تعليقات الموقع (8)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 886565 - الرفيق حسين علوان حسين
|
2025 / 9 / 15 - 00:06 التحكم: الحوار المتمدن
|
جلال عبد الحق سعيد
|
مساء الخير اشكرك جزيل الشكر على هذا المقال التوضيحي الهام وارجو في الجزء القادم ان تنيرنا بعلمك وخبرتك مسألة التأميم في الحقبة الماوية بالصين تحياتي ومودتي جلال
إرسال شكوى على هذا التعليق
2
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 886575 - الحزب دون اجهزة رقابة شعبية فعالة
|
2025 / 9 / 15 - 06:22 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
اثناء قيام كومونة باريس وبداية ثورة اكتوبر, وفقا لما عرضه لينين في كتابه -الدولة والثورة- كانت دولة المجالس هي شكل الحكم الذي اريد قيامه, بتشكيل مجالس/سوفيتات العمال المسلحين الذين بمقدورهم انتخاب ممثليهم والإطاحة بهم ايضا, وامتلاك جميع السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية مع حل الجيش الدائم..
الا ان تجربة انتصار كومونة باريس 1871 قادت البرجوازية الفرنسية في فرساي الى الجوء الى محاولة لاستعادة السلطة بتنازلها عن مقاطعتي الالزام واللورين الى المانيا مقابل تجهيزها بجيش حديث قوامه 30 الفا, قاده تيير في الحملة لهزيمة الكومنيين رغم -استعدادهم لاقتحام السماء- حسب وصف ماركس.. وبعد اندلاع الحرب الاهلية الروسية 1918بقيادة الجنرالات البيض كولتشاك ويودينيش ودينيكين وفرانكل وانضمام قوى الثورة المضادة لهم وجرى تعزيزهم بارسال القوى الكبرى, بريطانيا وفرنسا, والدول التابعة لهما لاكثر من 20 جيشا لتعزيز جهدهم لانزال هزيمة عسكرية بروسيا السوفيتية.. يتبع رجاءا..
إرسال شكوى على هذا التعليق
1
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 886576 - الحزب دون اجهزة رقابة شعبية فعالة 2
|
2025 / 9 / 15 - 06:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
لذلك كان الخيار امام البلاشفة اما قبول هزيمة عسكرية محققة, لان الدروس اثبتت بما لا يقبل الشك ان مليشيات المجالس/السوفيتات لا يمكنها, حسب خبرة كومونة باريس, الصمود مقابل الجيوش الحديثة ذات الانضباط والتراتبية, لذلك سارعوا بتشكيل الجيش الاحمر, جيش العمال والفلاحين كما اسموه, والذي ابلى في ساحات القتال وهزم جيوش الثورة المضادة وقوات التدخل.. الا ان النتيجة كانت التحول في الواقع من سلطة السوفيتات, كهيئات سلطة, بقيادة حزب البلاشفة, الى تحول السوفيتات الى تشكيلات اقرب الى النقابات ومنظمات الشباب والطلاب والجمعيات المهنية تأتمر وتوجه باوامر قيادة الحزب, بعد جرى تجريد السوفيتات من السلاح وانشاء جيش محترف وتشكيلات مسلحة واستخبارية اخرى تخضع مباشرة الى قيادة الحزب والدولة.. كانت ظروف التطويق والحصار والحروب تستدعي اشكال مفرطة من المركزية, وكما نعرف فان المؤتمر العاشر للحزب البلشفي 1921 قرر وفقا لاقتراح لينين حل التكتلات ومنع تشكيلها ليصبح الحزب, وفق اقتراح لينين للمؤتمر والذي صادق عليه جميع الموفدين بلا استثناء
إرسال شكوى على هذا التعليق
0
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 886577 - الحزب دون اجهزة رقابة شعبية فعالة 2
|
2025 / 9 / 15 - 06:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
لذلك كان الخيار امام البلاشفة اما قبول هزيمة عسكرية محققة, لان الدروس اثبتت بما لا يقبل الشك ان مليشيات المجالس/السوفيتات لا يمكنها, حسب خبرة كومونة باريس, الصمود مقابل الجيوش الحديثة ذات الانضباط والتراتبية, لذلك سارعوا بتشكيل الجيش الاحمر, جيش العمال والفلاحين كما اسموه, والذي ابلى في ساحات القتال وهزم جيوش الثورة المضادة وقوات التدخل.. الا ان النتيجة كانت التحول في الواقع من سلطة السوفيتات, كهيئات سلطة, بقيادة حزب البلاشفة, الى تحول السوفيتات الى تشكيلات اقرب الى النقابات ومنظمات الشباب والطلاب والجمعيات المهنية تأتمر وتوجه باوامر قيادة الحزب, بعد جرى تجريد السوفيتات من السلاح وانشاء جيش محترف وتشكيلات مسلحة واستخبارية اخرى تخضع مباشرة الى قيادة الحزب والدولة.. كانت ظروف التطويق والحصار والحروب تستدعي اشكال مفرطة من المركزية, وكما نعرف فان المؤتمر العاشر للحزب البلشفي 1921 قرر وفقا لاقتراح لينين حل التكتلات ومنع تشكيلها ليصبح الحزب, وفق اقتراح لينين للمؤتمر والذي صادق عليه جميع الموفدين بلا استثناء
إرسال شكوى على هذا التعليق
0
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 886578 - الحزب دون اجهزة رقابة شعبية فعالة 3
|
2025 / 9 / 15 - 06:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
واذا اخذنا بالاعتبار ان حزب البلاشفة بقى الحزب الوحيد في البلاد الذي يمارس نشاطا سياسا او بالاحرى يحتكره بعد ان تحولت جميع الاحزاب الاخرى الى الانخراط في الثورة المضادة المسلحة اثناء الحرب الاهلية وانتهى وجودها فعليا بعد انتصار البلاشفة.. ان ظهور الشكل الجديد للنظام الحكم كرس وجود جميع قواعد السلطة الفعلية في قبضة قيادة الحزب وحدد, بل احبط من امكانية تحول مبادرات الجماهير الى رقابة فعالة على صياغة القرارات السياسية واصدارها. لذا شهد الاتحاد السوفيتي انعطافات هامة بالتحول من عهود ستالين الى خروشوف حتى كورباجوف ويلتسن حيث تسنى لهما تدشين عملية اعادة بعث الراسمالية وسط شلل وابعاد اي نشاط جماهيري, حر وغير مقيد, من التاثير على صراع النخب على السلطة السياسية.. ان نظام الحزب الواحد عانى من خلل بنيوي, كما دللت التجربة التاريخية, لانه اقصى الجماهير عن النشاط الحر للرقابة على النخب الحاكمة لتقويم سياساتها او الاطاحة بها او تعضيدها واثبت نظام بانه لا يصلح لبناء الاشتراكية, فضلا عن الانتقال الى الشيوعية..
إرسال شكوى على هذا التعليق
1
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 886579 - الحزب دون اجهزة رقابة شعبية فعالة 3
|
2025 / 9 / 15 - 06:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
واذا اخذنا بالاعتبار ان حزب البلاشفة بقى الحزب الوحيد في البلاد الذي يمارس نشاطا سياسا او بالاحرى يحتكره بعد ان تحولت جميع الاحزاب الاخرى الى الانخراط في الثورة المضادة المسلحة اثناء الحرب الاهلية وانتهى وجودها فعليا بعد انتصار البلاشفة.. ان ظهور الشكل الجديد للنظام الحكم كرس وجود جميع قواعد السلطة الفعلية في قبضة قيادة الحزب وحدد, بل احبط من امكانية تحول مبادرات الجماهير الى رقابة فعالة على صياغة القرارات السياسية واصدارها. لذا شهد الاتحاد السوفيتي انعطافات هامة بالتحول من عهود ستالين الى خروشوف حتى كورباجوف ويلتسن حيث تسنى لهما تدشين عملية اعادة بعث الراسمالية وسط شلل وابعاد اي نشاط جماهيري, حر وغير مقيد, من التاثير على صراع النخب على السلطة السياسية.. ان نظام الحزب الواحد عانى من خلل بنيوي, كما دللت التجربة التاريخية, لانه اقصى الجماهير عن النشاط الحر للرقابة على النخب الحاكمة لتقويم سياساتها او الاطاحة بها او تعضيدها واثبت نظام بانه لا يصلح لبناء الاشتراكية, فضلا عن الانتقال الى الشيوعية..
إرسال شكوى على هذا التعليق
0
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 886586 - جزيل الشكر على الزيارة وتؤمرون
|
2025 / 9 / 15 - 10:31 التحكم: الكاتب-ة
|
حسين علوان حسين
|
الرفيق العزيز الأستاذ جلال عبد الحق سعيد المحترم تحية متجددة شكرا على كل شيء/ وسأتطرق لموضوع التأميم وذلك بعد عرض تجربة حشص في اقامة جمهورية السوفيات الصينية في رويجن عام 1931 ، التي وأدتها جيوش تشن كاي شك عام 1934. فائق التقدير والاعتزاز والحب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
0
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 886587 - عرض تاريخي دقيق ورائع
|
2025 / 9 / 15 - 11:00 التحكم: الكاتب-ة
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ الفاضل صباح البدران المحترم تحية حارة. كان ماركس وانجلز يمتلكان أعظم العقول في أوربا، يدرسان كل حركة ثورية ويوجهانها ويستوعبان دروسها. تجربة كومونة باريس - التي حذرماركس العمال الفرنسيين من القيام بها مسبقاً - اثبتت لماركس وانجلز حقيقة أنه بدون قيام اليروليتاريا في أي بلد من تشكيل حزبها الشيوعي ليتولى تنظيم صفوفها وتوجيه نضالاتها لاسقاط حكم الدولة البرجوازية القائمة، فإن كل الجهود لإنجاح الثورة الاجتماعية ضد الطبقات المالكة ستبوء بالفشل بسبب استخدام تلك الحكومات للجيش النظامي المنضبط والمتفوق بالعدد والعدة ضد الثوار. لينين أدرك هذه الحقيقة منذ عام 1917، فتم تأسيس الجيش الأحمر وتجهيزه بأفضل الأسلحة المتاحة، فدحر هذا الجيش الشيوعي الجبار عدوان جيوش 14 دولة اوربية وانتصر البلاشفة على أعدائهم . الحزب الشيوعي الصيني أيضا أسس جمهورية سوفيتية بمدينة رويجن عام 1931 وذلك بمساعدة الاتحاد السوفيتي، ولكن مصيرها كان مثل مصير كومونة باريس بسبب نقص العدد والعدة ضد جيش تشن كاي شك، فبدأت المسيرة الكبرى لحشص نحو الشمال الريفي واصبح المزارعون هم سداة ولحمة حشص فائق التقدير والاعتزاز والحب.
إرسال شكوى على هذا التعليق
1
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 886589 - مداخلة في الصميم والعبرة بالخواتيم
|
2025 / 9 / 15 - 12:41 التحكم: الكاتب-ة
|
حسين علوان حسين
|
الأستاذ الفاضل نسيب حطاب على الفيس تحية حارة كل ما قلته صحيح. ولكنني أدعوك للتمعن بموقف ماركس من الكومونيين الذين اقتحموا السماء. لماذا قام ماركس - عن صدق وحق - بتمجيدهم رغم أنهم لم يسمعوا نصيحتة بعدم الثورة وتسببوا باستشهاد مايزيد على 100000 بروليتاري؟ الجواب لأن الماركسي الثوري يثمّن الثورة البروليتارية أسمى تثمين، ويقدر تضحية الثوار الشيوعيين أينما هبوا، ويتفهم ظروفهم وأخطاءهم ويتدبر تلافيها مستقبلاً. الماركسي الثوري يقدر كل حركة ثورية شيوعية بجلال ولا يقعد من بعيد ليعدد معايب واخفاقات وسلبيات هذه التجربة الثورية أو تلك لأنه يفهم أن طريق بناء الاشتراكية طريق بكر غاية في التعقيد والمطبات أساسه التجريب وتصحيح الأخطاء ومن ثم التجريب وهكذا دواليك. هنا الأخطاء والاخفاقات لا بد أن تحصل. وبقدر تعلق الأمر بالتجارب الاشتراكية فقد أثبت التاريخ أن الشيوعيين هم صمام الأمان لهذه التجارب مابقي حزبهم قوياً وثابتاً ومثابراً وحساساً لتلافي السلبيات. لذا، فقد كان الغاء يلتسن للحزب الشيوعي الروسي هو البوابة لتصفية المنجزات الهائلة للاشتراكية السوفيتية، مثلما كان أكبر كارثة على البشرية جمعاء كل الحب
إرسال شكوى على هذا التعليق
0
أعجبنى
|