أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - ثلاثية الأحتواء التفاعلي في معادلة الفن الثامن















المزيد.....

ثلاثية الأحتواء التفاعلي في معادلة الفن الثامن


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2015 - 2007 / 8 / 22 - 09:13
المحور: الادب والفن
    



ثلاثية الأحتواء التفاعلي

في أي محاولة دراسية بحثية للنشاط الانساني الفني يعلو مجمل الافتراضات ووجهات النظر الاولية من قبل الدارس الباحث , اولوية التنحي عن الخاص والذاتي وذلك لان التكشف المبدئي حين الفح الاطاري يؤسس اقتناء شبه كلي ونتيجة انطباعية بافق موضوعي ليفي بالضرورة ضيق هكذا افق ذاتي بالمقارنة مع تبديات التنوع والتعدد العمليات المستمر التطور في هذا النشاط مما يستعصي اقتصار وجهة نظر مرحلية وهيمنة استدراكات لا علمية .

ان محاولات الكشف عن اسباب التعدد والتنوع في المظاهر الفنية لابد ان تتمحور حول ارتباط هكذا ظواهر انسانية بعضها بالبعض الاخر وادراك اهمية كونها نتائج في واقع موضوعي أي نتيجة تفاعلية فن مع واقع فعلي ورغم اختلافها وتعددها الظواهر الفنية الا انها مرتبطة بعضها بالبعض بالضرورة ,وهكذا رأي ينطبق على كافة الظواهر الانسانية الاخرى بل والطبيعية ايضا كارتباط الطبيعية العضوية بالطبيعية اللاعضوية , وارتباط الانسان مع الحيوان .. الخ , ورغم كونها علاقات ارتباط معقدة نسبيا الا ان الفن كظاهرة نشاط انساني ربما لم يجد الطرائق العلمية المتاحة لدراسته بحيث ياتي التكشف المعرفي لمجمل الظاهرة دفعة واحدة , وهكذا الحال مع باقي الظواهر الانسانية وان لم يكن العلم يتيح لهكذا عملية معرفية ان تكتمل لحد الان وهذا دليل التطور الحاصل بهذه الظاهرة والتحدي القائم للفلسفة والعلم التجريبي لحل هذه المسالة المعقدة .


ان تقبل التنوع الفردي كواقع انساني طبيعي ردا نفسيا او معنويا على تفاعلية الطبيعة مع ذاتها , يئول بالضرورة الى تفاعل الانسان فنيا مع ذاته في اطار تفاعلي تجريدي مع ذات تفاعلية الطبيعة , لهو تقبل راي غير واضح مطلقا وذلك الن عدد تفسير هكذا واقع ليس من الحكمة لمكان مقارنة بنتائج العكس لو قورنت جدليا , حيث المعرفة بالشئ هي الحد الفاصل بين التفاعل الايجابي او العكس لو حدث العكس أي عدم المعرفة واحالة ردة الفعل الفنية من قبل الانسان الى فعل غيبي ميتافيزيقي لهي مدعاة للتامل في سبب واستمرارية التفاعلية الفنية لدى الانسان مع انعدام وضوح السبب ورغم استمرار الانعدام .

ان تفاعلية الانسان مع واقعة عن طريق النشاط الفني ليست هي المحاكاة المعروفة باي حال من الاحوال الفنية ودليل ذلك الكم الهائل من انواع التفاعلات الفنية لواقع واحد مثلا ولمرحلة معينة , ولو فسرنا هكذا تباين تفاعلي على اساس العددية المجردة لكانت الفكرة اشمل عن التفاعلية لا تصل بنا الى الفهم المعرفي المطلوب للمحتوى الفني , ويبقى اطار التنظير مقرونا بالقياس الشكلي عنوة , هكذا منحى معرفي لفهم ظاهرة الفن وتفاعله مع الواقع لن يصل للعقل التجريدي تجريبيا الى اسباب تصنيف الفنون كوحدات جزئية لمجمل الظاهرة , تؤسس كل منها لتفاعلية خاصة هي نواة الظاهرة الاوسع وتفاعلها المنشود فهمه مع واقع ذات الانسان في المحيط الفعلي لا الفني فحسب , وهكذا ظاهرة الانسانية تتطلب نظرة داخلية لفهم التفاعلية مع واقع ذات الظاهرة ونظرة تتناغم مع نتائج الاولى بالضرورة , وتكون عامة .



لو تم التسليم بلا استقلالية الفنون بعضها عن البعض الاخر , وان هنالك صيغ للتفاعلية فيما بينها تحول دون الاستقلالية , فنصل بهكذا مبدا الى حتمية الضرورة البحثية المتكاملة الاطار من دراسة العام من التفاعلية بين الفن وواقعه المشترك الفعلي بين الفنون على اختلاف صفاتها وخصائصها كيميائيا والاقرار باللاستقلالية , هنا يحتم علينا الاقرار بالاختلاف المعروف بين عناصر تكوين كل فرد .

ان عملية الفهم للفن كنشاط انساني بغض النظر عن الوظيفية , يكون ناقصا بالضرورة , ولادراك الاهمية التي يمثلها الفن للانسانية على هذا الصعيد لا بد من الاعتراف بكون الاختلاف البنائي للفنون لا يشكل بالضرورة تناقصا مع الظاهرة الفنية وفهمها العام بل هو واقع فعلي اخر خاص بالفن وتكمن فيه اسرار استمرارة كظاهرة .



وكون الاهم استدراكه للعملية الفنية هو صفة التفاعلية ومدياتها باعتبارها المحرك الاوحد لادوات البحث الانساني عن تكوين الظاهرة الفنية والارتباط التفاعلية بالفن والفن الاخر والواقع والواقع الاخر , وارتباط كل هذا الافتراضات بعلاقة تفاعلية عامة تؤكد الاستمرار الطبيعي للظاهرة ما استمرت الصفة في اوسع ادراك ممكن للزمان والمكان الفني وتفاعله الواقعي .



ولا بد لفهم التفاعلية الفنية على النحو الذي يتيح الاتساع التنظيري الملائم بالتجربة الفنية الانسانية , وعلى اساس اللاستقلالية , ان نعي بالضرورة هذه اللاستقلالية لكل فن عن الفنون الاخرى , سوان يكون الانطلاق من التفاعلية اليها هو الهدف الاول للمتحقق الفهمي , والمعرفي بالتجربة على اساس معالجة موضوعية لذاتية كل فن وخصائصة الجزئية الكاملة في العناصر التكميلية .



كيان الفن المعين من ضمن مجموع الفنون السبعة , لا بد ان يتحدد ويتبدى لنا فارضا مميزات معينه تدل عليه دون غيره , وهذا بالذات ما يكون الصفة التفاعلية لهذه المميزات مع مميزات فن اخر معين , ويعتمد على ذلك التصنيف في استدراك العملية الفنية المتطورة بالضرورة لذات الفن والذي اوصلت مجموع الصفات الخصائصية الى مدى التميز الفني له عن باقي الفنون وان الوحدة الفنية لتصنيف فن دون اخر لا بد ان تتخذ من التميز سببية واضحة نتيجة قيام مبدا التميز الفني , وعلى هكذا مبدئية نتصل بالفن من ناحية خصائصة التي يتفرد بها تفاعليا للدرجة التي وصلت به الى النوع المحدد له كفن , وبالتالي لا صحة بالقول توقف التفاعلية عند حد معين كتمييز فن عن فن اخر مادامت التفاعلية موجودة فعليا كصفة اساسية في عملية التطور الاحصل للظاهرة الفنية , ولكي يكون منطقيا قبول هذه الفكرة ما علينا , كما ذكرنا الا انظر الملفت للفكر الى عمومية الظاهرة وتفاعلها مع الواقع الانساني ومدى تغير الحاصل بالظاهرة كفن بالربط الموضوعي بالواقع الفعلي ليكون واضحا كون التفاعلية اساس تباين الخصائص العامة والخصائص في اطار علاقة فعلية بين الفن وذاته .

الثبات هو الهدف المنشود من قبل جميع المباحث الانسانية على حد سواء, فالفلسفة والعلوم الطبيعية ان كانت اجتهدت باحثة عن الثبات فستؤكد راينا بكون اللاثبات هو الجانب السلبي لنتيجة البحث , ولكنها نتيجة الموضوعية بالضرورة , فالانتهاء اليها هو دليل موضوعية الجهد التفكيري ومدى اتساع التنظير للتجربة , اما القبول بها صفة اللاثبات هو الموقف اللاموضوعي بذاته ولكن من ناحية ايجابية صرفت ان نتصور كون الثبات في مجال الفنون غير مقبول وان الاقرار بمبدا التفاعلية وكونها الثابت فعليا فيلا العام والخاص من الظاهرة الانسانية الفنية هو ذات مبدا التسليم بثبات تطور الانسان المنعكس على نشاطة الحيوي ومنه الفن .

التفاعلية متلازمة مع جميع الظواهر الفنية وهي تعتمد على الاختلاف الخصائصي الطبيعي في هذه الظواهر لكي تستمر , فنظام فن ما بالظرورة يختلف عن اخر في مجموع السمات والصفات وكافة النواحي الجوهرية للنضال , والتفاعلية من مجمل عملية تفاعل هذه الخصائص الفنية لهذا الفن غير المعين تتيح لنا تعينه مميز عن باقي الفنون من خلال تعيين خصائصة دون غيرة مما يجعله هو بالذات لا غيره , وليس هنالك أي ظاهرة فنية بمعزل عن هذا التصنيف التفاعلي والا لما وجدت اصلا وكونها التفاعلية اساس استمرار الفن من خلال تفاعلية خصائصة مع بعضها البعض فلا منطق من استثنائها من صفة الخاصية بذاتها في كل ظاهرة فنية , ولا يمكن قيام فن دون تفاعلية داخلية بين مجمل خصائصة ولا ان يكون بالاصل صادر من تفاعل فنان مع محيطة ولا سيصدر فن دون تفاعل مع المتلقي, لذلك فالتفاعلية خاصية كل ظاهرة فنية بالضرورة والفن المجرد من تفاعله الداخلي والخارجي غير ممكن الوجود وهي التفاعلية سبب ودليل وجود الظاهرة الفنية , فعدم تفاعل الفن يناظر عدم وجوده , ولهذا فالتفاعلية تبرز بوضوح من خلال خواص فن دون اخر بما يميز هذا الفن خاصية عن باقي الفنون , ويجمعه معه في صفة التفاعلية في ان واحد .



ان مفهوم صفة التفاعلية يظهر جلية من خلال التعبير الكيفي لخصائص الظاهرة الفنية , وخصائص فن دون اخر هي الكيفية التعبيرية لهذا الفن والمميزة له عن باقي الفنون ولا يمكن معرفة أي فن دون الوعي التام بخصائصة التي تحفظ ثبات نوعه تصنيفيا بين باقي الفنون , وعلى وفق تفاعل هذه الخصائص مع بعضها البعض وتفاعل مجملها كفن مع الفنون الاخرى .

ويمكن تحديد الكيان الداخلي النظام الفني لاي فن من خلال صفة التفاعلية الملازمة للظاهرة الفنية , وعلى وفق الكيفية التي تتجلها بها خصائصه , فالعلاقات التفاعلية بينها الخصائص هي اساس تحديد نوعية الفن دون غيره واساس نظام تكوينة الخارجي بنفس الوقت , حيث ينبغي التفريق بين نوعي التفاعل الداخلي والخارجي وفقا للحيثية التي يجري بها ذات التفاعل , فتفاعل الخصائص الفنية مع بعضها البعض في فن واحد يطور من هذا الفن بيد انه يتجلى بالنهاية ووفق الية وكيفية في تفاعل خارجي لذات الفن مع باقي الفنون الاخرى .

ان التفاعلية في الفن لا يمكن ان تتحق بالنسبة الكاملة دفعة واحدة ولا في وقت واحد ويتعلق تحقق اعلى نسبة منها بالعلاقات الفعلية للفن والتي ترتبط بواسطتها مع المحيط وخصائص ذات الفن والفنون الاخرى , ففي مرة تكون النسبة عالية لتفاعل ما من هذه العلاقات , تكون بذات الوقت النسبة واطئة للعلاقات الاخرى اذا التفاعلية موجودة دائما ولكنها محكومة بالنسبة التمثيلية للعلاقة الفنية ذاتها ويمكن ان تختفي او تظهر علاقات جديدة تربط الفن تفاعليا مع اطراف ذات اطر فكريا فعلية اخرى الا ان التفاعلية لا تختفي رغم كبر او صغر النسبة المتاحة .



بالنظر الى ان صفة التفاعلية خاصية التفاعل تشكل الثبات النسبي على صعيد الخاصية الجوهرية للفن فهي تعبر بنفس الوقت عن استقرار شكلي نسبي لنفس الفن , سبما يميزها عن باقي الخصائص الفنية المتفاعلة والتي بالنظر لتفاعلها قد تطرا عليها تغيرات جذرية او سطحية حسب الظرف الفني للمنتج الابداعي , ومن خلال هذا الثبات الشكلي النسبي للفن بخاصية التفاعلية يمكن ان يتحدد ذاتيا بالنظر لمجمل الفنون الاخرى , ويمكن استدراك زمكانية كيانه كمنتج ابداعي بغض النظر عن التمثيل الشكلي النسبي , الا ان ذلك يتحقق بالفعل نسبيا بالضرورة وقد يتم تجاوز هذه الخاصية التفاعلية للاطار الخارجي لذات الفن والتفاعل مع الفنون الاخرى على وفق ذات الاثر التفاعلي وبعلاقات جديدة متنوعة , وبالتسليم بلا استقلالية الفنون بوجود خاصية التفاعلية كنقطة ارتكاز اساسية للتجربة الفنية .

ان تفاعلية عناصر الفن الواحد ان سبب استمراره وتميزه عن باقي الفنون , وهي بنفس الوقت تاكيد كونه هذا الفن يتفاعل مع الفنون الاخرى ليكون مجمل الظاهرة الفنية الانسانية وفق تفاعلين متلازمين خارجيا وداخليا لذات الظاهرة والتي تتحدد بنائيا من تكوينية علاقات تفاعلية نسبية التنفيذ في ذات جزيئات الظاهرة .



لا استقلالية الفنون عن بعضها البعض وفق الخاصية التفاعلية للفن في ذاته لحضارة جزئية من التفاعل الاعم الاشمل مع باقي الفنون يؤكد وجود ثلاثية تفاعلية بين الفن والفن الاخر , حيث ان مبدا لا استقلالية الفنون عن بعضها البعض الواضح كمسلمة بديهية يتيح لنا التامل في هكذا تفاعلية حاصلة فعلية بين فن من أي من الفنون السبعة كفن الشعر مع فن التمثيل او الالقاء, حيث يلقي الشاعر قصيدة ما وبما ان التفاعل هو الثابت الوحيد في التجربة الفنية الحالية لما وصل اليه البحث القائم من قبلنا فهذا المثال البسيط يؤكد حين تمثل الحالة تمثيل صحيح في اذهاننا وفقا للتخيل او التجارب السابقة ان من الممكن ان لا تعرف نتيجة هذا التفاعل فتارة تغلب معاني القصيدة وصورها الشعرية على اسلوبية القائها من الشاعر , مما يجعل نسبة تمثل فن الالقاء واطئة بالمقارنة مع فن الشعر , وتارة يحدث العكس , وهنالك يتمثل لنا تفاعل الفن مع ذاته ومن خصائصة التصنيفية ووفق تفاعلية علاقات تلك الخصائص المكونه لهكذا فن فنجد ان حالة وجود نسبة تمثل فن الاقاء الواطئة تميل فن الشعر الى اعلى نسبة وكان العلاقة عكسية , والعكس يعطينا ذات النتيجة النسبة , عندما يحدث الامر لفن الشعر وتكون القصيدة اقل مستوى فنيا من قدرة الشاعر وتمكنه من فن الاقاء وامكانية تبيان اهمية ادراك الثوابت في هذه التجربة الفنية تتجلى في كونها التفاعلية احدها بالضرورة , اما خصائص فن الشعر كشئ في ذاته فقد تفاعلت لنتيجة ما وكذلك فن الالقاء بالنظر الى ان الثبات الشكلي يتحقق في كونه مثلا فنا للشعر ولكونه فن الاقاء مثلا ولكن كما بينا فان اللاثبات هو الصفة الموضوعية لهكذا نشاط انساني على صعيد الجوهر الخصائصي التفاعلي, ولهذا فهنالك نتيجة واحدة ممكنه لهكذا تفاعل بين الفن والفن الاخر وهي الافتراض , فتفاعل فن وفن يؤكد نتيجة افتراض فن اخر من مجمل العملية التفاعلية لفنين اثنين , ولقد اصبح القول معروفا واقرب الى التسليم البديهي منه الى العملية التجريدية او حتى التجريبية المعتمدة في استنطاق الخبرة الانسانية في مجال التفلسف بان المسرح كفن هو اب للفنون , ولكن كيفية القبول بهذه الفكرة على وفق مثالنا السابق عن فن الشعر والالقاء , أي اثنان من الفنون , لا يمكننا من الخضوع لهكذا تهويمات ميتافيزيقية , فما لا ينطبق على اثنين من الفنون فقط , مجتمعة , لا ينطبق على اكثر بالضرورة مع ان الملفت للنظر عدم تمثيل الجزء للكل بالشمولية المعهودة, ولكن الثابت هو الخاصية التفاعلية سواء في مثال الشعر والالقاء او في عدم امكانية احتواء المسرح لجميع الفنون , فالتفاعلية التي يمكن ان تحدث فعليا لتصل الى نتيجة مثالنا الجزئي لا حصر لها مما يعزز من الكم التفاعلي على حساب التصنيف النوعي للمسرح ووفق نتيجة الافتراض المذكورة .

الكاتب

سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مديات الأحتواء الفني في معادلة الفن الثامن
- اكليكتيك الأفتراض الفني في معادلة الفن الثامن
- ديناميكية البعد الرابع في معادلة الفن الثامن
- ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن
- موضوعية الفن الثامن وفق معادلة الفن الثامن
- قياسية الفن الثامن وفق المعادلة
- حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن
- ما هو الفن الثامن ؟


المزيد.....




- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - ثلاثية الأحتواء التفاعلي في معادلة الفن الثامن