أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - المنصور جعفر - خفق الإنتصار للحزب ضد تيار (سِيِبَك، فِكك منو) !















المزيد.....

خفق الإنتصار للحزب ضد تيار (سِيِبَك، فِكك منو) !


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 2515 - 2009 / 1 / 3 - 05:14
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الأستاذ علي العوض رجل شفيف كريم أسعفني في أكثر من نازلة ، وركز معي، ومع الزملاء ضد هجومات القمع والإرهاب والتهميش وحيثما دعى الأمر، ولا إطناب في ذلك، فهو ذا مواقف إجتماعية ورفاقية وتنظيمية نضيرة راقية بعضها مسجول في صفحات التاريخ بحروف نورانية مرصعة ببذله السخي وصموده الراسخ ضد مؤسسة الدولة الرأسمالية بكل أشكالها في السودان وأيضاً -وهذا مهم - نضاله ضد بعض الجوانب السالبة في مؤسسة الحزب الشيوعي السوداني، وقد جمع الزميل علي العوض في نضاله ضد السوالب في المؤسستين بين التأني حيناً وبين الإجتراح أحياناً.

في كل هذه الإشراقات تحول علي إلى نجم يسترشد به بعض الزملاء في إسرائهم وفي معارجهم في نضالات الحزب الشيوعي. ولعل تلك المواقف لها إعتبارات أخر في الحزب وفي رأي بعض الزملاء. ولكن في الحالين هو علي العوض النبيل. ولكن لأستاذي علي أن يثبت حقيقة تاريخية أنه إذا كان البعض يصنف مواقفه كونه متمرداً إلى الوسط أو اليمين من قضية تملك المجتمع لموارد حياته وعيشه وتغيير علاقات الإنتاج وإلى اليمين في قضية طبيعة علاقات الحزب ،وأيضاً طبيعة علاقات الدولة السودانية ، فرأيي في مواقفي حول قضية تملك المجتمع لموارد حياته إنها تمرد على الثقافة السائدة بإصطفاف إلى جهة اليسار في قضية هذا التملك ، وفي قضية طبيعة علاقات الحزب وطبيعة الدولة والأشكال الطبقية والإقليمية لها والنوعية، فبهذا الشبه لا يصنف الزميل نفسه في صورة الملاك العائد تواً من النار وإني والآخرين من المعارضين لأرآئه وشيجة "حق" مجرد أبالسة متسكعين حول تلك النار!

قام الزميل بتقديم (إنتقادات) لبعض كتابات "سودانيزاون لاين" محدداً أياها بالمتعلقة بالحزب الشيوعي دون غيرها ! ذاكراً إنه كان يتابعها من زمن ! ولا أدري لماذا لم يتداخل معي أو ضدي في أيها ولو بالمراسلة ؟ مع العلم إن أكثر تداخلاتي في ذلك المنبر كانت إما ضد أراء شخص معين تتعلق بتركيزاته على تفكيك أسلوب نشاط الحزب والنقاط الرئيسة في برنامجه، وفي قواه، وفي طبيعة تنظيمه ولائحته، وفي طبيعة تفكيره وفلسفته، وفي إسمه؟ كل هذه النقاط المطروحة لم تلق من الزميل علي العوض رفضاً وذلك من حقه ولا أقول واجبه!! ولكن رفض أ. علي العوض لأرائي كان وفيراً وبليغاً حد أن ينتقل به "من سودانيز أونلاين.كوم" إلى صحيفة الميدان!؟

لعل ذلك النقل من مقام "سودانيزأونلاين.كوم" حيث بإالإمكان تجديد الطرح بسرعة في الدقيقة والساعة واليوم إلى مقام صحيفة الميدان وهي من الوقورات صبحاً تم لسبب ما قد يكون تعويضاً لخسران نقاش معي دار عن موضوع وجود الحزب الشيوعي السوداني سواء في عرض المعلومات أو في إتساق ترتبيها منطقأ أو في زخم التركيز والتنوع أو لمحات قوة العرض ودقة الإيجاز والتصويب في السجال.

صحيفة الميدان لسان حال الشيوعية في السودان علمتني وأدبتني وهذبتني نشرت لي في متنها وفي إنترنتها مُشكورة مُقدرة بعض إسهاماتي وإجتهاداتي المتنوعة داخل و خارج ما يسميه الزميل علي العوض بـ"النَصَ"!! لعله يقصد علم تحرير الطبقة العاملة ؟ مع ان إشتغالاتنا الحزبية في هذا الشأن نظرية تطبيقية معاً!، ولكن الميدان هي ذات الصحيفة المزدحمة بالكُتاب التي لم تنشر لي بعض أخر من إسهاماتي وإجتهاداتي لأسباب فنية وقد يكون بعضها سياسةً أو غير ذلك، المهم أن إنتقاد الزميل علي العوض لكتاباتي كان ضعيفاً إذ لم يتناول بصورة موضوعية في أي من منشوراتي أن كذا وكذا من رأيك الفلاني خطأ وأن الأفضل بدلاً منهما ومنه كذا وكذا !

ترك الأستاذ علي تناول الأسس الفلسفية والنواحي العملية والمقارنات والإفتراضات وبعض التمحيصات والتلاخيص تاركاً في (إنتقاده) لكتاباتي كل هذي العناصر متحولاً عنها إلى إقتضاب مخل، يراني بصورة تعميم مختزلة كواحد من مصنمي الماركسية المغالين المشتطين فيها، وأن السودان لم يزل في حاجة إلى تغيير رأسمالي بأسلوب الثورة الوطنية الديمقراطية (حريات عامة وتخطيط وتنظيم الإقتصاد والملكية) يتحقق بقيادة العمال والزراع والرعاة وأبناءهم في البرجوازية الصغيرة الأوفياء بذا النسل لمصالح أهلهم الطبقية الأصل!!؟؟ ناسياً علم الإقتصاد السياسي (البريطاني) الذي قدمته الدكتورة فاطمة بابكر محمود : أن البرجوازية في السودان لن تكون طليعة تنمية أو ثورة بحكم طبيعة تكوينها وتمويلها وإرتباطها مستقبلاً ضد أسس وأسلوب ومقاصد الثورة الوطنية الديمقراطية! وإن الثورة الوطنية الديمقراطية بتقدير د. فاطمة بابكر هذا –ضمن قسم كبير من علماء الإقتصاد والسياسة والتغيير في العالم- هي أسلوب أشمل في جذريته ، من إختزال ثوريته لمجرد حالة إنتظار لـ(إكمال) الرأسمالية مهماتها ...في السودان.

خلاصة المهمات الرأسمالية في كل مجتمع هي:

1- تثبيت تقويم منافع الأشياء ومصالح الناس فيها بالنقود في القطاع الرئيس من الإقتصاد

2- ضمان قيام النشاط الإجتماعي على تحقيق مصالح مادية (إنتاج وإستهلاك منتجات)

3- ربط التنظيم السياسي والحكم في الدولة بـ(دعم) الإنتاج الحديث

4- تشكيل التفكير والثقافة الإجتماعية وفق المصلحة (العامة)

هذه المهام الأربعة تم تحقيقها في السودان على الأقل خلال المآئة سنة الماضية وأكثر، ليس من الموضوعي ترقب تحقيق الرأسمالية لتنمية أخرى في السودان تنقله لمصاف المراكز الرأسمالية (المنهارة) بكل ثراءها!؟ فهذه المراكز الأوربية الأمريكية وما لف لفها لايمكن تكرارها في التاريخ فقد ولى عصر الإستعمار القديم وها هو الإستعمار الحديث يتضعضع بكينونته الإمبريالية بعد حوالى 40 سنة من تبلوره.

التغيير الإشتراكي ضرورة عيش وليس مجرد حلم أو تصور تحسينات في المجتمع:

التغيير الثوري الوطني الديمقراطي في بنيته الإشتراكية العلمية ليس بداية تحقيق حلم إنساني هو الشيوعية في خيرات الحياة بل هو بكل أصوله وأبعاده الشيوعية ضرورة حياة حرة كريمة للناس في السودان. فهو ليس مادة تمحيص مستخرجة من أحلام بل هو شمس ضرورة للحياة الطبيعية وتحقيق إحتياجاتها الأولية .

من الخطأ الشائع تناول برنامج الثورة الوطنية الديمقراطية كمجرد برنامج تأسيس رأسمالي، فهو برنامج ثوري للتغيير الجذري لبنية العمل والإنتاج والحياة الإجتماعية والحكم والثقافة ، ومنطقه في ذلك بسيط جداً إنه من غير المنطقي تغيير حالة شيئ دون تغيير عناصره وعلاقاته.

هذا الشيء الواجب تغييره جذرية هنا هو كيان السودان القديم بكل ما فيه من خدمات شائهة وزراعة معاشية و صناعة بسيطة وأقاليم مهمشة ومجاعات وأمراض في جهة وإتراف وإسراف في جهة أخرى ونزاعات وحروب

لقد فشلت سياسة التغيير الجزئية في السودان سواء من المدخل السياسي الحزبي أو من المدخل الإقتصادي ثلاثة مرات وأكثر وليس المطلوب أبداً هو تكرار هذه العمليات الجزئية في الحياة الحزبية بالفصل المشؤوم بين الديمقراطية والإشتراكية أو العكس فالفصل بينهما مضر بوجود كل منهما بينما تحتاج العملية الحياتية إلى إشتراك الناس في الموارد وفي السلطات إشتراكية علمية فإن هذه الإشتراكية العلمية تتصل بتأسيس مجالس الحكم الشعبي المحلي التي يتمثل فيها الناس حسب كينونتهم المهنية أو السكانية (المحليات) (= السوفيتات) ففي هذه المجالس تتبلور وتزيد إرتقاءاً إمكانات الديمقراطية الإقتصادية الإجتماعية والديمقراطية السياسية.

مما هو سائد في السودان ولسنين طوال كلام الأستاذ علي العوض عن توازن إجتماعي مطلوب لإنجاز عملية الثورة الوطنية الديمقراطية ( مع ما في ذلك الوزن من عملية البعد قليلاً عن الفهم الماركسي للطبقة العاملة والإقتراب قليلاً من البرجوازية الصغيرة بما فيها طبعاً الفئات الرأسمالية الناشئة والأولية!!). ولكن ضد هذا الرأي السائد فإن الطبقة العاملة الصناعية ستحسم الصراع الطبقي والقومي والثقافي في السودان لإنها القوة الأكثر إرتباطاً في طبيعة تكوينها بالإنتقال من حالة الزراعة والرعي المحكومة رأسمالية إلى حال الصناعة، وذلك لأن التطور الطبيعي لعملية الإنتاج الحديث ينتج طليعية في وضع الصناعة في الحياة الإقتصادية وفي كينونة الطبقة العاملة القائمة عليها فيصبح دورها أحسم قطعاً من دور فئات الكادحين الأخرى في التغيير الثوري فلا يمكن لهم إنجاز ثورة جذرية في المجتمع والدولة دون تغيير جذري في علاقات الإنتاج الصناعية، وهو تغيير ضروري تلعب فيه الطبقة العاملة الصناعية االدور الرئيس وهي الآن تنتج القسط الأعظم من الدخل القومي .

قول الأستاذ علي العوض عن ضرورة إنجاز البنى الأساسية والخروج من البدائية والتخلف قبل التنظير عن الإشتراكية والماركسية قول قديم جامد يحتاج إلى نظر جديد: إذ كيف يمكن تحقيق الخروج من البدائية و الفقر بذات العلاقات الرأسمالية التي إنتجتها وكرستها في مجتمعنا ؟؟

في الفقرة السابقة طُرحت مسألة مهام المرحلة والعلاقات الرأسمالية في المجتمع وهي توشيجه وصياغته إقتصاداً ، وإجتماعاً ، وحكماً وسياسة، وثقافة، بمقاليد سبر وتقويم المنافع بصورة ذاتية ومالية . وأن الرأسمالية خاصة في البلاد المهمشة (العالم الثالث) لا تستطيع ولو رغبت في ذلك إخراج تلك البلاد ومناطقها من دائرة التهميش والتخلف التي يفرضها التكوين العام الدولي للنظام الرأسمالي العالمي. بداية من تسعير العملة الوطنية إلى ضمان الأصول والمعاملات المالية الدولية وليس نهاية بـ(لعبة) أسعار الخامات وأسعار المنتجات في تطفيف وتبخيس الصادرات وإغلاء الواردات، وما إلى ذلك.


الحال التاريخية والعيانية تجعل من الغريب تقدير أمل الكثيرين في أن تقوم الثورة الوطنية الديمقراطية بتخديم العناصر أو الأوضاع أو العلاقات الرأسمالية لإخراج السودان من البدائية والتخلف وهي نفس الحالات التي أفرزتهما في السودان هذه الكينونات الرأسمالية!

لقد أدت عمليات الفصل بين المصالح الوطنية والمصالح الشعبية زمن الإستقلال (تحرير لا تعمير) ثم عملية الفصل بين (المصلحتين) الوطنية والشعبية ومصلحة الطبقة العاملة وعموم الكادحين (التنمية من فوق) إلى فشل في مشاريع الإستقلال والتقدم الإجتماعي وكذا الفصل بين الديمقراطيات السياسية والإقتصادية الإجتماعية كسر مقومات الحكم الليبرالي ومقومات الحكم الشعبي المحلي ولا مركزية الموارد والسلطات سواء في الحزب أو في الدولة. من هذه التجزيئات فشلت الإنتفاضات التي إتخذتها سبيلاً في 1964 وفي 1985 ..إلخ . من هنا ضرورة أن يكون تجديد الحزب الشيوعي السوداني موصولاً بتقويم موضوعي لهذه العمليات التجزيئية مما كان بالإمكان إنجازه بدراسات منظومة. أما الحديث عن أباطرة وكهنة وإجتهاد خارج النص ..إلخ فكلام ساكت.


المحاور العامة في مقال الأستاذ علي العوض [من الميدان]:

وأباطرة الماركسية الواقعين في جبة المحافظة والرافضين لتجديد الحزب والأفكار قرأه الواقع السوداني بذهن منفتح ومتابعة برنامج الحزب بواقعية، فالواقع السوداني لا يزال يحمل سمات البدائية والتخلف ...........

ورغم كل الضجيج والصراعات الدامية حول السلطة والثروة لم يتم انجاز البنيات الأساسية المطلوبة لإحداث التطور وإخراج القوي المنتجة من حالة العوز والفقر، فمعظم أهل السودان رعاة وزراع والطبقة العاملة ضعيفة ومتخلفة وعاجزة والصراع في السودان يتبلور في عدة أشكال متداخلة مابين الطبقي والقومي ولاثني والديني وبالتالي هذا الصراع لا تحسمه الطبقة العاملة بل تحسمه القوي المتعددة والواقع عليها الظلم والاضطهاد والتي لها مصلحة في التغيير الاجتماعي وتحقيق السودان الجديد، وبقرأة الانتفاضات والثورات التي حدثت في أكتوبر ١٩٦٤ ومارس/ابريل ١٩٨٥ نجد دور الطبقة العاملة كان ضعيف جداً وان القوي التي لعبت الدور الحاسم في هذه الانتفاضات أي البرجوازية الصغيرة » ، هي مجموعة الأفندية والضباط علماً بان البرجوازية الصغيرة في السودان منحدرة من أصول عمالية وفلاحيه ولهذا هي اقرب لمنافذ الثورة ورياح التغيير.برنامج الحزب الشيوعي واضح ومحدد وهو البرنامج الوطني الديمقراطي والمحزن أن هذا البرنامج لم يجد الاهتمام والتنظير ولا توجد وثائق عنه عدا مساهمة الشهيد ولهذا قطاع عريض من « حول البرنامج » عبد الخالق محجوب الشعب لا يعرف هذا البرنامج بل ومن الشيوعيين أنفسهم لانغماسهم في الدفاع عن المشروع الماركسي وإهمالهم لبرنامجهم كما يحدث ألان بواسطة المنصور و الرهبان ............وهو في جوهره برنامج رأسمالي يهدف إلي انجاز البنيات الأساسية وتحقيق الفائض للدخول في عالم التنمية وتحقيق الضروريات الأولية للشعب. هذا البرنامج لا يوجد في أطروحات ماركس ولم يكن في حساباته لان ماركس تناول بالنقد مجتمعات رأسمالية كاملة الدسم ولهذا يصعب على البعض الاجتهاد خارج النص.


المحاور العامة في مقالاتي هي:

1- ضرورة تغيير علاقات الإنتاج كضرورة لتقدم المجتمع وتنميته بصورة متوازنة متناسقة.

2- تأميم مفصلات الإنتاج والخدمات كأس لتخطيط وتنظيم الإقتصاد وتحقيق تنمية متوازنة.

3- الحكم الشعبي كرابط بين كينونات الديمقراطية في المجالات السياسية والإقتصادية والإجتماعية والثقافية عن طريق تمثيله للعاملين ولفئات السكان الأخرى وإستقلالهم بإدارة شؤونهم ضمن الكيان العام للمجتمع والدولة وإرتقاءه كناظم لوحداتها من حال المحلية إلى حال الجمهورية الإتحادية.

4- التعاضد بين النضال الثقافي والنقابي والجماهيري والسياسي في المدن والنضالات الأخرى في الريف.

5- ما يتعلق بوجود الحزب الشيوعي السوداني، ومعالم فلسفته المادية والتاريخية في طريقة تفكيره (آيديولوجيته)، وتنظيم أهدافه وطبيعة إرتكازه الإجتماعي، إلى الطبقة العاملة وعموم الكادحين ، وطبيعة تنظيمه ولائحته، وعلاقاته مع القوى النقابية والديمقراطية والجماهيرية ومع القوى النظامية والعسكرية، وحتى علاقاته مع حالات وقوى التحرر المحلي، وعلاقاته الأممية ، وطبيعة نشاطه العام.


في الختام:

يمكن للمنتقد الكريم أو لأي التأمل في هذا العرض البسيط والخروج منه بنقاط إتفاق ونقاط إختلاف جديدة.



#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إستراتيجيات المسألة الإسرائيلية والمسألة السودانية
- قدس الله سر هذا الحذاء
- نقاط إلى مؤتمر الحزب
- من جدل الصراع القومي والصراع الطبقي والتنظيم السياسي
- إنتقاد مشروع البرنامج
- التحول الديمقراطي في معسكر كلمة
- تغبيش الحقيقة
- خمسة تناقضات
- إنتقاد مقالات السر: حياة الوطن في تقدم الحزب الشيوعي لا في ع ...
- التنمية الصاح والتنمية الكشا مشى
- ياااا حسن!! (2 )
- يا اا حسن!
- إلى إحيمر الثوري ضد إحيمر السياسي (بتاع لا نسبية أحمد وحاج أ ...
- الناس دي جنت ولا شنو ؟؟؟!!!
- رفع الكلاش
- تقدم إلى العدالة وأترك الحق والإنصاف لشعبنا
- الفدائي حين يُمتَحنُ
- واجبات القائد الشيوعي حين يلاقي إنتقاداً
- إنقلاب الدقائق الأخيرة في موسم الهجرة إلى اليمين
- النتيجة العامة لتحولات العناصر الأربعة الرئيسة في الوضع العا ...


المزيد.....




- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...


المزيد.....

- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى وقواعد العمل السرى فى ظل الدولة ال ... / سعيد العليمى
- نِقَاش وَثِيقة اليَسار الإلِكْتْرُونِي / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - المنصور جعفر - خفق الإنتصار للحزب ضد تيار (سِيِبَك، فِكك منو) !