أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد كاظم اسماعيل - حوار ثقافي















المزيد.....

حوار ثقافي


جواد كاظم اسماعيل

الحوار المتمدن-العدد: 2627 - 2009 / 4 / 25 - 10:24
المحور: الادب والفن
    


حوار صريح جدا مع الكاتب والشاعر السومري.. عباس راضي العامري.

• أنا إنسان لا زال يبحث في المسافات عن وطن أضاعه في الرابعة عشرة من عمره.

* عقد سنواتي الثلاثين انفرط على جغرافيا متعددة الأمزجة .

• أنا ابحث عن كائن سماوي التقيتها تحت نجمة نحس وهي تتردد على أزقتي لفترات متقطعة ومتباعدة بصور متشابهة ولكنها ليست صورة واحدة .


* الكتابة معبدنا الذي لابد أن نرتاد، لنصل إلى المطلق.

* الدافع الأساس لكتابة القصيدة هو دائما زائر ٌ يلامس شغاف الروح ويكرر صدى البحر وتكسراته بداخلي.

دخل عالمه المسحور بصمت.... جواد كاظم إسماعيل



من بين طين وماء تشكل لون وجهه وبرزت ملامحه العبثية.. فكان النهر أول المتصافحين معه لذلك لاغرابة أن يكون لهذا القادم رفقة ومعاشرة لكل شيء حي في هذا العالم الساحر, ليترك في كل موضع يتنفسه بصمة تحكي لنا قصة الوجود الأول ومسيرة البحث عن الخلود.. فهو الحرف والنقطة التي تشكلت على هيئة إنسان , هذا الإنسان الذي بحث عن وطن والوطن يبحث عنه ولازال في محنة البحث متواصلاً ... لايعنيه من هذا الكون شيء سوى رسم السعادة لكل من فيه روح وتختصر السعادة لديه في قبول الإنسان لأخيه الإنسان وترك الأقنعة المزيفة جانباً.. هو هذا من خلقته الأقدار ليكون شريكا لكل أنين ونشيج لاسيما أنين الأمهات المغلف بقداسة السماء . انه الشاعر الجنوبي حد اللعنة عباس راضي العامري.دخلت عالمه المسحور خلسة في إحدى أزقة بغداد حيث يقيم فكان معه هذا الحوار.......




* من هو عباس راضي العامري، هذا المسكون بالحب والحزن؟

_أنا إنسان لا زال يبحث في المسافات عن وطن أضاعه في الرابعة عشرة من عمره حين امتهن الرحيل المتكرر عن طريق سفينة تعشَّقها النهر من تحتها والمطر الغزير من فوقها في صباح جنوبي معترض على ما كان يقوم به النظام من مطاردة للثوار الذين خسروا انتفاضة 1991 عسكريا ً بعد إن تواطأ مع النظام كل من له قدمان يمشي بهما على الأرض عدا بعض الأحرار في العالم.. غادرت حينها عن طريق اهوار الناصرية إلى منطقة صفوان الحدودية ثم إلى صحراء إخوتنا العرب الذين فضلوا إن يرسموا لنا صورة صادقة من الحياة البدوية الأولى بعد تسلمنا أول خيمة عربية بلون الصحراء.
أنا قروي بسيط يؤمن بأن سعادة العالم تُختصر في قبول الإنسان لأخيه الإنسان وترك الأقنعة مهما أسميناها وأضفينا عليها أسماء مقدسة ونورانية شفافة.. وان نوظف أحجار المعابد وأجواءها لنصل إلى الحقيقة الأولى لا أن تفصلنا عن المطلق لنخلد إلى الأرض بكل تعاستها...
* علماء الاجتماع يقولون الإنسان أبن بيئته فما تأثير البيئة على تجربتك الشعرية ؟؟
_اختلاف البيئة هو من أثر في تجربتي فعقد سنواتي الثلاثين انفرط على جغرافيا متعددة الأمزجة .. فبعد أول دموع لي على ضفاف هور الحمّار أجبرنا فيضان 1988 على الانتقال إلى مركز مدينة الناصرية وقتها افتقدت أشيائي الأولى (...) وبعد 1991 .. صحراء رفحاء شمال السعودية وكتابات ابن الفارض والنفـّري وتسجيلات لمظفر النواب سكبت بداخلي غربة أخرى خصوصا واني كنت احتسيها سراً خوف الفتاوى المعلبة التي يقتنيها القندهاريون.. أما نداوة شيراز ونزق البحر في قزوين وفلسفة ملا صدرا والمعابد القديمة في قم وروعة "اسعد" و"أبو كميل " و"أبو حالوب" ؛ أصدقائي المجانين، وما يخبئون خلف جنونهم وصعلكتهم من سؤال لاهوتي جاد، وعيادة أمي المتكررة لمعبد (كامكار) الأبيض كزائر ليلي دائم للعلاج من مرض [ضيق التنفس].. فهي مفردات كان لها أثر كبير على ممارستي لحياة أخرى قد يجدها كثيرون أنها خليط من كفر بأشياء وجنون بأخرى واحتضار أمام غيرها..
* هناك قول لأحد الشعراء يقول فيه_ أنا كالهنود الحمر لا أهدأ حتى تقرع أمامي الطبول .. فمتى يهدأ عباس راضي ؟
_ مَن حولي من أصدقاء يدعون أنني هادئ جدا تختبئ خلف هدوئي عصبية هائلة وثورة من الاعتراض على أشياء أراها لا زالت بحاجة إلى تصحيح.
* ماذا تمثل لك الأسماء التالية: ( الوطن، الغربة ، النوارس ، السماء ، الهور)
الوطن: غربة مضاعفة
الغربة: عاهر بثوب قديسة
النوارس: ما يزيد شتيمتي للبحر
السماء: نافذة لهروبي من هذا اللغط لا زالت مغلقة لكثرة خطاياي
الهور: لا زلت أفتش فيه عن سومري أضعته
* هناك رأي يقول أن النساء كثير والمرأة واحدة فماذا تقول أنت ؟ وهل أخذت هذه المرأة وقتها الكافي من قلب عباس راضي العامري ؟
_أؤمن بنسبية الأشياء والمفاهيم ولا اعتقد أن شيئا ً - سوى المطلق والألم- له وجود واحد وفي كل مكان.. ومن ابحث عنها كائن سماوي التقيتها تحت نجمة نحس وهي تتردد على أزقتي لفترات متقطعة ومتباعدة بصور متشابهة ولكنها ليست صورة واحدة .. إنا بانتظار حضورها البهي عند كل حزن.
* إذا هذا هو اختصار لقصة "حلوة الظل" القصيدة والمرأة؟
_صحيح ، ولكن حلوة الظل تجلي أخير لذلك الكائن السماوي .. ولا زال مسيح الله يدعوها لتزور كنائسه البيض.
* كيف جئت إلى عالم الكتابة وكيف ترى هذا العالم المسحور بالدهشة والقلق..؟
_هذا العالم هو معبدنا الذي لابد أن نرتاد، لنصل إلى المطلق، رغم حزنه وقسوته إلا أن الاحتكاك بالألم ينير عتمة الروح ويسقط ما يترسب بدواخلنا من "خطايا".. والكتابة جزء من مفردات نزوعنا الأبدي نحو ذلك الفضاء البرزخي.. جاءتني الكتابة كما جئت أنا إلى العالم لأحل فيه دون مزايلة.
* من يقرأ كتاباتك يتلمس الرومانس وأحيانا الشجن الشفيف فما العلاقة بين هذا وذاك لديك ؟
_روعة الألم والشجن ووجوده في كل مكان يجعل النفس شفافة وملامح القبور واضحة وسلالم ارتقاء الحب إلى من نسعى إليه في كدحنا اليومي بمعابدنا سهلة الارتقاء.. فالرومانس وليد كل ذلك الحزن وتتويج للذة الاحتراق الذي يبعثه الطيران حول نار البؤس والغفلة عن الروح الموضوعي لدى الإنسان.
* هل تؤمن بالثورة أو بصورة أدق التمرد على المفاهيم السائدة في كتابة نصوصك ؟
_القصيدة والمقال.. والكتابة بشكل عام، وليد نكبة تعيشها الإنسانية في إحدى زوايا حضورها.. والكتابة هي استجابة لمثير خارجي أو نفسي .. نريد إن نحطم اجدره لنكشف عن الصحيح منه أو استجابة لدمع يتدفق داخل حنايا الروح فيخرج على شكل قصيدة ..
الجديد في كتابتي لا يعني بالضرورة تمردا ً على السائد بقدر ما هو عودة للصحيح مما اختطه من سبقونا وبذلوا الجهد والوقت وكذا الأرواح من اجل أن يترسخ.. ما أرى من لغط حول رونق الفكر الصحيح جعلني متأنيا ً ومقلا ً .. فأنا لا اكتب إلا حين لا أجد من يقول ما أريد قوله على مستوى المقال .
* ما الحافز الذي يمنحك لكتابة نص جديد ؟
__القصيدة تسحبني من الذؤابة لأكتبها حين تتجسد بداخلي .. والدافع دائما زائر ٌ يلامس شغاف الروح ويكرر صدى البحر وتكسراته بداخلي ، حينها لا اخرج من دوامة الألم إلا والقصيدة مضمخة بدمعي تتنهد خجلة كمن مارست الخطيئة لأول مرة.
* ما هي مخططاتك وأهدافك وما أهم قناعاتك التي تدافع وتعاني من أجل الكتابة عنها ولها ؟
_ الحقيقة دائما ً ما يدفعني للكتابة.. ولكن حقيقتي ربما تختلف عن مسميات أخرى لأشياء يعتقدون بأنها حقيقة.. صحيح إن الحقيقة واحدة نحن من يكثرها..
حاليا ً أعمل جاهدا ً مع ثلة من الأصدقاء لترسيخ مفاهيم استجدت في واقعنا الاجتماعي أو أنها كانت موجودة لكنها مختبئة زمن الديكتاتورية.. لنؤسس لها مكونين ركيزة ثابتة لشعب مقهور؛ يعيش مغالطات التجارة في الدين والسياسة وبراغماتية بائسة.. أسعى مع من يشتركون معي في الفهم لهذه المفاهيم إن نؤثث ما تكسر من صحيح على خارطة الوطن ونسعى لكشف الأبيض من الخطوات السياسية والدينية الرائعة كما نراها.
* هل تستطيع الكتابة إن تفعل شيئاً في ظل الاحتلال والقتل المجاني وغياب الهوية الوطنية في خضم هذه التقلبات والمخاضات العسيرة التي يشهدها عراقنا اليوم ، أم لاوجود دور للكتابة في فعل شيء خلال هذا المشهد المشوه بالدخان والدم والأغتراب ؟
_الاحتلال مساوق للزنا بكل تقاسيم فشله وقبحه.. ولا ينتج سوى الاصفار..
أن تكتب شيئا ً في ظل هذا التشوه والانزياح نحوه.. يعني أنك لا زلت تنبض ولا يكفي إن تتنفس وسط ضجة شواهد قبور لموتى اليأس .. ولكن من يكتب لينفخ روحا ً في جسد المواطن الذي اضطر لكتم أنفاسه وبالتالي ليعيد الروح إليه من جديد فهذا هو المتبتل في محراب الحقيقة.
• من يتبع من برأيك السياسي أم المثقف..؟ ومتى تفكك الأزمة المزمنة بين المثقف والسياسي العراقي..؟

_ ترسيم ملامح لـ(أزمة) بين المثقف والسياسي ، أزمة إنسانية بحد ذاتها ، من يكن سياسيا ً فمن لوازمه الذاتية المفروغ منها ، هي كونه مثقفا ً أنزاح إلى مساحة الثقافة السياسية بشكل اكبر من غيرها .. وبالتالي كيف نفكك بين لازم وملزوم عقليين؟!
أما إذا كان المقصود قطيعة بين مثقف يؤمن بروح هذه الرسالة و( متسيس) جعلت منه الظروف صاحب ربطة عنق وأوراق يتأبطها كمن يحمل أسفارا ً لا يفقهها، فالكلام مختلف تماما ً عن الأول وهو بحق كلام دقيق وعلى (المتسيس) إن يتبع المثقف إذا أراد إن يتحول من حالة (حمل الإسفار) إلى إن يكون سياسيا ً مثقفا واعيا ً لا إن يكون سياسيا ً بما له من ربطة عنق و أوراق.
*المعروف عن العراق هو بلد الشعر والشعراء فهل هو كذلك في مجال القصة .؟ ولماذا؟
_الكثرة لا تعني الأفضلية وما في العراق من قصة تدلل على ما أقول وما عليك إلا إن تقرأ قصص لؤي حمزة عباس ومنتظر ناصر ومحمد خضير ..
* ما رأيك بالقول السائد " مصر تكتب ولبنان تطبع والعراق يقرأ"؟
_الشعب العراقي قارئ محترف وهذا ما يكتب له.. إما هذه المقولة بالخصوص فكان وراءها دافع سياسي .. وإن كان من يكتب لا يعني بالضرورة أنه أفضل ممن يقرأ والتاريخ كشف عمق من (يقرأ) في العراق ومنجزه الكبير على مستوى الكتابة.
* هل تؤمن بالخطوط الحمراء في المشغل الإبداعي ؟ أم أنك تكتب دون أن تضع أمامك مثل هذه الخطوط ؟
_فرق بين أن تكون في معبد (آمون) الفرعوني وما عليك سوى رفع يديك مضمومة الأصابع على صدرك وتنحني راكعا ً أمامه دون إن تنظر إلى ملامح أحجاره ،وبين إن تكون مبصرا ً لما يدور حولك وعليك إن تستعمل بصرك في فحص ما يدور .. الخطوط الحمر يافطة معبديه قديمة ركلناها بجرأة سؤالنا المعرفي الذي حطم بدواخلنا صنم الركوع دون فحص.. وأما خطوط الأخلاق واحترام الذات والآخر فهي مبادئ إنسانية تضيف لفحصنا نورا ً آخر لتكون رؤيتنا منطقية .
* متى ينتابك القلق ؟ ولماذا.؟
_ عندما أرى من أحسن الظن بإيمانه .. يكتب عن أهم البراهين التي تثبت وجود العلة الأولى!!! وعن كيفيتها ويشرح أدق تفاصيلها مثبتا ً وجودها ، كافرا ً بها!! .. حينذاك اعلم إن شيئا ً يخرج عن مساره والإنسانية بخطر .. وأن الطافحين وراء المادة يمارسون شركا ً إنسانيا ً آخر بعيد عن التوحيد .
* ديوانك " صخب المسافات" متى سيبصر النور؟
_لقد أبصر عتمة هذا الوقت وسيكون في سجن الأوراق إذا اطمأننت على قوت يومي، ولست متعجلا ً ظهوره فهذا لا يعني لي شيئا ً.
* من أطلع على مسودة روايتك " البحر.. صديق الوجع" من النقاد قال بأنها ستكون ضجة في تاريخ الرواية العراقية.. ما الجديد فيها؟
_سيعرفه القارئ بعد خمسة أشهر تحديدا ً إن شاء الله.
• كلمة أخيرة أتركها لك ماذا تقول فيها ؟
_ شكرا لك أخي وصديقي القريب( جواد) ياشريكي في الوجع والحلم .. حلم المدينة السمراء التي تركها كلكامش خلال رحلة البحث عن الخلود فكانت وريثته الشرعية بحق.



دخل عالمه المسحور بالصمت
جواد كاظم إسماعي



#جواد_كاظم_اسماعيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء.. لأخر صباحات عمري..!!
- دعوة لتأسيس حزب الحب...!!
- غزة تموت ايها العالم الأخرس فمن يقول كلمته من أجل الأنسانية ...
- ملحمة الجنون..
- صهيل على حافة الأمنية..
- تهويمات فارغة ...
- عرق السواحل...
- جواسيس أمريكا إرهابيون.........!
- الموت : (الخَرمِي، الحَتمِي) وطريق الموت الجمعي ..!!
- أين القرطاسية ياوزير التربية.....!؟
- العيد .. وعصابة جدتي وهلهولة خيرية ....
- سنوات النار... شهادة حية على زمن الخوف وأبادة شعب!
- نصيحة..........
- ,,,سوادين ,,,
- كانت عايزة ألتمت ..!!
- تراتيل في محراب الكهرباء...
- أماني خضراء من أصدقاء الشجرة على باب البرلمان العراقي....... ...
- أزمة خانقين ولعبة جر الحبل....!!!
- سؤال بريء جدا من سرق منا الكهرباء ؟؟؟
- أيها الشعب تظاهروا ضد الكهرباء....؟؟


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد كاظم اسماعيل - حوار ثقافي