أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - المنصور جعفر - الناس دي جنت ولا شنو ؟؟؟!!!















المزيد.....

الناس دي جنت ولا شنو ؟؟؟!!!


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 2362 - 2008 / 8 / 3 - 11:09
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


إلى الزميل البطل محمد طه :

تحية رفاقية

الليبراليين والغربيين راس المال عملوا ثوراتهم في الأول دموم إنتفاضات وحروب خمسمائة سنة من1300-1850 وما بعدها لغاية 1917 وفي بريطانيا لغاية السنوات من 1926 -1986 خدموا القوة النضالية جت وبي السلاح قلعوا الإقطاع أو حصروه بتمكن في تحالف قيد حديد مع الرأسمالية حتين الوقت داك منذ 1500 وإنت ماشي قدروا يعملوا الإستعمار وينظموه جواهم ضد بعض وبعدين مع الزمن بدأوا تنظيم الإستعمار عالماً ما وراء البحار وبدت مكنات السفن والمدافع والمطابع عملية مستوى جديد في تجديد الإستعمار وأموال الإستعمار والإستعباد والإبادة والإستغلال والتهميش قدروا يعملوا في بلدانهم الصغار الحتيتات ديل الحاجات الكويسة الظهرت شديد بعد الحرب العالمية الأولى أي الحاجات بتاعت التعليم والعلاج والإسكان والطرق العامة وحتى بالإمارة مسمينها لغاية اليوم وبكل وضوح الإصلاحات الإشتراكية في النظام الرأسمالي!!

خدمة الإسكان البريطانية السبقوهم فيها القرامطة والإسماعيلية ليها في أكبر حالاتها حوالى 70 سنة وماشين في إلغاءها خدمة الصحة والعلاج والمستشفيات العامة المنظمة مركزياً ولامركزياً -حسب مواقع شخصية لعملية إنتاج الربح- هالزمن تمت قريب 60 سنة وماشين في تجفيفها وإلغاءها وخصخصتها والمظاهرات والنقابات واقفة ألف أحمر وده كل يوم حق بينقص بالأساليب الإستخبارية ضد النقابات والعمل النقابي والقوانين العسفية صارفين القروش في إستعمار العراق وأفغانستان المخدرات، وكينونة الحياة الغربية اللي هي الإستغلال الدولي والمحلي والتهميش العالمي والفردي وتغريب الإنسان من معيشته وإستلابه من سيرورة وجوده ورحمته، معروف إنها كينونة أرباح كبيرة مركزة في جمع قليل من الناس وتقاسيم (ضعيفة) للعدد الأكبر من الناس في تلك البلاد الندية الرطبة الممطرة الباردة.شان كده في الزمن الحاضر المهاجرين من بريطانيا أكتر كتير من الداخلين إليها، والدولة محرجة من الوضع اللي خلقها وخلقته فبالله ما تشكروا الراكوبة في الخريف، وهسه الأزمة إنوا الأسعار بقت أكتر ثلاثة مرات من الدخل العام لأكثر المواطنين، والمسألة ضاغطة زي لما كانوا ضاغطيننا في السبعينيات والثمانينيات وحتى إلى منتصف التسعينيات والغريبة ببروا الوضع بنفس الحجة الضلال يقول ليك: الظروف الدولية وإرتفاع أسعار النفط !! مش هم الولعوا قلب العالم لشركاتهم الأقوى في العالم ومش دولهم وشركاتهم حالة تنسيق وتضامن ؟طيب هسه الجرسة في شنو؟


السودان حكومة وشعباً ماعنده طريقة يعمل رأسمالية بالمعنى ده . والشرحناه..لانه ما حيقدر في القرن الواحد وعشرين يعمل إستعمار لا قديم لا جديد والمؤقت ما بفيده سواء المبلور لدارفور أو نصيب المركز الجلابي في حق نفط الجنوب الماشي إلى الإستقلال والظاهر عشان عشان كدا الجلابة الكعبين تلقى تمركزهم دايماً زائد في الوسط والخرطوم وبيغرقوا ويبيعوا في الشمال، وفي الآخر كتير منهم بيستقروا خارج السودان .

تتذكر يا طه كم كان نصيب العمال الزراعيين من الإنتاج القومي في مشاريع سنار والنيل الأزرق وكم كان؟ ولم لم يزل نصيبهم مجحفاً في الجزيرة والمناقل وفي هبيلا وسلارا وشركيلا وتلودي، وفي القضارف، وفي سواقي الشمال ؟؟ وليه كان نصيبهم بالشكل المعفن ده ؟ ولمصلحة منو؟ وإنت كراجل ذوق وكليم كلم الناس المخرخرين ديل نضالك المعروف المشهود الخفاق كان سببه شنو؟.مش كان أساسه الظلم الطبقي ووشيجه الظلم الإقليمي ؟

أها الليلة وإنت الزميل المركزي القيادي الطليعي والمبادر والهميم والظريف أخو الأخوان الليلة دايرين يحلوا الحزب بتطبيق مقرارات خفية في شكل مؤتمر ..فموقفك إيه ورأيك شنو ؟ في ناس متخيلة إن الحزب هوان كده عشان يحلوا بأمثال نُقدالله البلدية البعطل بيها التفكير وتداول التنظير ويؤجج بيها بحرفنة ود البلد مقصات الشفيع الفكرية زي مقصه القطع بيه خيتين تلاتى من حبل الإشتراكية في سنة1996 حدث ذكر في السمنار وخلاصة المحاضرات المهببة قال: ((نحن ما عاوزين أفكار البوصلة وتحديد الإتجاه))، أول مرة أشوف زول ماشي في غابات وصحاري الصراع الطبقي وما عاوز بوصلة !!!...ليه؟ والنتيجة غالباً حتكون شنو ؟ تمشي في الغابة والخلا من عير بوصلة ومن غير معرفة بعدد وجهات النجوم ، طيب ده ما ياهو الضياع في صحراء بيوضة طريق مليط –دنقلا القديم

الحاجات العامة يا محمد ما بتقوم بأخوي وأخوك علمتونا يأستاذي إنها بتقوم وتجي وتكبر وتتحسن بالنضال


رفع السلاح في نضال مشترك للثوريين الشيوعيين في العاصمة والمدن وطلائع الكادحين والمستضعفين في الريف ضروري للتغيير ، التحول المسمينه ديمقراطي وهو الحالة من اليمين إلى اليمين ما عنده طريقة يتحقق على علاته بدون سلام
والسلام عاوز عدالة
والعدالة عاوزة تنمية
والتنمية في السودان لازم تكون إشتراكية
والإشتراكية عاوزة سياسة حزب جديدة
عشان كده السلاح

لان خمسين سنة من ملاواة السوق بأخوي وأخوه ما جابت نتيجة
وأهي البلد كلها راحت
فلازم نعمل نضافة
وحريق
عشان تجي تنظم الزراعة من جديد

إنت يامحمد زعلان من كلمة جلابة ...ليه؟ قرابة الأهل مو مصونة وملحوقة وليهم في شكل علاقاتنا الأسري كل التقدير والتبجيل والإحترام . صحيح تراكم الظلامات الصغيرة بيكون في الآخر ظلم كبير فبقينا محرجين زمن الإستعمار الداخلي وكيل الإستعمارالحديث بعدين مامو من زمان فهمنا الفرق بين إصطلاح الخواجة ..وإصطلاح المستعمر زي الفرق بين الأنصاري وحزب الأمة والختمي والإتحادي ..إلخ . ما نحن سياد الشي ذاتها .. فلازم نقول مفردة الجلابي ونقومها ونعالج الجزء الفاسد فيها مش نكتم ذكرها ونقمع معالجتها

الجلابة إصطلاح إجتماعي صحيح أصحابوا في زمن الثقافة السائدة بتاعتهم كانوا بيوضحوا بيه فخراً بعض الخصائص الكريمة في أهل الجلابة طبعاً الكرم بقروش الناس الجات.الفي حوزتهم بوسائل تجارية في مجتمع.عفوي .(الآن) قول بس بداية من مذابح الجنوب الذكرها المعلم الجليل شوقي بدري أخدت الكلمة معناها الردئي زيها و زي أي حاجة فاتت حدها فإنقلبت ضدها فلازم وضروري للتقدم الإجتماعي إيضاح إنه الجلبنة تحولت من تحديث للحياة تجاري وثقافي إجتماعي تحولت بالتدريج لممارسات إستغلال وتهميش وهمبتة زادت وإتكسفت ونزلت مطر وإنت على الأقل لسه عارف فرق السوق وناسه الزمان من ناسه الحاضرين في السودان هنا

وعشان كده لخلخلة النظام الإجتماعي السياسي وقبيلة المصلحة المرحوم الوالد د. جعفر بخيت1933-1976 لمن نظر في اللامركزية ضبط إصطلاح التنظير الرئيس قال "الحكم الشعبي" ولم يقل "الحكم المحلي" وبالإنجليزي تلقاها "حكم الشعب". الحكم المحلي الساكت دا هو مجرد فروع للمركز. والحكم المحلي كان المفضل لناس الإدارة الزمان ضرائبيي المدينة الرجعيين العندهم رأي في أو بالأصح رأي ضد االشروع في لتنمية لأنه ما في فلوس؟! وما تنسى حداه كوجين ناس أبو القاسم وناس علي الحاج.

المهم الحكم الشعبي بداية من الحلة الصغيرة لغاية إتحاد جمهوريات السودان إنخزل تنظيره في التطبيق لانه كان في جزء كبير متكل على ...وياللسخرية... متكل على إنه المركز يدعموا ويناصروا ويلزموا،ويرجع ليه القروش الجابها ليه و كان فيه إعتقاد خير في حكاية تسليم السلطة إلى الشعب ..الله يطراها بالخير راحت شمار في مرقة إنتقاد الشهيد عبد الخالق للطريق البرلماني والطريق الرأسمالي قبل ما تحصل حاجة بينه وبين أحمد سليمان ويتحول ضد مشي عساكر الحزب والسلطة الجديدة بقوة في الطريق الوطني الديمقراطي ولانه سلاح التغيير بالمعنى الحرفي لسلاح كان في الخرطوم ، كان حيكون فرق كبير أيها البطل لو كان النضال ده بدا من تحت في كتم وفي السيال واو ومجق وقوز أحمر والطينة وميوم ولو كان ضعيف صغير ومشى وكبر بالسلاح وتطور النضال الثوري من الريف المستغل والمهمش البيقوده الحزب، بس حظنا الهباب الحزب إنشغل عن الحكم الشعبي بالحكم الديمقراطي (ديكتاتورية السوق) .الليلة .الواحد كان يكون مقيم في واحدة من أروع بلاد الله: (وادي أزوم).. تبكي بس.

الحزب الآن بيحنس في الرأسمالية محلي ودولي، عشان يحل وتحل مشاكل السودان الصنعتها الرأسمالية دي ذاتها، وحتى لو أهلنا كبار تجار وكبار دولة فلازم نقول ونقوم الحقيقة دي ونعالجها، مش نخاف على مصالح أهلنا فيها أيها الأغبش النبيل آمانهم في العدل ينووموا تحت الشجر في همبريب النيل زول واحد حيغلط عليهم ما في .

بقيت تطش وتفتكر في إنه الرأسمالية المظبطة هي الخلاص في أفريقيا !!!!؟؟ شوفت ليك رأسمالية قدمت بلد في العالم التابع؟؟ أو حتى حلت مشكلة واحدة فيه من مشاكله الأساسية ؟؟ شفت حزب الإشتراكية السويدية في كينيا ؟؟!! تموت والله يا محمد من الحسرة والضحك ، مش عشان مفردة السويد في كينيا الـ"ما ماو" فالنظام الليبرالي المالي-القبيلي- السياسي واحد في البلدين. الضحك إنه زول عنده إشتراكية القرية مظبطة ومنظرة لحدود العلم الجامعي وشى لغاية السويد عشان يجيبها عن طريق ألمانيا الشرقية ....يا ..طه ده داير شنو؟

ما ياها دي كل بلاد العالم الثالث رأسمالية صرر وحرية سوق وإستثمار..الإتغير فيها شنو؟ وأوع تقول لي نموذج ج ش آسيا طلمبات البنزين الكبيرة سنغافورة إندونيسيا وورشة كوريا الأمريكةوالملايو الريطانية أو حتى دبي؟1

هنا ممكن نتعلم من الفائدة الفي الصين وإستفادتها من إمكانيات إقتصادها وأسواقها الداخلية قبل ما تعزم الناس أو تشاركهم ببنية قوية!

نحن ممكن نعمل أحسن منها كتير بدل نقيف في ضل حيطة الهجوم عليها ، وهي في قضايانا لحم ودم ، نبقى أحسن من البهاجموها ومنها لو في بلدنا بدينا النضال المشترك لأجل إشتراك الناس في موارد العيش والحياة وجهودالإنتاج وثمراته، وإشتراكهم في سلطة تنظيم أمورهم وحاجاتهم وجهودهم وتوزيع منافع وجودهم وعملهم.. الإشتراكية العلمية في الحاجات دي كويسة، وتنظيرها واضح مفيد فما ترفضها يا محمد وإنت (كنت) ولم تزل فينا أستاذ وفيها بطل. أما الإشتراكيات التانية فاللي عندها حاجة توائم وتواشج عناصر مشروع التحرير الطبقي – الإقليمي وضرورة النضال المشترك ريفاً ومدينة لأجل إنجازه ، فجيد لينا. اليجيبوها إن شاء الله قطعة واحدة منها في جبهة الثورة في تخوم النيل الأبيض دارفور وفي التاكا أو في الكلاكلة وسانت جوزيف وأم بدة.


أوربا دي إنت عارف طق طرق كيف غنوا بخيرات الإستعمار الأقدم والإبادة والإسترقاق وبعدين إستعمار الاموال وصناديق الدين المتحركة وجيوشها ذات المدافع المتحركة يعني الإستعمار المكرب في مؤتمرات فيينا وفي مؤتمرات برلين 1840 وحلقاته الهلم جرا والمنتهي ظاهرية فيهما وفي يالطا وسان فرانسسكو سنة خمسة وأربعين وتسعمآئة وألف بقدرة الإتحاد السوفييتي وتضحياته والقائد الحاذق الشديد يوسف ستالين وبقدرة نضالات حركة التحررالوطني والنضال المشترك الذي قادته في الريف وفي المدينة ضد الإستعمار.

لكن فات القديم وبقيت أزمة الإمبريالية بالإستعمار الحديث..وبإحتكار حاجات الشعوب المستقلة حديثاً ،وتطفيف التجارة الدولية وسعر النفط والمواد الخام ولعبة تجفيف الزراعة بالإغراق بالإغاثة والتفليس بإسم التنمية وديون التنمية والخصخصة والعولمة والإستعمار الجديد الحاضر بإسم حقوق الإنسان والعلمانية وأمر المجتمع الدولي السبعة دول، والصحيح تلاتة، أمرها بإزالة العوائق وإقرار المدنية والحضارة في سياسة رأسمالية عالمية وئيدة للسيطرة والإستخلاص والإصطفاء وطرد الضعيف من الأفراد والأمم والإقصاء.!!! القوي يآكل الضعيف في القرن الـ21 والظاهر نحن صدقنا فيهم البروبوغاندا بتاعت السلام والتنمية ونمنا على كدة!!!! .

دا بالله يا محمد مش دا وضع محتاج ثورة لتغييره ومحتاج الحزب الشيوعي ولو المؤتمر الخامس مشى صاح يقوم يعزز نضال طلائع الشعب في الريف بنشاط وحداته الفي العاصمة والمدن اللي بتتحالف مع اليسوى والمايسوى تقوم تشيل السلاح وترفعوا في وجه شلة الحرامية... الكلاش ده مختوت واطة من قبل الإستقلال لبتين يا محمد طه؟ الكلاش لازم يترفع ضد الظلم والفساد.

البلد إنتهت والمخربين عايثين فيها فساداً بس بفرق إنه جنجويد دارفور بقتلوا بسرعة لكن جنجويد العاصمة بيقتلوا المنطقة كلها بكل ناسها وثقافاتها وجنسياتها ببطء وأظن لو مصتنت لي وأنا متكلم مجنون مش يبقى ضروري في طين الخم وومجق التعذيب والفساد الحاصل البيحصل كل صباح إنه حزبنا يقوم يخلي موضوع التراضي وتجمع أهل القبلة (المافيه دارفوري واحد ولا شرقاوي واحد ولا حلفاوي واحد !! ولا جنوبي واحد !!) وهو تجمع من حيث طبيعة تكوينه عنصري ضد أومنافر لأهل القبل الأخرى في السودان.

الحزب الشيوعي في تكوينه الأصيل الثوري لازم في مشيه فوق هذه العوائق الأرضية التافهة والمجربة وكتلها الطينية اللايووق لازم يقوم يعشق مع ترس الطوارئي نمرة خمسة بناقل حركة الدفع الرباعي للكفاح؟؟؟؟؟


تتذكر زيارتي التاريخية الأولي 1987 أيام الإنتخابات لكومكم الميمون

و(الإستقبال الشعبي الحاشد)

بعد الجمال والنضال دا كله عاوزين يحلوا الحزب؟!

الناس دي جنت ولا شنو؟

يازميل أفتح للوضع الميت

لو المدام معطلة الكلاشنكوف

أرفع قولة: لا

واضحة زي شبين

نضيرة زي زمان

طيبة وجميلة زي أم حسين

لازم ترفع قولة لا

زمن الكلام إنتهى

الوقت الآن للنضال

والريف ينادي

والبلد إنتهت

حتى الشمس مغربت

فماذا تنتظر يا طه؟؟

سلامي

سلامي (القصد الـ Peaceمش السلامي اللحمة) والبيس بتاع الحزب العادل مش بتاع بوش وكا كسينجر ونا نرويج وبا بوسنةوهلم جراً

يازميل طه إنت مطالب بنشر صور المقاومة القديمة والجديدة .

أيها القراء الكرام وغيرهم الرد دا والمقال القبله مكتوبين بدارج اللغة العربية في وسط السودان فبالله ما يجي زول يتحفنا . الزول الداير يتحتف أو ينحتف ممكن يشوف مقالاتي في الحوار المتمدن أو المقالة الإسمها "العلاقة بين الكادر الجديد والكادر القديم" للزميل القلم النحرير الأستاذ تاج السر عثمان رغم إختلافات كبرى بيننا فيها يبين كيف ان السركتارية أكلت الحزب من زماااان ، أو يمشي يقرا الحاجات الفصحى لغة ولو كانت عجمية المهم اللغة هنا غير تقليدية الشكل والمحتوى لأنه هنا مع مقدم المؤتمر الخامس بيتجدد خط ماركسي-لينيني دعمه عمنا الزميل المرحوم يوسف إستالين ومناطه:

إنه الثقافة (التقدمية) بكل تنظيرها ونظام ترتيب أفكارها تكون بعد درس الحاضر من درس التاريخ تكون أساس السياسة والعبارة أما الثورة وهي عملية غير السياسة وأوسع منها وأوضح فأساسها مع الثقافة والوعي الشي المادي والعياني التمفصل والكينونة الإسمه الإقتصاد.


في الختام تحية إلى الشاب الإستثناء الفريد" محمد طه "والثورة التي معه

وتحية أكبر إلى كل من:

الشاب الإستثناء الفريد المعلم "الزيناتي"

سمير وابو سمير

والشهيدة سهام

وللفصيحة الشديدة اللضيضة الحارة سهى عثمان

والتحايا الأعظم لكل شهداء الثورة الشعبية في الشرق والشمال والجنوب والغرب وفي معركة أم درمان الأولى في القرن الواحد والعشرين
وفي الجايات أكتر من الرايحات

وسلام معظم بواحد وعشرين ألف طلقة للقائد الشاب شديد الرسوخ عظيم الثبات العالم الإقتصادي الزراعي و دماغ المخابرات العسكرية وحرب العصابات الصاعقة النجيضة الضابط البطل الكلس الشهيد رمح الأماتونج المشير بالجد جون قرنق دي ما بيور وكل الذين ساروا برأيه وخطه فتم إغتيالهم بذات النوع البرئي المألوف من إسقاط الطائرات.، والخرخرة في تنفيذ الإتفاقات.(كتاب أبيل ألير)

أيها الناس

في الريف والمدينة

لابد من النضال المشترك

ولا بد ليه في المدينة

مع المظاهرات الواسعة

من رفع السلاح

وإشهار وحدة القضية

الظلم الطبقي- الظلم الإقليمي

ووحدة النضال

ووحدة السلاح

وحدة المقاومة الوطنية وشيجة لوحدة المقاومة الأممية. ...سلام سلاح لكتلة المقاومة الشيوعية الجديدة.





#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رفع الكلاش
- تقدم إلى العدالة وأترك الحق والإنصاف لشعبنا
- الفدائي حين يُمتَحنُ
- واجبات القائد الشيوعي حين يلاقي إنتقاداً
- إنقلاب الدقائق الأخيرة في موسم الهجرة إلى اليمين
- النتيجة العامة لتحولات العناصر الأربعة الرئيسة في الوضع العا ...
- الفساد في الأرض والسماء: الأوضاع الطبقية لتدميرالبيئة
- !!!!!!!!!
- 42 مسألة إنتقادية لمشروع التقرير السياسي
- جورج حبش
- نجوم
- الحفارين وأهل الطبقات
- الحوار المسلح (2)
- يا حفيد رسول الله (ص) لا تدعو إلى حرية الإستثمار!
- وقائع موت مُعلن للإنسان
- نقاط صغيرة في تجديد العملية الثورية
- الأزمة الإمبريالية في جذورها وفي محاولات حلها
- كيف تعزز السوق الحرة ضرورة ديكتاتورية البروليتاريا لحياة الن ...
- نقاط في مشروع دستور ولائحة وبرنامج الحزب
- بعض مفارقات حقوق الشعوب وحق الدول في الحفاظ على وحدة أراضيها


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - المنصور جعفر - الناس دي جنت ولا شنو ؟؟؟!!!