ يعتبرون كيانا قائما بذاته الى جانب اسرائيل ومناطق السلطة الفلسطينية تحت حراب الاحتلال الاسرائيلي. وحسب هذه الخطة لا مكان لتجسيد تسوية "دولتين للشعبين" في القريب المنظور. وان اسرائيل مستعدة لاستئناف التفاوض مع السلطة الفلسطينية حول الحكم الذاتي الكولونيالي وان تتركز المحادثات مع السلطة الفلسطينية حول المسار السياسي – بنية تحتية لكيان يتطور في المستقبل الى كيان تقيّم مكانته في المستقبل!! ومسار اقتصادي لتقوية اقتصاد المناطق من خلال تجنيد اموال هائلة من الاسرة الدولية والمسار الامني بالسماح للامريكيين بتدريب فرق امنية للحفاظ على الامن داخل المدن والقرى التي سينسحب جيش الاحتلال من داخلها، أي حراسة امن الاحتلال الاسرائيلي.
انها خطة لاشعال نيران انتفاضة جديدة في المناطق الفلسطينية، المحتلة ولن يجد نتنياهو وحكومته الكارثية أي فلسطيني كان يوافق او يتجرأ على الموافقة على خطة اغتيال الحقوق الوطنية الفلسطينية والموافقة على ابرتهايد اسرائيلي في الضفة وترسيخ انقسام قطاع غزة عن باقي مناطق الوطن المحتل. وموقف اوباما من خطة نتنياهو ومن القضية الفلسطينية العادلة سيكون محكا يكشف حقيقة هل فعلا الارداة الامريكية الجديدة اكثر توازنا وعدالة من ادارة بوش واليمين المحافظ الاجرامية السابقة.
واخيرا الا تستفز خطة نتنياهو القوى الوطنية الفلسطينية وتحثها على الاسراع باعادة اللحمة الكفاحية والوحدة الى صفوفها!




#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نفسي فيه وأخ تفو عليه
- هل استوفت الفاشية مقاييسها التقليدية في اسرائيل ام ماذا؟!
- على ضوء جولة ميتشل هل تغير ادارة اوباما موقفها الاستراتيجي م ...
- هل تغير ادارة اوباما موقفها الاستراتيجي من قضية الصراع في ال ...
- سياسة لمحاربة العاملين ومستوى معيشتهم ام لمحاربة البطالة؟!
- في الذكرى السنوية ال 90 لتأسيسه:ألحزب الشيوعي الاسرائيلي أرس ...
- إكرع حتى ترتوي!
- لمواجهة قانون فاشي عنصري، معاد للعرب وللدمقراطية!!
- نتائج الحوار الفلسطيني في مواجهة مخططات التصفية الاسرائيلية! ...
- حكومة برئاسة نتنياهو واليمين المتطرف دالة لكوارث مرتقبة؟
- جبهة كفاحية واسعة لمواجهة مخاطر التحديات المرتقبة !
- عشية الانتخابات للكنيست - لزيادة تمثيل من صاغ الهوية الكفاحي ...
- دفاعا عن العاملين والمظلومين اجتماعيا: الجبهة عنوان النضال
- خطة نتنياهو الليكود الاقتصادية لتعميق فجوات التقاطب الاجتماع ...
- البعد الكارثي -لمذكرة التفاهم الامني- الاستراتيجي بين اسرائي ...
- حقائق حول استراتيجية الحرب المبيتة على غزة والشعب الفلسطيني!
- بانتصار براك اوباما الحاسم هل تهب رياح التغيير الجذري فعلا ع ...
- هل تطرح فعلا خطة جدية لانقاذ الازمة المالية العالمية جذريا؟!
- التخبط الحاصل في وسائل معالجة الازمة المالية العالمية !
- مع انهيار مجمّع -ليهان برذرس- الاستثماري الامريكي: امريكا مس ...


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - بذكرى النصر على النازية: هل يتعظ ضحايا النازية الفاشية من المجرمين بحق الشعوب في بلادنا؟!