أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - عالم معندهاش دم ولتحذر غدرهم وخيانتهم















المزيد.....

عالم معندهاش دم ولتحذر غدرهم وخيانتهم


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4877 - 2015 / 7 / 25 - 02:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


- الدين عندما ينتهك انسانيتنا (67) .

يقول مفتي عام المملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء بأن الإقامة في بلد يظهر فيها الشرك والكفر، ودين النصارى وغيرهم من الكفرة لا تجوز، سواء كانت الإقامة بينهم للعمل أو للتجارة أو للدراسة ، أو غير ذلك لقول الله تعالى ( إِنَّ الذِينَ تَوَفاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا * إِلا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا * فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوا غَفُورًا ) سورة النساء 97 – 99. ولقول النبي صلى الله عليه وسلم:( أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين ) رواه الترمذي في السير برقم 1530؛ وأبو داود في الجهاد برقم 2274 - وهذه الإقامة لا تصدر عن قلب عرف حقيقة الإسلام والإيمان ، وعرف ما يجب من حق الله في الإسلام على المسلمين ، ورضي بالله رباً، وبالإسلام ديناً، وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً. فإن الرضا بذلك يتضمن من محبة الله ، وإيثار مرضاته ، والغيرة لدينه ، والانحياز إلى أوليائه ما يوجب البراءة التامة والتباعد كل التباعد عن الكفرة وبلادهم ، بل نفس الإيمان المطلق في الكتاب والسنة لا يجتمع مع هذه المنكرات، وصح عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه أنه قال : يا رسول الله بايعني واشترط ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( تعبد الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتناصح المسلمين وتفارق المشركين ) رواه النسائي في البيعة برقم 4106 , وأحمد في مسند الكوفيين برقم 18436 . وصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الحديث السابق وهو قوله عليه الصلاة والسلام: ( أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين )، وقال عليه الصلاة والسلام: ( لا يقبل الله عز وجل من مشرك عملا بعدما أسلم؛ أو يفارق المشركين ) رواه النسائي في الزكاة برقم 2521، وابن ماجه في الحدود برقم 2527 والمعنى حتى يفارق المشركين , وقد صرح أهل العلم بالنهي عن ذلك، والتحذير منه، ووجوب الهجرة مع القدرة ، اللهم إلا رجل عنده علم وبصيرة ، فيذهب إلى هناك للدعوة إلى الله ، وإخراج الناس من الظلمات إلى النور، وشرح محاسن الإسلام لهم، وقد دلت آية سورة براءة: ( قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤكُم وَأَبنَاؤُكُم وَإِخوَانُكُم وَأَزوَاجكُمْ وَعَشِيرَتكُمْ وأَموَالٌ اقتَرَفتُمُوهَا وَتِجَارَة تَخشَونَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرضَونَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) سورة التوبة الآية 24 -على أن قصد أحد الأغراض الدنيوية ليس بعذر شرعي، بل فاعله فاسق متوعد بعدم الهداية إذا كانت هذه الأمور أو بعضها أحب إليه من الله ورسوله، ومن الجهاد في سبيل الله، وأي خير يبقى مع مشاهدة الشرك وغيره من المنكرات والسكوت عليها، بل وفعلها، كما حصل ذلك من بعض من ذكرت من المنتسبين للإسلام . وإن زعم المقيم من المسلمين بينهم أن له أغراضاً من الأغراض الدنيوية، كالدراسة، أو التجارة، أو التكسب، فذلك لا يزيده إلا مقتاً. وقد جاء في كتاب الله سبحانه وتعالى الوعيد الشديد والتهديد الأكيد على مجرد ترك الهجرة ، كما في آيات سورة النساء المتقدم ذكرها، وهي قوله تعالى ( إِنّ الَّذِينَ تَوَفاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِم ) سورة النساء الآية 97. فكيف بمن يسافر إلى بلاد الكفرة، ويرضى الإقامة في بلادهم، وكما سبق أن ذكرت أن العلماء رحمهم الله تعالى حرموا الإقامة والقدوم إلى بلاد يعجز فيها المسلم عن إظهار دينه، والمقيم للدراسة أو للتجارة أو للتكسب، والمستوطن حكمهم وما يقال فيهم حكم المستوطن لا فرق، إذا كانوا لا يستطيعون إظهار دينهم ، وهم يقدرون على الهجرة .
وأما دعوى بغضهم وكراهتهم مع الإقامة في ديارهم فذلك لا يكفي ، وإنما حرم السفر والإقامة فيها لوجوه، منها :
- أن إظهار الدين على الوجه الذي تبرأ به الذمة متعذر وغير حاصل .
- نصوص العلماء رحمهم الله تعالى ، وظاهر كلامهم وصريح إشاراتهم أن من لم يعرف دينه بأدلته وبراهينه، ويستطيع المدافعة عنه، ويدفع شبه الكافرين ، لا يباح له السفر إليهم.
- من شروط السفر إلى بلادهم أمن الفتنة بقهرهم وسلطانهم وشبهاتهم وزخرفتهم، وأمن التشبه بهم والتأثر بفعلهم .
- أن سد الذرائع وقطع الوسائل الموصلة إلى الشرك من أكبر أصول الدين وقواعده، ولا شك أنما ذكرته في رسالتك مما يصدر عن الشباب المسلمين الذين استوطنوا هذه البلاد هو من ثمرات بقائهم في بلاد الكفر، والواجب عليهم الثبات على دينهم والعمل به، وإظهاره، واتباع أوامره، والبعد عن نواهيه، والدعوة إليه ، حتى يستطيعوا الهجرة من بلاد الشرك إلى بلاد الإسلام . والله المسئول أن يصلح أحوالكم جميعاً، وأن يمنحكم الفقه في دينه والثبات عليه، وأن يعينكم على الهجرة من بلاد الشرك إلى بلاد الإسلام، وأن يوفقنا وإياكم وجميع المسلمين لكل ما يحبه ويرضاه، وأن يعيذنا وإياكم وسائر المسلمين من مضلات الفتن ومن نزعات الشيطان، وأن يعيننا جميعاً على كل خير، وأن ينصر دينه، ويعلي كلمته، وأن يصلح ولاة أمور المسلمين ويمنحهم الفقه في دينه، وأن يوفقهم لتحكيم شريعة الله في بلادهم، والتحاكم إليها، والرضا بها، والحذر مما يخالفها، إنه ولي ذلك والقادر عليه، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .- إنتهى قوله.

قول مفتى عام المملكة العربية السعودية ورئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء لا يأتى من عقلية تملأها الكراهية والحقد والغدر فهو إتكأ على القرآن وعلى حديث أبو داود والترمذي والنسائي: عن جرير رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث سارية إلى خثعم، فاعتصم ناس بالسجود فأسرع فيهم القتل، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأمرهم بنصف العقل ، وقال ( أنا بريء من كل مسلم يقيم بين أظهر المشركين، قالوا: يا رسول الله ولم؟ قال: لا ترايا ناراهما ) .

( انا بريء من كل مسلم يقيم بين المشركين ) و ( لا يقبل الله من مشرك عملا بعد ما أسلم حتى يفارق المشركين ) و( ومن عاشر قوماً اربعين يوما صار مثلهم ) بماذا نسمى هذا الفكر الأسود الذى يحمل بين ضلوعه حقد وكراهية ورفض للآخر حتى لو كان يعيش بين ربوعه يحظى على عمل وتجارة ورزق علاوة على حرية وكرامة وإحترام لكرامته وإنسانيته لم ينالها فى بلاد الإسلام , فألسنا أمام ثقافة حاقدة كارهة لن تسلم من غدرها .
هل من هنا يمكن تفسير نزعات العزلة والتطرف والإرهاب التى نالت المسلمين فى المجتمعات الأوربية على يد الجيل الثانى والثالث للجاليات المسلمة , فبالرغم أنهم وليدوا هذه المجتمعات التى وفرت لهم الحرية والكرامة ورغد العيش إلا أن الثقافة النابذة الحاقدة الكارهة أتت أكولها ومحت من داخلهم أى نزعة حضارية إنسانية لتخلق قطيعة ونفور وكراهية مع مجتمعاتهم ليجد التآمر والإرهاب سبيله فى بلاد إحتضنتهم .!

ما يدعو للتقيئ قول المفتى:( وأما دعوى بغضهم وكراهتهم مع الإقامة في ديارهم فذلك لا يكفي ) فكأن بغض المسلمين للغرب وكراهيته أمر مفروغ منه ليس محل جدال ولك أن تتوقف أمام هذا المشهد عندما نجد كراهية مواطنين لمجتمع يحتضنهم ويرعاهم ويمنحهم المواطنه والحقوق ورغد العيش ليقابله بالنفور والكراهية والنبذ التى ستقود إلى الإرهاب والتآمر عليه .

يقول المنطق طالما أن نهجك وفكرك يؤمن بأن من عاشر قوماً أربعين يوما صار مثلهم فلماذا لا تترك هؤلاء المشركين وترحل إلى بلدك المؤمن .. لماذا تحرص وتتشبث بالتواجد بالغرب الكافر سوى إنك إنسان إنتهازى معندكش دم .

من الخطأ أن نعمم هذا الفكر والنهج على كل المسلمين فى الغرب فبلا شك هناك مسلمون مسالمون لم يتلوثوا بهذا الفكر الأسود بل إنخرطوا فى مجتمعاتهم الجديدة يحملون فى داخلهم الفخر والإعنزاز بالتجنس بجنسياتها والإنتساب لها ليعملوا فى ربوعها بكل إعتزاز ولكن لا يوجد شئ مضمون ,فصحيح أن الجيل الأول من المهاجرين المسلمين سعوا سعياً حثيثاً للهجرة إلى الغرب والتمتع بالحرية والكرامة والرفاهية فلم يكن حينها هؤلاء الأصوليون الإسلاميون السلفيون قد غزوا الغرب وإعتلوا المنابر بثقافتهم الدينية ونعرتهم العنصرية المتطرفة ليبثوا السموم فى العقل والفكر ويتم غسل أدمغة أبناء وأحفاد المسلمين الأوائل وشحنهم بالكراهية والحقد والنذالة تجاه المجتمعات التى إحتضنتهم لنرى إرهاب على أراضيها بأيدى المسلمين .

أعتنى بإدانة الثقافة والفكر الذى يؤسس للغدر والإرهاب قبل إدانة المسلمين .. لذا فلا سماح ولا مسامحة لحضور التراث الإسلامى بكل بداوته , فهذه المسامحة أو قل الميوعة فى التصدى هى التى جلبت الإرهاب ليصبح أى مسلم قنبلة موقوتة فى أوربا فأنت لا تضمن إستمرار مسلم على إعتداله طالما تم السماح لهذا الفكر والتراث الحاقد الكاره النابذ الغادر أن يتواجد ويُسمم , ولن يستطيع الغرب أن يراقب كل المسلمين لذا فلتكن المراقبة والحظر لمن يبثون الفكر المُخرب ويروجون له ويُسممون به عقول المسلمين.

أقول دوماً لابد من مراجعة التراث وفرزه ونبذ النصوص الداعية للكراهية والعنف والعنصرية ولكن أتصور أن قولى هذا خاطئ ومتميع , فالمرحلة التى يمر بها العالم الآن لا تسمح بهذا الرفق فلابد من حظر كل التراث والنصوص التى تؤسس للعنصرية والكراهية والإرهاب ومعاقبة كل من يُروج لها وإقصاءه بل تتبعه , وهذا شئ ليس غريب وإستثنائى فهناك حظر للفكر النازى والعنصرى , أما الذين يريدون الحفاظ على هذا التراث فليذهبوا لجزيرة العرب منبت هذا الفكر لينعموا هناك .

لا أعتنى بالطبع بقضية شيوع الفكر الإسلامى المُخرب بأوربا فقط ولكن هذا كمثال عن خطورة تواجد التراث الإسلامى العنيف فى المجتمعات وكان العون فى مجتماعاتنا التى ترزح تحت وطأة فكر الإقصائى المدمر منذ 14 قرن لنتملس حضوره الآن فى الخراب والدمار الذى حل بسوريا وليبيا واليمن والعراق والحبل على الجرار , فلو لم يتم إقصاء وحذر الفكر الدينى السلفى الذى ينقل كل حمولة التراث الدينى فلا تسأل فى المستقبل لماذا تخلفت وإنقرضت هذه الشعوب .؟!

دمتم بخير .
- "من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " - حلم الإنسانية القادم فى عالم متحررمن الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نظرية ورؤية فى فهم الوجود والحياة والإنسان
- لا هى أخلاق ولا يحزنون-الدين عندما ينتهك انسانيتنا
- تأملات فى فكر ونفسية الإعتقاد – لماذا يؤمنون
- أسئلة مُحرجة – مشاغبات فى التراث 5
- زهايمر- تناقضات فى الكتابات المقدسة –جزء12
- الجمعة الحزينة فى تونس والكويت وفرنسا
- كتابات ساخرة ولكن ليست كتاباتى-مشاغبات فى التراث4
- مشاغبات فى التراث3-الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت
- تشويه الحب والجنس على مذبح الأديان
- عن الحب-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- وهم الزمن والإله-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- مصر إلى أين ؟!
- المصارحة والمكاشفة كسبيل لخروج الإسلام من مأزقه
- فى العشوائية والحتمية والسببية-نحو فهم الوجود والحياة والإنس ...
- صفعات – لماذا نحن متخلفون .
- مشاغبات فى التراث2-الأديان بشرية الفكر والهوى والتهافت
- وهم الحرية-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- وهم الغائية-نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- تراثنا وثقافتنا الحلوة-لماذا نحن متخلفون
- خمسون حجة تُفند وجود الإله–جزء سادس41إلى47


المزيد.....




- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - عالم معندهاش دم ولتحذر غدرهم وخيانتهم