أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - بانتصار براك اوباما الحاسم هل تهب رياح التغيير الجذري فعلا على الولايات المتحدة الامريكية؟!















المزيد.....

بانتصار براك اوباما الحاسم هل تهب رياح التغيير الجذري فعلا على الولايات المتحدة الامريكية؟!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2460 - 2008 / 11 / 9 - 10:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مع بزوغ فجر الخامس من شهر تشرين الثاني الفين وثمانية، اعلن عن انتهاء السباق الماراثوني الذي استمر سنتين بحسم المعركة الانتخابية الرئاسية والبرلمانية الامريكية بانتخاب براك اوباما الاسود من اصول افريقية ولاول مرة رئيسا للولايات المتحدة الامريكية وبسيطرة الحزب الدمقراطي الذي ينتمي اليه اوباما على مجلس الشيوخ والنواب في الكونغرس الامريكي. ولا شك بان وصول اوباما بن الحسين الكيني من اصول افريقية يعتبر حدثا هاما ومكسبا للزنوج والملونين الامريكيين في المعركة ضد العنصرية العرقية المستشرية في المجتمع الامريكي على مختلف الصعد والمستويات الرسمية والعامة الشعبية، في المركة من اجل المساواة المدنية. ومع اقرار اهمية انتخاب زنجي في المعركة ضد التفرقة العنصرية، فانه من المبالغة الكبيرة بمكان لجوء خدام الامبريالية الامريكية الى التضليل بتضخيم دور "الدمقراطية الامريكية" الرأسمالية في ايصال ملون امريكي الى الرئاسة ودخوله "البيت الابيض" من ابوابه الواسعة. فالحقيقة الجوهرية ان براك اوباما وحزبه الدمقراطي استغلا بحكمة سياسية واعلامية منهجية المرحلة الراهنة من الازمة السياسية والاقتصادية الاجتماعية الخانقة التي قادت اليها سياسة ادارة بوش – تشيني والمحافظين الجدد لطرح شعار "التغيير" السحري في السياسة الخارجية والداخلية لانقاذ امريكا من هوة ازمة شاملة تعصف بمختلف مجالات التطور.
والحقيقة هي ان اوساطا عالمية كثيرة، وخاصة مجموعة دول الاتحاد الاوروبي وروسيا والصين وغيرهم استقبلوا بالترحاب انتخاب براك اوباما رئيسا للولايات المتحدة، ترحيب يستند الى امل تفاؤلي بان ينتهج اوباما والادارة الامريكية الجديدة سياسة بديلة لسياسة استراتيجية هيمنة القطب الواحد الامريكي وعولمة ارهاب الدولة الامريكية المنظم والغطرسة بالقوة العسكرية البلطجية الامريكية للسيطرة والتفرد الامريكين عالميا، والتي انتهجت ابان حكم بوش واليمين المحافظ.
ابان سير المعركة الانتخابية اطلق اوباما الكثير من الوعود السياسية والاقتصادية والاجتماعية معلنا انه يقود حملة "التغيير" لانقاذ الاوضاع المتردية داخليا ولعودة الولايات المتحدة الى "صمدة" عرشها الذي اهتز وانخفضت مكانته في عهد ادارة بوش. والسؤال الذي يطرح نفسه هل بانتخاب اوباما تهب على الولايات المتحدة الامريكية رياح تغيير جذري عاصف في استراتيجية وتكتيك تطور امريكا داخليا وعالميا؟ ان الاجابة على هذا السؤال الجوهري والاساسي يتعلق بطابع موقف وتوجه اوباما والادارة الامريكية الجديدة من ملفات القضايا المحورية الاساسية المطروحة على اجندة التطور والصراع وسبل معالجتها. فمما لا شك فيه ان ادارة بوش واليمين المحافظ قد خلّف لادارة اوباما موروثا مأساويا من القضايا والمشاكل المتعددة والملفات الساخنة.
وسنركز في هذه المعالجة على بعض الملفات الاساسية من القضايا وموقف اوباما منها.
طابع هوية السياسة الخارجية:
اثبتت معركة المنافسة الانتخابية بين اوباما وماكين، بين الحزب الدمقراطي والحزب الجمهوري، ونتائجها بحصول اوباما على اكثر من ثمانية وخمسين في المئة من الاصوات وبمشاركة امريكية في التصويت لم يسبق لها مثيل، اثبتت ان الشعب الامريكي، بغالبيته ضد سياسة استراتيجية الاعتماد على القوة، استراتيجية عولمة ارهاب الدولة الامريكية المنظم وشن الحروب "الاستباقية" وتأجيج بؤر التوتر والصراعات الدموية والصراعات الطائفية والقومية والاثنية لضمان الهيمنة الامريكية عالميا ونهب ثروات وخيرات بلدان العالم وشعوبها، هذه الاستراتيجية التي اثبتت فشلها والتي انتهجتها ادارة بوش والمحافظين الجدد قد ادت الى تصعيد كفاح القوى المقاومة والمناهضة لاستراتيجية البلطجة العدوانية الامريكية عالميا وداخل الولايات المتحدة الامريكية.
فنظام بوش مثل عمليا مصالح شريحة الطغمة المالية الناشطة بالاساس في مجالي النفط والاسلحة ولهذا فان استراتيجية السياسة الخارجية الامريكية التي انتهجتها ادارة بوش واليمين المحافظ قد خططت لخدمة هذه المصالح، وفي خدمة هذه المصالح اشعلت ادارة بوش الحروب العدوانية فاحتلت افغانستان والعراق. ودعمت بشكل صارخ، سياسيا وماديا وعسكريا، العدوانية والاحتلال الاسرائيليين وجرائمها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية. وممارسة التهديد البلطجي ضد سوريا وايران والوقوف وراء محراك الشر في لبنان ووراء الصراعات الدموية في العديد من بلدان القارة الافريقية.
وحقيقة هي ان فشل المحتل الامريكي في تحقيق الامن والاستقرار في العراق والخسائر الفادحة التي يتكبدها بالارواح والعتاد كانا عاملا هاما في هزيمة مرشح الحزب الجمهوري والمحافظين الجدد وانتصار اوباما الذي وعد بتغيير هذه السياسة، وحتى نضع اوباما في الموازنة السياسية الصحيحة فانه من الاهمية بمكان التأكيد ان اوباما يمثل ايضا شريحة من الطغمة المالية الامريكية الناشطة في الاساس في مجال الاقتصاد المدني والتجارة والسياحة والمرتبطة مصلحيا بالاوساط الواسعة من الطبقة البرجوازية الوسطى وباوساط واسعة من النقابات المهنية، ولهذا ففي مجال السياسة الخارجية فاستراتيجيا سيعمل اوباما على خدمة المصالح الطبقية الاقتصادية والسياسية للامبريالية الامريكية واحتكاراتها عابرة القارات، ولكن بحكم الطابع الطبقي لشريحة الطغمة المالية الناشطة في مجال الاقتصاد المدني فان مصلحتها تستدعي استقرارا عالميا وسيادة مبادئ التعايش السلمي، ولهذا فان ادارة اوباما ستلجأ في معالجة القضايا العالمية الى التكتيك الدبلوماسي والحلول السياسية وليس الى البلطجة العسكرية والعدوان والحروب كما انتهجت ادارة بوش، ولهذا ليس صدفة ان يصرح اوباما انه من اجل الحوار والحلول السياسية مع ايران وروسيا وكوريا الشمالية، ومن اجل الانسحاب من العراق. كما ان براك يدرك جيدا، خاصة بعد عواصف الازمة المالية الكارثية الامريكية التي امتدت اطرافها الاخطبوطية لتشمل مختلف بلدان العالم الرأسمالي، انه قد ولى، ذهب الى غير رجعة هيمنة القطب الواحد الامريكي عالميا، وانه لا مفر من تعدد القطبية نظريا لتعدد مصالح محاور الامبريالية الرأسمالية وبروز جبروت حيتان ضخمة على ساحة المنافسة العالمية مثل الصين والهند والبرازيل اضافة الى الحضور البارز والنشيط عالميا للقطب الروسي، وليس من الصدفة بمكان ان يصرح وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنر في اعقاب اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي الذي انهى اعماله في مرسيليا الفرنسية يوم الثالث من تشرين الثاني "ان ثمة حاجة لفتح صفحة جديدة في تآلف عالمي وتوازن عالمي وتغير عالمي، وان الطبيعة المتطورة بسرعة للعولمة بالاضافة الى الازمة المالية اظهرتا انه لا يمكن لأي دولة ان تفرض ادارتها على العالم، ستبقى الولايات المتحدة الامريكية دولة مهمة للغاية، لا اقول قوة مسيطرة لكن قوة عظمى". فهل ستتعامل ادارة اوباما مع الحليف الاوروبي على قاعدة الندية ام مواصلة نهج السلبطة والهيمنة وتبعية الحلفاء لقرارها السياسي؟ هذا ما ستكشف عنه سياسة التغيير التي سيمارسها اوباما وادارته.
ما يهمنا نحن، ابناء الشعب العربي الفلسطيني وشعوب المنطقة هو هل سيواصل اوباما وادارته سياسة خلفه بوش وادارته بالانحياز التام الى جانب العدوانية الاسرائيلية، مواصلة التحالف الاستراتيجي العدواني الامريكي – الاسرائيلي المعادي للحقوق الوطنية الفلسطينية بالتحرر من نير الاحتلال الاسرائيلي واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، المعادي لمصالح شعوب وبلدان المنطقة؟ وهل ستكون الادارة الامريكية الجديدة تحت تأثير اللوبي اليهودي الصهيوني الداعم لاسرائيل العدوان والمعادي للحقوق الوطنية الشرعية الفلسطينية والعربية!! ابان سير المعركة الانتخابية دخل اوباما في منافسة مزاودة مع ماكين من منهما اكثر انجازا وتأييدا لاسرائيل العدوان الاحتلال! فهل سيلتطم رأس اوباما بصخرة الواقع، خاصة وانه تتسع دائرة الاوساط الامريكية والعالمية التي تطالب بادانة الاحتلال الاسرائيلي وبانصاف الشعب العربي الفلسطيني بانجاز حقه الوطني بالتحرر والاستقلال الوطني كشرط لاخماد انفاس حالة عدم الاستقرار وسيادة السلام العادل في الشرق الاوسط! وهل يؤلف سقوط بوش واليمين المحافظ الداعم لاسرائيل العدوان منعطفا لتغيير ايجابي في الموقف الامريكي يحترم حقوق شعوب وبلدان المنطقة بالسيادة الوطنية الحقة؟
الموقف من ملفات قضايا الداخل الامريكي:
ان احد العوامل الاساسية التي اسهمت في انتصار اوباما والحزب الدمقراطي يعود الى انفجار زلزال الازمة المالية المدمرة في الولايات المتحدة الامريكية والتي قفزت الى المرتبة الاولى في سلم اولويات اهتمام الرأي العام الامريكي وعلى ساحة المنافسة الانتخابية. فقد اظهرت معطيات هذه الازمة الصارخة ومدلولاتها الاجتماعية المآسي التي ولدتها السياسة الاقتصادية – المالية واستراتيجية السياسة الخارجية التي انتهجتها ادارة بوش وكانت حفارة قبر حكم اليمين المحافظ وسقوط مرشحه ماكين. فأمام براك اوباما ملف معالجة الازمة المالية الاقتصادية وما يرافقها من ركود اقتصادي وبطالة وفقر. فاوباما ايد خطوات ادارة بوش بضخ سبعمئة مليار دولار لانقاذ شركات ومؤسسات مالية وبنوك من الافلاس والانهيار، والتي لم توقف التدهور والهرولة باتجاه ركود اقتصادي وتخفيض مستوى معيشة الفئات الاجتماعية المسحوقة في امريكا. فالإنفاق العسكري الهائل على تمويل استراتيجية الحروب والاحتلال العدوانية وعولمة ارهاب الدولة المنظم قد ادى الى زيادة حدة التقاطب الاجتماعي بشكل جعل اكثر من سبعة وثلاثين مليون امريكي يعيشون تحت خط الفقر واكثر من ثلاثين مليون امريكي يحرمون من التأمين الصحي وثمانية ملايين امريكي يعجزون عن دفع القروض السكنية وفوائدها العالية ومليونين منهم فقدوا مساكنهم خلال ازمة الرهن العقاري وعدم القدرة على دفع القروض السكنية، كما انه خلال ثماني سنوات من حكم بوش تضاعف الدين القومي الاجمالي من 7،5 تريليون الى حوالي خمسة عشر تريليون دولار، بمعنى ارهاق كاهل الجيل الحالي والاجيال القادمة باعباء هذا الدين الخيالي الكبير، فكيف سيعالج اوباما وادارته هذا الملف، الذي جند له اصوات الجماهير الواسعة من الفقراء ومحدودي الدخل؟ فابان المعركة الانتخابية وعد براك اوباما بتخفيض الضرائب، وخاصة ضريبة الدخل عن الطبقة المتوسطة وزيادة الضرائب على شريحة من ارباب الرأسمال الكبير، وانه وادارته سيخصص مئة وخمسين مليار دولار لتطوير البنية التحتية بهدف مواجهة البطالة التي وصلت الى سنة ونصف في المئة وينتظر ان تصل الى ثمانية في المئة، وتخفيض فائدة القروض السكنية، وعدم ارهاق العاملين بالضرائب، وتحسين اوضاع معيشة وحل قضية استقرار حوالي 16 مليون مهاجر، خاصة من المكسيك، الذين دخلوا الولايات المتحدة بصورة غير شرعية ولا يعترف بحقهم في المواطنة!!
"لن نقول فولا حتى يصبح مأكولا" كما يقول المثل، فممارسة ادارة اوباما لعملها في شهر كانون الثاني المقبل وما بعده سيكشف المدلول الحقيقي للتغيير الذي "بشر" به اوباما في شتى المجالات.





#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تطرح فعلا خطة جدية لانقاذ الازمة المالية العالمية جذريا؟!
- التخبط الحاصل في وسائل معالجة الازمة المالية العالمية !
- مع انهيار مجمّع -ليهان برذرس- الاستثماري الامريكي: امريكا مس ...
- ما هي الخلفية والابعاد الحقيقية للقمة الرباعية في دمشق السور ...
- مع قدوم وزيرة الخارجية رايس: هل يتوهّم أي احد تغيرًا جديا في ...
- وتبقى دائما يا درويش المحمود بأصالتك الوطنية المميزة وبأصالت ...
- تدنيس المقدسات وتدمير الشواهد الوطنية ونبش القبور معالم بارز ...
- استقالة اولمرت في الموازنة السياسية الحقيقية
- مع عقد مؤتمرها في طهران: شتان ما بين ماضي وحاضر مجموعة دول ع ...
- المقياس الحقيقي للموقف الايجابي من المقاومة كتجسيد لقوة الحق ...
- في ذكرى ثورة 23 يوليو المصرية المجيدة
- حزمة من الاحداث السياسية ذات المدلول الهام على ساحة التطور و ...
- مع بدء قمة مجموعة الدول الثماني: هل الامبريالية مؤهلة لمعالج ...
- المدلول السياسي للامتيازات التي أقر الاتحاد الاوروبي في بروك ...
- من جرائم المحتل الامريكي في العراق: البُعد الكارثي -للاتفاقي ...
- على ضوء زيارة اولمرت الى واشنطن: ماذا يتمخض عن الحراك السياس ...
- حزب هذه ثروته وهذا رأسماله عصيّة أسهمه المرتفعة على الانخفاض ...
- اليوم الأول من حزيران - يوم الطفل العالمي لن يبقى اطفال فلسط ...
- براك؛ السيء والأسوأ!
- رؤية ساركوزي حول -الاتحاد المتوسطي- امبريالية الجوهر والمدلو ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - بانتصار براك اوباما الحاسم هل تهب رياح التغيير الجذري فعلا على الولايات المتحدة الامريكية؟!