أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - حميد الحلاوي - دعوة لتعميق الحوار















المزيد.....

دعوة لتعميق الحوار


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2173 - 2008 / 1 / 27 - 10:45
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


دعـوة لتعميــق الحـوار
رد على مقـالــة / نحـو وحـدة فاعلـة للتيــار الوطني الديمقـراطي

فـي دعوته المؤطـرة أعـلاه , لم يتمكـن الأخ الفاضل " أبو زاهـد " على ما يبـدو من الأنفكـاك عـن أسـاره المتمثل فـي إرتباطـه و ولائه شـبه التام لا للفكر , و لا عـن إعجابه المفرط بالشـخوص التي تدعي تمثليها لهـذا الفكر والأتجـاه المحدث فيه بعـد 1985 , بقدر ما هي تمثل إنقيـاد وراء طروحات هؤلاء المدعين بإنتمائهم أو كونهم الوارثيـن لذاك الفكر, ومحاولة (في إعتقادي المتواضع ) للقفـز على واقـع مـر أرسيت دعائمـه ولأمـد طويـل في تراب وأجـواء وطننـا , وقـد سـاهم هؤلاء بشـكل كبيـر في خلقـه ومهـدوا لسـيادته على الساحة السـياسية العراقية عبر السنوات الخمس المنصرمة .
فظـل يكتـب ويـوجـه النصائـح والإرشـادات وبنفـس الإسـلوب الأبـوي الرعـوي ( الذي أتبعـه معنـا أسـلاف هؤلاء طيلة أربعـة عقـود هي مجموع عمرنـا الحزبـي , قبل أن نعاود إرتباطنـا بعـد سقوط النظـام عبر التسليم باليد من خـلال مسؤولنا الحزبـي الذي أستمر مواظبـا ً على اللقاء وإيصـال البريد وإسـتلامه منا , حتى العام 1999 , عنـدما بلغ من قبل قيادة الحزب في شـقلاوة بتجميد الأنشطة ) , دون أن يضـع إصبعاً واحـداً على الجرح النازف منـذ خمـسة سـنوات في جسـد التيـار الوطنـي الديمقراطي , ولأن واحـداً مـن الأسـباب الجوهـرية في ذلـك , هو ألإبتعـاد عن السـاحة العراقيـة لسـنوات طويلـة , وتلتها سـنوات ما بعـد التغييـر , وعـدم معايشـته لمجريـات الأحـداث اليومية والتي أسـقطت الكثيـر من الأقنعـة عـن وجـوه صـدق فيهـا القول القرآنـي المتمثـل في وصـف الشـعراء ..
" الشــعراء يتبعهـم الغاوون * في كـل واد ٍ يهيمـون * يقولـون ما لا يفعلـون " .
هـذه الوجـوه التي تدعـي تمثيلهـا للتيـار الوطنـي الديمقراطي العراقـي ( وأقولهـا بكـل أسـف , ودون قصد الإسـأءة لأحـد ) فـي حيـن ٍ لم تفقـه فيه ولا معنـى واحـد لمفردة الديمقراطية الكبيرة بمعانيها والغنية بمحتواها , لا من حيث الفهـم ولا من حيث التطبيق , وإذا مـا أراد أي من السـادة قراء وكتـاب الحوار المتمـدن , فإن بإمكاننـا تزويدهـم بالدلائل على ذلك في شـكل ملفات منفصلة وعلى البريد الشخصي لكل منهم , إلا أن ما يهمنـا اليوم هو مـا أراد أن يقدمـه لنا الأخ الفاضل " أبو زاهـد " حول القائمـة العراقية والتي أوجـد له مدخـلا ً لتفكيك بنيتها ونقـدها , عبر نقله الخبـر عـن المؤتمر الـذي تعشـم فيه كل الخيـر مؤمـلا ًأن يلعب الدور المنشـود في توحيد التيار الديمقراطي , في نفس الوقت الذي تسـعى فيه عناصر من القائمـة لتهـديم هـذا الجهـد , وهو بذلـك لم يبتعـد مـع الأسـف عن الإطـار الـذي حاولت وضعنـا فيه القيادات السـالفة الذكر , فرحلت غير مأسـوفاً عليهـا , ولم تتمكـن من تحقيق غاياتها , كمـا سيلحق بها الكثيـر من مرتـدي أقنعـة الديمقراطية :
( ورغـم إن بعـض القـوى الديمقراطية ... " لماذا هـذا الإسلوب ..هل لا زلنا لانسـتطيع تسمية الأشياء بمسمياتها رغم إننـا نكيل المديح !!! , أم إنها خشية من أن يتهمنا أحـد بالإنحياز لهـذه القيادة رغم إنها أعلنت بقدر كبير من الجرأة عـن كونها تيـارا ً ديمقراطياً وما زالت الخطوط الحمراء بهذا المعنى على جدران البنايات التي أحتلتها لتجعل منها مقرات والتي كانت في الكسرة وساحة الأندلس .. مقر التيار الوطني الديمقراطي .. هكذا عبرت عن نفسـها أول أيام السقوط الدراماتيكي للنظام السابق , لكنها تحت وطـأة الضغط الجماهيري وخشية إنفضاض الجموع عن هـذه المقرات إضطرت لوضع إسم .. الحزب الشيوعي العراقي ..فوق تلك الأبنية " ... حاولـت منذ سـقوط النظـام ولحـد الآن توحيـد جهودهـا وعقـدت إجتماعات و مؤتمرات كثيـرة ... " هـل ممكنــا ً تعـداد خمسـة منها ...إذا أمكن ..أما إذا كنت تريد أن تحسب اللقاءات التي قامت بها لجنة العلاقات الوطنية في مقر الأندلس على إنها مؤتمرات ...فهـذه أيضـا ً قفزة أخرى فوق واقـع مر... يجســده اللقـاء الأخير .. إلا أنها لم تتمكن من الوصول الى تحالف بنـاء يسـهم في لجـم الإختنــاق الطائفـي ...... لوجـود بعض القوى التي لديهـا أجندات مختلفة , لا تنسـجم وطبيعـة القـوى الوطنيـة الديمقراطيـة !!!!!!!.
مـن هـذا المدخـل الغير مقنـع حاول الأخ أبو زاهـد النيل من شخص أحد أعضـاء القائمة العراقية , لا لكونـه حامـلا ً لأجندة من اللواتي وصفها الأخ الفاضل لأن هـذا الشـخص لم يكن حاضرا ً (حسب معلوماتي المتواضعة ) في كل الأنشـطة التي أشار اليها الأخ على إنهـا ( إجتماعات ومؤتمرات ) , وأنمـا ( أرجو أن لا يخيب ظني ) لأن هـذا الشـخص وجته نقـدا ً لاذعـا ً ومباشـرا ًلمواقف قيادة الحزب الشيوعي الحالية , أمـام الفضائيات , عبر إبقائها لوزيرها في الحكومة التي يصفهـا الأخ أبو زاهـد كما يأتي :
" ولعلهـا بداية لأشــراك ..... التي ترفض النهج المحاصصاتي السـائد هـذه الأيام .. بما فيهـا القوى الإسـلامية الوطنية التي تؤمن بالديمقراطية والتداول السلمي للسلطة , وتنـأى بنفسها عن التكتل الطائفـي , وتعمـل بوحـي من سياستها الوطنية البعيدة عن التفرقـة والتعصب وضيق الأفق الديني والقومي "
" إذا سـارت الأمـور بإتجاهــات طائفية كمـا هـي عليـه الآن "
" لفشـل الأطراف السابقة في إدارة دفـة الأمور خـلال السنوات الماضية , وخيبة أمـل الجماهيـر فيهـا , وغرقهـا في الفسـاد المالـي والإداري , وإســهامها في تردي الأوضاع في البـلاد "
السـؤال الموجه الى أخي أبو زاهـد الآن وقبل أن أنتقل معه الى موضوعة " العراقية " :
" فـي ظل أوضاع توصيفاتـك لها كما سـبق ماهي مبررات بقاء " رائـد فهمـي " .... ومعذرة ٍ فأنا لم أكن أريد التطرق الى أسماء ولكنك بهجومك الغير مبرر والبعيد كل البعـد عن مفاهيم الديمقراطية القائمة على إحترام الرأي الآخر رغم الأختلاف معه , ونشـرك أسم السيد " النجيفي " على صفحات الحوار على أنه أحد عوامل إنهيار الجهود المشتركة لبناء الوطن ( رغـم إني لا أعرف هذا السيد لا على المستوى الشخصي ولا السياسي ..إلا من خـلال إنضمامنا الى القائمة العراقية وبروز أسم هذا السيد كمتحـدث ينتمي الى تلك القائمة ) أجبرتني على التطرق الى الأسماء ... أقول ماهـي مبررات بقاء هـذا السيد في حكومة كهـذه من وجهة نظر من تريـد التسـويق لكونهم قادة ميدانيين للنضال الوطني الديمقراطي بعد أن فقدوا وبكل جدارة كل ما كان يؤهلهم سـابقا ًلهذا الأمر , لا بل ماهـي مبررات رائـد الديمقراطية والتجديد للبقـاء وتنظيمـه في عمليـة سـياسية افرغتها أنت بقلمـك من كل محتـوى ديمقراطي و وطني ؟.
أنتقل معـك الآن الى " العراقية "
وهـذا موضوع ذو شـجون ..أردت دون أن تدري أن تفتح من خلالها أبواب جهنم ..لكنك لم تفكر بمن سيغلقها بعدك .. الســؤال :
إن قائمـة كهـذه تحمـل كل هـذه السمات ( كما فككتها أنت بنيوياً )مـن " طيحـان الحظ " ومعذرة ٍ مرة أخرى من كل أعضاء القائمة ومن القراء الأعزاء لأستعمال هـذه الألفاظ ....أين كنت وكان قلمـك عنها عندما قرر السيد حميد مجيد موسى الدخول فيها ؟
أم إنك أكتشفت ذلك مؤخراً .. أو كانت لك من البداية وجهة النظر هـذه لكنك لم تعبر عنها كما الآلاف من مناصري السيد " موسى " ...خشية الإنتقام المعهود في حالات كهـذه .. أم إنك لم تستطع قول " كــلا " ربمـا لكونك خارج التنظيم وقـد تربيت مسـبقا ً على عدم الإقتراب من النار التي قد تحرق ( صوابيعك ) .
أم أنت مع السيد " موسى " في فلسفة التجاريب تيمناً بقول الشـاعر :
وجـرب الناس تأمـن من عواقبهـم
ما لـذة العيش إلا بالتجاريب
أو أنت معنا ومـع القاعـدة الجماهيرية ومع الطبقة العاملة والكادحين بشتى فئاتهم في إيماننـا المطلق بصحة ما جـاء في البيت التالي :
إذا رأيت نيــوب الليــــث بارزة ً
فلا تظـن إن الليـث يبتسـم
أنـا سـأورد لـك مثـلا ً عـن القاعـدة ( السـوبر ) الديمقراطية التي أتبعها السيد " موسى " وأركان حربه في الإستئناس برأي القاعـدة الحزبية في هـذه الموضوعة .
قبيل الأعـلان عن القائمـة بليلـة ٍ واحـدة فقط إنطلـق مسؤولي محليات بغـداد ( 7 محليات والحمد لله ) لعقد إجتماعات طارئـة , أستمرت حتى سـاعات متأخرة من الليل رغم الوضع الأمنـي البائس أيامها , لأخـذ رأي كوادر الحزب في الموضوع , وفي أحدى هـذه المحليات دار الآتي :
المسؤول : رفاق لقد قطعت قيادة الحزب شوطاً طويـلا ًفي المفاوضات حول تشكيل القائمة العراقية التي سـتعلن غـدا ً , وإن القيادة تنتظر رأيكم الـذي يجب أن أنقله الآن , وبعد التصويت مباشـرةً , سنجري الآن إستفتاء , مـن مـع ومن ضـد , هكـذا وبإختصار شـديد جرى إخراج مسرحية الإنضمام للقائمة العراقية .. في واحـدة من تلك المحليات كانت النتيجة 12 مـع 1 ضد , طالب هـذا الواحـد بتثبيت رأيه بكل صراحة في محاضر الأجتماع والـذي كان كالآتي:
أنا أعلن زيف الأدعاءات بوجود أي نوع من الديمقراطية داخل الحزب , وأن القرارات الفوقية ما زالت تفعل فعلها منذ عشرات السنين , وأن موضوع كهذا كان من الأجدر بهذه القيادة أن تبدأ النقاش حوله في الخلايا الحزبية تزامنا ً مع بداية المفاوضات حتى يتبلور الرأى الأفضل .. وحدد مبررات رفضه الأنضمـام للقائمة ..والتي كانت بشكل لايكاد التمييز بينه وبين ما تفضلت أنت به في عملية التفكيك البنيوي النقدية , لكنه أمتاز عنك بكونه صاحب السبق في الموضوع ..وهو الآن خارج التنظيم بمحض إرادته بعـد أن لاحظ محاولات الأقصاء والتهميش المراد تنفيذها بحقه , فأستبق الموضوع بالخروج .
أنا معك قلبا ً وقالبا ً في ... إن السعي لبناء التيار الديمقراطي مهمة وطنية على الجميع السعي لأنجاحها .. ولكني لست معك فيما ذهبت إليه ... بغية الخروج بالعملية السياسية من الخانق الضيق الذي دفعتها إليه القوى الطائفية ..
لأنـي أسمع وأرى في كل لحظة تمـر الممارسات القذرة التي يتبعها هؤلاء.. وأتمكن دون الحاجة الى نصائح أبوية
و لا إرشادات رعوية .. وأدرك جيداً ( وهـذا لسان حال الجميع في القواعـد الجماهيرية والطبقة العاملة وفئات الكادحين والشبيبة والطلبة والنساء ) أن الأوراق التي تحاول مقالتك تجيير النضال الوطني لصالحها قد أحترقت وصارت مكشوفة لأنها :
1- صوتت بالضـد من إرادة " العراقية " أولا ً.. مع تحفظنا الشـديد على الكثير من مواقف هذه القائمة .. وبالضد من تطلعات قطاعات واسعة من الجماهير على قرار تقسيم العراق وفق النهج الطائفي المقيت .. وليس على غرار ما جاء به قانون إدارة الدولة وما معمول به في الكثير من الدول التي تتبع نظاما فيدراليا ً .. إن تمرير قانون الأقاليم وعبر صوتي " الشيخين الجليلين " وبالشكل الذي يروج له قائد و زعيم الأئتلاف الطائفي ونجله كان بمثابة الطامة الكبرى على رؤوس أبناء شعبنا .. وهذا التصويت هو الذي سهل لمن أسميتهم أنت ( فشل الأطراف السابقة في إدارة دفة الأمور ) والمنادين بالتقسيم الطائفي أن يرفعوا أصواتهم عالياً بعد أن كان الخفوت نصيبها لبعض الوقت قبل تمرير القانون .
2- عدم إنسحاب الوزير هو الـذي دعم الهجوم المقابل " للنهج المحاصصاتي " و " الإطروحات القومية و
الطائفية " ضد العراقية والتوافق رغم عدم تطابق آرائنا معهما , لكننا كنا نرى العكس ..صوابا ً في تكتيكهما .. رغم معرفتنا التامة بالنوايا الكاملة لكل طرف من أطراف النزاع آنذاك , لكننا كنا ولا نزال نرى إن ذهاب هـذه الحكومة الى جهنم وبئس المصير كان الأفضل لأكثر من ثمانية ملايين عراقي مشرد في الداخل والخارج ( من ضمنهم كاتب السطور ) أعتبروا ذلك التشرد واحـد من سلسلة منجزاتها التي يندى لها جبين الأنسانية خجـلا ً والي صار الإستماع اليها وتعدادها مثل إسطوانة مشروخة ملازمة لحياة العراقيين , " البطالة / البنى التحتية المدمرة / الخدمات المفقودة / إنعدام الرعاية الصحية / وآخـر الأثــافي , تفشـي المخدرات والدعارة المقنعة " .
إننـا لانعلم إذا كانت القيادة التي تسوق لها , في قرارها " الصائب " بعدم سحب الوزير تسـتبصر المسـتقبل ,فلماذا لم تسـتبصر قبل دخولها " العملية السياسية " أولا ً ثم " القائمة العراقية " أم إنها كانت في حال مشابه لحالك , وأنت تكتشف عبر التفكيكية , أن " العراقية " مشــروع فاشل كما هي عليه " العملية السياسية " .
3- الدفاع المستميت عن قانون النفط والغاز ومحاولة تصويره وكأنه الحل الناجع لمشاكل الوطن , في حين إنه لا يمثل و بإجماع الخبراء والمختصين والعمال والفلاحين لابل حتى ربات البيوت , إلا محاولة لربط الأقتصاد العراقي بعجلة الإحتكارات الأمبريالية , وعبارة عن عملية تسديد أقساط مستحقة الدفع لقوى الإحتلال جراء قيامها بدور القاتل المأجور لصالح من يحكمون البلاد اليوم .
إن هـذه الحقيقة الناصعة تفضح حقيقة الإدعاءات الزائفة للمعارضة الوطنية الباسلة والتضحيات الجسيمة والى آخر ما موجود في جعبة الحاوي , إن فشـل هـذه القوى في الوصول الى تحالف قوي قادر على إسقاط النظام المهترئ خلال سنوات النضال ( المقزز الزاكم للأنوف ) السلبي كان قصـورا ً ذاتيا ً كبيراً ينبغي اليوم على كل من يدعي منهم وجود بقية باقية من الشرف السياسي والوطنية لديه , أن يقدم كشف حساب لأبنـاء الشعب , يعتذر فيه عن كل ما سبق الإحتلال من تهافت على بساطيل الغزاة من أجل إستقدامهم لبلدنا من أجل القضاء على عامل الأرق الدائم لـ ( الدكتور والسيد والشيخ والرفيق والمام والكاك ) .
ولا ينبغي عليهم الإمعان في الإساءة لهذا الشعب كما تفعل قيادة التنظيم الشيوعي الحالى .. عندما يروج السيد " موسى " لهذا القانون وكأنه عصا الساحر .

للموضوع صلة



#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- حوار مع الرفيق فتحي فضل الناطق الرسمي باسم الحزب الشيوعي الس ...
- أبو شحادة يدعو لمشاركة واسعة في مسير يوم الأرض
- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - حميد الحلاوي - دعوة لتعميق الحوار