|
اقليم البصرة لعبة جديدة للاحزاب الاسلامية للتخلص من مسؤولية الفشل (2)
رزاق عبود
الحوار المتمدن-العدد: 2511 - 2008 / 12 / 30 - 07:06
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
بصراحة ابن عبود
اقليم البصرة لعبة جديدة للاحزاب الاسلامية للتخلص من مسؤولية الفشل (2)
في القسم الاول تحدثت بشكل عمومي عن مغالطات دعاة اقليم البصرة. والان بودي ان اناقش الامور التي طرحها ضيوف الفيحاء الافاضل، والتي تعكس الاوهام، وعدم الدقة، بل عدم استيعاب ما يتحدثون به. انها محاولة جديدة، وعن قصد، لشق الصفوف، واشغال الناس عن الاخطاء التي ارتكبوها وتعليقها على شماعة الاقليم. ورد في احاديث السادة مايلي:
1. (ان نظام الاقاليم هونظام حكم اداري اتبعته الكثير من الدول المتقدمة وحان تطبيقه الان في العراق. الهدف منه التخلص من البيروقراطية)! 2. (انها نقطة دستورية يحاولون الالتفاف عليها بالاستفتاء والتخويف والتزييف) 3. (البصرة ثروة هائلة وواقع مرير) 4. (هوية العراق اتحادية. انها جمهورية اتحادية فيدرالية) 5. (يجب التحول من عالم الشعارات الى عالم التطبيق وسيحقق الاقليم نقلات سريعة اقتصادية وسياسية) 6. (ان اغلب دول العالم فيدرالية) 7. (لا داعي للخشية من الاستئثار بالمال والسلطة فالبصرة تختلف كليا) 8. (مسالة اقرار اقليم البصرة مسالة خطيرة وكبيرة) 9. ( في البصرة الصناعة فاشلة، الموانئ تلفظ انفاسها، معامل لا تعمل...) 10.(اقليم البصرة فيه فرص كبيرة والفيدرالية فيه ستكون تنموية، خدماتية استثمارية وليست استقوائية)
لا افهم ماذا يقصد السادة من ترديد ان الفيدرالية، والاقليم هو نظام حكم اداري!! فهل يوجد حكم بدون ادارة؟ وما المقصود بالحكم ياترى؟ ممارسة السلطة لتحقيق البرامج الانتخابية، ام التحكم برقاب الناس وارزاقهم كما تفعلون اليوم؟ وهل العراق دولة متقدمة ليحين تطبيق نظام الاقاليم فيها؟ اذا كان العراق والبصرة من ضمنه دولة متقدمة فلماذا الشكوى اذن؟ وهل يعلم السادة الذين تحدثوا ان احدى اهم مساوئ الفيدرالية هي البيروقراطية؟! ثم ما تقصدون بالبيروقراطية وانتم تطالبون بها؟! فكلمة بيروقراطية تعني مكتبية، أي موظفي المكاتب هم من يتحكم بامرالناس. والناس في دول الفيدراليات تتشكى، من ان الموظفين هم الذين يقررون وليس السياسيين! وهذه الشكاوي دائمة سواء في امريكا، او الهند، او ماليزيا، او جنوب افريقيا، او بريطانيا، واسمها الرسمي بالمناسبة المملكة المتحدة. وهي دولة فيدرالية تناضل اسكتلندا الان للخروح منها بعد ايرلندا. ونفس الشكاوى تسمع في الدول اللامركزية مثل السويد. واذا كانت تجربة كردستان هي "القدوة والمثل" كما ذكرتم فهذا يعني برلمان الاقليم، ونوابه، وحراسه، ومبانيه، وموظفيه، ورئيس وزراء، ووزراء، ونواب وزراء، ووكلاء وزراء، ومستشارين.. الخ.. الخ، وتنشغلون باجتماعات، ونقاشات لتحديد رواتبكم، وتقاعدكم، وامتيازاتكم، وعدد حراسكم، وحجم قصوركم، ونوع سياراتكم..... ويذهب مصيرالاقليم وناسه الى الجحيم. كما ظلت حلبجة الجريحة تشتكي حتى اليوم من سلطات اقليمها. قرت عينكم على هاي القدوة!!!
وما المقصود بنقطة دستورية، وكاننا في لعبة كرة قدم، والحكم متحيز للطرف الاخر. لقد شرح الاستاذ طارق حرب كيفية تطبيق الاستحقاق الفيدرالي، اوالاقليم، او نظام المحافظات، ولا ضرورة للاعادة. وهو لم يكن، لا محرضا ضد الاقليم، ولا محبطا كما اتهمه الشيخ البصري. بل رجل قانون شرح حال الامور. ولا يريد الشيخ البصري، وزملائه ان تصل هذه التوضيحات والحقائق الى الناس ليفهموها. بل يريد للبصريين ان ينخدعوا بشعاراته مرة اخرى. وبعد ان يتم انتخاب جماعته يحمل المركزعدم تحقق شعار اقليم البصرة، وتوفير الخدمات كما يفعل الان مجلس محافظة البصرة الحالي، الذي وعد اهل البصرة بنعيم لا يوجد حتى في سويسرا. والشيخ البصري يدري او لا يدري يقوم بخدمة المشروع الطائفي (اقليم الوسط والجنوب) الذي ردد انه خطر. فالشيخ يطرح نفس حجج وادعاءات اصحاب اقليم الوسط والجنوب. وشعار اقليم البصرة، بالمناسبة، هي مزايدة سياسية بينه، وبين المجلس الاسلامي بزعامة الحكيم، اي منافسة شخصية، وليس حرصا لا على البصرة، ولا على اهلها. والهدف التغطية على اخطاء، وسرقات، وقصور من يحكمون البصرة الان من اصدقاء ضيوف الندوة.
ان فيدرالية الشمال فرضت بالمحاصصة الطائفية والتعصب القومي، وليس باختيار الجماهير. وافق المجلس الاسلامي على فيدرالية الاخوين برزاني مقابل ما يسمى الان اقليم جنوب بغداد. ونسي الحكيم، او تناسى، مثلما يفعل الان الشيخ البصري، للاسف، ان الاغلبية العظمى من شيعة العراق لا تؤمن بمشروعه الطائفي التقسيمي. فالمدن التي يسكنوها فسيفساء جميلة من كل قوميات، واديان، وطوائف، واثنيات شعبنا. وانهم ثاروا في العشرينات من اجل وحدة العراق، واستقلاله، وناضلوا ضد صدام كديكتاتور، وليس كسني. وهو لم يمثل السنة ابدا. واشتركت معهم في هذا النضال كل مكونات العراق. فمقابل ماذا ياترى اقليم البصرة؟ هل لتحويلها الى حديقة خلفية لشيوخ الكويت، ام ساحة لممارسة بدو الخليج، وملالي قم متعتهم، ومسيارهم بين ثكالى، وارامل، وعوانس، وفتيات البصرة. اخجلوا قليلا على انفسكم! وها انتم ترون ان القوميين المتعصبين اجلوا الانتخابات في مدن الشمال وكركوك، لانهم يعرفون ان الجماهير ستنتخب غيرهم. وهم يحاولون الان منع اهل الموصل من حكم انفسهم بعد ان فرضت العصابات المسلحة عليهم. ولعلمكم، فانه لو سمح للاكراد في شمال الوطن بالتصويت لرفضوا الفيدرالية. كانت فرحتهم بسقوط صدام تختلف، لانهم استبشروا بالخلاص من ثلاث طغاة. لكن المحاصصة الطائفية/القومية ثبتت صنمي اربيل، والسليمانية بعد ان سقط صنم بغداد. كان العراق محاصراقتصاديا، واكراده محاصرين بسلاح اقتتال الاخوة.
في القسم الاول ذكرت ان الثروات الطبيعية موجوده في كل العراق من زاخو حتى الفاو. لكن العراق كله في حال مرير، وليس البصرة وحدها. الثروة كانت مركزة في ايدي صدام وعصابته والان تركزت في ايدي من خلفوه على الكرسي، يمارسون سلطته، ويسكنون في قصوره، وينهبون ثروات العراق. لو كانت الثروات في ايدي الشرفاء لما بقي الحال مريرا. فكيف لا تخشى الناس اذا سيطرتم على النفط، وموانئه، ومصافيه، ومنابعه، والميناء، وموارده، والشط وخيراته. خمس سنوات من الحكم، والثروات الهائلة تبدد، والمساعدات الدولية تسرق ولم تخففوا من الحال المريرشيئا. بل زدتم حياة الناس مرارة. وصدام المجرم اعاد بناء جيشه، وطرقه، ومواصلاته، واتصالاته، ومنشآت نفطه، واحتل الكويت ودخل في حرب رعناء مع العالم، بعد سنتين فقط من انتهاء حربه المجنونه مع ملالي طهران. وها انتم تدخلون من اجل المناصب، والثروات، والامتيازات في حرب مع شعبكم الجائع. لقد قيل في الندوة ان "الفيدرالية تعني تفسيم السلطات، لا الثروات وان حصص المحافظات مضمونة في الدستور" فما هي المشكلة اذن؟ واذا كان تشكيل اقليم البصرة لن يعطييه ثروة اضافية اكثرمن حصته كمحافظة فمن اين ستاتيكم الامكانية لتحويله الى جنة خلال فترة قصيرة جدا؟ وقد تطلب اعادة بناء المانيا الاتحادية عشرات السنين ولا زالت بعض المدن، والولايات تتشكى من الغبن كما تفعلون. اذن القضية هي من يدير الثروة وكيف، لا كم من الثروات. ان البصرة كانت وستظل اكبر مدينة تجارية في العراق. تجار البصرة ليس عندهم فدرالية ليكسبوا تلك السمعة، وذاك النجاح وقد راينا كيف انتعشت الاسواق بعد ان حل الامن، بدون فدرالية الحكيم، ولا اقليم الشيخ البصري.
هوية العراق دولة قوية وطنيا، واقليميا، وعالميا. وهذا يحتاج لمركز قوي يسيطرعلى التوزيع العادل للثروات الوطنية، وبناء البلد بشكل متناسق دون تهميش ولا تفضيل. دعوا البلد يخرج من التخلف، والواقع المرير، ثم سنرى اذا كان الشعب سيختار مشروعكم التمزيقي، ام الوطن الواحد الموحد. اعطوا الفارس فرصة لينهض من كبوته، وسترون مقدار هيبته. البصرة محاطة بالاعداء من كل جانب، والعملاء، والجواسيس، والعصابات، تتحكم في مصيرها بحجة، او باخرى فكيف اذا كانت معزولة. البصرة كانت ولاية في زمن العثمانيين، لكن ضعف المركز في بغداد تركها فريسة غزو عصابات بدو الكويت، وعصابات المحمرة بالتواطئ مع طالب النقيب، وحليفه الشيخ خزعل. اقرأوا التاريخ جيدا. فهناك عملاء للجهتين في مشروع اقليم البصرة. ام ستفعلون مثلما فعل مسعود البرزاني عندما استنجد بصدام ضد الطالباني، وبالامريكان، واسرائيل ضد العراق. ويعلن انه جزء من العراق، فقط، عندما تتقدم الجيوش التركية وتدنس اراضي العراق، او تقصف الطائرات الاسلامية الايرانية قرى الشمال الحبيبة.
ما المقصود بالشعارات؟ ومن رفعها؟ وكيف ستحققوها؟ كن فيكون ام كيف؟ هل لديكم عصا سحرية؟ هاهي الهند ترزخ تحت عبأ فقرها رغم غناها، وفدرالياتها. ومثلها نيجريا الاتحادية. هاهي اسكتلندا تشتكي، وتهدد بالانفصال، بل تحضر له. ها هو شمال ايطاليا فقير يشابه فقرنا. وحتى بلجيكا مركز الاتحاد الاوربي معرضة للتفتت، رغم، وبسبب فدراليتها. هاهي المظاهرات تتعاقب في شمالنا المغتصب، واخبار الفساد تزكم الانوف. والصراع على الثروات على اشده. خدمات مفقودة، واسعار اغلى من شمال اوربا. ويضيف المتحدثون (سنتطور مثل دبي، وكاليفورنيا). دبي الان في ضائقة اقتصادية! ترى من سينفعها بعد ان اعتقدت انها تستطيع ان تصنع المعجزات لوحدها؟ وكاليفونيا، وربما صاحبنا لايعرف اين تقع، تعاني شركات صناعة السيارات فيها من مشاكل، ويتعطل الوف العمال، وتتوسل بالمركز لنجدتها. كما هو الحال في بقية الولايات الامريكية. روسيا الفيدرالية، رغم كل تحفظاتنا على سياسة بوتين، فانها استعادت عافيتها بعد ان تقلصت صلاحيات الفدراليات، والمحافظات التي تحولت قبلها الى اقطاعيات بيد المافيات. كما هرع المركز في بغداد لانقاذكم من عصابات الجريمة، والنهب، والتهريب، والطائفية. فالفيدرالية ايها الاصدقاء ليست عصا سحرية! فلا تخدعوا الناس، مرة اخرى، بشعارات غير قابلة للتطبيق. لان الناس ستلعنكم، بعد ان يتعرى زيفكم، وتنكشف الاعيبكم، كما يبصق البصريون الان عندما يذكر اسم مجلس المحافظة. فلا المهدي ظهر، ولا الخدمات عادت.
كثيرا ما كرر القاضي وائل عبداللطيف وضيوف الفيحاء هؤلاء ان "اغلب" دول العالم فدرالية. وهم لايعرفون عدد دول العالم. ولا يصل عدد الفيدراليات عشرين دولة من مجموع اكثر من 170 دولة عضو في الامم المتحدة. ولا علاقة للفيدرالية بتطورها، او تقدمها ان كانت متطورة او متقدمة. الفيدراليات نشات لظروف تاريخية.
لماذا لا يخشى الناس من احتكار السلطة والمال وانتم تطرحونها كسبب للفيدرالية. رأيتم اغتناء زعماء الانفصال في الشمال وتريدون، ان تصبحوا اغوات مثلهم. وبماذا تختلف البصرة؟ هاهي خمس سنوات عجاف من فقدان الخدمات، والامان، والفرهود، والفساد، وحكم الحواسم. ان البصريين متعلقين بوطنهم وهم، وطنيون من الدرجة الاولى. لقد رفضوا دعاوي شيخ خزعل، ودعاوي طالب النقيب وتمسكوا بالوطن الام، وهاهم اليوم اكثر تمسكا، ولن تخدعهم شعاراتكم. انكم تريدون فقط، ان تكونوا بعيدين عن الرقابة والمحاسبة، حتى "تلغفو براحتكم". لا اكثر ولا اقل. ها انتم تهددون قبل تكون الاقليم بان الاقليم مسالة كبيرة، وخطيرة.(بعده ما ركب هز رجله) فكيف لا يخشى الناس من خططكم المستقبلية. واذا كانت المسالة خطيرة فلماذا تعرضون البصرة للخطر؟ تتحدثون عن الاستقواء، وبه تغمزون من يدفعكم الى فكرة الاقليم، وهم عصابة البرزاني والطالباني. فهم يريدون تفتيت العراق. يريدون ان يبرروا تشبثهم باقليمهم. فلا يهمهم الا خراب البصرة، بعد ان ساهموا بخراب العراق كله.
اذا كان الميناء، ومنشآت النفط، والمعامل كلها متوقفة حسب ما يقول رمضان فبماذا تتبجحون اذن؟ لقد حولتم البصرة حسب تصريحاتكم الى عالة على العراق. وليس مصدر ثرواته وغناه. فمرة تقولون كل ثروات العراق منها! ومرة شللتم كل الفعاليات! يلاحظ القارئ الكريم ان النقطتين التاسعة والعاشرة متناقضة تماما. فلا ادري من اين ستاتي الفرص، وهم حولوا، ووصفوا البصرة كالعصف الماكول. فماذا نصدق ياترى؟؟!!
لا اظن ان هذه الشعارات الفارغة ستخدع اهل البصرة الواعين، واتمنى ان يتخلص دعاة الاقليم من اوهامهم، ويبحثوا عن المسؤولين الحقيقيين في مشاكل البصرة، ومحاسبتهم، وعدم اعادة انتخابهم!
شكرا لاتاحة الفرصة للتعليق على هذا الموضوع المهم! عذرا للاطالة، وعذرا ان كنت قاسيا، فمصير البصرة يحدد مصير العراق! وانا من اهل البصرة الواعين جدا لكل الاعيب تجار الكلام، والساسة الجدد. 26/12/2008
#رزاق_عبود (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اقليم البصرة لعبة جديدة للاحزاب الاسلامية للتخلص من مسؤولية
...
-
كلام مفيد للنائب مفيد
-
الفيدرالية مخطط لتقسيم العراق (1)
-
امريكا بحاجة الى العراق وليس العكس
-
الغاء المادة خمسين ايعاز بابادة المسيحيين
-
الامريكيون الشرفاء والعراقيون الحقراء!
-
اعداء العراق يقتلون اصل العراق
-
لماذا مسابقة علم ونشيد ولدينا اجمل علم واحلى نشيد يا مفيد؟!
-
الانهيار المالي للامبريالية هل يعيد توازن البعض؟!
-
غول المحاصصة يلتهم سكان العراق الاصليين
-
يانبي العصر كارل ماركس انهض فقد صدقت جل نبوئاتك
-
ليس ضروريا ان نستبدل ايران باسرائيل ايها الصديق طارق حربي
-
شكرا جاسم المطير عذرا عزيز الحاج
-
الفلاح خروتشوف كان سينجح افضل من البيروقراطي غورباتشوف
-
ارهاصات الغربة
-
يتظاهرون ضد صور محمد ويغتصبون بنات محمد
-
ابتعد العرب ام ابعدوا عن العراق؟!
-
واطفات شمعة اخرى في ظلام العراق الدامس
-
الطاقة النووية ليست في كل الاحوال سلمية
-
حول محنة المهجرين والمهاجرين العراقيين تشريد العراقيين وسيلة
...
المزيد.....
-
مصدر يوضح لـCNN موقف إسرائيل بشأن الرد الإيراني المحتمل
-
من 7 دولارات إلى قبعة موقّعة.. حرب الرسائل النصية تستعر بين
...
-
بلينكن يتحدث عن تقدم في كيفية تنفيذ القرار 1701
-
بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي..
...
-
داعية مصري يتحدث حول فريضة يعتقد أنها غائبة عن معظم المسلمين
...
-
الهجوم السابع.. -المقاومة في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي جنوب
...
-
استنفار واسع بعد حريق هائل في كسب السورية (فيديو)
-
لامي: ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية
-
روسيا تطور طائرة مسيّرة حاملة للدرونات
-
-حزب الله- يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي منذ بداية -المناورة ا
...
المزيد.....
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
المزيد.....
|