أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد سعد - عشية الانتخابات للكنيست - لزيادة تمثيل من صاغ الهوية الكفاحية لجماهيرنا العربية!















المزيد.....

عشية الانتخابات للكنيست - لزيادة تمثيل من صاغ الهوية الكفاحية لجماهيرنا العربية!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2551 - 2009 / 2 / 8 - 10:04
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


المعركة الانتخابية البرلمانية تقارب على الانتهاء، فلم يبق ليوم الانتخابات في العاشر من شهر شباط الجاري سوى اربعة ايام، وفي هذه الانتخابات وضعت الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة نصب اعينها ونصب اعين جماهيرنا العربية اهدافا سياسية محددة تخدم المصالح الحقيقية لكفاح هذه الجماهير من اجل السلام العادل، الذي في مركزه انجاز الحق الوطني الشرعي الفلسطيني بالتحرر والدولة والقدس والعودة، ومن اجل المساواة القومية والمدنية ومواجهة وافشال التصعيد الفاشي العنصري والترانسفيري ضد العرب والدمقراطية، ومن اجل العدالة الاجتماعية في ظل نظام يمارس ابشع اشكال التمييز والاستغلال الطبقي الاجتماعي والقومي العنصري والديني والجنسي ضد النساء. وفي مركز هذه الاهداف زيادة التمثيل الوطني الكفاحي للجماهير العربية، الذي في مركزه الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة في الكنيست، وتحقق هذا يصب في مصلحة المعركة لمواجهة المخططات الترانسفيرية العنصرية واليمينية الصهيونية المتطرفة و"المعتدلة" لمصادرة الشرعية السياسية لتمثيل الاقلية القومية العربية الفلسطينية المتجذرة في وطنها كمقدمة للترانسفير الجسدي بترحيل العرب، اهل البلاد الاصليين من وطنهم. وانجاز هذا الهدف يتطلب فيما يتطلب زيادة نسبة التصويت بين الناخبين العرب والتقدميين اليهود ورفض الدعوة التي تدعو الى مقاطعة الانتخابات، هذه الدعوة التي لا تخدم ابدا القضية الوطنية او الكفاحية لجماهيرنا وشعبنا بل هي بمثابة خنجر سام في خاصرة الكفاح العادل لشعبنا ولا تخدم سوى احزاب التطهير العرقي الذين يبرمجون ويحلمون بتنظيف البرلمان والبلاد من العرب.
والهدف الآخر الذي تطرحه الجبهة هو عدم تصويت الجماهير العربية للاحزاب الصهيونية، خاصة في هذه الظروف السياسية المصيرية، فجميع الاحزاب الصهيونية من يمينها الى وسطها الى يسارها ايدت حرب الابادة والمحرقة الاسرائيلية ضد شعبنا في قطاع غزة وتؤيد او تتواطأ مع تصعيد الهجمة العنصرية والترانسفيرية ضد اقليتنا القومية وضد شعبنا الفلسطيني. فهل من المنطق ومن المعقول ومن الوطنية الانسانية بمكان ان تمنح الجماهير العربية اصوات ضمائرها لسفاحي الطفولة الفلسطينية ولارباب سياسة التمييز القومي العنصرية ضد جماهيرنا!!
الى جانب اهمية انجاز هذه الاهداف، واملنا كبير بدرجة وعي جماهيرنا لتحقيقيها، فانه من الاهمية بمكان التأكيد انه ليس كل ما يزهر في المسكب الوطني العربي قرنفلا فواحا برائحته الذكية، بل يجب التمييز بين مختلف القوى المتنافسة بشكل موضوعي وحضاري واعطاء كل ذي حق حقه. وقد انتهجت الجبهة في الانتخابات البرلمانية الحالية طريق الصواب وسياسة دعائية صحيحة بتوجيه اسلحتها الى العنوان الصحيح، الى التناقض المركزي والعدو المركزي، الى احزاب العدوان والقهر القومي الصهيونية التي في مركزها احزاب اليمين المتطرف والعنصرية الفاشية، احزاب جرائم الحرب ضد الانسانية والشعب الفلسطيني من الليكود وكاديما والعمل ويسرائيل بيتينو وهئيحود هلئومي وشاس والمفدال. توجيه الهجوم لهذه الاحزاب من جهة، ومن الجهة الاخرى التوجه الى عقول الجماهير العربية واليهودية لاقناعها، لماذا مصلحة القضايا الجوهرية على اجندة المجتمع الاسرائيلي تستدعي زيادة التمثيل الجبهوي في الكنيست وبماذا تمتاز الجبهة عن جميع التيارات السياسية الصهيونية والعربية حتى تستحق ثقة واصوات الجماهير العربية والتقدمية اليهودية.



• صحة البرنامج في جميع مراحل الصراع: ان الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة التي عمودها الفقري الحزب الشيوعي مشحونة بموروث تاريخي كفاحي انجزه الحزب الشيوعي عبر مختلف مراحل وساحات الكفاح السياسي والنقابي والاجتماعي، هذه الجبهة الاممية اليهودية العربية تعتز بمكانة ودور الحزب والجبهة في صياغة وبلورة طابع النهج السياسي الكفاحي التقدمي السائد بين الجماهير العربية. وهذا برز من خلال مراحل الصراع المتعاقبة. ففي المرحلة الاولى الممتدة منذ نكبة الشعب العربي الفلسطيني في الثمانية والاربعين وحتى اوائل الستينيات من القرن الماضي، مرحلة هيمنة ارهاب الحكم العسكري وانظمة الطوارئ الانتدابية، مرحلة من تبقى من ضحايا النكبة ليس اكثر من مئة وستين الف عربي، اشبه ما يكونون بالايتام على مائدة اللئام، مشعتلين في مختلف مناطق البلاد ومكبدين، وتصاريح تحدد حركة تنقلهم تصدر من مكاتب الحكم العسكري. في هذه المرحلة مارست حكومة اسرائيل سياسة تصعيد عملية التهويد بمصادرة اراضي القرى العربية المهدومة من ايام النكبة والباقية من بعد النكبة، وفي المقابل تضييق الخناق على وجود ومعيشة البقية الباقية من الشعب الفلسطيني لتسهيل عملية تهجيرها من وطنها، وانتهاج سياسة منهجية عنصرية تعرقل بناء القاعدة التحتية لبقاء وتطور العرب في وطنهم ومحاولة زرع العدمية القومية لتدجين الجماهير العربية، عدم توفير العمل للعمال العرب وملاحقة الهستدروت لطردهم من اماكن العمل وفي وقت تصادر فيه الاراضي الزراعية العربية والتضييق على الانتاج والمنتج الزراعي العربي. في مثل هذه الاوضاع المأساوية برز الدور التاريخي المشرف للحزب الشيوعي ومواقفه الاممية والوطنية الصادقة دفاعا عن حق الجماهير العربية في وطنها. فالحزب الشيوعي في هذه المرحلة قد رسخ حق البقاء للمواطنين العرب في وطنهم من خلال صياغة وبلورة طابع الهوية الكفاحية السياسية للجماهير العربية، هذا الطابع المصقول بقاعدتين كفاحيتين اساسيتين، الاولى، صيانة الهوية القومية الوطنية للجماهير العربية، كجزء لا يتجزأ من الشعب العربي الفلسطيني وكمواطنين في اسرائيل لهم حق بالبقاء في وطنهم وبالمساواة القومية والمدنية. والثانية قيادة عملية توحيد الصفوف الكفاحية لهذه الجماهير ضد جرائم سياسة الاقتلاع والتمييز القومي العنصرية السلطوية، ورص صفوف الكفاح اليهودي – العربي المشترك ضد سياسة التمييز والعدوان، ومن اجل السلام العادل والمساواة والعدالة الدمقراطية. وعمليا بلور الحزب الشيوعي في هذه المرحل الهوية السياسية لسلوك الجماهير العربية السياسي – الجماهيري الكفاحي المسؤول البعيد عن المغامرة والمزايدة الفارغة. فاضافة الى صقل الوعي الكفاحي بان الحقوق تؤخذ ولا تعطى كنهج كفاحي فللحزب الشيوعي دوره الرائد في صقل الهوية الثقافية الكفاحية التقدمية العربية، فمن خلال صحفه "الاتحاد" و"الجديد" و"الغد" و"الدرب" خرّج الحزب قوافل من القادة والمبدعين العرب في البحث العلمي والادب من شعر وقصة ومسرحية امثال توفيق طوبي واميل توما واميل حبيبي ومحمود درويش وسميح القاسم وسالم جبران ومحمد علي طه ومحمد نفاع ونايف سليم وصليبا خميس وسميح صباغ والقائمة طويلة وعذرا لمن لم ترد اسماؤهم. وقد دفع الشيوعيون التضحيات والمهر الغالي دفاعا عن قضايا الجماهير العربية، لم يرهبوا السجن والسجان ولا قطع الارزاق ولا التحريض الدموي، فبنضالهم ذهب الحكم العسكري الى غير رجعة وبقيت الجماهير العربية متمسكة بهويتها الكفاحية كقوة دمقراطية في البلاد.
وكقوة سياسية مسؤولة نحو الجماهير دافع الحزب الشيوعي ضد الغاء خوض "جماعة الارض"، التيار القومي الوطني، من قبل السلطة ووفقا لقانون الطوارئ الجائر ومن منطلق عنصرية "الدولة اليهودية" ورأى في هذا المنع هجوما على الحقوق الدمقراطية السياسية العربية وشرعية التمثيل السياسي، كما دافع عن حق "التجمع" و"الموحدة" الشرعي السياسي في التمثيل ورفض محاولات الشطب من قبل احزاب التطرف العنصري اليميني والفاشية الترانسفيرية.
وبحكمة منارة المنهج الجدلي الماركسي الثوري لاحظ الحزب التغييرات النوعية والكمية، الموضوعية والذاتية، التي طرأت على الجماهير العربية خلال الفترة حتى مطلع السبعينيات، بداية الفرز الطبقي المطلبي وزيادة الوزن الكمي والنوعي للجماهير العربية التي بلغ تعدادها في مطلع السبعينيات حوالي سبعمئة الف نسمة، فبمبادرة الحزب اقيمت مختلف الآليات القطرية الكفاحية للجماهير العربية، خاصة في اواسط السبعينيات مثل الاتحاد القطري للطلاب الجامعيين العرب، واللجنة القطرية للطلاب الثانويين العرب واللجنة القطرية للدفاع عن الاراضي العربية ولجنة المبادرة العربية الدرزية ولجنة متابعة القضايا الاجتماعية ولجنة متابعة القضايا الصحية. وبحسه الثوري لاحظ الحزب ان اوساطا اجتماعية متعددة مستعدة للمشاركة بفعالية في المعترك الكفاحي، وقد اثبت ذلك الاضراب الشامل للجماهير العربية، الذي بادر وقاده الحزب وشخصيات وطنية وحركة "ابناء البلد" في يوم الارض الخالد سنة 76، فوفقا لمعطيات الواقع ابدع الحزب في اقامة الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة اليهودية – العربية كاطار سياسي كفاحي في مركزه الحزب الشيوعي الاسرائيلي، جبهة تتبنى عمليا موروث الحزب الكفاحي ومشاركة في صقل البرنامج الكفاحي الذي اثبت مصداقيته في شتى مجالات الكفاح السياسي والنقابي والاجتماعي.
فالجبهة التي تنطلق اليوم لزيادة تمثيلها في الكنيست تختلف وتتميز عن باقي التيارات السياسية الصهيونية والعربية، ليس فقط في انها حركة سياسية ثورية كفاحية اممية ويسارية وحيدة في هذه البلاد، بل كذلك في حقيقة ان برنامجها الكفاحي لا يخدم بالاساس مصلحة قومجية فئوية صهيونية او قومجية عربية، بل يخدم المصالح الحقيقية كلا الشعبين، مصلحة انجاز الحق الوطني الفلسطيني بالتحرر والاستقلال الوطني ومصلحة جماهيرنا بالمساواة القومية والمدنية وربط ذلك بالهدف الاستراتيجي باقامة مجتمع العدالة الاجتماعية، مجتمع المساواة والسلام العادل النظيف من مختلف مظاهر وظواهر التمييز القومي والعرقي العنصري، مجتمع ينعم في العيش بين ظهرانية الشعبان اليهودي والعربي الفلسطيني في هذه البلاد.



اننا لا نزاود على احد، ولكن واقع معطيات المسيرة التاريخية تؤكد حقيقة ان سياسة الحزب والجبهة الكفاحية الثورية المسؤولة قد حصنت الجماهير العربية من طريق المغامرة غير المسؤولة في الموقف، حصنتها من كثير من المجازر والجرائم التي كان من الممكن ان تلجأ اليها الاوساط الصهيونية السلطوية الحاكمة تحت ستار محاربة "التطرف العربي"، مجازر شبيهة بمجزرة كفر قاسم وهبة اكتوبر الفين وغيرها التي تتحمل السلطة مسؤوليتها. سياسة الحزب والجبهة ليست فقط انها رسخت جذور البقاء في الوطن، بل كانت عاملا مهما في صقل الهوية الوطنية الكفاحية العربية وفي توفير الخلفية الطبقية – الاجتماعية للتعددية السياسية الحزبية بين الجماهير العربية، فحقيقة هي ان مختلف التيارات السياسية العربية، القائمة التقدمية التي اختفت والحركة الاسلامية بشقيها والتجمع والحزب الدمقراطي العربي والحركة العربية للتغيير قد ظهرت الى الوجود في السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي فيما تستند الجبهة الى موروث كفاحي فكري وسياسي واجتماعي وثقافي عمره اكثر من تسعين سنة من عمر الحزب الشيوعي.
لا نبالغ اذا اكدنا ان للحزب والجبهة الدور الهام في صيانة اللغة العربية وجذور الانتماء للعربية، العربية والوطنية الفلسطينية وحق المواطنة الاسرائيلية وانجاز العديد من المكاسب بالرغم من سياسة التمييز القومي السلطوي.



امام جميع المعطيات الحقيقية المذكورة، ومن اجل "بقاء نحميه ومستقبل نبنيه" شعار الجبهة في هذه المعركة الانتخابية، فان الجبهة اهل للثقة من قبل جماهيرنا والقوى التقدمية اليهودية ولملء صناديق الاقتراع يوم الثلاثاء القادم "بواوات الوعد والوفاء" لزيادة التمثيل الجبهوي القوة الرائدة في مواجهة الظلم والظالمين والدفاع عن جميع المظلومين.




#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دفاعا عن العاملين والمظلومين اجتماعيا: الجبهة عنوان النضال
- خطة نتنياهو الليكود الاقتصادية لتعميق فجوات التقاطب الاجتماع ...
- البعد الكارثي -لمذكرة التفاهم الامني- الاستراتيجي بين اسرائي ...
- حقائق حول استراتيجية الحرب المبيتة على غزة والشعب الفلسطيني!
- بانتصار براك اوباما الحاسم هل تهب رياح التغيير الجذري فعلا ع ...
- هل تطرح فعلا خطة جدية لانقاذ الازمة المالية العالمية جذريا؟!
- التخبط الحاصل في وسائل معالجة الازمة المالية العالمية !
- مع انهيار مجمّع -ليهان برذرس- الاستثماري الامريكي: امريكا مس ...
- ما هي الخلفية والابعاد الحقيقية للقمة الرباعية في دمشق السور ...
- مع قدوم وزيرة الخارجية رايس: هل يتوهّم أي احد تغيرًا جديا في ...
- وتبقى دائما يا درويش المحمود بأصالتك الوطنية المميزة وبأصالت ...
- تدنيس المقدسات وتدمير الشواهد الوطنية ونبش القبور معالم بارز ...
- استقالة اولمرت في الموازنة السياسية الحقيقية
- مع عقد مؤتمرها في طهران: شتان ما بين ماضي وحاضر مجموعة دول ع ...
- المقياس الحقيقي للموقف الايجابي من المقاومة كتجسيد لقوة الحق ...
- في ذكرى ثورة 23 يوليو المصرية المجيدة
- حزمة من الاحداث السياسية ذات المدلول الهام على ساحة التطور و ...
- مع بدء قمة مجموعة الدول الثماني: هل الامبريالية مؤهلة لمعالج ...
- المدلول السياسي للامتيازات التي أقر الاتحاد الاوروبي في بروك ...
- من جرائم المحتل الامريكي في العراق: البُعد الكارثي -للاتفاقي ...


المزيد.....




- السعودية.. أحدث صور -الأمير النائم- بعد غيبوبة 20 عاما
- الإمارات.. فيديو أسلوب استماع محمد بن زايد لفتاة تونسية خلال ...
- السعودية.. فيديو لشخصين يعتديان على سائق سيارة.. والداخلية ت ...
- سليل عائلة نابليون يحذر من خطر الانزلاق إلى نزاع مع روسيا
- عملية احتيال أوروبية
- الولايات المتحدة تنفي شن ضربات على قاعدة عسكرية في العراق
- -بلومبرغ-: إسرائيل طلبت من الولايات المتحدة المزيد من القذائ ...
- مسؤولون أمريكيون: الولايات المتحدة وافقت على سحب قواتها من ا ...
- عدد من الضحايا بقصف على قاعدة عسكرية في العراق
- إسرائيل- إيران.. المواجهة المباشرة علقت، فهل تستعر حرب الوكا ...


المزيد.....

- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة
- فريدريك إنجلس . باحثا وثوريا / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد سعد - عشية الانتخابات للكنيست - لزيادة تمثيل من صاغ الهوية الكفاحية لجماهيرنا العربية!