الشاعر الكبير سعدي يوسف في فلم سينمائي

قاسم حسن

الحوار المتمدن-العدد: 2577 - 2009 / 3 / 6 - 09:32
المحور: الادب والفن
    

والموسيقى من الفنان طه حسين رهكَ

يعكــف الفنــان جودي الكناني والفنان باسل علي عمران على اللمسات الاخيرة وعملية المونتاج لفيــلم طويــل عن مسيرة الشاعر الكبيــر سعدي يوسف الحياتيــة والشعريــة ؛ يحمــــل عنـــوان ( الأخضــر بــن يوســف )...... بعد أن انهى الفنان الموسيقي العراقي طه حسين رهكَ الموسيقى التصويرية والمونتاج للمقطوعات الموسيقية والقصائد المغناة للشاعر سعدي يوسف.
هذا الفلم الذي يتناول ابداعات الشاعر سعدي يوسف برؤيا بصرية وموسيقية. حيث يتنتهي عمليات المونتاج والمكساج الأخيرة في الاسبوع الحالي في العاصمة الدانماركية كوبنهاكَن.
هــذا وقد سجلت الموسيقى في احد استديوهات برلين بتنفيذ من فرقة ترانيم بالأشتراك مع فرقة برلين السمفونية بقيادة وتأليف الفنان الموسيقي طه حسين رهكَ .
وسبق للفنان طه حسين أن لحن أكثر من قصيدة للشاعر الكبير سعدي يوسف ....وله مساهمات غير قليلة في مجال التاليف الموسيقى للاعمال الدرامية في التلفزيون والمسرح القومي في سوريا .. حيث سبق له أن تعاون مع الفنانين المخرج المسرحي جواد الاسدي وفواز الساجر وفايز قزق وشكيب غنام وأيمن زيدان..وعوني كرومي ... وغيرهم... وله عدة اعمال موسيقية للمسرح في برلين حيث يقيم ويعمل هناك ...
وهذا هو ليس الفلم الاول الذي يتعاون فيه المخرجان جودي الكناني وباسل علي عمران ولأول مرة يتعاون معهم الفنان الموسيقي طه حسين ...موسيقيا ...

قاسـم حسن

#قاسم_حسن (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل