أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - جمال محمد تقي - التجربة برهان والحوار المتمدن مضمون لعنوان !














المزيد.....

التجربة برهان والحوار المتمدن مضمون لعنوان !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 2486 - 2008 / 12 / 5 - 10:04
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


لا اجامل احدا عندما اقول انني اشعر بالارتياح لوجود الحوار المتمدن واستمراره وتطوره ، ليقوي جسورا ربما قد تقطعت اوصالها بين العابرين الى فيافي اليسار ووديانه وخلجانه وجباله ، وبين الباحثين عن اقصر الطرق وانجعها للرقي الانساني في عالم سنته ان لا يتوقف عن غسل نفسه في كل عبرة وفي كل مرة بماء الحرية ليطهر نفسه من ادران التلوث البيئي والايديولوجي والثقافي والاخلاقي عالم يريد الانعتاق من دوخات اللف والدوران والتيه في الاتجاهات ، الى الوراء ام الى الامام ، الى اليمين ام الى اليسار ، البوصلة في المعرفة وهي جائزة مستحقة للباحثين الاصلاء فيها ولها ، ولا اجافي الحقيقة هنا ايضا اذا قلت ان الحوار المتمدن قاطرة تسير بهذا الاتجاه .
لقد اشاع الحوار المتمدن ودون تكلف جو من التلاقح ، وعلم من لا يعلم ان اليسار او الشيوعية او العلمانية ليست حكرا على مؤسسات بعينها او احزاب او افراد ، وهي ليست شعارات وسفسطات يمكن المتاجرة بها او تحريفها عن اهدافها النبيلة بالممارسة العملية ، انها وجهة مفتوحة الافق نحو مجتمع يخرج الانسان نهائيا من معشر الدواب ليعيد بناء نفسه بنسق اجمل واكمل !
تعلم من يعتقد بتوريث الشيوعية وتحنيطها ومن يؤمن بانها هيكل نابليوني يقف على قمته كهنة قد تمركسوا بثياب حمراء وطقوس تعود عليهم بالنذور ، وصنعوا من حلقات تنظيماتهم تكايا ومعابد تسبح برحمة المنتظر عجل الله فرجه ، تعلم كل هؤلاء وان على مضض بان الشيوعية روح تضلل اصحابها بالعمل والامل ، ولا قيمة حقيقية لمطلقاتهم لان الحياة قد طلقتها ـ كل حزب بما لديهم فرحون ـ تعلموا ان الاحرار فقط الذين يستطيعون الوصول الى الحقيقة ، وان هرم نابليون اوخوفو وخفرع ومنقرع هي احجار لا تحمي من في داخلها من الموت المحتم !
بورك الحوار المتمدن وبوركت سواعد القائمين عليه وكلي امل بالتجدد الدائم !



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من وسيلة انقاذ الى جسر للتبعية !
- كروكريضحك على عقول برلمانيي المحاصصة !
- الارهاب في مجلس النواب !
- لماذا لايريد التحالف الرباعي التصويت على الاتفاقية باغلبية ا ...
- البصمة القاتلة !
- الاحتراق الكبير
- انتخابات الدولة الفاسدة اعادة لانتاجها!
- هل تكون الازمة الاخيرة محفز جديد للتعددية القطبية ؟
- جلاء القوات الامريكية من العراق مقدمة ضرورية لاعادة استقراره ...
- عذر الاتفاقية الامريكية العراقية يفضح ذنبها !
- انصار امريكا في العراق والاقنعة الساقطة !
- نوبة الايدز المالي تعصف بأمريكا !
- أمريكا وهاجس الخوف من مفاجئات العراق !
- الكوليرا لاتدخل المنطقة الخضراء !
- عندما لا يكون الشيوعي خائنا لقضيته!
- الثورة التي علمت العالم ما لايعلم !
- اسألوا الشعب ماذا يريد
- 11 سبتمبر حلقة من سلسلة حرب النجوم !
- لا تنتظروا المهدي فهو لن يأتي !
- ليس امام أوباما الا العراق !


المزيد.....




- -الشيوخ- الأمريكي يوافق على حزمة مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل ...
- مصرية الأصل وأصغر نائبة لرئيس البنك الدولي.. من هي نعمت شفيق ...
- الأسد لا يفقد الأمل في التقارب مع الغرب
- لماذا يقامر الأميركيون بكل ما لديهم في اللعبة الجيوسياسية في ...
- وسائل الإعلام: الصين تحقق تقدما كبيرا في تطوير محركات الليزر ...
- هل يساعد تقييد السعرات الحرارية على العيش عمرا مديدا؟
- Xiaomi تعلن عن تلفاز ذكي بمواصفات مميزة
- ألعاب أميركية صينية حول أوكرانيا
- الشيوخ الأميركي يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان ...
- واشنطن تدعو بغداد لحماية القوات الأميركية بعد هجومين جديدين ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - جمال محمد تقي - التجربة برهان والحوار المتمدن مضمون لعنوان !