أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - مطلق التفاعل الفني في الفن الثامن















المزيد.....

مطلق التفاعل الفني في الفن الثامن


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2009 - 2007 / 8 / 16 - 03:59
المحور: الادب والفن
    


مطلق التفاعل الفني

في عملية البحث عن عالم فني مليا كحاجات سكانه، لابد أن يكونالانطلاق أساسا من هذه الحاجات، فالإنسان خليط من الرغبات والميول، والإرادة، لذا كانت مسالة تحديد الأولويات من أشدها وقعا على محاولات الفكر لمنهجه هذه الجدلية، ولكن في عالم الفن قلما تمنهجت السبل لسبر غور الميتافيزيقيا التي يواجهها الإنسان.



أن مبدأ أساسا لعملية البحث العقلية عند المتلقي والفنان معا، ليكون محددا أولا بفعل، ولا بد أن يكون جدول الأسبقية للفنان هنا، بالتالي بما انه يصدر منه فهو أساس كل وعي فني لدى المتلقي، وبدونه لا وجود لعالم الفن أساسا فهو بهذا الفعل الذي يمثل حافزا للتفكير التأملي لدى المتلقي، يدفع الأخير لسبر غور الرؤى المطروحة، بطريقتين الأولى أن يتعداها ليصبح هو نفسه متأملا، وان يختط لنفسه ذاتا مجهدة ومفكرة، أو أن يتوجب عليه الالتزام بالحدود المطروحة، وهذا محال كما أسلفنا بتهدم العلاقات الشمولية أساسا، فهنا يبقى الخيار الأول هو المرجح مع الأخذ بنظر الاعتبار بانعدام التمنهج مسالة التأمل.



ولكي يصل الفنان إلى مفتاح القضية الفنية الأولي، الذي يضمن النجاح في إصدار فعل يحفز على التأمل، لا بد أن يعرض أو يبدأ بطرح قضية بديهية كأساس انطلاق المتلقي ويجتهد في اختياره بكونها يجب أن توفر الجهد الفكري على اقل تقدير، ومسالة أن التسليم بها من قبل المتلقي، هي شرط دخوله عالم ألف، هي بديهية بحد ذاتها، فبمجرد دخوله، أصبح مسلما بها، لذا ففعل التحفيز التأملي الصادر من فنان ما لا بد أن يلقى متلقي مسلما به على وفق ما تقدم من شروط الفعل.



من منطلق البحث عن المعرفة المجردة في عالم الفن، يكون الفعل المحفز للتأمل الصادر من الفنان تجاه المتلقي، واضعا المتلقي إمام مسالة التسليم البديهي المجرد، لذا يكون لفعل تأثيره التحفيزي التأملي في القضايا، فقضية الفن ذاتها أو الحق والخير والصلاح والجمال، وغيرها من منطلقات ماورائية تتطلب التسليم شرط للتأمل، لا يمكن للمتلقي التردد بالبت فيها تجريبيا لمحل ويكون ليده إطلاق تام بها، حتى يستطيع أن يبرهن لنفسه على الأقل أحقيتها وضروريتها لحياة الإنسان الفكرية، ويعتمد بذلك على التسليم البديهي كأساس لا غيره، وبهذا قد تحقق فعل الفنان التحفيزي مبدئيا، ولكن المتلقي قد حكم حكما مطلقا، ولو تجريديا عن الواقع، في قضية دون اختيار واقعيتها، ولا وجود لهذا الاختبار في عالم الفن، وما دام مازال ضمن نظامه، فلا مكان لهكذا أفكار، بل مجرد التجريد يكفي لإثبات المجرد، وهنا فوجود القضية جاء من التسليم بها لا من وجودها فعليا، ومن غير تأكيد للوجود،فقضية الحقيقة لو طرحت على وفق ما تقدم من تأمل المتلقي فيها ليكون عليه آليا طبقا، أن يؤكد وجودها أولا، ولكن مسالة و وجودها ومسالة التأكيد لا يمكن أن يتوافقان، نظرا لكون المهم في الفعل التحفيزي للتأمل هو نتاج التأمل، وهو بالذات مسالة أن المتلقي قد سلم بقضية الحقيقة كبديهية، أما أن يكون لها وجود خارج هذا الإطار، فهو أمر آخر يستدعي التأمل في الحقيقة من جهود وجودها من جهة أخرى، إذا لدينا قضية شرطية، الحقيقة وجودها لذا، لذا توجب على المتلقي إيجاد صلة تأملية تجريدية تؤكد وجود الحقيقة.



وهكذا أمر يدخل في نطاق التأمل المنشود أصلا قبل الفنان كهدف متحقق في المتلقي، يجرد الأخير إلى البحث عن سبب يجعله يستمر في التأمل التجريدي في قضية مثل الحقيقة وقضية وجودها، ولو وجد أن الصلة هو حاجته هو إلى المعرفة وجود الحقيقة من عدمها،ستكون هذه الحاجة هي المحرك والمحفز الأساسي لعملية التأمل، فهذا يكون قد نجح الفنان بالدرجة الأولى بداية في بدا طريق البحث التأملي، ولكن المتلقي توجه إلى الذات للبحث عن حاجاتها في عالم الفن، وربما بل أكيد أن ما يصل إليه هو خارج توقعات الفنان، مع أن البداية ناجحة، ولكن على الرغم من كون الحاجة الآن المحفز، إلا أنها ما زالت ضمن إطار المعطيات في عالم الفن ، فالحاجة لمعرفة الحقيقة تقترن بوجودها، واثبات وجدودها يحدد صلة المتقي بالحقيقة، ولكن الصلة الحالية، الحاجة هي صورة غير مبررة واقعيا، لأنها أساسا صدرت في عالم الفن، وهذا يجعل مجد التسليم بالحقيقة أو وجودها إثباته ودليله هو الحاجة، التي هي نتاج تأمل أيضا، ولا يمكن البت في صحة الحاجة أو الحقيقة أو الوجود لها، إلا إذا كانت معا، بمعنى أنها فكرة مركبة تجريدية، فالحاجة تستدعي وجود حقيقة وليس شرط وجودها الأساسي، والوجود يستدعي إشباع الحاجة، ولكنه ليس دليل وجودها وهنا فالمتلقي مختلف الحاجة والحقيقة والوجود لها، على أساس تحفيز من فعل فنان، للتأمل التجريدي.



من الملفت للفكر كون عدم علم المتلقي بكيفية تموضع الحقيقة كمفردة ومثال حالي، من قبل الفنان، ولكن ما يهمه هو وجود الحاجة إلى معرفتها، فهذه الحاجة هي التي تجعل من الممكن الاستمرار في تحديد كون الحقيقة حقيقية بالنسبة للطرح، وكون حقيقة مجردة من افتراضها بالوجود، بيد أن هكذا معادلة، تستلزم كون الحاجة حقيقية في تأمل المتلقي لها، فمجرد التفكير في انعدام الحاجة ينفي الحقيقة ذاتها، لن الحاجة هنا أساس الانطلاق كم ذكرنا، وأساس وجود الحقيقة كما بينا، لذا فهي موجودة فعلا، ولكن بالنظر للمتلقي كذات تحدد إطار التأمل لا كونها محددة بقانون التحفيز الفني الصادر من الفنان، فهنا تحدث استقلالية تأملية، وبما أنها أصبحت مسالة موجودات ذاتية عند المتلقي، فعملية وجودها ذاتي، مبني على الاقتناع بتا، ولكن في هذه الحالة أصبح دون فعل الفنان ترسيخا، لهذا الوجود الداخلي للقضايا، ومن ناحية أخرى تحفيزا لاختبارها تأمليا مع القضايا المطروحة، ولكن وهذا المهم..... لو تحقق الوجود الداخلي فلا حاجة لفعل الفنان، ما دام التأمل يؤدي إلى تأكيد هذا الوجود، وترسيخه لا التأمل فيه، باعتبار التأمل خاضعا لمعطياته التي وجدت نسخها الفنية.



والآن حين تكون الحاجة قضية حقيقة داخلية، فالتسليم بحقيقة الداخل مقترنا بحقيقتها، وما الداخل إلا المسلمات البديهية عن القضايا قبل الشروع في تأملها، غير أن الاختلاف في الحكم على أن قضايا الذات الداخلية للمتلقي حقيقية، وبين كون الحاجة لإثباتها موجودة، يجر المتلقي للتسليم الأولي بكونها تلك القضايا تمثل ذاته واستقلاليتها عن عالم الفن المحيط، وبهذا الاستقلال والاكتفاء الذاتي، يحدد المتلقي بسهولة كون الحقيقة حقيقية ما دامت ذاته موجودة، وهي صادرة منها، وهنا تكون الحاجة موجودة لإثبات ذات الحقيقة الموجودة جدلا، وبسهولة يفضي التأمل إلى نقطة بداية التسليم البديهي.



دون أي اعتراض ذاتي من المتلقي لدى تسليمه بطرح فنان لأمر وقضية لها صداها الداخلي، كمسلمة بديهية، لدى الطرفان، لكن عملية إثارة التأمل التجريدي لدى المتلقي لإثبات المسلمة هو أمرا من البديهي أن يكون خطا فكري، حيث أن كانت نقطة الانطلاق هي الإنفاق فمن غير المنطق أن يكون للنتائج خلاف على المستوى الداخلي للمتلقي والخارجي كمحيط فني له.



ومن المؤكد أن استمرارية عملية التأمل ستؤكد للمتلقي هذه القضايا البديهية له أصلا، وتؤكد له كونه ذاتا مستقلة بنفس الوقت، هذا جيد، ولكنه لا يعول عليه، فمسالة اجترار البديهيات وحسبانها بداية فقط، أصبح لها نهاية هي بداية تأملها ذاتها كمسلمات في ذات المتلقي، وكأنك تنظر في المرآة، لتثبت وجودك، مع عدم إمكانية أو رغبة التحقق من الاثنين، حول وجود المرآة.



إذا كانت الحاجة غير موجودة، فلا حاجة هنالك لإثباتها، ما دامت الحاجة تقترن بوجود الحقيقة هذا من ناحية متلقي، ويمكن أن يثبت ذلك وجوده وهو كمتلقي، والتسليم الأولي بأساس ذلك الاستمرار في التأمل من خلاله، ولكن النتيجة واحدة، وان كان العكس وهو عدم وجود الحاجة، فقد انعدم السبب الأساسي الذي يعمد عليه الفنان لتحفيز المتلقي للتأمل، وبهذا يبدو فعل الفنان خاليا من صفة الفعل، فمسالة مثل قضية الحقيقة، إذا أريد من الفعل الصادر من قبل الفنان أن يحفز المتلقي على تأملها والبت فيها تجريديا، باعتبارها مسلمة بديهية ثم الاعتماد من قبل الفنان عليها كأرضية لطروحاته الأخر، ستكون هي ذاتها نافية لوجود الفعل لو كانت فعلا مسلمة عند المتلقي، فالفعل يتطلب فاعلا للتأمل، بوصفه عملية فكرية، وها يتقابل فعلان للطرفين، فعلان للقضية لها تسليم بديهي من الطرفين، وفي إطار فني قابل للتأمل من خلال كونه الفنان قبلي بهذه العملية، والمتلقي بعدي، خاضع لنظام تكوين العمل وعرضه، ولكن كتأمل هو حاصل مسبقا من الفنان ومطروحا الآن كخيار للبت من خلال فعل التحفيز المذكور.



وهنا بالذات تحث المفارقة الواجب توضيحها فيما يتعلق بفعل الفنان، أن فعله حين اكتسب صفة المطلق بمسلماته البديهية، واتخذ عالم الفن إطارا له، فبالتالي كون نقيض هذا الفعل وارد من قبل المتلقي وبنفس الإطار، لا ن الفنان بفعله المطلق فقد أسس للتناقض مسبقا، رغم أن القضية المطروحة كبداية تحفيز تأملي بديهية، ولكن مجرد الطرح بصفة المطلق، يؤكد حالة تمهد للتناقض المطلق أيضا، وهي كون الفعل موجه للمتلقي لعرض قضية، وكونه عارض لنقيضها بنفس الوقت، فمهما وصل حد الإبداع والاقتناع بهوف يؤدي التأمل من قبل المتلقي أما نقض القضية البديهية أو نقض فعل الفنان، من حيث كونه عارض متناقض، لتناقض.



وهكذا، كون فعل الفنان أساسا منطلق من كون المطلق الغير متناقض بينه وبين المتلقي هو مفتاح البداية، فبوجود التناقض يؤكد المتلقي لا وجود الفعل من قبل الفنان حيث هنا مرة أخرى نصل إلى استقلال مفترض للعالم الفني يناقض فعل الفنان وأهدافه، ويضع المتلقي دون خيار وحيد إلا ترسيخ مطلقه، وبهذه الحال يكون فعل الفنان موجودا إذا كان التناقض موجود، وكن الحاضنة المسيرة لهذا الفعل هي عالم الفن ذاته، ولا يمكن البت في ثبات أرضية الطرح التحفيزية للفنان بهكذا وضع، فناقض الفعل الفني لا يهدف للتأمل بقدر الفعل، ولكنه حاصل بمستوى الفعل، فهو هكذا يلغي الفعل ما دام هدف الفعل لم يتحقق، ولكنه لا يلغي التناقض الذي يثار في وعي المتلقي وبالفعل ذلك يستدعي تأملا من المتلقي ولكنه مختلف تماما عن هدف الفنان، فكل من الفعل النقيض مرهونان بالعالم المحيط المفترض للمتلقي، عالم الفن، والتعامل مها معا، سيعزل الملقي إلى بديهياته الداخلية، الذاتية، وهنا مشكلة كون الفعل موجود وغير فاعل، إلا بقدر ما يكون نقيض ذات الفعل موجود فاعل، ومهما كانت القضية المطروحة لا تستلزم كل هذا البحث بوصفها مسلمة عند المتلقي، فبمجرد استذكار إطلاقها واستحالة نفي مثبتاتها ي داخل المتلقي، والتأمل البحت في كونها بديهية، يؤكد أن الفنان قد الغي دوره آليا، فلا فعل بلا فاعل.



كل ما سبق تم بناءه على مسالة كون الأرض المسبق من قبل الفنان هو الخيار الوحيد للمتلقي ليباشر التفاعل معه، ولكن هذا الغرض بإطلاقه حكما متخذ صفة المطلق ، يحتاج إلى حاجة لمعرفته من قبل المتلقي، فتقبله لعملية التأمل الحاصلة في الفن السائد ما عدا الفن الثامن، يمكن أن يكون مبنيا على أساس ذاتي بالدرجة الأولى، وكما أسلفنا للترسيخ من خلال التأمل، وليس للتأمل ذاته في قضية بذاتها، لان الطرح المطلق للمطلق لم يمهد لذلك، وكون تقبله لفعلين متناقضين من الفنان، هي كون موضوعية في هذا الإطار، ولكن الحاجة إلى المعرفة لا تكتمل إلا بوجود الحاجة بذاتها، وحين التأمل في الحاجة نجدها هي اقتران موضوعي بوجود المتلقي ذاته بمواجهة الفنان وفعليه، وعملية قبوله للشق المتناقض لفعل الفنان هو لعدم إثباته الحاجة، لأنها لابد أن تكون غير متناقضة لتضمن الاستمرار بإشباعها، وإلا لكانت حاجة الحاجة بحته، وهنا حاجة لذات المتلقي، وما أحدثه الشق ألتناقضي لفعل الفنان هو إلغاء الذات من خلال نفي حاجتها كذات، فالقي المتلقي، كما القي فعل الفنان غير التناقض بنفس الوقت.



أن عملية التأمل انطلاقا من حاجة المتلقي لتكون خياره الغير ممنوح ولكنه الأسلم فكريا، فيستطيع بتا أن يضمن استمرار العملية، بغض النظر إلى النتائج، وبهذا يتقبل وجود الفعلين المتناقضين من قبل الفنان، لا انطلاقا من الحاجة للبت فيهما، بل حاجة إلى نفي إلغاء الذات الناتج من تناقضهما، الحاجة لإثبات الذات.

الآن فقط يمكن القول أن التفاعل بين المتلقي والفنان على أساس التأمل التجريدي لا أساس له من الصحة، وكل المحاولات المضنية في هذا المجال لتؤكد أحقية الفن الثامن كفن للمتلقي، فعملية كون الفعل التأملي غير المتناقض ذاتيا من قبل الفنان، تتحدد نتائجها من خلال كونه فعلا أو لا فعل، فبالنظر إلى فاعليته في المتلقي، نجده يؤكد اللافاعلية، لأنه لا يجد فعلا نقيضا يقابله ولو وجد فمن غير المنطق تفاعل نقيضان، ومع الأخذ بال فعل المتلقي، ومسالة معقولية ذلك الوصف تتحدد من خلال كزن اللاتفاعل الحاصل أساسه اللاتناقض الأولي، على مطلق مطروح في عالم نسبي، عالم الفن، وحتى لو كان هنالك إمكانية تصنيف المتلقي لشقي الفعل الموجه إليه، أن وجد أصلا، فهو لا يقبل التفاعل ولا يتقبل التأمل في الطرح الذي يحاول أن يكون محمولة المنطقي فليس منطقيا أن يؤكد مطلق وينفيه بنفس الوقت، أن لم يكن ذات الفعل لاغيا ذاته بذاته، بالتالي لا مطلق مطروح، ومثالنا عن الحقيقة ووجودها والحاجة، كان تأكيدا على عودة المتلقي للتفاعل مع ذاته سلبيا، بتأكيد هذه المضامين التي لم يجد ما يناقضها فنيا، بغض النظر عن صحتها، واقعيا، ففعله يساوي اللافعل، من ناحية التأمل، باعتباره انطلق لنقطة البداية وليس منها.
الكاتب
سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقاط ارتكاز التجربة في الفن الثامن
- نماذج التجربة الفنية
- النمذجة الفنية تجريبيا
- ثلاثية الأحتواء التفاعلي في معادلة الفن الثامن
- مديات الأحتواء الفني في معادلة الفن الثامن
- اكليكتيك الأفتراض الفني في معادلة الفن الثامن
- ديناميكية البعد الرابع في معادلة الفن الثامن
- ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن
- موضوعية الفن الثامن وفق معادلة الفن الثامن
- قياسية الفن الثامن وفق المعادلة
- حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن
- ما هو الفن الثامن ؟


المزيد.....




- الضحكة كلها على قناة واحدة.. استقبل الان قناة سبيس تون الجدي ...
- مازال هناك غد: الفيلم الذي قهر باربي في صالات إيطاليا
- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - مطلق التفاعل الفني في الفن الثامن