أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - جبهة كفاحية واسعة لمواجهة مخاطر التحديات المرتقبة !















المزيد.....

جبهة كفاحية واسعة لمواجهة مخاطر التحديات المرتقبة !


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2561 - 2009 / 2 / 18 - 09:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


معطيات النتائج النهائية للانتخابات البرلمانية بعد عد اصوات الجيش والمعاقين لم تغير شيئا من حقيقة ما حصل عليه كل حزب وتيار، كما لم تغير من جوهر المعادلة في ميزان قوى الصراع التي ترجح بشكل كارثي زيادة القوة التمثيلية لمعسكر قوى اليمين وخاصة اليمين المتطرف والفاشية العنصرية التي في مركزها زيادة القوة التمثيلية لحزبي الليكود برئاسة بنيامين نتنياهو ويسرائيل بيتينو برئاسة المأفون العنصري الترانسفيري ليبرمان. واذا كانت قضية رئاسة الحكومة لم تحسم بعد بين رئيس الليكود نتنياهو وبين رئيسة كاديما ليفني، واذا كانت قضية بنية التركيبة الائتلافية لم تحسم بعد من بين الخيارات المطروحة، اما حكومة يمينية مغرقة في تطرفها وضيقة برئاسة نتنياهو وتضم الليكود ويسرائيل بيتينو واحزاب الحراديم وارض اسرائيل الكبرى، او حكومة وحدة قومية صهيونية واسعة، يمينية برئاسة ليفني او نتنياهو ومرضي عنها امريكيا، او برئاسة نتنياهو، واما حكومة الرأسين بالتناوب على رئاسة الحكومة بين نتنياهو وليفني، مقابل عدم الحسم هذا، والذي سيحسم اخيرا بتدخل مكثف من الادارة الامريكية، مقابل ذلك فان ما هو محسوم هو قيام حكومة يمينية كارثية معادية للسلام العادل والمساواة التامة وللعدالة الاجتماعية – وهذا التقييم ليس شعارا غير واقعي للاستهلاك السياسي، فطابع وجوهر ومدلول احزاب اليمين بهويات طابعها المختلفة والاحزاب الصهيونية المذدنبة وراء مواقف اليمين مثل حزب العمل تشير الى المخاطر المقبلة، خاصة في الموقف من القضايا الجوهرية المطروحة على اجندة المجتمع الاسرائيلي. ونحن اذ نحاول رصد وتحليل جوهر ومدلولات المخاطر المرتقبة لا نستهدف زرع الرعب او اليأس في نفوس الجماهير بل لاثارة يقظتها وتجنيدها في المعترك الكفاحي السياسي والاجتماعي المرتقب وبلورة آليات كفاحية ترتفع الى مستوى متطلبات المخاطر الكارثية المرتقبة.



* شتان ما بين السلام والاستسلام!من المنتظر ان يعلن خلال الايام القريبة عن موافقة الطرفين، حكومة اسرائيل وحركة حماس عبر الوساطة المصرية، على "التهدئة" لمدة سنة ونصف، تلتزم حماس بموجبها بعدم اطلاق الصواريخ والقذائف الى الداخل الاسرائيلي مقابل فتح تدريجي للمعابر ورفع تدريجي للحصار ن قطاع غزة، نحن بالطبع لسنا ضد التهدئة التي نأمل ان توفر المناخ الملائم لاعادة اللحمة ووحدة الصف الكفاحية الوطنية الممهورة ببرنامج كفاحي متمسك بثوابت الحقوق الوطنية الفلسطينية في التحرر والاستقلال الوطني وبتعزيز مكانة ودور منظمة التحرير الفلسطينية كممثل وحدي وشرعي للشعب العربي الفلسطيني، وسؤالنا هو ماذا بعد التهدئة؟ اننا نحذر من مغبة مخطط تآمري اسرائيلي لترسيخ الانقسام بين الضفة والقطاع وبين حماس وفتح وباقي الفصائل الفلسطينية الاخرى كوسيلة لمنع قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، واذا كان رئيس الحكومة المنصرف ايهود اولمرت وحزبه كاديما الذي يقود الحكومة المنصرفة يعتبران التهدئة مكسبا يريدون السمسرة به لكسب التأييد العالمي بعد ممارستهم لمذبحة غزة والادعاء بانهم طلاب سلام، فاننا نحذر من المخاطر الجدية للمخاطر الكارثية التي تنسج خيوطها التآمرية في اوكار الاحزاب السلطوية اليمينية وفي اطار مخططات امريكية منسقة مع حكومة اليمين الاسرائيلية المرتقبة للانتقاص من الثوابت الوطنية الفلسطينية واملاء حلول استسلامية على القيادة الفلسطينية. ونتنياهو الليكود برئاسة حكومة يمين ضيقة بمشاركة احزاب المستوطنين والترانسفير – يسرائيل بيتينو هئيحود هلئومي وهبايت هيهودي، مؤشر على احتمال نشوب حرب جديدة وليس الدفع نحو السلام، وقد قاد نتنياهو والليكود الحملة الانتخابية انه لن يعترف باي تفاهمات او اتفاقات تبرمها حكومة كاديما – العمل مع الفلسطينيين، وانه ضد اخلاء أي مستوطنة او مستوطن من الضفة الغربية، وانه ضد تقسيم القدس "الموحدة" وضد الانسحاب من هضبة الجولان. اما حزب كاديما برئاسة الحكومة او في مركزها مع الليكود في الائتلاف او مع حزب العمل وغيره، فالموقف هو سلام منقوص مع الفلسطينيين ينسجم مع الموقف الامريكي من ايام ادارة بوش مع تعديلات هامشية مرتقبة، حل يقوم على التنكر لحق الفلسطينيين اللاجئين بالعودة حسب قرارات الشرعية الدولية، التنكر المطلق لحق العودة، ضم الكتل الاستيطانية الكبيرة الى اسرائيل داخل جدار الضم والعزل العنصري مقابل "مبادلة" هشة بأراض في صحراء النقب، وسيادة فلسطينية في احياء من القدس الشرقية المحتلة، اما غالبية مساحة القدس الشرقية وضواحيها التي خضعت للتهويد القسري والاستيطان فتضم الى القدس الغربية واسرائيل. ولهذا، فالحقيقة انه لا يلوح في الافق القريب قيام اية حكومة من الخيارات الثلاثة التي ذكرت انها مستعدة للموافقة على تسوية سلمية عادلة مبنية على منح كل ذي حق حقه، وادارة اوباما التي اعلنت ان قضية الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني – العربي في مركز اهتماماتها وانها مع رؤية "اقامة دولتين متجاورتين اسرائيل وفلسطين"، هذا الاعلان لا يكفي، بل يتطلب من الادارة الامريكية موقفا متوازنا وعادلا محكه الاساسي الغاء ضمانات بوش لشارون في الرابع عشر من ايلول الفين واربعة التي تنتقص من الثوابت الاساسية للحقوق الفلسطينية المشروعة، والضغط باتجاه حل عادل مبني على قرارات الشرعية الدولية التي تطالب بزوال الاحتلال الاسرائيلي القائم منذ السبعة والستين واقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة والتطور. وانه لن يكون أي امن او استقرار في المنطقة بدون انجاز الحق الوطني الفلسطيني بالتحرر والاستقلال الوطني.



* لمواجهة انياب الفاشية العنصرية:في تقييمنا بنتائج الانتخابات للكنيست اكدنا ان احد المؤشرات البارزة هو زيادة القوة الجماهيرية والتمثيلية للاحزاب اليمينية المتطرفة والعنصرية الفاشية والترانسفيرية والحراديم الذين يؤلفون اكثرمن خمسة وستين عضو برلمان. ففاشيون عنصريون من ايتام كهانا واتباعه فيما بعد اصبحوا في ظل جرائم الاحتلال والعدوان والتمييز السلطوية الممارسة اعضاء في البرلمان يرافقهم عدد من الفاشيين المعروفين بعدائهم وجرائمهم ضد العرب كمساعدين برلمانيين، واقصد نواب هئيحود هلئومي، حزب الفاشي مارزل الذي منع اهلنا في ام الفحم بصدورهم دخوله وتدنيسه لارض بلدهم الصامد في وطنه. ولا نستبعد ان يكون بيت صفوف الائتلاف المرتقب للحكومة العديد من تيارات الفاشية العنصرية ومن مختلف الاحزاب الصهيونية، من الليكود وكاديما ويسرائيل بيتينو وهئيحود هلئومي وشاس. هذا اضافة الى كنيست غالبيتها الساحقة من قوى اليمين المختلفة.
لقد حذرنا في السنوات الاخيرة جماهيرنا العربية وجميع قوى السلام والمساواة والدمقراطية العربية واليهودية ان الفاشية العنصرية العدوانية ليست مجرد خطر قادم وداهم، بل تعدى عتبة الدار في ظل ازمة الحكم السياسية والاقتصادية – الاجتماعية، في ظل تصعيد الجرائم التي يرتكبها الاحتلال وقطعان مستوطنيه في المناطق المحتلة. لقد وصلت الانياب العدوانية الفاشية العنصرية المفترسة الى الداخل الاسرائيلي وبدأت تنهش بالعرب وبالقوى الدمقراطية اليهودية. كلنا يذكر الاعتداءات الفاشية العنصرية المجرمة التي نفذها المستوطن زادة في شفاعمرو ضد اهلنا وحصد ارواح اربعة من ابنائها وبناتها البررة لا لسبب الا لأنهم عرب. والاعتداء العنصري للفاشيين ضد العرب اهل عكا، وفي نتسيرت عليت وطبريا وحيفا وفي الجامعات ضد الطلاب العرب والدمقراطيين اليهود. والاخطر من كل ذلك ان الفاشية العنصرية والترانسفيرية اصبحت ممأسسة في اسرائيل، ففي السنتين الاخيرتين سنّت في الكنيست مجموعة من القوانين والتشريعات والتعديلات القانونية الفاشية العنصرية المعاية للعرب وللفلسطينيين. واليوم، فاننا لا نبالغ في تحذيرنا من مغبة قيام حكومة كارثية، اكثر كارثية من الحكومات السابقة في عدائها البهيمي العنصري للعرب، وللشعب الفلسطيني ولجماهيرنا العربية وللدمقراطية. ففي مركز برنامج ليبرمان "الترانسفير الطوعي للعرب" تحت ستار الربط الديماغوغي بين حق المواطنة و"الاخلاص للدولة" ويقصد الاخلاص لسياسة العدوان والتمييز القومي والطبقي، كما ان مختلف الاحزاب الصهيونية الكبيرة ترفع شعار تغيير طريقة الانتخابات والحكم برفع نسبة الحسم والانتقال الى الطريقة المناطقية للانتخابات البرلمانية كبديل كلي لطريقة الانتخابات النسبية او كبديل جزئي، وبعضهم يطالب اتباع المنهج الامريكي الرئاسي، والمقصود من وراء هذه المطالبة ضرب وخسف التمثيل العربي وتمثيل الاحزاب الصغيرة والوصول الى هيمنة حزبين كبيرين. وهذا التعديل والتغيير الذي يطالب به الليكود ويسرائيل بيتينو والعمل وكاديما يعتبر ضربة قوية للدمقراطية وتزويرا "شرعيا" لارادة وموقف ومصالح العديد من الشرائح الاجتماعية.
والسؤال الذي يطرح نفسه، ما هو المطلوب لمواجهة المخاطر الجدية لتصعيد الخطر الفاشي العنصري في اسرائيل؟ هل نلتزم فراش اليأس والولولة بان هذا قدرنا "ونضع رأسنا بين الرؤوس ونقول باشر يا قطاع الرؤوس"، ام نشحذ الهمم لبلورة اليات كفاحية لمواجهة وصد ودفن التصعيد الفاشي!!



* هجمة على رغيف خبز ومعيشة الفقراء:لقد مر ربع سنة الفين وتسعة تقريبا ولم يجر اقرار ميزانية جديدة، خاصة وان انياب الازمة المالية العالمية المفترسة تعكس اثارها المأساوية على الوضع الاقتصادي – الاجتماعي ومنذ عدة اشهر. ففي دوامة الازمة العالمية والمنهج النيوليبرالي الاقتصادي الاسرائيلي دخل الاقتصاد الاسرائيلي اوحال مستنقع الركود الاقتصادي – تخفيض وتيرة النمو وزيادة البطالة وينتظر ان تكون سنة الفين وتسعة من السنوات العجاف التي لم تشهد اسرائيل مثيلها في السنوات السابقة من حيث عمق الركود الاقتصادي. وبالرغم من عدم انتخاب وزير للمالية بعد فان قسم الميزانيات في وزارة المالية قد اعد الخطوط العريضة للموازنة الجديدة، للسياسة الاقتصادية الجديدة. فحسب تقديرات هذا القسم ان عجز الميزانية الجديدة سيبلغ 40 مليار شاقل، وسبب ضخامة هذا العجز هو انخفاض الدخل الحكومي من ضريبة الدخل على الاغنياء، وغيرها من الضرائب من جراء الركود الاقتصادي، وعشرة مليارات شاقل من بند "الاستهلاك العام او الشعبي" بسبب الانفاق العسكري على حرب المجازر والعدوان على قطاع غزة، ولمواجهة هذا العجز الهائل يضع قسم الميزانيات خطة "تقليصات" بمقدار عشرة مليارات شاقل! والتقليص يعني ان المقص السلطوي لن يطال الميزانية العسكرية بل ميزانيات الخدمات الشعبية مثل الصحة والتعليم والرفاه الاجتماعي، كما يعني زيادة الضرائب غير المباشرة على المياه والكهرباء والسجائر والمشروبات واجرة التعليم الجامعي وغيره. سنة ركود اقتصادي مدلولها الاجتماعي ضرب مستوى معيشة الفقراء من العاملين واصحاب مخصصات الدخل المحدود من التأمين الوطني بسبب زيادة البطالة بحوالي اثنين في المئة (من 6,1% الى 8,1%)، وبسبب التقليصات المتعددة، هجوم لاقتطاع من رغيف خبز الفقراء وزيادة عدد الفقراء وتقليص اماكن العمل، مقابل زيادة ارباح الطغمة المالية الاسرائيلية. واذا مارست وواصلت الحكومة الجديدة النهج النيوليبرالي فان الوضع الاجتماع سيكون اكثر مأساوية.
* الخلاصة: ان المخاطر الجدية المرتقبة، سياسيا وقوميا طبقيا ودمقراطيا، مخاطر التصعيد الفاشي العنصري، يستدعي بلورة اليات الكفاح الصدامية على جبهة المواجهة وعلى مختلف الصعد جماهيريا وبرلمانيا الحاجة الضرورية الملحة اصبحت تتطلب بلورة اوسع تحالف كفاحي عربي – يهودي ضد الفاشية العنصرية ومن اجل السلام العادل والمساواة التامة والعدالة الاجتماعية، اصبحت حاجة الصراع تتطلب جبهة موقف كفاحي منسق وموحد بين الجبهة والقوائم العربية وميريتس وحتى العمل ان بقي في المعارضة واستخلص مع ميرتس العبر من هزيمتهما، جبهة برلمانية في الكنيست وخارجها لمواجهة وتكسير انياب الفاشية العنصرية والعدوانية الاسرائيلية. ونحن على ثقة ان بقاء الحال يا مجرمون من المحال.





#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشية الانتخابات للكنيست - لزيادة تمثيل من صاغ الهوية الكفاحي ...
- دفاعا عن العاملين والمظلومين اجتماعيا: الجبهة عنوان النضال
- خطة نتنياهو الليكود الاقتصادية لتعميق فجوات التقاطب الاجتماع ...
- البعد الكارثي -لمذكرة التفاهم الامني- الاستراتيجي بين اسرائي ...
- حقائق حول استراتيجية الحرب المبيتة على غزة والشعب الفلسطيني!
- بانتصار براك اوباما الحاسم هل تهب رياح التغيير الجذري فعلا ع ...
- هل تطرح فعلا خطة جدية لانقاذ الازمة المالية العالمية جذريا؟!
- التخبط الحاصل في وسائل معالجة الازمة المالية العالمية !
- مع انهيار مجمّع -ليهان برذرس- الاستثماري الامريكي: امريكا مس ...
- ما هي الخلفية والابعاد الحقيقية للقمة الرباعية في دمشق السور ...
- مع قدوم وزيرة الخارجية رايس: هل يتوهّم أي احد تغيرًا جديا في ...
- وتبقى دائما يا درويش المحمود بأصالتك الوطنية المميزة وبأصالت ...
- تدنيس المقدسات وتدمير الشواهد الوطنية ونبش القبور معالم بارز ...
- استقالة اولمرت في الموازنة السياسية الحقيقية
- مع عقد مؤتمرها في طهران: شتان ما بين ماضي وحاضر مجموعة دول ع ...
- المقياس الحقيقي للموقف الايجابي من المقاومة كتجسيد لقوة الحق ...
- في ذكرى ثورة 23 يوليو المصرية المجيدة
- حزمة من الاحداث السياسية ذات المدلول الهام على ساحة التطور و ...
- مع بدء قمة مجموعة الدول الثماني: هل الامبريالية مؤهلة لمعالج ...
- المدلول السياسي للامتيازات التي أقر الاتحاد الاوروبي في بروك ...


المزيد.....




- سعيد يأمر باتخاذ إجراءات فورية إثر واقعة حجب العلم التونسي
- بايدن يخطئ مجددا و-يعين- كيم جونغ أون رئيساً لكوريا الجنوبية ...
- شاهد.. تايوان تطلق صواريخ أمريكية خلال التدريب على المقاتلات ...
- عشرات الجرحى جراء اصطدام قطارين في بوينس آيرس
- في أقل من 24 ساعة..-حزب الله- ينفذ 7 عمليات ضد إسرائيل مستخد ...
- مرجعيات دينية تتحرك قضائيا ضد كوميدية لبنانية بعد نشر مقطع ف ...
- شاهد.. سرايا القدس تستهدف الآليات الإسرائيلية المتوغلة شرق ر ...
- شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لبلدة بشرق خان يونس
- واشنطن: -من المعقول- أن إسرائيل استخدمت أسلحة أميركية بطرق - ...
- الإمارات تستنكر تصريحات نتانياهو بشأن -مشاركتها- في إدارة مد ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - جبهة كفاحية واسعة لمواجهة مخاطر التحديات المرتقبة !