أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - مديات الأحتواء الفني في معادلة الفن الثامن















المزيد.....

مديات الأحتواء الفني في معادلة الفن الثامن


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2004 - 2007 / 8 / 11 - 03:46
المحور: الادب والفن
    



اذا الفن المعين حين ارتباطة بفن اخر معين بالضرورة وفق مبدا لا استقلالية الفنون عن بعضها البعض ينتج لنا عن طريق التفاعلية افتراض فن اخر , حيث تتغير الخصائص الفنية لكل من الاثنين مما يجعل الثابت في التجربة الفنية هو تفاعلية ذات الخصائص وليس الكيان الفني للفن كشئ بذاته , بل كل خاصية مع كيان الفن على حدى , وهنا يتكون افتراض الفن الاخر .

لو لم تكن التفاعلية ثابته في الظاهرة الفنية على وفق الخاص أي الجوهر الداخلي التفاعلي لخصائص كل فن مع بعضها البعض , لما امكن لهذا الفن من التمييز كما ذكرنا ويبرز ذلك بوضوح عند الاخذ باللاستقلالية الفنون عن بعضها البعض , اذا هو تميز ذاتي في اطار موضوعي هو الظاهرة الفنية ككل , ولكن استحالة الاحتواء الفني للتفاعل بين الفن والفنون الباقية السبعة , دليله تميز احدها عن الاخر بالوقت الذي يكون التوازن التفاعلي هو الهدف من التجربة الفنية كما يحدث عند تقييم فن المسرح وتبرز ابداعات فن التمثيل فيه مثلا بوضوح في مسرحية ما او التأليف او الإخراج كذلك في فن السينما حيث دليل مثالنا كم من جوائز التي تمنح فرادا لفن بالضرورة هو ضمن الاطار الاحتوائي للتجربة المسرحية او السينمائية ورغم ذلك تكون نسبة التفاعلية بينه وباقي الفنون عالية لدرجة تميزه مرة, وواطئة لدرجة فقدانه للخصائص الفنية اللازمة لقيام تفاعلية بالنسبة العالية المنشودة وكل هذا والثابت هو التفاعلية والاحتواء غير ممكن بالضرورة .



مما يؤكد لنا ان مفهوم التفاعلية يعكس ناحية رئيسية بالظاهرة الفنية وجوهرية في موضوعية العالم الفني من تاكيده على الصنف الفني من ناحية وتطورة الذاتي الجوهري بوصفه جزءا , ومجموع التفاعلات الجزئية في مجمل الظاهرة والتي بالضرورة تكسب الاستقرار النسبي لكل فن على حدى وبذات المفهوم نعي اللاستقرار التابع من لا استقلالية خصائص الفن التي هي سبب تميزة وكيانه بالتالي كونها على هذه الحال جزءا في تفاعل مستمر مع ذاته من الكل الاعم , والاشمل الا وهي الظاهرة الفنية أي تفاعلية الفن مع ذاته كذات هي تكوين جزئي في بنائية تفاعلية في مجمل الفنون السبعة .



وكون تفاعل فن مع فن يؤكد نتيجة افتراض فن اخر يميل بالضرورة الى تفاعلية ثانية في ذات الاطار , فلكل فن خصائصة المميزة له عن الفنون السبعة الاخرى وحتى عن الفن الاخر الافتراض , فكيفية تلقي كل فن على حدى تؤكد مبدا جديدا , هو استقلالية التلقي , يناظر مبدا لا استقلالية الفن عن الفنون الاخرى , وذلك لان التلقي يتعامل مع كل فن على حدى وفق خاصيتة الفنية المطروحة , والقول بالتنازل بين الفنون يناقض استقلالية التنقي التي نسلم بها جدلا وفقا لتسليمنا الاولي بلا استقلالية كل فن عن الفنون السبعة الاخرى , وهكذا يتضح جليا مدى اتساع افق التجربة الفنية بادراك التفاعلية كخاصية فنية جوهرية لظاهرة النشاط الانسان الفني .



بما ان التفاعلية بين الفن والفن الثاني والثالث والرابع .. الخ , تنتج افتراض فن اخر مما يؤكد لا استقلالية كل فم عن باقي الفنون السبعة وبما ان كل فن يكون له تلقي محدد لخواصه الفنية بما يحفظ تصنيفة ويميزة عن باقي الفنون السبعة , مما يؤكد استقلالية التلقي لكل فن على حدى حتى ولو جمعت جميعها في محاولات الاحتواء التفاعلي كمحاولات فن المسرح مثلا, فبالتالي هنالك خصائص معينه لعملية تلقي كل فن تختلف باختلاف ذات الفن كاولوية للعملية الفنية لحكم الثبات الشكلي النسبي وعلى ذلك نرى في مثال الشاعر والقصيدة وفن الالقاء تتمه حيث يتلقى المتلقي فن الشعر بالية تلقي معينه ويتلقى فن الالقاء باخرى مما يجعل خصائص نوعا الفنين تحدد خصائصة نوعا تلقيين مختلفين فاجتماعهما تحت مبدا اللاستقلالية في تلقي كل فن على حدى , بالتالي هنالك تفاعلية حتمية بين تلقي الاول الفن الاول والتلقي الثاني للفن الثاني , فن الشعر , فن الالقاء , ينتج لنا ثلاثة تفاعليات واضحة . الاولى بين الفن الاول والفن الثاني والثانية بين تلقي الفن الاول وبين تلقي الفن الثاني والثالثة بين ناتج تفاعل هاتين العمليتين التفاعليتين أي تفاعل ناتج كل منهما على حدى في اطار تفاعلي جديد سينتج بالضرورة افتراض اخر لعملية التفاعل برمتها لعدم امكانية الاحتواء الحتمية .



يتخذ من التفاعلية الثلاثية مستحيلة الاحتواء في أي فن من الفنون السبعة بل و اكثر من ذلك فهي تؤكد الظاهرة الفنية الشاملة وتلغي الخاصية لكل فن على حدى وذلك بان عملية استمرار الفنون ناتج عن تفاعلها مع بعظها البعض والذي يتمم البناء الجزئي للكل العام لظاهرة النشاط الفني الانسانية ولا يصح القول بانتفاء مطلق بكل فن على كل حدى بل تفاعله مع باقي الفنون يؤدي الى اعلى نسبة ممكنه بالضرورة لمزج خواصه الفنية مع خواص الفن الاخر , وهنا وعلى اساس ثلاثية تفاعلية استحال احتوائها ضمن الاطر الفنية المعهودة في الفنون السبعة , لا بد من افتراض تفاعلية اخرى .



كما بينا ان ثلاثية تفاعلية فنية , فن اول وفن ثاني , وتلقي اول وتلقي ثاني , وتفاعلية ثالثة لازمة , بين نتائج الاولى والثانية , حيث نتيجة الاولى هي افتراض فن اخر , والثانية هي افتراض تلقي اخر ,بالنسبة للنتيجة الاولى ذلك جاء من خلال تفاعل خصائص كل فن مع الفن الاخر على حدى بالتالي خصائص فنية جديد تجمع الفنين معا , اما الثانية فان خصائص فن ما تفرض خصائص تلقي معينه قد تفاعلت مع خصائص تلقي فن اخر , لتؤكد نتيجة حاجة الى عملية تلقي جديدة بخصائص جديدة ايضا وتكون التفاعلية الثالثة هي ما اجتهد كل فن من السبعة في احتوائها كمتغير مع ان التفاعلية صفة ثابته كما بينا وهي تفاعلية افتراض الفن الاخر وفتراض التلقي الاخر لتنتج لنا افتراض لتفاعلية اخرى أي اطار احتوائي للتفاعلية الفنية الثلاثية غير موجود ومتاح في الفنون السبعة بالضرورة .



ان عدم توفر الاطار الفني الذي يحتوي هذه الثلاثية الرئيسية للتفاعلية دليله السعي المستمر للثبات الشكلي النسبي التحقق بين جزيئات الظاهرة حيث نجد ذلك باعلى النسب في المسرح والسينما ولكن ذات السعي للثبات التفاعلي بين مجمل الفنون على شكل احتوائي في فن المسرح والسينما يجعل من المستحيل امكان الثبات الكلي للشكل التفاعلي الفني ما دام لصفة اللاستقلالية الفنية حضور فاعل لا مجال لاقصائه من جوهر التجربة الفنية, وذلك على ان السعي الفني قاصر باقصائه اهم عنصر في تجربة الثبات الشكلي التفاعلي الفنية أي ان السبب الذي يجعل من احتواء التفاعلية مرده عملية الاقصاء المتعمد للهدف من مجمل التجربة وهو المتلقي .



ان ثلاثية الفاعل الفني في الظاهرة الفنية عسيرة الاحتواء على الفنون السبعة مما يجعل محاولات الاحتواء لا تعدو كونها ملامح فقط , وعدم امكانية الاحتواء هو اللاثبات في خاصية التفاعلية ذاتها , والسعي لاحتواء هدفة الثبات الكلي المستحيل بالظاهرة الذي تسعى اليه الفنون السبعة , ولكن الامر اللافت للفكر انه من غير الممكن قيام التجربة سعيا للاحتواء دون ادراك عجز المحيط الفني الحالي عن تمثيل ثبات التفاعلية كخاصية واستمداد طاقة التطور الفني الذاتي بدلا من محاولات فاشلة للحد من نسبيتها التي هي بالاساس نسبة مرتبطة بمحاولة تغليب الفنون بعضها على بعض في اطار اقصى تمثل نسبي للتفاعلية مثل فن المسرح وفن السينما , وهذا يعني ان التصنيف الفني ليس وحده الذي يتعلق بمدى اتساع علاقات التفاعل بتجاوزة الثلاثية بل مع العلم ان الثلاثية هي التي تكرر في كل تجربة فنية , الا ان التحديد لما يخرج عنها من تفاعلات مشروط بالضرورة بذات الاسس والمبادئ التفاعلية من لا استقلالية الفنون عن بعضها البعض الى استقلالية تلقيها كل على حدى ويمكن القول بان كيفية التفاعلية لا تمكن تجربة بحثية من ضبطها دون العلاقة الثلاثية الاساس , ولا يمكن ان يكون خروج عن الشكلية النسبية لفن ما من الفنون السبعة بهكذا ثلاثية تفاعلية حتمية الحصول في كل تجربة فنية الا دليل واقع فعلية افتراض تفاعلية مفقودة عنوة من مجمل حلقات التجربة الفنية .

لكي تكتمل التجربة الفنية لا بد من انهاء تغييب المتلقي الفعلي الحاصل فالثلاثية تفترض تفاعلية جديدة لاكتمال التجربة التفاعلية الفنية ولو لا غياب هكذا تفاعلية في التجربة ما كان الاحتواء الثلاثي مستحيلا وما كان مبدا لا استقلالية الفنون يفترض استقلالية التلقي , حيث بالفن المفترض بالتفاعلية الافتراضية المفقودة من التجربة يكون للمتلقي ان يحضى بتفاعليته الخاصة مكتملا الثلاثية ولن يعد مستقلا عن التلقي لعملية الفن المفترض .



كون التفريق بين التفاعلية واللاتفاعلية ملازم للقول بوجود او عدم وجود الفن لظاهرة نشاط انساني يلازمه بالضرورة التفريق بين التفاعلية الداخلية والخارجية للفن كشئ ظاهرة في ذاتها ووفقا للعلاقة المتبادلة ما بين التفاعل وعدمه , ما بين ناحيتين متناقضتين للفن لظاهرة في ان واحد يمكن ان يؤسس الوحدة الكلية حيث لا يمكن للتفريق والفصل والكشف الا ان يؤسس القول بان التفاعلية على ثلاثيتها هي معادلة الفنون السبعة التكاملية المنشود احتوائها .

بين الاطار الفني المعتمد من قبل الفنون السبعة وخاصية التفاعلية تتمحور اسس العلاقة المعقدة الثلاثية حيث ان العلاقة الجلية بينهما هي الوحدة الموضوعية المعطاة من طبيعة استمرارية الظاهرة الفنية بحيث لا يمكن القول بوجود احدهما دون الاخر وبالتالي فالفن شكل تفاعلي بالضرورة مع الانسان والواقع المحيط , لذلك فالمحاولة الفنية لاحتواء ثلاثية التفاعل تتطلب شكلة اطارية بالدرجة الاولى لكي تتسع لمجمل الثلاثية دون ان لا تتعدى مرحلة الملامح التي طالما حاولت الفنون تجاوزها , ولكي يتجلى التفاعل الامث الثلاثي في علاقته الداخلية الفنية لا بد ان ندرك الدور الهام الذي يقوم به الفن في الاساس ليتخذ شكله النهائي الامثل , الملائم بالضرورة بصيغة الثلاثية المنشودة من قبل الفنان اولا ومن قبل المتلقي بالدرجة الاولوية بحيث لا يمكن فصل ذاتية الفنان الراغبه بافضل شكل فني احتوائي للمحتوى الفني المتغير من قبله عن نفس ذات رغبة التمثل الذاتي لدى المتلقي بالشكل التفاعلية المرتقب ولو نسبيا .

ان تطور الظاهرة الفنية محركة تطور عملية تفاعلها الثلاثي لانه المعضله هامة الحل بالنسبة لمصير الظاهرة ككل , ان محتوى تفاعلية اذا ما قورن كقياس شكلي متغير باطار الاحتواء المفترض في الفنون السبعة بل الواقع فعلا في نظرة بعيدة عن الملامح لافتراض اخر كاطار يكون هو الاكثر تطورا بل وامتدادا موازيا لواقع الفعل الواقعي المطلوب , اما اطار الفنون السبعة فهو الاكثر من ناحية قياس الاستقرار بل والتطور على حساب الثلاثية باتجاه ترسيخ هكذا استقرار اطاري ديمومته اساس افتراض اطار اخر , حيث ان هكذا ثبات نسبي كما يتضح من محاولات ذات الظاهرة للمحافظة على ثوابتها المعهودة على الرغم من تحققة الفعلي فهو بهذه العملية يتناقض اليا مع الثلاثية وخاصية التفاعل فيها , حيث بوصولها للافتراض يظل الاطار الفني في ظاهرة الفنون السبعة مانعا لتحقيقه ضمن التفاعلية الملائمة له رغم النسبية , فهي كافية بالضرورة لردع انزياح الافتراض عن الافتراضية الى التفاعلية الممكن احتوائها للثلاثية .



ورغم هذه النسبية في الثبات الاطاري للظاهرة الفنية في الفنون السبعة الا ان التجانس الظاهري بين ثلاثية واطارة الاحتوائي الفني المزعوم حاليا في تضاد عناصري مستمر , مما يجعل من المناسب القول في كون الثبات النسبي هو اساس اخر لعملية الاثبات التفاعلية الدائم بحيث يكون التنافر بين الاطارية ذاتها لعدم القدرة الالية المتاحة لذات مبغى الاحتواء لثلاثية مما يعزز من فاعلية تضاد عناصر الاطار الفني الظاهري لدرجة تصل الى مرحلة التاقلم مع المتطلبات الجديدة المفروض توفيرها خصائصها نظرا للعرقلة الحتمية المتهية بعقم افتراضي , لا يصح الركون اليه في الفن بشكل عام ولكن الامر بالضرورة التفاعلية لمجمل العملية يتجذر حيثيا في داخل ذات العناصر الاطارية للظاهرة الفنية مما يجعل من القول مناسبا بكون الفنون السبعة الت بعضها للبعض الاخر وفق ذات التفاعلية وقد وصلت مرحلة تتطلب افتراض تفاعلية احتواء لهذه الثلاثية في اطار جديد يخدم سلسلة طبيعية من تجولات الظاهرة , ويصل بالثلاثية الى امكانية تحقيق الافتراض لتتخذ الظاهرة الفنية طريقها العلمي كنشاط انساني ونراه ممكنا هكذا افتراض ان يتحقق كنتيجة موضوعية في الفن الثامن .


الكاتب

سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اكليكتيك الأفتراض الفني في معادلة الفن الثامن
- ديناميكية البعد الرابع في معادلة الفن الثامن
- ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن
- موضوعية الفن الثامن وفق معادلة الفن الثامن
- قياسية الفن الثامن وفق المعادلة
- حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن
- ما هو الفن الثامن ؟


المزيد.....




- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - مديات الأحتواء الفني في معادلة الفن الثامن