الحوار المتمدن تشغل مكانة خاصة في عالم الصفحات الالكترونية

صلاح بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 677 - 2003 / 12 / 9 - 03:28
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

الأستاذ رزكار عقراوي منسق تحرير الحوار المتمدن المحترم
    بعد التحية .
    بمناسبة مضي عامين على الحوار المتمدن اتقدم اليكم بالتهاني الاخوية الصادقه متمنياً لكم دوام   الاستمرارية في عملكم الثقافي والسياسي الرائع .
   لاشك أن الحوار المتمدن تشغل مكانة خاصة في عالم الصفحات الالكترونية وفي زمن قصير استطعتم تطويرها لتصل الى مستوى الصفحات العالمية تقدم خدماتها الممتازه الى الكتاب والمثقفين وتفسح لهم المجال بطرح آرائهم ومواقفهم بكل حرية كما تفتح مساحة واسعة لكل القوى السياسية بمختلف ميولها وخاصة القوى الديموقراطية واليسارية والثورية من جميع الشعوب والقوميات وخاصة العربية والكردية لتعبر عن ذاتها وتوضح مشاريعها و برامجها حول الحاضر والمستقبل ، وهي بذلك تحقق نجاحاً باهراً في تقريب وجهات النظر والتعايش الاخوى والحوار الهادئ وفي ملئ جزء من الفراغ الناجم عن استبداد الانظمة وقمع الاجهزة السلطويه الظالمه وفرض المنع على حرية الكلمة في بلداننا .

اهنئكم مرة اخرى من القلب ودمتم
                         

#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل