أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - كارشر.. للتاريخ المغلوط... رسالة مفتوحة لأنصاف الأصدقاء...















المزيد.....

كارشر.. للتاريخ المغلوط... رسالة مفتوحة لأنصاف الأصدقاء...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5125 - 2016 / 4 / 6 - 15:14
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كـــارشـــرKarcher.. للتاريخ المغلوط...
رســالـة مـفـتـوحـة لأنصاف الأصدقاء...

" الــتــاريــخ... التاريخ يكتبه دوما زلم الغزاة المنتصرين... "
(جوزيف ســتــالــيــن)

نحن شعوب سوريا ( ولم أقل شعب ســوريــا) ابتلينا خلال خمسة عشر قرن من الزمن, بــأشــرس وأقــســى الغزاة.. العرب والعثمانيين.. وما زلنا نعيش إرثهم وعاداتهم وتقاليدهم وتعصبهم الديني والعرقي ومخلفاتها.. ولهذا السبب ما تزال بوصلتنا السياسية والاجتماعية واللاحضارية, مربوطة بهذا التعصب العرقي والسياسي والديني.. ولا يمكن لنا أن نصبح أمة ودولة حرة, ما لم نتخلص نهائيا من كل هذه الانحرافات المزورة التاريخية, ونبني الدولة العلمانية الكاملة, ودساتيرها المتطورة التي تؤمن المساواة الكاملة التي تلغي حسابات الأكثرية والأقلية بين جميع المواطنين.. وخاصة المساواة الكاملة الحقيقية الدستورية والحضارية بين المرأة والرجل, بجميع المجالات.. بدون أي استثناء... وكم أتمنى أن تكون رئيستها المقبلة.. إمرأة...
وبعد هذا... كم أتعجب أن بعض الرابطات السورية التي تفتح دكاكينها.. واحدة إضافية كل أسبوع.. كبائعي الفلافل في سوريا بالخمسينات من القرن الماضي, بغالب المدن السورية.. ولكن هذه المرة.. هنا بفرنسا, وفي مدينة ليون بالذات.. وخاصة بهذه السنة, حينما بدأت بوادر التغييرات الإيجابية تميل لصالح السلطات الشرعية السورية الحالية.. بين بورجوازيي الجالية السورية العتيقة, والقادمين البورجوازيين والأثرياء الجدد.. من أصحاب الحقائب المليئة بالدولارات والأورويات. وغالبهم ممن شغلوا المناصب الهامة, وكانوا من المعروفين واللامعين باستغلال كل تجارات الفساد.. وما زالوا يمارسون ــ تجارة البرطيل السوري والاستقطاب والاجتذاب ــ لتغذية ونفخ علاقاتهم المحلية هــنــا, بتشكيل جمعيات ورابطات وأندية, تقوي بطاقاتهم الشخصية ودفاتر عناوينهم.. في حال فتحت أبواب العودة وشراء المناصب .. للمشاركة "بالكعكة" وإعادة البناء المنتظر.. ومسيرة الباخرة كما كانت.. قبل النكبة.. وقبل التسونامي الذي أطاح ببنيان هيكل الدولة السورية وشعبها وتركيبتها.. وأكثر من نصف مليون قتيل أو ضحية.. وثمانية ملايين مهجر.. أغلقت اليوم أبواب العالم كله بوجوههم.. أو يباعون كالغنم للدولة الأردوغانية الحالية.. والتي كانت خلال السنوات العشر الماضية من أول المتآمرين على الدولة السورية وشعبها.. ومن أول المشاركين بما أصابها من تفجير ونكبة وأزمات...
من عدة سنوات سمعت محاضرا جامعيا أمريكيا, من أصول لبنانية, يحاضر بجامعة أمريكية, يقول : نحن المشرقيون.. لنا عادات وتقاليد وأخطاء تاريخية متعددة.. مصبوبة داخل قالب باطون ضخم.. نحمله على ظهورنا أينما نرحل جماعات جماعات... وغالب جمعياتنا ومجتمعاتنا ورابطاتنا المهجرية.. تمثل قول هذا المحاضر.. وإني أرى وأسمع وأقرأ أخطاءها ومنفخاتها وبرجزة مؤسسيها, ومحاولات تغلغهم ودسهم ومحاولات سيطرتهم بالتفرقة بين هذا وذاك.. واجتذاب هذا وذاك.. بمحاولة تمزيق ما ينجح ويستوي ويعمل.. حتى يتزعموا.. فقط لزعامات يسمونها وحدوية عربية وطنية.. بينما هي بالواقع منافسات زعامية شرقية منفخية طبولية فارغة.. لا تعمل ولا توحد ولا تصلح ولا تنفع مواطنا محتاجا ولا لاجئا منكوبا.. ولا هــم لــهــم غير زعامة وهمية دونكيشوتية.. كما كانوا بقريتهم أو وظيفتهم السورية.. قبل هذه السنوات الخمس الأخيرة البائسة اليائسة الحزينة السوداء.. والتي تمثل ضمائرهم كليا, خلال سنين اليأس.. من جميع المشاعر الإنسانية.. وخاصة جهلهم وتجاهلهم لقوانين وأعراف هذا البلد الفرنسي الذي أواهم وحضنهم وأمن لهم ولعائلاتهم كل الرخاء.. بلا استثناء أو حدود.. ومع هذا ينفخون عروبتهم وبعثيتهم العرجاء.. كأنهم بانتخابات محلية ســورية بالستينات من القرن الماضي...
منفخات.. عادات.. تقاليد.. زعامات.. عــروبــيــات.. داخل قالب الباطون المشرقي.. سوف ينتفخ.. وينتفخ.. ويتفجر.. انــتــفــاخــا..........
***********
فيسبوكيات بــعــثــيــة
كتبت شخصية بعثية (من الحلقات السادسة أو السابعة) من القادمين إلى هذه المدينة الفرنسية من سنوات معدودة قليلة, بعد أن غادرت ـ كأمثالها ورفاقها ـ الباخرة " سوريا " لما غمرها تسونامي الإرهاب.. واستقر هنا بكل غنى وراحة و رخاء.. خلافا للجحافل اللاجئة التي وصلت بالسنوات أو الأشهر الأخيرة.. قبل إغلاق الأبواب الأوروبية... بلا شيء... وما زالت تحاول خلق زعامات طنانة.. كما عاشت هناك.. حفاظا على طبيعة وطرق عيش, لا يمكنها التخلي عنها كشيخ عشيرة.. وهذا تصريحها الفيسبوكي الأخير.. متوجهة لمن ينتقدون زعامتها.. أنقله إليكم تصريحات هذه الشخصية (الرفيعة المستوى) بأخطائها الإملائية الأصلية :
"مسؤولية الناقد
-------------
ان الناقد الذي يمتلك رؤية اجتماعية وثقافية يمكن ان يأتي نقده في المسار الايجابي ، ولكن الناقد يفقد يفقد قوة تأثيره ان انطلق من منطلقات شخصية تفتقد للعناصر الموضوعية التي يستكمل منها الاطار الفكري او المتهجي لامر ما ، لذلك فان الناقد يفقد مهارته حين ينزلق الى عقدة النرجسية ، وبالتالي فان مسؤولية الناقد لمعالجة المواضيع المختلفة بروح ايجابية تبقى صحيحة من خلال ملامستها للواقع وليس من انطلاقها من الذات ، واكثر من ذلك فان مهمة الناقد التوجه لقضية جمعية وليس لقضية شخصية مبتعدا عن المسائل التحريضية بغرض التشهير ، ومقتربا من تحقيق البناء "
قرأت هذه الكلمة (أو بالأحرى هذا الخطاب البعثي المنسوخ) عدة مرات.. وبالرغم من أني أطالع ما يكتب هذا الإنسان من وقت لآخر, محاولا أن أفهم ما يعني.. وما يبشر.. أو يدعي.. علما أنه اليوم من شخصيات البلد المعروفة بالجالية السورية, وصالوناته الرجالية والنسائية (كل على حدة) حفاظا على العادات والتقاليد.. معروفة بمدينة ليون... وهذا جــوابي لــه.. عــلــه ينير لي ما يقصد ومن هم النقاد الذين يعترضون على أفكاره النيرة المستقبلية :
(رجاء يا سيدي الكريم.. أفدنا من تجربتك العتيقة بعالم النقد والسياسة, حتى نعرف من هم النقاد الذين توجه لهم النقد.. حتى يكون كلامك أقل غموضا وغرقا بضباب بلا نهاية.. حينها قد يمكنني فهم ما تعني.. وحينها يمكننا الدخول بنقاش ديمقراطي حقيقي.. بعيد عن المناورات البعثية الانتفاخية الكلامية المشرقية أو العربية الطنانة.. وما تحمل من مطبات ورياء معتاد.. والتي كما تعلم ــ شخصيا ــ أنها خلال خمسين سنة لم تثمر ولم توصلنا سوى إلى سلسلة من الكوارث.. علينا تجنبها هنا.. وليس كما تعودنا وما زال هناك... قليلا من الوضوح رجــاء.. ولا شــيء سوى الوضوح.. حتى نسمي القطة قطة... ولا أي شــيء آخر...
بالانتظار... تحية مهذبة حسب الأصول...)
أن ينتقد هذا الإنسان النقاد هنا.. وقد يكون يعنيني أو لا ... فهذا أمر عجيب من سياسي مخضرم عتيق.. يحاضرنا بالنقد البناء والمثاليات الفلسفية والسياسية.. يريد أن يحجب عنا هنا بفرنسا (بلد حرية النقد والتعبير بلا حدود).. إذن هناك مشكلة معه.. واعتقد أنه لن يتأقلم قطعا على العيش بهذا البلد وأسسها وقوانينها وعاداتها وشرائعها وحريات تعبيرها وأفكارها.. وخاصة علمانيتها وفلسفتها الفولتيرية.. وفلسفات جميع الفلاسفة والنقاد والسياسيين الأحرار الذين تــربــوا فيها.. من مختلف جنسيات العالم.. وتزوجوا مبادئها وفلسفاتها الإنسانية.. وإن كان النقد والانتقاد لشخصه وتصريحاته وكتاباته وصالوناته وجمعياته.. تــضــايــقــه... فهذه مشكلته المستوردة الخاصة.. وليست مشكلة النقاد والناقدين (المجهولين) الذين ينوه عنهم بكتاباته وتصريحاته.......
ويعود فكري دوما إلى المحاضر الأمريكي ــ اللبناني.. والباطون والعادات.. والـــكـــارشـــر...
وبعد نشر هذه الكلمات.. أعرف أن هاتف زوجتي لن يتوقف.. لتلقي الشكاوي والندب والاعتراض على قساوة كلماتي ووضوحها المباشر...
ولكنني اليوم أصرح لهؤلاء الأصدقاء.. وأنصاف الأصدقاء الكثيرين بهذه المدينة.. بأن الحقيقة ليست لعبة بــوكر.. وخداع متواصل... ولن يــصــح ســوى الصحيح.. مهما مارسوا لعبة ضغوتاتهم و(صداقاتهم) وعلاقاتهم.. وتكرار شكاويهم لزوجتي.. ومن تبقى من النادر القليل المغربل من أصدقائي.. لن أتراجع عن شهادة الحقيقة.. مهما كلفتني... وخاصة كما يعلمون كلهم من بداية فتوتي حتى هذه الساعة من شيبتي.. لا أتراجع عن الحقيقة... مهما كان الثمن!!!........
*************
عـــلـــى الـــهـــامـــش
- Panama’s Paper
مجلة من باناما تنشر أسامي أحزاب, حكام منتهون, حكام حاليون, مليارديرية عالميون, مافيات معروفة وغير معروفة, لاعبو كرة قدم عالميون, مسؤولون بالفيفا FIFA, مئات الأمراء السعوديين والقطريين والخليجيين.. آلاف من الأسماء المعروفة والغير معروفة, من كافة أقطار العالم.. شخصيات استغلت مناصبها حتى تودع المليارات من الأورويات والدولارات التي ربحتها بطرق مشروعة وغير مشروعة, بهذه البنوك بعيدا عن أنظار سلطات بلدها, أو بمساعدة فرقاء مافياوية من بلدانها, حتى تـؤمن مصالحها الشخصية, وليس مصالح بلدانها وشعوبها...
قام بهذا التقرير بتعاون مشترك من الصحفيين الأحرار والمستقلين من عدة بلدان أوروبية, بسرية تامة لعدة سنوات, بمساعدة موظفين أحرار من نفس هذه البنوك البانامية.. بتحقيقات وتسريبات منظمة.. قدمت نشر الأسماء بباقات مئوية بدءا من الأسبوع الماضي.. وسوف يتابعون النشر حتى النهاية...
لهذا بدأ القلق, بأجواء الفساد الحكومي والمؤسساتي, بكل مكان بالعالم, وخاصة بين المسؤولين العرب بكل مكان, وبأوساط الشخصيات العالمية والمصرفية, بكل بلدان العالم... شخصيات كبيرة ومعروفة, وشخصيات من الدرجة الأولى و الثانية والثالثة والرابعة وأكثر... بكل مكان حتى شخصيات موجودة خارج بلدانها, حيث كانت تشغل مناصب استغلتها لتنهب خيرات الفساد والاتفاقيات والمشاريع الغير مشروعة... بالإضافة إلى العديد من البنوك الأوروبية التي كانت تتعامل وتسهل التعامل مع هذه المؤسسات المصرفية البانامية وفي العديد من الجزر العالمية البعيدة التي تسهل احتواء الثروات المهربة السوداء!!!...
سوف نتابع هذا الفيلم الهوليودي ــ الواقعي الحقيقي هذه المرة ــ ولا بد أنه بين حاملي الحقائب العرب الذين لجأوا إلى أوربا.. أسماء عديدة.. عــديــدة بين أسماء Panama’s Paper ... لا بد أن نرى أسماء شغلت مناصب عالية المستوى بسوريا, قبل الحرب.. وأثناء الحرب.. وبعد الحرب... من يدري؟؟؟... من يــدري؟؟؟..............
بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأكارم الأحبة.. هـــنـــاك وهـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي واحترامي ... وأصدق تحية طيبة إنسانية مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار الطرشان.. بباحة حضانة أطفال... أو كلمات بأروقات جنيف 3. ...
- تحية وتأييد للزميلة رشا ممتاز...وزيارة جديدة لسوريا...
- اللاجئون...إضبارة بغيوم النسيان...
- رد للسيد مانويل فالس
- بوصلة أوباما الجديدة؟؟؟!!!... ورسالة إلى صديق عتيق...
- سادس سنة؟؟؟!!!...
- عودة.. ورد.. وتحليل...
- كلمة لأخواتي النساء.. بيوم المرأة العالمي... ولنعلن الحقائق ...
- ندوت.. ندوات.. جمعية.. جمعيات!!!...
- وعن الصداقة.. وصحة تفسيراتها...
- آخر عودة إلى - جمع الشمل -... ومفارقاته...
- جون كيري؟... ماذا يخبئ جون كيري؟؟؟...
- التحكيم والعقل -بالحوار المتمدن-... آخر محاولة لترميم البيت. ...
- كلمات ضائعة...
- الباطن والظاهر.. بالسياسات الغربية... والحرب ما زالت مستمرة. ...
- قوات درع الجزيرة... وبعض الحقائق والهوامش الصريحة...
- قلق بوسائل الإعلام
- هيجان الإعلام الغربي...وتذكروا Giulio Regeni
- تركيا والسعودية.. يا للتعاسة. وهامش منعش آمل آخر...
- من المستحيل أن يتفقوا!!!...


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - كارشر.. للتاريخ المغلوط... رسالة مفتوحة لأنصاف الأصدقاء...