|
|
غلق |
|
خيارات وادوات |
|
مواضيع أخرى للكاتب-ة
بحث :مواضيع ذات صلة: حسين علوان حسين |
مشفى الحكيم سليم
في صباح اليوم ذاك، عندما أجتاز الحكيم "سليم" البوابة الخارجية لبناية مشفاه، بغية مباشرة عمله اليومي، استغرب لوجود غرفة زجاجية كبيرة لم تكن موجودة في ليلة الأمس عندما غادر بناية مشفاه. فتح الباب الزجاجي الخارجي للغرفة، فقابله باب ثان، إستطاع أن يرى خلفه فتاة ناهد الصدر بوجه وشعر طاووسيين وهي تجلس خلف مكتب زجاجي فخم ومتعدد الألوان، وسط قاعة ستوديو خرافي الزخارف وذلك تحت عشرات الأضواء، وتقرأ نشرة أخبار الصباح تحت عدسات آلات التصوير، وتتوهج فوقها يافطة: "قناة الحتير".
|
|
||||
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
نسخ
- Copy
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
اضافة موضوع جديد
|
اضافة خبر
|
|
|||
|
نسخة قابلة للطباعة
|
الحوار المتمدن
|
قواعد النشر
|
ابرز كتاب / كاتبات الحوار المتمدن
|
قواعد نظام التعليقات والتصويت في الحوار المتمدن |
|
|
||
| المواضيع المنشورة لا تمثل بالضرورة رأي الحوار المتمدن ، و إنما تمثل وجهة نظر كاتبيها. ولن يتحمل الحوار المتمدن اي تبعة قانونية من جراء نشرها | |||