أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد كشكار - -إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ- (صدق الله العظيم)














المزيد.....

-إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ- (صدق الله العظيم)


محمد كشكار

الحوار المتمدن-العدد: 6486 - 2020 / 2 / 8 - 18:31
المحور: الادب والفن
    


بلغني أخيرًا، وأتمنى أن يكونَ النبأُ غيرَ صحيحٍ، بلغني أن كاتب مقدمة كتابي "جمنة وفخ العولمة"، الأستاذ الجامعي الفاضل رؤوف ساسي، كان ينتظر مني أن أنقده أجرًا بألف دينار على ما حبّره من عملٍ جميلٍ ومُتقنٍ.
أحيط جنابكم علمًا، يا أستاذ، بأن الكتاب كله مشروعٌ تطوّعي لفائدة "جمعية حماية واحات جمنة" التي سلمتُ لها مجانًا الألف نسخة من الكتاب، وهي الجهة التي تكفلت بمصاريف الطباعة.
لم أقبض حتى أقبّضك، يا أستاذ، وأجرك على الله، وأعدك أن الخطأ في حقك لن يتكرر ثانية، وأنا بصدقٍ في حرجٍ من أمري وأرجو أن تعتبر هذا البلاغ اعتذارًا من سيادتكم والسلام.

إمضائي (مواطن العالَم، يساري غير ماركسي): "وإذا كانت كلماتي لا تبلغ فهمك، فدعها إذن إلى فجر آخر" (جبران)

تاريخ أول نشر على النت: حمام الشط في 8 فيفري 2020.



#محمد_كشكار (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النزاع الأمريكي-الإيراني الدائم: مَن الرابح ومَن الخاسر؟
- أمريكا وإيران -أعداء ذوي مصالح مشتركة-: سيرة ذاتية مقتضبة لض ...
- عشرَةُ إصلاحاتٍ تربويةٍ، تطبيقُها فوريٌّ، نفعُها مضمونٌ وتكل ...
- طالبة في إدارة المؤسسات، دعتني اليوم مساءً إلى قهوة لتستشيرن ...
- ما هي حصيلة نصف قرنٍ من التعريب الإيديولوجي القومي العربي ال ...
- تلامذة النموذجي الممتازون (Les “génies” des lycées pilotes)!
- مفردات لغوية عربية نادرة الاستعمال، اعترضتني لأول مرة، وجدتُ ...
- التلميذُ عُكّازٌ لأخيه التلميذِ، لو درّبناهم على التعاون بدل ...
- الإصلاح التربوي: درِّبوا المدرسين (معلمين وأساتذة) وجازوهم ع ...
- العقد البيداغوجي بين الأستاذ والتلميذ: هذا ما كنتُ أقوله لتل ...
- فرحةٌ لا توصَفُ: بعدَ ثمانِ سنوات تقاعد، عدتُ اليومَ إلى متع ...
- عودة الروح!
- لماذا، في بلدي، تتكاثر الرداءة كما تتكاثر الجراثيم في جسم ضع ...
- أطرح عليكم للنقاش مشروع طريقة تقييم إشهادي في نهاية تربّص تك ...
- أي مدرسة أعددنا في تونس للأجيال القادمة سنة 2050؟ جزء 2
- ما الفرقُ بين الأساتذة الجامعيين الذين يدرّسون في الدول المت ...
- ويسألونكَ عن الديداكتيك.. قُلْ هي ليست عِلمًا بل هي أرقَى من ...
- تأويلات منصفة للمرأة في كتاب الشيخ راشد الغنوشي، -المرأة بين ...
- هل يحق للأستاذ أن يتباهَى بتلامذته المتفوّقين الذين تخرّجوا ...
- لماذا بالَغ أولياء التلامذة في شيطنة الأساتذة؟ (Pamphlet)


المزيد.....




- سميرة توفيق في أبوظبي: الفن الأصيل ورمز الوفاء للمبدعين العر ...
- -الخارجية- ترحب بانضمام الخليل إلى شبكة اليونسكو للمدن الإبد ...
- جمعية الصحفيين والكتاب العرب في إسبانيا تمنح ‏جائزتها السنوي ...
- فيلم -Scream 7- ومسلسل -Stranger Things 5- يعدان بجرعة مضاعف ...
- طبيبة نرويجية: ما شاهدته في غزة أفظع من أفلام الرعب
- -ذي إيكونومست- تفسر -وصفة- فنلندا لبناء أمة مستعدة لقتال بوت ...
- لن تتوقع الإجابة.. تفسير صادم من شركة أمازون عن سبب تسريح نح ...
- حزب الوحدة ينعى الكاتب والشاعر اسكندر جبران حبش
- مسلسلات وأفلام -سطت-على مجوهرات متحف اللوفر..قبل اللصوص
- كيف أصبح الهالوين جزءًا من الثقافة السويسرية؟


المزيد.....

- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور
- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد كشكار - -إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ- (صدق الله العظيم)