الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد كشكار - الدولة، من حقها أن تحتكر العنف.. معقول.. لكن من غير المعقول أن تسلطه فقط على الطبقات الضعيفة والفقيرة خدمة للطبقات القوية والغنية | |||||||||||||||||||||||
|
الدولة، من حقها أن تحتكر العنف.. معقول.. لكن من غير المعقول أن تسلطه فقط على الطبقات الضعيفة والفقيرة خدمة للطبقات القوية والغنية
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
اليسار الستاليني يتهم واليسار غير الستاليني يُرافعُ دِفاعًا
...
- تلميذ السنة أولى ابتدائي مخاطِبًا معلّمَه: إرثي الجيني وحده ... - -يجبُ إعادةُ أنسَنَةِ الإنسانيةِ-، قالها الفيلسوف الفرنسي ال ... - لماذا لا نشرّك صحفيينا النزهاء في تربية تلامذة الثانوي على ت ... - ثلاثة إجراءات تربوية تبدو إصلاحية لكن أثرها الإيجابي على الم ... - شيءٌ -للأسفِ- نادرٌ، لكنه يُثلِجُ الصدرَ، أن تلتقي مَن يحترم ... - وصف واقعي لمستوى المدرّس التونسي (معلم أو أستاذ ثانوي)، دون ... - عشرة سلوكات بسيطة يستطيع الأستاذ أن يطبقها لتحسين التعليم في ... - -إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُو ... - النزاع الأمريكي-الإيراني الدائم: مَن الرابح ومَن الخاسر؟ - أمريكا وإيران -أعداء ذوي مصالح مشتركة-: سيرة ذاتية مقتضبة لض ... - عشرَةُ إصلاحاتٍ تربويةٍ، تطبيقُها فوريٌّ، نفعُها مضمونٌ وتكل ... - طالبة في إدارة المؤسسات، دعتني اليوم مساءً إلى قهوة لتستشيرن ... - ما هي حصيلة نصف قرنٍ من التعريب الإيديولوجي القومي العربي ال ... - تلامذة النموذجي الممتازون (Les “génies” des lycées pilotes)! - مفردات لغوية عربية نادرة الاستعمال، اعترضتني لأول مرة، وجدتُ ... - التلميذُ عُكّازٌ لأخيه التلميذِ، لو درّبناهم على التعاون بدل ... - الإصلاح التربوي: درِّبوا المدرسين (معلمين وأساتذة) وجازوهم ع ... - العقد البيداغوجي بين الأستاذ والتلميذ: هذا ما كنتُ أقوله لتل ... - فرحةٌ لا توصَفُ: بعدَ ثمانِ سنوات تقاعد، عدتُ اليومَ إلى متع ... المزيد..... - صيحة الفساتين البراقة تعود بقوة مع النجمات في صيف 2025 - -الصراع في السويداء ليس طائفيًا فقط-.. خبيرة توضح لـCNN ما ي ... - مؤرخ إسرائيلي: أنا باحث في مجال الإبادة الجماعية وأميزها عند ... - البالونات الحرارية آلية دفاعية لتضليل الصواريخ عن هدفها - خبير عسكري: إسرائيل تحاول تطبيق نموذج الضفة في غزة - استفاد منها ماسك وشركاته.. تعرف على تأشيرة العمل الأميركية - ... - الطريق إلى الشرعية المؤجلة.. السلطة والاستثناء والديمقراطية ... - شركة في دبي تأمل بإطلاق خدمة التاكسي الطائر في عام 2026 - ماذا قدّم أسبوع باريس للأزياء الراقية لعروس شتاء 2026؟ - أوروبا تمنح إيران مهلة: إما التفاوض بشأن برنامجها النووي أو ... المزيد..... - الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي - الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني - سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال - -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري - المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ - حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي - قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ - العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه - تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي - كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد كشكار - الدولة، من حقها أن تحتكر العنف.. معقول.. لكن من غير المعقول أن تسلطه فقط على الطبقات الضعيفة والفقيرة خدمة للطبقات القوية والغنية |