أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - صلاح بدرالدين - العجائب السبع















المزيد.....

العجائب السبع


صلاح بدرالدين

الحوار المتمدن-العدد: 544 - 2003 / 7 / 22 - 22:15
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


 
                                                                             
       يستحضر عنوان مقالتنا المثل القديم حول عجائب الدنيا السبع فيما نحن بصدد اظهار مواقف وآراء في مرحلتنا الراهنة التي تمربها منطقتنا وهي تتسم بالغرابة  للوهلة الاولى في حين ان المفاجأة تهدأ اذا علمنا أن الامور لاتسير بشكلها الطبيعي في الحالات الانتقالية وخلال اجتياز المنعطفات الحاده والترقب لحصول الاحداث والانتقال الى اوضاع جديدة كما هو حاصل الآن تحديداً لبدان منطقتنا بعد حرب حرية العراق .
      وفي مثل هذه الحالات الحبلى بالأفرازات والمعطيات المستجدة وبمواقف مدروسة وغير مدروسة متأنية ومتسرعة معتدلة ومتشدده عميقة وسطحية لابد من التصدي للجانب السلبي واشباعه نقداً والتصدي له بكل قوة وجرأة . ومكاشفة الواهمين في مواقفهم الخاطئة وذلك خدمة للحقيقة ومساهمة في ايجاد السبل الكفيلة بحل الازمات القائمة في اطار مصالح المجموع شعوباً واوطاناً وافراداً .
      وفي هذه العجالة سنحاول استقراء سبع من المواقف الغريبة في مضمونها صادرة عن انظمة وافراد ومجموعات خلال الفترة القريبة الماضية ونتوقع استمرار العديد من الاقلام في بث مثل هذه العجائب والغرائب في المدى المنظور من المرحلة التي نجتازها .
1- أبدت كل من الحكومتين السورية والايرانية شكوكهما حيال - مجلس الحكم - في العراق واعتباره لايمثل الشعب العراقي وجاء بقرار من قوى الاحتلال وطالبتا بضرورة الاتيان بحكومة عراقية منتخبة وديموقراطية تعبر عن ارادة وطموحات الشعب العراقي ، كما اعتبرتا ولو من طرف خفي أن المجلس ماهو إلا تشكيلة طائفية على حساب الوطنية العراقية .
     بادئ ذي بدء يجب التمييز بين الموقفين السوري والايراني المستمرين منذ عهد صدام حسين على الاقل من الناحية التكتيكية فقد وزعت الحكومتان الادوار بشكل منسق حول الموقف من النظام العراقي وقوى المعارضة العراقية ولم تكوناً في موقع مناهضة النظام أو العمل على اسقاطه بل قدمتا له في الاعوام الاخيرة وخلال الحرب وما بعد السقوط دعماً متزايداً في مجال المعلومات ، والاقتصاد ، والتجارة والاتصال بالعالم الخارجي واختراق الحصار والاسلحة والمتطوعين وغير ذلك من الامور التي مازالت مستمرة حتى الآن . هذا من ناحية ومن الجهة الاخرى من الغرابة المضحكة أن تطلب حكومتان غير ديموقراطتين بل ونظامان دكتاتورييان بعراق ديموقراطي ويطالبان بالصفة التمثيلية لاعضاء مجلس الحكم ويتهمان المجلس بالطائفية وهما طائفييان حتى العظم ومحسوبين على - محور الشر - وعليهما مآخذ بممارسة الارهاب تجاه القوميات والشعوب والقوى الوطنية والديموقراطية وبدعم الارهابين ومواجهة السلام في الشرق الاوسط . لاشك أن النظامين لايتحملان ان يقوم الشعب العراقي بحكم نفسه بنفسه وان يبني بلده بدعم واسناد قوى التحالف الدولي وهيئة الامم المتحدة وان يخوض تجربته الديموقراطية الفتية

 


بمختلف قومياته وتياراته السياسية والدينية والمذهبية على انقاض نظام الحزب الواحد الدكتاتوري الشوفيني الطائفي العشائري .
2- تناقلت وسائل الاعلام التركية والعربية وكذلك العالمية أن تركيا أبدت استعدادها لتقديم المساعدة للعراق الجديد عبر المساهمة في وضع وصياغة دستور جديد للبلاد ونقلت احدى وكالات الانباء التركية أن هذا العرض قدم للوفد الاسرائيلي ايضاً الذي زار انقره برئاسة رئيس دولة اسرائيل قبل اسبوع وسيقدم الى الجانب الفلسطيني اي قيام تركيا بصياغة مشروع دستور لاسرائيل والسلطة الفلسطينية لحل الخلاف بين الجانبين .
      وجه الغرابة في هذه المسألة أن كلاً من العراق وفلسطين يعانيان منذ عقود أزمة حل المسألة القومية بالطرق السلمية وأن مشكلة البلدين تكمن في ايجاد دستور وقوانين وقواعد سياسية واجتماعية وثقافية واقتصادية تكفل حرية شعوبهما في تقرير المصير .
      أما تركيا التي تعاني من نفس المشكله وتعجز عن حلها بل تحاول التخلص منها عبر الاسلوب العسكري والغاء الآخر الكردي ليست مؤهلة طبعاً لامن قريب أو بعيد في المساهمة بصياغة مبادئ انسانية ودستورية تهدف ابادة شعوب وقوميات باكملها كطريقة تركية للحل .
     من جهة أخرى تركيا تعاني منذ مجئ النظام الكمالي من ازمة دستورية واشكالية معقدة في بنود الدستور ، ومن ضمنها مادتان مازالت المجموعة الاوروبية تطالب بالغائهما والصراع دائر بين الاوساط السياسية والعسكر التركي حول هذا الموضوع على الصعد الرسمية والبرلمانية والشعبية والحزبية ، ولذلك فان تركيا بأمس الحاجه الى من يقدم لها العون ويبادر الى صياغة دستور ديموقراطي تعددي على انقاض الدستور الكمالي المستند الى المبادئ والتوجهات العنصرية والدكتاتورية .
3- يستمر امين عام جامعة الدول العربية في عناده - القومي - تجاه العراق الحر الجديد . ويواصل نهج الثأر لنظام صدام حسين المقبور و - عروبته - عبر تجاهل الزلزال العراقي ، والتغيير العميق الذي حصل بفضل ارادة شعب العراق ودعم قوى التحالف ، ومن خلال التشكيك المتواصل بالبديل الديموقراطي الأئتلافي المتجسد في مجلس الحكم الذي يمثل في هذه المرحلة الحرجة مختلف قوميات واثنيات وطوائف الشعب العراقي . والغريب أن السيد الامين العام يشارك - الجوقة السورية - الايرانية - في اطلاق سمة الطائفية على المجلس . والسبب لديه غير واضح . هل يرى أن التمثيل العادل لاطياف الشعب العراقي والذي يتطلب اولاً تثبيت اغلبية شيعية تهديداً لجماعة النظام البائد وثانياً هل ان تمثيل الشعب الكردي حسب نسبته العددية - رغم أن المجلس لايعبر عن ذلك بشكل عادل - هو تحدياً - لعروبة - العراق أو بالاحرى للعروبة بمفهوم - صدام - وحزبه البعثي القائد للدولة والمجتمع ؟ أم ان - عياط - السيد الامين العام نجم عن اكتشاف الكم الهائل من المقابر الجماعية للضحايا من الاكراد والعرب التي دشنها اصدقاؤه من النظام العراقي كمأثرة من مآثر - عروبة صدام حسين - أم انه يخشى على انظمته الرسمية من السقوط الواحد تلو الآخر اذا ما استقرت التجربة العراقية الوليدة ؟ .

 


4- يعتبر الدكتور - غسان سلامة - مستشار ممثل رئيس هيئة الامم المتحدة في العراق من الاعضاء الاصيلين في جوقة - الامين العام للجامعة العربية زائد سورية وايران - وكما هو واضح فقد قادت هذه الجوقة في الاشهر الاخيرة كل المعارك - الخاسره - للدفاع عن نظام صدام حسين من على منابر الجامعة العربية وعدم الانحياز ، والمؤتمر الاسلامي وهيئة الامم المتحدة .
      وجه الغرابة أن السيد سلامة وعندما كان استاذاً في جامعة - السوربون - الفرنسية وفي كتابه الموسوم - الدولة والمجتمع في المشرق العربي - طرح موقفاً ديموقراطياً تجاه الشعب الكردي في بعض البلدان ، وبعد ان تسلم وزاره الثقافة في لبنان تغيرت احواله وتحول خلال حرب حرية العراق نجماً تلفزيونياً يحكي بالاستراتيجية العسكرية والتحليل السياسي لصالح صمود النظام العراقي وقهر قوات الاحتلال وقد زادها السيد - سلامه - حينها عندما قال في معرض الرد على سؤال حول رأيه بتصريح الرئيس بوش بخصوص الحق الفدرالي لشعب كردستان : " انني قلق الآن بشكل حقيقي على وحدة وسلامة العراق ، نعم انا قلق من تصريح - بوش " هكذا تحول ذلك الاستاذ المسالم المؤمن بحق الشعوب في - باريس - الى ذئب شوفيني وهو وزير في - بيروت - وخلال اصطحابه لممثل الامين العام في زيارته الاخيرة الى العراق لم يكن ودياً تجاه الكرد وقضيتهم وحقوقهم . بل ادلى بتصريحات الى صحيفة - النهار - اعتبر ان الامم المتحدة ستراعي التنوع الطائفي في العراق  (انظر التنوع الطائفي ) وليس التنوع القومي حتى لا يأتي على ذكر الشعب الكردي وحقه ومحنته وضحاياه في القبور الجماعية .
     ومن الجديد ذكره فإن مهمة ممثل الامين العام ستنتهي في اكتوبر القادم وسيحل محله احد الثلاثة : الاخضر الابراهيمي أو شخصية تونسية تعمل في موقع رفيع بهيئة الامم أو د. غسان سلامة . والموضوع برسم مجلس الحكم والحركة السياسية الكردية .
5- أما السيد - عزمي بشارة - العضو الآخر في - الجوقه - فيتلون - وحلا - بشان العراق . ففي مقالته الموسومه - واقعية موحلة - المنشورة بصحيفة - الحياة - يصب جام غضبه على مجلس الحكم وطائفيته - ويعتبران الترتيب جاء على اسس مذهبيه دون اعتبار للمبادئ الوطنية العراقية غريب أمر هؤلاء عندما غضوا الطرف عن جرائم النظام المقبور بحجة المصالح - القومية - العليا ومواجهة الصهيونية - وكأن صدام كان احد فرسان المواجهة - وكان يمارس حينها النهج الطائفي - العشائري - العائلي - العنصري فلماذا لم يطالبوه وهو كان في خندقهم بالتخلي عن ذلك النهج . والآن وبعد أن خرب النظام السابق البنية التحتية الاقتصادية والاجتماعية للبلاد وجاء التحالف بناء على رغبة حركة المعارضة الوطنية العراقية لانقاذ شعب العراق وفي هذه الفترة الانتقالية المحدده ليس بالامكان بناء اكثر واوسع واسلم من هكذا مجلس حكم وبطبيعه الحال أن يكون معبراً عن نسيج شعب العراق . مثلما يجسد السيد - عزمي بشاره المسيحي - تمثيلاً لطائفته ولشعبه في دولة اسرائيل وفي الكنيست الاسرائيلى الى جانب مسلمين عرب ودروز . ومثلما شغل السيد - غسان سلامة - مقعده المسيحي في الحكومة اللبنانية المبنية اصلاً على تحالف وتعاقد الطوائف ، وما العيب في ذلك ؟

 


      الغريب أن السيد - عزمي بشاره - الصديق الصدوق لرموز الانظمة المستبدة في المنطقة يتصدى في اسرائيل لمهمة احياء الحركة القومية العربية وتحقيق حقوق الاقلية العربية على اساس قومي وبمواجهة - الاسرلة - والحصول على موقع لعرب اسرائيل كشعب يتمتع بكافة الحقوق ، وهذه مهمة نبيلة ولاغبار عليها ، والسؤال هو : لماذا يتجاهل الوجود الكردي وحقوق الشعب الكردي وارادته في تحقيق تقرير المصير على اساس الاتحاد الاختياري والفدرالية التي ارتضاها ديموقراطياً منذ عام 1992 .
6- من جانبه السيد - كاني يلماز - عضو قيادة ( ث ك ك - كا د ك ) ينضح ديموقراطية ويوزعها يميناً وشمالاً ففي لقاء له مع فضائية ( Med TV ) صرح بأن - ث ك ك - جلب الديموقراطية الى سورية ونقلها ووزعها بين اوساط الشعب السوري ، وأن الديموقراطية انتهت في سورية بعد خروج قائده القومي السيد - عبدالله اوجلان - ووفاة الرئيس حافظ الاسد الذي تحققت السلطة الديموقراطية في عهده في البلاد . نعم هذه هي تصريحات السيد - يلماز - بدون زيادة أو نقصان وهل هناك اعجب وأغرب مما نطق به هذا القائد في بقايا - ث ك ك - الذي طرد من بريطانيا بعد اعتقاله بتهم عديدة - ومنها شنيعة - ماعدا تهمة العمل السياسي .
       الأغلبية من ابناء كردستان وكل الحركة السياسية الكردية على علم بطبيعة - ث ك ك - الارهابية ووسائله العنفية ضد الكرد اولا وتعاونه الوثيق الى درجة التبعية مع نظام البعث في سورية لاكثر من عقدين وحتى طرد زعيمة لقاء - صفقة - معروفة . لقد مارس قادة هذا الحزب الارهاب والقتل ضد اعضاء حزبهم وضد الاحزاب الكردية الاخرى وضد ابناء اجزاء كردستان المختلفه ، وكان يحكم على طريقة الانظمة الدكتاتورية من جانب فرد واحد وحسب مزاجه وميوله وتصرفاته . وكان هذا احد اسباب انكفاء شعبيته وانهياره الفكري والسياسي والتنظيمي .
      اما القول بأن نظام الاسد الاب كان ديموقراطياً فهذا يخالف الواقع ويتناقض مع حقائق التاريخ والسياسة ومع نظرة الشعب السوري وقواه الديموقراطية وحركته السياسية التي تعتبر أن أسوأ فترة مرت على سورية كانت مرحلة حكم الرئيس الراحل حافظ الاسد ، وهكذا الحال بالنسبة للشعب الكردي في سورية .
      ليس غريباً أن تكون ديموقراطية نظام الاسد نسخة من ديموقراطية - ث ك ك - وطارت بعد ان طار القائدان القومييان وانا لله وإنا اليه راجعون والعوض بسلامة شعوبنا بعد حرمانها من تلك الديموقراطية التي فاقت في عدالتها قوانين - بيزنطه - واثينا - واسبارطه -
7- بعد تحول الزعيم الليبي - معمر القذافي - الى خندق الأفارقة على حساب ابتعاده عن خندقه العربي اصبح يتمتع بوقت اطول ومتسع للاختلاء والتفكير واعادة النظر في جوانب ثقافته وموهبته السياسية والعلمية . ومن آخر - طلعاته - الغريبة واكتشافاته الهائلة هو تصريحه الاخير بأن - فايروز الايدز - ليس قاتلاً وهو - مكروب - حميد ولايشكل خطراً على حياة الانسان وما الانطباع المأخوذ عنه الا بسبب الدعاية الغربية لبيع الادوية والتجاره .
   

 

 
    الغريب أن السيد القائد - الذي لاننس له موقفه المشرف من الشعب الكردي - يتجاهل حقيقة أن الملايين من بني البشر ومن مختلف القارات وخاصه قاره افريقيا قد فارقوا الحياة بسبب هذا - الفايروز - القاتل ، وان هناك الملايين قيد - الموت - وان - مليارات الدولارات صرفت وتصرف لمعالجة هذه الآفه من جانب الدول والمؤسسات وهيئة الامم المتحدة . أما أن السيد العقيد قد يتعامل مع الموضوع بهذه البساطة لكونه لايأبه لموت الملايين كحل لازمة الغذاء في العالم أوانه مع نقصان عدد البشر حتى لو ذهبوا ضحية امراض أومغامرات . يجب أن لاننسى هنا دعوة القائد لمنظمة التحرير عندما كان الفلسطينييون محاصرون في بيروت عام 1982 بان لاينسحبوا ويقاوموا حتى آخر واحد منهم .



#صلاح_بدرالدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجيش التركي في كردستان هل هو قوة احتلال ؟
- تعقيباً على مقالة عروبة العراق ... الى اين ؟ البديل الوطني م ...
- الكورد والولايات المتحدة الامريكية
- محاولة في تحديد موقع الكرد ضمـن المعادلة الاقليمية لتوازن ال ...
- رداً على غسان الامام لماذا - استعباط - الرأي العام ايها - ال ...
- نحو اعادة صياغة البرنامج النضالي الكردي ... اليسار القومي أ ...


المزيد.....




- الأردن.. عيد ميلاد الأميرة رجوة وكم بلغت من العمر يثير تفاعل ...
- ضجة كاريكاتور -أردوغان على السرير- نشره وزير خارجية إسرائيل ...
- مصر.. فيديو طفل -عاد من الموت- في شبرا يشعل تفاعلا والداخلية ...
- الهولنديون يحتفلون بعيد ميلاد ملكهم عبر الإبحار في قنوات أمس ...
- البابا فرنسيس يزور البندقية بعد 7 أشهر من تجنب السفر
- قادة حماس.. بين بذل المهج وحملات التشهير!
- لواء فاطميون بأفغانستان.. مقاتلون ولاؤهم لإيران ويثيرون حفيظ ...
- -يعلم ما يقوله-.. إيلون ماسك يعلق على -تصريح قوي- لوزير خارج ...
- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - صلاح بدرالدين - العجائب السبع