والطائفية ايضا ...تستحق ضربة الف زوج من حذاء منتظر

عزيزي إبراهيم
كل عام وأنت وجميع الناس بخير.. ليكن عاماً أسهل وأجمل، بعد إن كان العام المغادر مليئاً بالفواجع والخراب والفوادح، في بلادنا وفي فلسطين، آخرها فاجعة غزة المستمرة وما يجرى فيها من محرقة نازية وإعدام وقتل جماعيين، مع عجز عربي رسمي وصل الى أحط المستويات، بالتبعية للمشروع الأمريكي في منطقتنا، وتوصيات وأوامر رايس.
يلفني ويغمرني الحزن والعجز والإحساس بطعم الدم والخيبة، وقد حاولت أن أكتب عدة مرات لكنني فشلت أمام صور أشلاء أطفال غزة، ونقاش وزراء الخارجية العرب لهذه الكارثة.. لكن إصرارك على طرح آراءك وأفكارك وعرضها بوضوح وترتيب عال، أخرجني من بعض أحزاني..
عزيزي إبراهيم.. لا يزال النقاش والحوار سطحياً وبدائياً وعجيباً، وهو لا يخرج عن الموقف المسبق، ولا يتسم بالموضوعية والإنصاف، وذكر الحقائق كما هي، والتورط والانزلاق في الدفاع عن بوش والاحتلال، من خلال المقاربة مع الفاشية والدكتاتورية. وهذا فشل مريع وصريح في العقل السياسي وتراجعاته عن أبسط المفاهيم الوطنية أو الداخلية عراقياً. من حقنا أن نقول إن بوش مجرم حرب ويستحق كل أشكال الاحتجاج والسخرية والاحتقار باعتباره المسؤول العسكري عن عمليات القتل الجماعي في بلادنا. ولا حرية ولا ديمقراطية مع الاحتلال، والدليل هو شكل العملية السيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          187 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بحدود الثانية ظهرا بتوقيت العراق اتصلت بي الدكتورة بان سعيد متالمة من شاتم لي على بريدها الالكتروني ..

هذه الشتائم والاساءات ينبغي ان توجه لي شخصيا ..لمن يضيره وجودي مثلا في الحياة !!!!

ردها على البريد الذي وصلها بخصوصي كان حادا الى الدرجة التي لا اريد لمساجلات الحوار المتمدن ان تقع فيها ..

ولكن ليس من النبل وكرامة الانسان ان توجه صفات وشتائم وانتقادات للدكتورة بان حول تعليق لم تكتبه هي اصلا

الرجاء الرد على ما اكتبه انا شخصيا
وتحميل مثقفة تشعر ان نصفها الغير عراقي قد ادين واهين بتعليق منشور عبر الحوار المتمدن ...سوف يشعرنا بعد عشرات السنين نحن الشعب محب الهجرات والمتزاوج مع كل امم الارض
باننا عنصريون ..
ان اردتم ردا من بان على الرسائل الموجهة الى ايميلها فساضطر وبناء على موافقتها بكشف دونية وعنصرية وهمجية الكثير من الاقنعة التي تتمترس خلف خندق اليسار المشرقي الذاوي
شكرا بان لايصالك لي
كل دسائس الفاشلين والحاقدين والمتربصين
وجهك الكريم لن يهون
في ابريل القادم
ستحدث مفاجاة ان نكون معا ..في منفى ....او بلاد وعلى عنادهم

وانا على وعدي
ابراهيم










.
الرجاء الرد بطلاقة وصرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا اعرف ماذا اقول في البداية ، فالقريتان كانتا تؤام في النظال ضد الدكتاتورية والفاشية ، مثلما كان فيهما العديد من البعثيين سواء في الهويدر او بهرز . وكانوا يهاجموننا بشراسة . وعلى الرغم من اني لا اعرف من هو ابو سجاد مع احترامي الكبير له لانه للاسف لم يكتب اسمه الحقيقي الا انني اقول له ، اعذذرنا يا ابن قريتي لاننا لانؤمن بالطائفية ولا نستطيع ان نؤمن بها . هذا هو قدرنا . لانستطيع ان نؤمن بها لاننا لا نستطيع ان نلغي وطنيتنا بكل بساطه . انا استطيع ان اقف مع كل من قالوا لا للدكتانورية والفاشية من مختلف الطوائف والاديان والقوميات ولكننا لااستطيع ان اقف مع بعثي لانه من مذهبي . ابراهيم هو ابن بهرز والهويدر وشفته والعبارة وزاغنية وكل قرانا الجميله التي قال عنها ابراهيم في مهرجان النار تتخذ القرى شكل البداءة
شكل اول ما تفتح لابن ادم
مرتع خصب بسيط الظن والتأويل
انت عشيقتي
وانا الى ما شاء هذا العمر عاشقك الجميل
قبل ايام زارني البروفسور عزيز الشيباني وهو استاذفي احدى اكبر الجامعات العالمية وهو ايظا من الهويدر وحديثنا دائما كان عن ذلك الجيل النبيل كما يقول استاذنا الشهيد احمد الماشي وكان السؤال عن ابراهيم واحواله وكتبنالابراهيم كم نحبه وكم نتابع كتاباته
فرحمة بنا يا

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي احمد
كنت كمواطن مقيم في الجحيم قد آليت على نفسي تجنب مداخلات من هذا القبيل
ولاحساسي شديد اليقينية بذاك
فقد حسبت نفسي من جيل -لم يستطع الاغتراب خلاصا -فانقرض ..او على الاقل اعتزل
...
غير ان المتحرشين بمسائل تافهة يوصلوك لحد الشتيمة
اخي احمد -وانت وقد نشرت رايك معلنا فعندي في بريدي الالكتروني الاكثر الاكثر مما يقارب هذا الراي -

وكنت من قبل قد آليت على نفسي التصوف في غار الشعر
غير ان ماترى بعينيك وما تقرا ..حرشة لا يمكن لمزارع برتقال مثلي احتمالها !!

غير انني وقد عبرت الخمسين منذ غد -ان عشته - اراني في بلاد
لا استطيع فيها غير تجيير مشاعري بلغة الشعر
ما استطعت الى ذلك سبيلا

ارجو ان افي بوعدي لغيرك
كما هو لك
انني لا اطاق بغير الشعر
وربما لا اطاق حتى بالشعر
بعض البشر يولد على طبيعة شديدة الضرر

محبتي لك اخي احمد
انت وبضعة ضمائر طيبة تكيل لي النصح مجانا .
ولكنني ساحاول الاعتبار

محبتي مجددا وتكرارا

ابراهيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا اخي عباس
لو تعلم كم حاول البروفيسور عزيز الشيباني صديقنا النبيل من محاولات لمهاتفتي --واعرف غاياياتها النبيله - خصوصا بعد ان



ابلغته بالوضع المطلوب طبيا والذي قد عرفت ...
الدكتور عزيز
وعندي في امريكا صديق بروفيسور شهير لايحبذ ذكر اسمه
مجرد موقفهما كان -اضافة لموقفك -كفيلا بمواساتي
ابشرك بانني ساكون في ابريل القادم في المانيا
ساتصل بالبروفيسور عزيز لتامين الاشياء التي يتطلبها وضعي الصحي

محبتي لك

اما عن ابو سجاد
فهو ابن احد مدرسي الهويدر الذين سكنوا بعقوبة .واخاه الاكبر قاض منذ عهد صدام ..وهو من بيت (عبا....)
يبدو لي ان حذاقتك القديمة لا زالت شغالة :

((ولك رزاق ...تسكت لو اروح اجيب الامن ؟)


حبيبي عباس
ابراهيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الفاضل ابراهيم
أشعر انك أخي في الروح.انك تكتب كما لو انك تنحت في الصخر.اما لماذا هجرت الكتابة فانني افكر حقا باستعمال لغة اخرى اكثر بذاءة تليق بهذا
الواقع المتهرئ. اخبرني ان كنت ان استطيع ان اقدم يد الخدمة.لا تتوانى
فنحن من طينة العراق وهي طينة فريدة.
لك مني كل المحبة والاحترام .
يونس الخشاب
مدرس وكاتب مقيم في السويد

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي الحبيب يونس
البعض يتعجب من تذكري لاسم شخص كتب بضعة سطور في بريد القراء !!

فكيف وانت عاصرتني الكتابة في الطليعة الادبية منذ السبعينات

لا اريد ان اضيف لك معلومة تجهلها وكل مغزاها
ان لا نسيان بلا مرض عقلي
بل هناك تناس بسبب مرض نفسي
وهذا هو ما داب عليه ادباء العراق منذ اواسط السبعينات لاسباب ايديولوجية ..وانانية ..واخرى (بضم الهمزة )اخرى(بفتح الهمزة ) منها!!!

ارجوك معاودة الكتابة ..فكلنا سيموت :
ان كان في منفى فاخر
او في بلد جائر
ولن نترك غير هذا التوقيع البسيط

التاشير على تقويم الحياة بعلامة ..اية علامة كانت !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          139 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ العزيز ابراهيم
هل تذكر انني قد ذكرت لك في احد رسائلي وبالنص ( ان التشدد في الغربة هو اكبر مما كان في الوطن وهذا احد اسباب مصائبنا الان في الوطن فقد رايت في الغربة مارايت من التشدد) فالمتشددين في الغربة قد عادوا الى الوطن ليعطوه بعضا من نفحاتهم...عجبي على امة اصبح الحذاء مقياسها الوطني والعرقي والمذهبي وقد كنت قد حذرت من استعماله العروبي رغم عثمانيته..
انه ليس اليسار ياصديقي بل هي العنصرية التي غرست في النفوس منذ الصغر بالعروبة حينا وبالاسلام تارة ( ممنحرف الاسلام وهيج لعد لو منحرف شجان صار بينا) ولذا تجد صدق المثل القائل كلمن يرده حليبه.....كم من الجرائم ترتكب باسمك يايسار.

دمت لنا مبدعا وتقبل محبتي واعتزازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يعجبني اطلاقا اسلوبك الذي ملك الكثيرمن المساجلات والمهاترات التي انت في غنى عنها--اذان هذه المماحكات لم تكن بمستوى الشاعريه الجميله التى تمتلك-- وهي بالتالي خضعت الى مجاملات خاصه غير موضوعيه من خلال المعرفه بالصديق عباس او بعض معارفك الاخرين----------الجميع لسنا بحاجه لصراع ديكه

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الكاتب ابراهيم البهرزي
تحية طيبة .. لم أعرف عنك الا منذ مدة قصيرة.. و قد تعرفت على عمق تفكيرك و بلاغة لسانك من طريقة كتابتك الابداعية... و تمنيت منك أن لا ترد على هذه الأصوات التي تتلثم بغطاء طائفي، وتتهم الآخرين بالطائفية.
الطائفية و الوطنية نقيضان لا يلتقيان مطلقا. الرد في الأصل حق مشروع لك، و لكني تمنيت أن يكون مقتضبا لا يستنفذ من طاقتك و جهدك كل هذا الوقت، لان حجم الرد أكبر من حجم أبو سجاد

تحياتي لك و لكل اهل بهرز الشرفاء بمواقفهم الوطنية ضد الدكتاتورية و الاحتلال...

بالمناسبة أنا لست عراقية و لكنني أشعر بأنني بهرزية الانتماء، أحب أرضها و ناسها و ماءها ونخلها

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طالما انك ذكرت في مقالة اليوم التعليقات التي تناولتك تحت مقالة الكاتبة بان سعيد -قمم.. قمم- فان هناك تعليقين يشيران اليّ بين تلك التعليقات وكم انا سعيد ان اكون بان سعيد وان يقع في اعجابي شاعر مرهف مثل ابراهيم البهرزي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي الأزلي إبراهيم البهرزي
كلما طالعتني كلمة ( بهرز ) الا وتذكرت حروفا سبقت سورا وآيات عديدة , حروفا تبدو دون معنى ولكن يقال (والحق على القائل ) ان لها معان عميقة لا يعرفها إلا الله والراسخون في العلم.
بهرز التي شربت من ماءها وتذوقت طعمها وصارت (في مخيلتي ) لا ترتبط إلا بك , فلا بهرز بدون إبراهيم ولا إبراهيم بدون بهرز.
لا اختلاف ولا خلاف فيما تكتب من شعر فأنت شاعر من جنوب العراق ومن وسطه وشماله وان حملت لقب بهرزي , ولكن في المقالات ( وهنا تسكب العبرات ) فالاختلاف كبير وكأنه سقيفة أخرى , وهذا ديدن المقالات والصراع بين من يكتبها ومن يقرأها , فهناك من يذم المقال وكاتبها بسبب كلمة أو جملة واحدة أو ربما معنى المقال ككل, وهناك من يمتدح أسلوب المقال ولغته الشفافة دون الانتباه إلى المعنى والمغزى .
قد يأتي مقال عن إعدام شخص بريء ويبدأ كاتبه المقتدر بوصف غرفة الإعدام الزاهية الألوان والجدران المتناسقة والتي علق عليها لوحات لفنانين كبار ويستمر بوصف أرضية تلك الغرفة التي فرشت بأبهى السجاد الكاشاني والبلجيكي والسوري أيضا (حتى لا يزعل احد) , وأصوات الموسيقى الهادئة وهي تنساب في أجواء الغرفة التي تغلفها رائحة العطور الفرنسية فيما يتدلى من سقفها المغربي الرائع حبل كأنه ضفيرة صبية اسبا

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تعتقد ان شغلة مضبوطة كال قال ابن الولاية البهرزي وعبرت على الحوار المتمدن؟؟
ام ان الشغلة مكشوفة من البداية ولكن هم طنشوا عليها؟
المهم صورة بان جميلة جدا وكلها حيوية

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كثرما كتبت لك يا صاحبي عن -عريك- المرعب الذي يثير فينا الإبتسام والحسد ...والتواضع!
قال نيتشة: -وما يستحي من الإستتار سوى الآلهة-
لذا، حين قررت ان زيف الملابس أكثر شراً من فائدة دفئها، يجب أن تكون قد قررت تحمل الذباب الذي سيلسع جلدك هنا وهناك...بلا تذمر..
قبلاتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ابن بهرز المنصورة
الحديث عن (االوةواهله) ذو شجون فكم من اهله التقيت بهم المنفى في وتاخينا والتقينا باستمرار في ظروق صعبة جدا جمعتنا فيها ذكريات المكان وكم منالعلاقات اقيمت مع اناس فقط لاننا يجمعنا مكان واحد هو اللوة وكم استقبلت انا ايضا في محطات الغربة اناسا في امكنة اقامتي وتجولنا وطبخنا سوية وما جمعنا هو الذكريات.لم يكن الواحد منا يعرف او يسال الاخر من اي طائفة او قومية اودين.
لقد جمعنا النهر العظيم وبساتين البرتقال. انها ديالى التي تستقبل ضيوفها برائحة القداح. اما القداح فقد يكون من بساتين بهرز او الهويدر او بهرز او خرنابات او بعقوبه الام اوباقي المناطق.
اما للهويدر فلها طعم ومكان خاصة لاهل بهرز فاعتقد ان اكثر الزيجات ضمن المناطق المحيطةببعقوبةتمت ،حسب علمي، بين اهالي بهرز والهويدر ومن منا لايتذكر لعبة المحيبس عندما كان اهل بهرز يذهبون الى الهويدر وكذلك العكس او عملية اطلاق الطيور بين هواة تربية الطيور في بهرز والهويدر عندما كان اصحاب الطيور من الهيدور يذهبون باقفاص طيورهم الى بهرز وكذلك اهل بهرز الى الهويدر ويتم اطلاق الطيور في عرس احتفالي يمنح اهل المنطقة الفرح والسرور.وكم كنا نحن ابناء الاعدادية المركزية نلتقي مجتمعين من كافة المناطق ولايجمعنا الا الفكر الواحد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الغالي محمد خليل -محبتي ..انها حقا لعنصرية مغروسة ..نبت خبيث في ارض خبيثة ولذا فهي لم تزرع في نفسك او نفسي او نفوس كل الذين علقوا كما رايت..
اخي علي الحبيب -نعم انها مهاترات يجر المرا اليها جرا كما
ترى ..واقدر من زمن بعيد رغبتك في ان اتفرغ للشعر لاغير
محبتي لك وللعائلة

الاخت العزيزة ريما قد تكونين عراقية اكثر من العراقيين الذين ينهشون لحوم بعض ....تحتي وثنائي لك حيث كنت

العزيز سعد نزال قبلاتي للديوانية واهلها ...وانت الاعرف بي منذ اكثر من ربع قرن ..ترى هل تذكر في يوم من الايام ان تحدثنا في هذا (الكنيف )؟ .. ربما في المزاح فايام المزاح تلك لم يفلت منها !!حتى الالهة

اخي صائب هل تعرف خياط ثياب الامبراطور ...انا ابن خالة الخياط !! فلاتخف لقد (قضي الامر الذي فيه تستفيان )وليس سفيان !!

الحبيب عبد الخالق جار الطفولة والقمر ...حقا لقد نبهتني الى ظاهرة... كم يتزوج اهل بهرز من بنات الهويدر ووالعكس صحيح ايضا !!!اتدري انهما اكثر حواضر ديالى رقيا ..بالطبع مع (شفتة )الرائعة.


صديقي العزيز سفيان ..لا ادري ما هي مشكلتك مع الاخ ابن العشيرة ..كيف هي احوال مضائفكم في السويد ...وهل هم لا ادري ما يقولون عنك لانك لم ترغب بالزواج من ابنة عمك رغما عن

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إبراهيم الحبيب
والله إني ما رأيت العراق كله في محافظة واحـدة ( عفوا ً عبد الخالق في لوة واحد ) إلا في ديـالى ذلك الكوكب الدري الذي شـاءت الأقـدار أن تكون خدمتي فيها والذي أنتقلت بين اقمـاره بمكوك فضـاء شبيه بذلك الذي أستقله رجل من عمق الجزيرة العربية قبل 1500 عام تقريبـا ًفكنت في شهربان حيث الرمـان ذو الحب الأحمر القانـي بلون دم الشهداء طفت على خانقين أم الأخوة القومية وأنتقلت إلى مركزها بعقوبة حيث البرتقـال وجلـت كثيـرا ً في أزقة بهـرز وطفت على وجـه الوسـيم (دهـش) الذي مات كالشجر وقوفـا ً ساخراً من الجـلادين وكنت في حضـرة صاحب القامـة البهيـة (منيـر) التي لم يطالها الجـلاد بل أمتدت لها يد الغدر في عهد الحرية التي وهبنا أياها آية الله بوش كما أسماه أحد المتهافتين أسبارتاكوس دبليو بوش كما أسماه ردئ آخـر فوجدتكم جميعا ً رايات خفاقـة أنتهت كل قذارة التاريخ عنـد أطراف الأرض التي غرزت فيهـا سـواريكم ولم تستطع النيل حتى من حدود قاعـدة السارية
فيمـا كتبت الأخت ريمـا عين الحـق
ثمـة معارك كبرى قادمة وإن أنشغلنا بالجانبيات سنشتت جهودنا
لابد من تحطيم الثقافـة البائسـة التي يريد الأحتــلال وأقزامـه تثبيت أركانها في عراقنا الحبيـب
وهذا يتطلب شـحذ يراعـك ويراعـي وكل يراع خيـر

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---