أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حميد الحلاوي - قراءة في بيان طلابي















المزيد.....

قراءة في بيان طلابي


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2270 - 2008 / 5 / 3 - 10:35
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بيــن يــدي الآن نســـخة مـن البيـــان الصــادر بتاريــخ 26 / 4 / 2008 عـن المنـدوبيــن المنســحبين مـن المؤتمـر السـابع لإتحــاد الطلبـــة العــام فـي الجمهــوريــة العراقيــة والمنشــور علـى موقـع ( الحوار المتمدن ) أقــدمـه وأتقــدم بـه إلى كـل هـؤلاء الكتــاب اللـذين ما زالــوا يصــرون علـى الدفــاع الأعمــى عـن نهــج مدمـر ٍ خاطـئ لقيـــادة فاشــلة وليــس ( الحــزب ) كمــا قــد يتوهــم ويعتـقــد البعـض منهـم وهــم( مـع الأســف ) كثيــرون بأنـنــا بمجــرد انتــقـاد هــــذا النهــج الكارثــي , نكــون قــد هاجــــمـنـــا( الحــزب ) بغيــة إنكــار دوره التاريخــي ونكــون بذلــك قـد ســاهمنـا بدون وعـي كمـا يصـورون مـع الســاعين إلى تخريبـه وتهميــش دوره في الحيــاة العامــة لأبنــاء شــعبنا العراقـي , وهـذا هـو الأمــر العـُقــَدِي المؤســف الــذي يـأبـى الانفكاك مـن دواخــل هؤلاء .. أتقــدم إليهــم متوســلا ً قراءته بإمعــان .. وعـدم التســرع كالعــادة فـي إطـلاق الأحكــام القاســية التي جبلــوا علــى إطــلاقها ضــد كـل مـن لـم يرتـــض ِبقيــادة ٍ منحــرفة لتكــون آلهــة تعبــد ..وفـي زمـن ولــت فيـــه عبــادة الأصنــام كحقبــة ماثلــة فــي تاريــخ البشــر ومنـذ أزمــان ٍ بعيـــدة نســبيا ً .. وليضــعوا نصــب أعينهــم مـا جـرى فـي مؤتمـر إتحــاد الشـــبيبة الديمقــراطية الــذي ســبق هـذا المؤتمـر بأقــل مـن شــهر ..الـذي أمتنــع خــلاله المندوبيــن عـن اتخاذ خطــوة كهــذه لا لشـــئ إلا لإبقاء خطـوط الرجعـة مـع ( الحـزب ) بكـل قـواعـده وجمـاهيره قائمــة , وليــس مـع ( القيــادة الكارثيـة ) هــذه المـرة لأننــي واثــق تمــام الثقــة مـمـا أقــول بأن الزمــلاء فـي إتحــاد الشــبيبة الديمقــراطية كانـوا ولا يزالــون يحملــون رايــة الإدانــة لهــذا النهـج والســلوكية التي اشمأزت منهـا أنفســهم والبعيــدة كـل البعــد عـن ما نؤمـن بـه وما نحمـل مـن أفكــار , والتــي تجلـت فـي محاولـة البعـض مـن الأعضــاء الجــدد فـي ( ل . م ) المنتخبــة فـي المؤتمـر الثامــن فـرض إراداتهــم الشــخصية علـى مجريـات وســير الأمــور فـي المؤتمـر , مـمـا تســبب فـي حــدوث مشــكلة ومشــادة كــلامية بين رفــاق فـي مكتــب الســكرتاريـة وبيـن أحـد الأعضــاء الجــدد فـي ( ل. م ) والـذي أوصـل بدوره الأمـر إلى حــد التهـديد بمنـع الزميــل صاحب المشــادة الكـلامية معـه مـن مقــرات الحــزب , وبالذات كمـا قال نصــا ً :
( ســأجعـل دخـولـك إلى المقــرات أمــراً صـعب المنــال ولــو حتــى فـي الأحــلام )
لينظـر ويسـمع كـل " شـيوعـي " يدعـي بأنـه شـريف وغيـور علـى وحـدة الحـزب الفكرية والتنظيميـة ويهـاجم رفـاق الأمس بنعوت وتشـويهات بائســة لا تـدلل إلا على بعثيـة منهجيــة لـدى مســوقيهـا , ليســتمعوا إلى هـذا الصــفيق الـذي يتحـدث عـن المقرات الحزبيـة وكأنها ضيعـة خاصـة بـه ورثهـا عـن أبائـه وأجــداده .
أي نمــاذج مـن القادة اللذيـن أجـاد بهـم علينــا المؤتمـر ( التاريخـي ) الـذي يطبـل لـه ولنجاحاتـه البائــسون مـن حملـة الأقــلام الرخيصــة .
إن هـذا البيــان وبمــا يحملــه مـن دلالات ومعــان ٍ وأحــداث مترابطــة مـع مـا جـرى فـي ســـابقه ( مؤتمــر الشـــبيبة ) يؤشـــر صحــة ما ذهــب إليــه الكثيــر مـن رفــاق الحـزب اللـذيـن ابتعدوا عـن مسـيرة الحـزب بعـد إطـلالة العام 2004 بقليــل وهـم يكتشــفون حقائـق مذهلــة كـل يوم كان يمـر عليهـم وهـم يعملـون فـي صـفوف الحـزب , هـذا الذهــاب القائـل بـأن النهـج الـذي تسـير عليـه القيــادة الحاليــة فـي تســيير دفـة الأمـور فـي الحيــاة الداخليــة للحـزب مخــطط لـه مســبقا ً وبعنايـــة فائقـة مـن قبـل أركـان هـذه " القيــادة " والـذي لا يهـدف فـي حقيقتــه إلا إلـى تذويـب وإنهـاء دور و وجـود الحـزب فـي الحيــاة الســياسية العامـة للبــلاد .. ودليلهــم فـي ذلــك قـائـم علـى تفاصيـل ألأحـداث وسـبل سيـرها فـي المؤتمـر الثامـن والتـي قادت فيمـا قادت وتحـت يافطـة الديمقـراطية الخادعـة الـى صـعود مثـل هـذا العنصـر السيئ الـذي لا يمتلــك مثلــه مثــل الكثيــر مـن أعضــاء ( ل . م ) الحاليـــة أي خلفيــة فكــرية أو ثقافيــة تشـــير وتــدلل على انتمائه الفكري للماركســية بوصفهــا الســـلاح الأخـــلاقي و النضــالي المجــرب .. ولكنــه علـى العكـس يمتلـك المؤهـل الأكبـر والأكثــر ترجيحــا ً فـي قيـاسـات " البوليتـبيرو " الحاكمـة والمتســلطة علــى مقـدرات الحـزب .. فهـو يمتلـك خلفيــة " أنصــارية " مضــافا ً إليهــا نكهـات تحليه و تعطيــر .. مـعززة ً بالقــدر الكافــي مـن الخســة والوضــاعة .
هـذه الخســة والوضــاعة هـي التـي قادت هـذا " الرفيــق " عضـو اللجنــة المركزيــة الجــديد الى محـاولـة فـرض شــخصية بنـت شـــقيقتـه , عـندما طلـب مــن الزمــلاء فـي مكتـب الســكرتاريـة لاتحاد الشـــبيبة أن يوفـروا الأجـواء الكفيلــة بتصــعيدها الـى مكتـب الســكرتاريـة عبـر أنجـاحها بالانتخابات والتحشــيد لهـا بين صـفوف الناخبيــن وهـي الفاشــلة فـي صــفوف إتحــاد الطلبـة العــام فـي الجمهـوريـة العراقيــة .. وهـذا الأمــر هـو الـذي قــاد لاعتراض الزميـــل الـذي تحـول نقاشــه مــع الســـيد ( س . س ) إلى تلــك المشــادة التي أشــرنا إليها والتــي انتهت بالتهــديد والوعيــد بحرمـان الزميــل مـن الدخــول إلى إقطاعيــة والــد الرفيــق المومــا إليــه .
لمــن يـقر ومــن يرفـض .. لمــن ســـيؤيـدنـي ومـن ســيقف ضــدي فـي ما ذهبــت إليــه , ولمــن ســينبـري حـال قراءتـه لموضوعي هـذا ويشــحذ قلمـه المبــري جيــدا ً لمثــل هـذه الحـالات التي يتطـاول بهـا المتخلفيـن فكريـا ً مـن أمثــالي على الذوات العليــة لجــوقــة الأفنــدية مـن الجاليــة الدانمركية والســويدية .. أقولهـا صريحة واضحـة .. أشــربوا مـن البحــر .. فلقــد بلــغ الســيل الزبــى .. أكسروا أقــلامكـم بأيــديكــم وتوبــوا إلى الشــعب توبـة نصــوحة .. فأن حســاب الشــعب والتاريــخ لا يرحــم .. لأنهمــا لا يمتلكــان مـن صــفات الله القـدير الواردة فـي فاتحـة الكتـاب شــيئا ً تأملــون فـي استغلاله ســاعة النشــر والحشــر الشــعبيان .. هـذه مجـريات الأمـور تحـت رايـة ( الوافـدين ) فضـائح تزكـم لهـا حتـى الأنـوف المبتــلاة بانسداد مزمــن .. هـذا مـا جـرى فـي آليـة ترشـيح المنـدوبين إلى الكونفــرنس الســادس المنعقــد فـي فنـدق بابـل ..وهـذا مـا جـرى فـي أروقـة الفنـدق خـلال أيامــه الثــلاث , ولعــل المشــادة التي حصلـت بين الرفيــق عضـو المكتـب الســياسي الجــديد / القــديم ( الـذي باتـت قـصة انقطاعه عـن الحزب لسـنوات ثـلاث وعـودته الصاروخية فـي المؤتمـر ليعاود انتخابه فـي " ل . م " ثــم " م . س " واحـدة مـن النـوادر التـي يتنــدر بهــا معظــم الرفـاق المواظبيـن على الحضــور اليومــي فـي نادي إتحــاد الأدبــاء .. وليــس مـن هـم خارج الحـزب .. فعـند هـؤلاء وأنـا منهـم جرى عـدهـا الأولـى فـي موسـوعة جينيس بالنسبة لسـرعة الانتشار كنكتــة للعام ) وبيـن أحـد المراهقيــن الـذين لا يعرف أحــد مـن الرفــاق شـيئاً عـن تاريخـه الســياسي .. كل نضــاله إنـه هـرب مـع الهـاربيـن الـى كردســتان وكان يومهـا مرشــحا ً لعضــوية الحـزب ..وعـاد إلينــا مـع الوافـدين عضـوا ً فـي لجنـة حزبنــا المركـزية ..تلـك المشــادة التـي أثارت استغراب العـديد مـن حضــور الكونفـرنـس ودهشــتهم الشــديدة مـن قلــة الأدب الراقيـة جـدا التـي أكتسـبها الرفيق مـن معيشــته بين ( البعران ) فـي رمــال صحــاري ( مالمــو ) ردحـا ً طويـلا ً مـن الزمـن .
وأســـتميحكـم عـذراً لأقتبـس فقـرات مـن البيــان علهــا تســهم فـي تقريـب أبعـاد الصـورة لمـن كتـب عليـه أن يكـون مغيبـا ً عنهـا :
" نود أن نحيطكـم علمـاً عـن المندوبيـن المنسـحبين مـن المؤتمـر ( السـابع ) الـذي لـم يتـم انعقاده بســـبب الهيمنـة اللا مشــروعة التـي نجـم عنهـا التـلاعب وتجـاوز أعـراف العمـل الديمقـراطـي فـي الإتحاد وضـرب بنـود النظـام الداخلـي بعـرض الحائـط "
" ولكـن مـا أن بـدأت وقائـع المؤتمـر حـتى بـدأت عمليـة تزييـف إرادتنـا بخـرق بنـود النظــام الداخلـي والـذي تمثــل باعتبار ( الضــيوف ) مندوبيــن وإن كثيـر منهـم وجـوه غريبـة علينـا لـم نلقها فـي العمـل الطـلابي اليـومـي للإتحاد علـى الرغـم مـن إن هـذا الأمــر لـم يحـظ إلا بأصــوات أقــل مـن ثـلـث الحاضــرين علمـاً بأن عـدد الضــيوف كـان أكثـر مـن نصـف الحاضـرين ممـا يتيـح للمجمـوعـة التي فرضـت هـذا الأمـر التأثيـر علـى نتائـج أي تصــويت "
" كذلـك تـم خـرق بنـود النظـام الداخلـي باختيار أحـد الزمـلاء مـن أعضـاء اللجنـة الإستشارية مـع تقـديرنـا لشـخصه الكريـم الـى رئاســة المؤتمـر بينمـا تنـص المـادة ( 4 ) مـن المادة ( 15 ) فـي الباب الرابع مـن النظـام الداخلـي ( لا يحـق لأعضــاء اللجنـة الإســتشـارية التصـويت والترشـيح لهيـئات الإتحــاد ) والخـرق الآخـر ذاتـه لهـذه الفقـرة تكـرر ثانية وتمثـل بالسـماح لزمـلاء آخـرين فـي اللجنـة الإســتشارية بالترشـيح الـى السـكرتارية وســكرتاريـة اللجنـة التنفيـذية فيمــا بعـد "
" فكمـا ابتلت منظمــاتنا الجماهيــرية بأشــخاص خانعيــن ابتلت منظمـاتنا الســياسية بأشــخاص متســلطين وهـذا أمـر رفضـه ممثلوكـم المنتخبــون الذيـن أتسم عملهـم طيلـة الفتـرة بين مؤتمـرين بتجسـيد الإرادة الطـلابية الحـرة وعـدم ركـوعهـا أمـام المجبـولين على التسـلط والهيمنـة وتحقيـق مشــتهياتهـم الشــخصية , إن تاريـخ إتحـادنا المشـرف سـيظـل عصـياً علـى أن تشـوه مثـل هـذه المحـاولات وإن دمـاء شــهدائه عبـر مسـيرتـه الطويلـة سـتظـل المــداد الـذي تكتـب بـه الإرادة الطـلابيـة الحـق فـأنهـا لـم تنـزف إلا مـن أجـل الحـفاظ علـى هـذه الإرادة و رفـض تزييفهـا وطمســها "
" والسـعي معهـم للعـودة عـن النتائـج التـي نجمـت عـن ( مؤتمـر الضـيوف ) و لا يوجـد لدينـا استعداد للتعامـل مـع الســكرتاريـة الجــديدة لأننــا نعتبــرها غيــر شــرعية و إن لــم تصـحح الأمــور فـأن لكـل حادث حـديث ولكـل مقـام مقــال "
وعلـى هـذا النســق سـارت الأمـور فـي جنبـات المؤتمـر الثامـن .. مؤتمـر تكريـس ديكتاتورية الســكرتير .. مؤتمـر التمجيـد بالأســاليب النضــالية المتهرئة .. التي مارســتها ( ل . م ) ومكتبها الســياسي المنـاضـل !!
فبيـن ســـلاح فتــاك متمثــل فـي كتلــة تصــويتية جاهـزة لدفعهـا لصــالح مـن يراد لـه أن يكـون عضـوا ً جديــدا ً معهـم .. وجاهـزة لدفعهـا ضــد مـن لا يريـدون ... وتحـت خيمـة وديكــور الديمقــراطية الحـزبيـة .. مررت أســوأ لعبــة فـي تاريــخ الحـزب .. حيـث جـرى إكمـال أعضــاء ( ل . م ) بالحوا سم و خـدم النظـام السـابق والفاشـلين سـياسيا وتنظيميـا ً وذلـك النـزق الـذي ترك تنظيـم المحافظـة الـذي كان مسـؤولا ً عنـه وسـافر إلى الشـام بعـد أن زعـل على مـن أرضـوه واستدعوه قبل المؤتمـر بثـلاثة أيـام ليكون نجمـة أخـرى فـي علـم ذي نجمــات متعـددة .. علـى ذقـن مـن تريـدون الضحـك يا أولاد الأبالســة .. يا مـن لا غايـة لكـم ســوى التهـديم الجـزئي والهـادئ لبنـاء أمتـد عمـره أربعـة وسـبعين مـن الســنين فـي عمـق الزمـن .. فأمـركـم قـد أنفضـح .. وعلى مســتويات العمـل الحـزبـي الثــلاث ... الكادر المتقـدم الذي أنتفض معلنـا ً عـن نفســه فـي كتلـة تصـحيح المســار ... وفــي مســتوى الشـــبيبة فـي مؤتمـرهـم الأخيــر .. وهـذه الانتفاضة الثالثــة مـن الطلبــة .. بناة المســتقبل وعمــوده الفقـري ... ومـا يـوم الصــرخـة الكبــرى ببعيـــد .




#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - بشت أشان - و ربع قرن من الزمان
- الوجه الأخر لزيارة المالكي لبروكسل
- في عيد العمال تتجدد الآمال ويشتد النضال
- في الذكرى الرابعة والسبعين لتأسيس الحزب الشيوعي العراقي
- ما هكذا يبنى الدفاع عن قيادة الحزب يانبيل
- مرة أخرى مع - أبو زاهد - الذي نصب نفسه قيما ً على أفكار الآخ ...
- كيف تشاد مؤسات ولاية الفقيه في العراق
- مالدي طرأ على المسيرة لتحتاج التصحيح - قراءة في البلاغ الصاد ...
- الحملة الأممية للضغط على الحكومة العراقية لتعليق أحكام الإعد ...
- لا أقول وداعا ً أيها الحكيم
- دعوة لتعميق الحوار


المزيد.....




- هل ستفتح مصر أبوابها للفلسطينيين إذا اجتاحت إسرائيل رفح؟ سام ...
- زيلينسكي يشكو.. الغرب يدافع عن إسرائيل ولا يدعم أوكرانيا
- رئيسة وزراء بريطانيا السابقة: العالم كان أكثر أمانا في عهد ت ...
- شاهد: إسرائيل تعرض مخلفات الصواريخ الإيرانية التي تم إسقاطها ...
- ما هو مخدر الكوش الذي دفع رئيس سيراليون لإعلان حالة الطوارئ ...
- ناسا تكشف ماهية -الجسم الفضائي- الذي سقط في فلوريدا
- مصر تعلق على إمكانية تأثرها بالتغيرات الجوية التي عمت الخليج ...
- خلاف أوروبي حول تصنيف الحرس الثوري الإيراني -منظمة إرهابية- ...
- 8 قتلى بقصف إسرائيلي استهدف سيارة شرطة وسط غزة
- الجيش الإسرائيلي يعرض صاروخا إيرانيا تم اعتراضه خلال الهجوم ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حميد الحلاوي - قراءة في بيان طلابي