أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد الحلاوي - المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....(2)















المزيد.....

المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....(2)


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2472 - 2008 / 11 / 21 - 09:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


طلـــع علينـــا الســـيد ( شــاكر النابلســي ) وعلى صفحـات ( الحـوار المتمـــدن ) بمقــالـة تحمـل العنـوان الذي أشـتقينا منه هـذا التسـاؤل فـي محـاولة للبحـث عـن أجـابة و للوصــول معـه الى شــاطئ الأمـــان والأحــلام المنشــود الـــذي رســـمه لنــا فـي مقــال سـابق لـه ملئ بالنصـائح الأبـوية الحنــونة على الشـعب العراقـي قدمهــا من باب الأخـوة العربيـة والمصـير المشـترك والرؤيـة الليبراليــة المتحـــررة التي يتميـــز بهــا عنـــا كثيــرا ً .. بوصفـه قـــد تذوق الشـــهد الـذي تنتجـــه ليبراليتــه هـذه ونظــامها الرأسـمالـي العالمـي صـاحب الحلـم الشـهير بقيـادة العالـم والمســوق بتغليــف ماهــر لنظــام الفــرص المتــاحة .
أتــابع طروحــات السـيد النابلسي منـذ فتــرة طويلــة عبــر ظهــوره الـذي بــت أفتقـده على برنامج ( الأتجــاه المعاكس ) هـو والسـيد ( مجـدي خليــل ) الليبـرالي رقـم ( 2 ) المصـري الجنسـية سـابقا ً وصـارت المتابعـة محصورة عبـر الحـوار المتمدن وعبر مدونـة ( آخـر خبـر ) التـي يزودنـي بأعـدادها مشـكورا ً صاحب المدونـة الصحـفي المصـري ( محمـد صـيام ) المقيـم فـي بلـد الأحـلام وفـي ولايـة ( كولورادو ) بالذات .
ولعـــل جــل ما يشــدنـي إليهـا هـو الطرح الخـاص بالأنتقــاص من قيمـة العقــل العربـي دائمــا ً والـذي كنـت أهيــئ نفسـي دائمــا ً لكتــابة رد عليــه ....ولكنـي أتــوقـف عـن ذلـــك أمـــام حـدة وجســـامـة الشـعور العالـــي بالدونيـــة التـي تملكهمـا (هـو والدكتـور مجـدي ) أمـام هـذا التقـدم الهـائـل فـي نمـط العـلاقات التـي أنتجهـا وأفرزهـا نظــام الحيـــاة المتقـدم الـــذي مـا أنفكــا مأســـورين إليــه .
أنا أتفـق مـع الطـرح القائـل أن الحــوار المتمــدن هـو الـذي يقــود الى الأنفتــاح والتمــازج الفكــري بين الأمــم ..... وبالتالـــي ســيقود الـى خلـق حالـة من التعاون والتفاهـم بينهـا بشـكل يجعـل لغـة السـلام والتسـامح هـي السـائدة فـي هـذه العــلاقات ... وهـذا بطبيعـة الحـال يشـكل صـورة جميلـة لعالـم منشـود لكـل ذي عقـل مهمــا بهمـا بلــغ حجـم وسـعة خــلاياه وأســتيعابهـا الذهنـي .... فحتــى ( ناقـصي العقـل والديـن ) فـي مفهـومـي الخـاص وليـس مفاهيـم ناقِصَيْهُمــا من رجالات العلـم والدين علـى حـد سـواء .. حتـى هـؤلاء المجــانيـن الذين تفرز لهـم دور خاصة بهـم فـي كـل المجتمعــات .... تراهـم يحلمــون بمثـل هـذا العالـم فـي سـاعات أو هنيهـات الصـفو الذهنــي التــي تنتابهـم فـي بعـض الأحيــان .
كنـت أأمـل أن يكــون السـيد النابلســي وبحكـم أنتمــائه الجــديد كونـه مواطـن أميـركي من أصـول عربيـة أن يمـن علينـا بكـلام عـام بعيـد عـن ( الخصخصــة ) السـيئة الصـيت بحكـم الآثــار المدمـرة التـي تركتهــا فـي مجتمعاتنــا منـذ 1400 عــام عبـر فلسـفة اللاهــوتيـن عنــدمـا ( خصخصــوا ) المجتمـع العربـي الأســلامي عبـر زرع أوتــاد التمــزق المذهبـي وجعلـوه فروع خمسـة دائمـاً ماتقـود الأختـلافات فـي الرؤى بينهـا الى الأحتـراب بين أتبـاع أربعـة منهـا والخامـس والـذي ينتقـل فـي بعـض الأحيـان الى صـراع دمـوى عنيـف كمـا قرأنـا الكثيـر عـن ذلـك فـي أحـداث القرنيـن الثالـث والرابـع الهجـري ومـا تـــلاهمـا فـي بلدنـا ... بلـد الجنــون الفكــري .
ولا أدري إن كـان السـيد النابلسـي مطلعـا ً أو لا علـى تلك السـير التـي وردت فيهـا تفاصـيل تلك الصراعات أم أنـه يســتنكـف عنهــا لأنهــا نتــاج عقــل ناقـص ( العقـل العربـي ) ... أو أنـه مطــلع على مــا فعلتـه ( خصخصتـه ) هـذه بيـن أتبـاع المذهـب الواحــد عنـدمـا فرزتهــم الى ( أبنـاء عامــة ) وهـم سـواد الناس وأبنـاء ( خاصـة ) وهـم المقدسـون لـدى العـوام ممـن يسـمون بالـ ( سـادة ) والـذين تميـزوا عبـر القـرون بأنهـم عالـة على مجتمعــاتهم ... لا ينجـزون أي عمـل ولكــن الســواد يدفـع لهــم ( الجزيــة ) عبــر تغليفهــا بالواجـب والأحكــام الشـرعيـة .
السـؤال الـذي أرغــب بطــرحـه على السـيد النابلســي .... هـو مـدى علمـه ومن خـلال الدراسـة طبعـا ً .... بتوقيتــات حدوث مثـل هـذه الأمــور ( الصـراعات والتناحـرات ) ... وهـل تمكــن من الوصـول الى حقيقتهــا ؟
نعـم قـد أقـر معه بأن العقـل العـربـي أيامهـا كـان ناقصـا لـدي من يتـولـى مقاليـد السـلطة .. بحيــث أن العامـل الخـارجـي قـد تمكـن مـن النفـوذ الـى خـلايا أدمغتهــم ليـزرع الوسـاوس والفتــن ويثـير مثـل هـذا الأحتــراب والصـراع الدمـوي ... ولكـن هـل أن ما ( كتــب علينـا ) كمـا يقـول وعـاظ السـلاطين هـوأن نرضـخ لمشـيئة القـدر ونبقـى هـكذا حـى عصـر ( نهـاية التاريـخ ) لنســتمع إلى مـا يتفضـل علينــا بـه سـيادتهم من وعــظ .
كنـت أأمـل أن تكــون لغتــه أكثــر حضــارية فيتــوجـه بحديثــه الــى الســواد المجنــون من العراقييــن اللذين يفتــقرون إلى مالـديـه من حكمـة بليغـة ويشـرح لهـم بحكـم أكتمـال نمـو عقلـه (عنـدمـا أتـاح لـه إزدواج الجنسـية ذلـك ولا أدري وعسـي أن يزيـدنـي علمـا ً سـيادته هـل أنـه مـا زال يحتفـظ بوثيقـة العار الأبـدي ... جنسـيته الأولـى ) أهميـة الأحتكـام إلى لغـة العقــل والمنطـق والتبصـر فـي ما سـوف يجنـوه هـم وأجيالهـم القادمـة من تطـور علمـي وتكنـولوجـي عـندمـا سـيغزون الكـواكب الأخـرى بـدلا ً مـن غزو جيرانهـم وأخـوتهـم ..وعنــدما ســـيتحــررون من ربـق العــلاقة الأســرية التــي سـاهمــت فـي بقـاء عوائلهـم على هـذه الشـاكلة و التـي




تحكمهـا علاقات عصـر البـداوة والجاهليـة وصدر الإسـلام و التــي تتعارض مـع قيمـه وقيـم ( الحلم الأميـركي ) فـي نشـر العـلاقات الأسـرية المتحـررة والتـي بتنـا نشـاهـد ونسـمع العجـب العجـاب عنهـا... كنـت أتمنـى أن يشـرح لهـم كيـف أن الواقـع السـياسي سـيكون أفضـل بكثيـر مـن الواقـع البائـس الـذي يعيشـونه اليـوم وخصـوصـا ً عنـدمـا ســتكون مصـادر تمـويل المرشـحين للأنتخـابات النيابيــة فـي بلـدهم(حالهـا فـي ذلــك حـال المرشـحين لأنتخـابات عضوية المجلسـين هنـاك ) مكشــوفة ومتـاحـة أمــامهم بحكــم الشــفافيـة التي يتميـز بهـا بلـــد ( الوهـم الأميـركي ) الـذي يعيـش فـيـه سـيدنا (النابلـسي) وصـنوه ( خليـل )وأعنـي بذلـك عنـدما سـتكون شـبكات الدعـارة وتجـارة المخـدرات والجريمـة المنظمـة هـي الممـول لحمـلات المرشـحين الأنتخـابيــة فـي ظـل النعيـم السـرمـدي الـذي سـيجلبـه لهـم التوقيـع على معاهـدة العقـلاء منهـم من أمثـال مـن عــدد لنـا أسـمائهـم واللذيـن لا يكــادون يقلــون عنـه شــأنـا ً في المعانـاة النفســية من الشــعور بالدونيــة أمــام التقـدم الهـائـل لبـلـد شـذاذ الآفــاق ... اللذيــن لـم تدفعهـم للهجـرة إليـه ومنـذ أكتشـاف ( كولمبوس ) لـه ولحـد سـاعتنا هـذه إلا كونـه بلـد ( أقتنـاص الفرصـة الفرديـة على حسـاب المجمـوع ... هـذا واقـع حـالـه اليوم ... أمـا مـا كـان عليـه في بدايـة الأمـر فيكفـي أن خزيـه وعاره علـى البشـريـة ســوف لـن يتمكـن جيش قوامـه 160 ألفـا ً من السـياسين والدهاقنـة والمفكريـن ممن هـم على شـاكلـة أســتاذنا الجليـل النابلسـي مـن محـوه من ذاكرة التأريـخ ... ولا 160 ألفا ً من الآلات ممحـوة الذاكـرة والعاطفـة والمدججـة بأكثـر أنواع الأسـلحة فتكـا ً وتدميـرا ً سـوف تتمكـن من رسـم صـورة جديـدة مختلفـة عـن تلـك الصـورة القذرة فـي ذاكرة 27 مليـونا من ناقصـي العقــــول كمـا يتوهمهـم ... النابلسـي ...!!!) .
ولا يخـص بهـا عقـلائهـم .... واللذيـن لا أدري مـن أيـن جـائتهـم هـذه الصـفة .. أم أنـه بهـذه الطريقـة يرغـب فـي ترشـيحـهم مـن خـلال تزكيتـه لهـم أمـام اسـياده وأوليـاء نعمتـه .... ليكـونوا مـن اللذيـن تنعـم عليهـم المؤســسات الجـديـدة القادمـة فـي عراق مـا بعـد ( ترقيـع ) المعاهـدة الأمنيـة ... بتمـويل مـا ؟
نعـم سـيدي العـزيـز .. أنا وكمـا قلـت أؤمـن بأن لغـة الحـوار والتفاهـم تخلـق الأجـواء التـي تحـدثت عنهـا فـي مقطـع سـابـق ... ولكـن ليـس فـي ظـل واقـع مفروض .. بأرادة خـارج عـن القانـون مثـل سـيدك ( بوش ) الـذي مـا فتـأ يتحـدث بأسـم المجتمـع الدولـي حتـى صـار أمثالـك مصـدقون لهـذه الفريـة وكـأن المجتمـع الدولـي هـو فقـط مجتمـع ( بوش ) والسـائرين الى الجحيـم ومزابـل التاريخ وراء رايتـه .... وليـس مئات الألاف من أبنـاء الشـعوب الحيـة التي تخـرج فـي تظـاهرات عارمـة فـي كـل عـام عنـدمـا تحيـن ذكـرى شـنه لحربـه ضـد الشـعب العراقـي ( وليـس ضـد نظـام صـدام ... الغارق حتـى أذنيـه بالعمالـة لواشـنطـن كمـا يتوهـم أمثالـك من العقــلاء ) ... هـذا هـو المجتمـع الدولـي الـذي نعـرفـه .. لا مجتمـع حكـام الدول مسـلوبي الأرادة أمـام شـقي مســتهتر يهــددهم بالويـل والثبـور وعظـائم الأمـور .. إذا لـم ينصـاعوا لرغباتـه .
لو أن توقيـع المعاهـدة سـوف يكـون حقيقـة بين ممثلـي الشـعب العراقـي ( المنتخبيـن ديمقراطيـا ً فعـلا ً وليـس وهمـا ً قائمـا ً على الواقـع المنقـوص والذي تعكسـه التجـربة الأميركية ) وبين نظرائهـم حقـا ً مـن ممثلـي الشـعب الأميـركي .. وليـس كونغرس بالمواصفات التـي سـأذكرهـا لـك كمقتبـس فـي نهايـة حديثـي .. كنـت لأكـون أول العقـلاء المهـروليـن أمـام الصـفوف الداعيـة للـ ( ترقيـع ) عليهـا ... ولكـن هـذا ايضـا ً مـا سـوف أفترضـه فـي ظـل عـدم وجـود بسـطال واحـد لجنـدي عراقـي فـي الأراضـي الأميـركية كمحتـل والعكــس صحيــح أيضـا ً .
أمـا فـي ظـل واقـع كهـذا ... فثـق بأنـي أول المجــانيـن اللذيـن سـيســمعونـك كـلامـا ً أنــت فـي غنــى عـن ســماعـه .... وسـاعتها سـأكــون معـــذورا ً وتنطبـق علـى أحكـام الآيـة الكريمـة التـي تميـزت بأنهـا قاذفـة أنبوبيـة ثلاثيـة الفوهـة ( ليـس على الأعمـى من حـرج ولاعلى المريض من حـرج ولاعلى المجنـون من حـرج ) .





#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....( 3 )
- رسائل حكومة المالكي المبطنة للعراقيين
- ما هكذا يتمدن الحوار ياسادة , كلمة عتاب أخوي لا غير ...!!
- ثورة أكتوبر .. منجزات مذهلة تتحدى النسيان
- الذكرى العطرة خالدة في أذهان الشيوعيين الحقيقيين
- يوميات مقر الأندلس
- تُف ٍّ................ و أ ُف ٍ......... (2)
- قراءة في بيان طلابي
- - بشت أشان - و ربع قرن من الزمان
- الوجه الأخر لزيارة المالكي لبروكسل
- في عيد العمال تتجدد الآمال ويشتد النضال
- في الذكرى الرابعة والسبعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
- ما هكذا يبنى الدفاع عن قيادة الحزب يانبيل
- مرة أخرى مع - أبو زاهد - الذي نصب نفسه قيما ً على أفكار الآخ ...
- كيف تشاد مؤسات ولاية الفقيه في العراق
- مالدي طرأ على المسيرة لتحتاج التصحيح - قراءة في البلاغ الصاد ...
- الحملة الأممية للضغط على الحكومة العراقية لتعليق أحكام الإعد ...
- لا أقول وداعا ً أيها الحكيم
- دعوة لتعميق الحوار


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد الحلاوي - المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....(2)