أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شامل عبد العزيز - الباشا وستالين ...















المزيد.....

الباشا وستالين ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2601 - 2009 / 3 / 30 - 09:49
المحور: كتابات ساخرة
    


قد يستغرب القارئ العزيز من المقارنة بين الرجلين ولكن هذه المقارنة نراها ضرورية من وجهة نظرنا البسيطة لكي نصل للغاية ألتي من أجلها كتبنا الموضوع ...
يختلفان في كل شيء .. وهما على طرفي نقيض . إلا أن الاثنان عاشا فترة واحدة مع اختلاف بسيط في تواريخ الولادة والوفاة ..
أولاً : نوري السعيد ..
أبرز السياسيين العراقيين أثناء العهد الملكي .. ولد عام 1887 أو عام 1888 وقُتل في عام 1958 ( انتحر) .
وهو : نوري سعيد صالح الملا طه ولد في محلة ( حي) ( تبة الكرد) بالقرب من ساحة الميدان المعروفة في بغداد
وهو كردي المولد وتركي النشأة والثقافة وعراقي المهنة والعمل . تولى منصب رئاسة الوزراء في العراق ( 14) مرة بدأ من وزارة 23 مارس 1930 إلى وزارة 1 مايو 1958 .. شخصية سياسية كثر الجدل والآراء المتضاربة عنه .. هرب من العراق مرتين بسبب انقلابات حيكت ضده ..تخرج من الأكاديمية العسكرية التركية في اسطنبول .. خدم في الجيش العثماني .. ساهم في الثورة العربية .. أنضم إلى الأمير فيصل في سوريا .. بعد فشل تأسيس مملكة الأمير في سوريا على يد الجيش الفرنسي .. عاد إلى العراق .. ساهم في تأسيس المملكة العراقية والجيش العراقي .. فيه دهاء وعنف .. من عائلة من الطبقة الوسطى حيث كان يعمل والده مدققاً في إحدى الدوائر في العهد العثماني وتعلم في مدارسها العسكرية .. تخرج من المدرسة الحربية في الأستانة عام 1906 .. دخل مدرسة أركان حرب عام 1911.. حضر حرب البلقان 1912 – 1913 .. شارك في اعتناق الفكرة العربية أيام ظهورها في العاصمة العثمانية .. عسكري وسياسي من قادة العراق ومن أساطين السياسة العراقية والعربية وعرابها أبان الحكم الملكي .. ساهم بتأسيس عصبة الأمم وهيئة الأمم المتحدة والجامعة العربية التي كان يطمح بترأسها . كانت له ميول نحو مهادنة بريطانيا على الرغم من حسه الوطني العالي .. شارك بمعارك القرم شمال البحر الأسود بين الجيش العثماني والجيش الروسي وبعد خسارة العثمانيين عاد لوحده من القرم إلى العراق قاطعا مسافات كبيرة سيراً على الأقدام .. انتمى إلى الجمعيات السرية المنادية باستقلال العراق والعرب عن الدولة العثمانية .. اختير لعضوية المجلس التأسيسي للعراق عام 1920 من قبل الحكومة البريطانية في العراق برئاسة المندوب السامي السير بيرسي كوكس..
كتبت المس بيل بعد أول لقاء لها مع نوري السعيد :
إننا نقف وجها لوجه أمام قوة جبارة ومرنة في آن واحد ينبغي علينا نحن البريطانيون إما أن نعمل يداً بيد معها أو نشتبك وإياها في صراع عنيف يصعب إحراز النصر فيه ..
يقول عنه السفير البريطاني بيترسون بان :
ظل لغزاً كبيراً لأنه بات بعد عام 1927 صعب الإقناع في بلد لم يتعود ألاذعان لرجل أو خضوع لسلطة ..
في مذكرات سندرسن باشا ( طبيب العائلة المالكة) وفي صفحة 247 يقول :
لكل الساسة البارزين خصوم وكانت المؤامرات قائمة على قدم وساق وكان نوري السعيد هو البارز بينهم وفي دست الحكم على الدوام تقريبا وإن لم يكن رئيسا للوزارة فوزيرا للخارجية أو الدفاع ولذلك كان محسوداً من لدن أولئك الساسة قاطبة وخير شاهد ملموس على قابليته العظمى أنه بقي الشخصية السياسية المهيمنة على العراق منذ تأسيس الحكومة سنة 1921 حتى مصرعه في سنة 1958 .
كان شديد الفطنة وذا كفاءة وفطنة بارزتين ومع ذلك لم يكن يتأثر إطلاقا وكان ذا روحية مرحة بشكل عجيب وكان بطبيعته يثق ويعفو لكنه لم يكن حليما دوما في اختيار زملائه السياسيين ..
كان دبلوماسيا من الطراز الأول .. كان يبدو في مظهره جاداً وحازماً بل وقاسياً عند الضرورة .. حاد الطبع .. عصبي المزاج .. سريع الغضب .. الصفات التي لازمته طيلة حياته السياسية .. لكنه إذا ما أراد الوصول إلى غاية ما أو تكريس سياسة ما فانه لايثور ولايتا ثر بل يتحمل النقد اللاذع من خصومه ويتعمد الغموض في أحاديثه ويوحي لمخاطبيه عن قصد بإشارات متناقضة أو تنطوي على تفسيرات متعددة..
بالفعل كان نوري مناوراً بصورة فريدة يعرف كيف يستغل الظروف والمتغيرات ويكرسها لخدمة أهدافه .. كان ميكافيليا بالفطرة يؤمن بان الغاية تبرر الوسيلة فكان يجيد اختيار ساعته ويعرف كيف يقتنص الفرص الثمينة لتقوية أوراقه الرابحة .. له مبدأ خاص في الحكم عرف به وهو مبدأ ( خذ وطالب ) ..
من أهم القرارات السياسية والتي لعب فيها دوراً رئيسيا وخلق ضجات عنيفة هو دوره في تشكيل حلف بغداد 1954 والاتحاد الهاشمي بين العراق والأردن عام 1958 ..
هذه السيرة الذاتية المختصرة ( والتي يعلمها الجميع) للرجل الذي لو قُدر له أن يستمر في حكم العراق أو للرجال الذين هم على شاكلته والذين جاءوا بعده وعلى نفس منواله لتغير كل شيء في العراق ولم نكن نحن اليوم في حالة لأتسر عدو ولا صديق .. لقد تكالبت عليه مايُسمى القوى الوطنية ( وكأن الرجل لم يكن كذلك) والأحزاب الثورية ووصفوه ونعتوه بأقبح الصفات من خيانة وعمالة وغيرها كثير ..
مقارنة مابين عام 1920 ولغاية عام 1958 ( العهد الملكي) مع مابين عام 1958 لغاية 2003 ( العهد الجمهوري) ؟ أيهما أفضل للعراق والعراقيين ؟
هل كان هناك أحزاب معارضة في العهد الملكي أم لا ؟
هل كان هناك حرية صحافة وتعبير عن الرأي أم لا؟
هل كان هناك انتخابات نيابية أم لا؟
كم عدد الذين تم تصفيتهم في العهد الملكي مقارنة مع العهد الجمهوري وفي كافة المسميات من إعدام إلى قتل إلى اغتيالات ؟ هل هناك إحصائيات أم لا ؟ ألم تكن هناك حريات وفي كل شيء ؟ ألم نكن نسير إلى أن نُصبح دولة ذات شأن أم لا ؟
تشير التقارير التي تحدثت عن العراق مابعد عام 1955 وتشكيل مجلس الأعمار إلى أن العراق وفي غضون عشرة سنين سوف يتحول إلى مايشبه جنوب ايطاليا ... ولكن ؟؟؟
سوف نعتمد على مجموعة السيد عبد الرزاق الحسني ( تاريخ الوزارات العراقية ) الجزء السابع والجزء الثامن في مواقف الحكومة العراقية في العهد الملكي حتى يتبين هل نحن على حق في ماذهبنا إليه أم لا ؟ وماهي المواقف التي كانت تتبناها الحكومة العراقية في تلك الفترة ومن خلال أهم قضية ألا وهي قضية فلسطين ...
كان مجلس الجامعة العربية قرر في جملة مقرراته في بلودان أن توجه الدول العربية مذكرة إلى الحكومة البريطانية للدخول في مفاوضات مع العرب لإنهاء الوضع الراهن في فلسطين . وقد وافقت الحكومة المذكورة على الطلبات التي تقدمت بها حكومة دول الجامعة العربية ودعت الحكومة العراقية إلى إيفاد ممثليها إلى مؤتمر يعقد في لندن في موعد ينتهي قبل أن تعقد هيئة الأمم المتحدة اجتماعها في 23 أيلول ولكن سرعان مااتخذت الحكومة البريطانية قرارا آخر بحق فلسطين قلبت فيه للعرب ظهر المجن فاضطر مجلس الوزراء العراقي إلى أن يذيع البيان التالي في يوم 15 آب ..
كانت قد وجهت الحكومة العراقية بناء على قرار مجلس الجامعة العربية المنعقد في بلودان دعوة للحكومة البريطانية للدخول في مفاوضة لإنهاء الوضع الراهن في فلسطين فقبلت الحكومة البريطانية هذه الدعوة فقامت بدورها بدعوة دول الجامعة العربية للدخول معها في مفاوضات في لندن . وحين وجهت الحكومة البريطانية هذه الدعوة لم تكن قد أعلنت خطة معينة أو اتجاها خاصا تنوي إتباعه في فلسطين وتخلل المدة بين موافقة الحكومة البريطانية على قبول الدعوة وبين هذه الأيام الأخيرة . حركة اجتماعات أميركية – انكليزية في لندن جعلت الحكومة العراقية في موقف المتربص لما يجري هناك وفي البلاد العربية وفي الوقت نفسه بوغتت الحكومة العراقية بإعلان الحكومة البريطانية ببرلمانها بالخطة الجديدة المقترحة لفلسطين وأبلغت الحكومة العراقية بتفاصيل تلك الخطة التي من الطبيعي والبديهي أن لاتعتبرها الحكومة العراقية مقبولة ولما كان إعلان هذه الخطة يضع البلاد العربية أمام وضع جديد ترى الحكومة العراقية أن ليس في وسعها الموافقة على الدخول في مفاوضات مع الحكومة البريطانية مالم تتأكد من النقاط التالية :
1. أنها لأتقبل أن تتفاوض مع اليهود ولا تعترف بأي حق للهيئة الصهيونية العالمية في فلسطين ولا محل لليهود من الإعراب على طاولة المفاوضات .
2. . لأتقبل الحكومة العراقية ولا تعترف بأية صفة رسمية للحكومة الأمريكية في موضوع فلسطين فالحكومة الأمريكية متطفلة على الموضوع ومتجنية على العرب وفلسطين . ولذلك ليس في وسع الحكومة العراقية أن توافق على اعتبار الحكومة الأمريكية طرفا ثالثا في الموضوع .
3. يجب أن يكون مفهوما وواضحا بدون لبس ولا ابهام بان المذكرات سوف لاتستند على تقرير اللجنة الانكلو – أميركية ولا على الخطة المقترحة من الخبراء الانكلو – أمريكيين التي أعلنتها الحكومة البريطانية موخرا .
4. إن مجلس الوزراء يستنكر الاقتراح القائل بتعويض عرب فلسطين بملايين الدولارات بعد قبول الاقتراح بتقسيم بلادهم وكذلك يستنكر تقديم القروض للدول العربية إسكاتا لهم إذ ليس هناك من يسكت عن المطالبة بحق العرب الصريح .
5. وترى الحكومة العراقية عدم الرد على الحكومة البريطانية إلا بعد أن تتجلى الحالة في مؤتمر وزراء خارجية الدول العربية الذي سيعقد في الإسكندرية ..

هذا ما ورد في الجزء السابع من الكتاب المذكور صفحة 104 ..
أما ما ورد في الجزء الثامن من نفس الكتاب صفحة 69 :
يتضح من كتاب الإسناد الملكي بتأليف الوزارة السعيدية العاشرة أن مهمة هذه الوزارة كانت تنحصر بالدرجة الأولى في قضية فلسطين وصرف كل الجهود والإمكانيات لإنقاذها من محنتها وتنفيذ مقررات مجلس الأمة الصادرة في 28 تشرين الثاني ..
وكانت مقررات مجلس الأمة تقضي بتوجيه الحكومة للقيام فورا بما يلي :
أولا . وضع خطة سياسية عربية موحدة مقرونة بتأييد صريح قطعي من ذوي الحل والعقد والمسؤولين في الدول العربية . تُعين بصراحة ووضوح الأعمال الخاصة التي ينبغي القيام بها للقضاء على أية محاولة لتكوين دولة يهودية في فلسطين ومن ضمن ذلك الخطة التي يجب إتباعها لمقاومة أي قرار تتخذه هيئة الأمم المتحدة لتكوين دولة يهودية في فلسطين .
والمعلوم للجميع كذلك ما قام به الجيش العراقي في تلك الفترة من أعمال عسكرية بجانب الجيش المصري والأردني في الجبهتين الجنوبية والوسطى ..
أما كيف كان يعيش الباشا فأعتقد أن الجميع يعلم بأنه كان يسكن في بيت تابع لسكك حديد العراق كان قد استأجره وعجز في كثير من الأحيان أن يدفع إيجار هذا البيت .. كان يسير لوحده بدون حماية وبدون سيارات مصفحة وبدون موكب ولأتقطع له الشوارع عندما يمر ..
لقد كان إنسانا بمعنى الكلمة . لم يكن ملاكاً كان بشراً له سلبيات وايجابيات ... ولكن للأسف الشديد .. الخاسر الوحيد هْم العراقيون ( وجهة نظر) ..
نحنُ جيل الستينات والسبعينات لم نلمس شيئاً حقيقياً .. وحتى جيل الخمسينات . لم يتسنى لنا أن نعيش في فترة أفضل مما كان غيرنا يعيش .. شعارات .. اجتماعات .. نفاق حزبي .. تشريد . تكتيم للأفواه .. قتل وإبادة .. اعتقالات .. حروب .. لقد قتلوا فينا كل شيء ..كانت هناك أحلام وأماني لدى الملايين من العراقيين ولكن في لحظة ما اكتشفنا أننا عشنا في أكبر وهم .. بين ... سنمضي إلى ما نريد وطن حر وشعب سعيد .. وفي الجهة المقابلة للرفاق الآخرين .. لما سلكنا الدرب كنا نعلم أن المشانق للعقيدة سلم .. وبين هذا وذاك وذياك وكما يقولون .. ضعنا .. وجعنا .. وصعنا .. أو كما يقول المثل العامي ( بين حانة ومانة ضاعت لحانا) ..
لقد تغير العراق بعد عام 1958 وبالتدريج نحو الاسوا نزولاً وفي كل شيء إلى أن حلت الكارثة ..
سوف نأخذ استراحة قصيرة ونبتعد عن التشاؤم لحين الوصول إلى الرفيق ستالين ...
يتبع ...



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الديمقراطية الاجتماعية ...
- زهوة تقول ... نحنُ من الملحدين ؟؟؟
- حوار بسيط وهاديء مع الأخوة الشيوعيين ...
- ألعقلية العربية ...
- مجلة زهوة ...
- هل الشورى هي الديمقراطية ؟
- العلاج عند الكفار ...
- عدنان عاكف وحقبة عبد الناصر التاريخية...
- عبد العالي الحراك والغثيان ...
- الوصايا العشرة
- أراء في الحوار .. فؤاد النمري نموذجاً
- هذه المرة ... طارق حجي ونادر قريط
- بين أماني حامد حمودي عباس وكتابات سيد ألقمني
- طارق حجي بين أنياب فؤاد النمري
- مرة واحدة بالعمر ...
- كوكو ... كوكو...
- الليبرالية ... مرة أخرى
- الليبرالية وغيرها من المفاهيم ...
- الاسلام والمفاهيم الحديثة ..
- مقتطفات أخرى من التراث .. هل من خروج ؟


المزيد.....




- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - شامل عبد العزيز - الباشا وستالين ...