أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل لا يزال هناك امل بالوحدة العربية ؟















المزيد.....

هل لا يزال هناك امل بالوحدة العربية ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 4814 - 2015 / 5 / 22 - 17:03
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


منذ اربعينات القرن الماضي والى اليوم ، والخطاب العربي خاصة ، القومي يدور محوره على الوحدة العربية المفقودة . وقد كان للفكر القومي العربي ضمن حركة الاشتراكيين القوميين العرب ، الدور الاساس في الترويج لهذا المشروع الذي طالما حلمت به الامة العربية كدرع واق ومُتحدّ للآخر الذي استعمرنا وأهاننا في قعر دارنا ، وما يزال يفعل وما بدل تبديلا . ومن الطرافة السياسية ان الاصول الثيوقراطية للماسكين بمشروع الوحدة العربية ، كلهم مسيحيين ، وليسوا مسلمين ، ولا ادل على ذلك المفكر البعثي ميشيل عفلق ، ونور الدين الأتاسي ، والمفكر والمقاوم جور حبش . لقد توزع اتجاهان مشروع الحركة القومية العربية ، هما الاتجاه البعثي بشقيه اليميني ( العراق ) واليساري ( سورية ) ، والاتجاه الناصري الذي كان يعتبر الوحدة العربية هي المدخل الصحيح لتحرير فلسطين .
من هنا سنجد ، وعبر التاريخ العربي ، بخصوص الوحدة العربية التي شغلت بال المثقفين العرب بمختلف مشاربهم السياسية والإيديولوجية ، ان الاقلية القليلة منهم من لم تهتم بمشروع الوحدة الذي كان خطرا يحظى باهتمام الغرب الصهيو – غربي . اما الاغلبية فهي اهتمت به وقدمته كهدف مستعجل ، من الضروري الوصول اليه في اقرب الآجال ، وبأقصر الطرق . انه إذن الهدف المثالي الذي سوف يقلب رأسا على عقب ، ليس فقط الواقع العربي ، بل ايضا موازين القوى في العالم . ولأنه كذلك ، فان التحديات التي تواجهه ، والعراقيل التي تقف في وجهه لا حصر لها . منها ما هو داخلي مرتبط بواقعنا العربي المعقد والمشتت ، ومنها ما هو خارجي مرتبط بالموقع الجغرافي للعالم العربي عامة ، وللمصالح الاستراتيجية والاقتصادية للدول الامبريالية .
لقد كُتب الكثير عن موضوع الوحدة العربية ، وعمل المنظرون ، والساسة ، والحكام العرب ، على استخدامه بلا هوادة لقضاء مآربهم ومصالحهم الشخصية ، ولمحاولة اضفاء الشرعية عمّا يقترفونه ضد شعوبهم من مآتم وظلم .
وعلى الرغم ممّا قيل ونُشر في هذا الموضوع ، فان هناك الكثير مما غفل عن قصد او دون قصد . ومن بين هذا الكثير المغفُول ، اود اليوم اثارة عينة من الاسئلة التي لا تزال مطروحة على الباحث العربي المهتم بالوحدة العربية : على اية اسس وجدانية – انفعالية = نفسية اجتماعية يمكن تأسيس الوحدة ؟ .
ان اغلبية من اهتم بموضوع الوحدة العربية من الباحثين ، كانوا في اغلب الاحيان فلاسفة منظرين وعلماء تاريخ وسياسيين . وقد ندرت الابحاث السوسيولوجية ، وغابت الى حد بعيد الابحاث السيكولوجية والتربوية لمعالجة الموضوع . ولعل مرد هذا في اعتقادنا ، الى كون الباحثين السيكولوجيين في العالم العربي ، واعون بما فيه الكفاية ، ان الوحدة المنشودة ، تجد نفسها امام عقبات لا حصر لها ، وما العقبة السيكولوجية إلاّ واحدة منها .
وأمام ندرة الدراسات السيكولوجية ، نجد انفسنا مرغمين على التحديد الدقيق للموضوع السيكولوجي ، الذي نريد اثارته عند حديثنا عن الوحدة العربية . فمن وجهة النظر السيكولوجية التي نتبناها ، والمنبثقة من معاينتنا للواقع العربي ، إن في مراحله التاريخية او واقعه الحالي ، يمكن ان نقدم الاستنتاج والفرضية التاليين :
لا يمكن للوحدة ان تنبني ما دمنا نغفل الاسس النفسية لكل شعب عربي . لن تقوم هناك وحدة هدفها الاساسي تدجين الانسان العربي ، وصهره في قوالب وإطارات غريبة عنه . لن تتحقق اية وحدة ما دمنا لم نف الانسان العربي حقه في الدراسة من الناحية النفسية .
1 ) الوحدة والنظام القبلي : الوحدة من منظور سيكولوجي تعني انصهار الاجزاء في الكل انصهارا متوازنا ، حتى يتمكن هذا الكل من التعبير الدقيق والوفي عن كل جزء منصهر . وان حصل ان حدث خلل وظيفي او عضوي في الجزء لسبب من الاسباب ، فان الوحدة لن تتأسس ، لأن عملية اندماج الاجزاء لم تتحقق . ومن المعلوم ان كل الاوطان العربية مؤسسة على الانظمة القبلية ، التي تؤسس في نفس الوقت تركيبات تمثيلية ووجدانية تختلف اختلافا تاما من قبيلة الى اخرى ، ومن بلد الى آخر . ومن مميزات النظام القبلي سواء كان صحراويا او جبليا ، هو التنقل والترحال . بطبيعة الحال ، فان هذا مخالف تماما لمفهوم الوحدة في معناها البيروقراطي والسياسي ، لأن مفهوم الوحدة يتطلب من بين ما يتطلبه مبدأ الاستقرار . وإذا كان مفهوم الدولة يوحي في الآن نفسه بالوحدة والاستقرار ، فان اغلبية البلدان العربية لا تزال لم تصل بعد الى تكوين دولة بالمعنى المعاصر للكلمة ، لأن عنصر الاستقرار ينقصها . فأغلبية الدول الخليجية الحديثة العهد ، بما فيها السعودية ، تعيش هذا المشكل . فباستطاعة هذه الدول ان تفرض سلطانها على الجاليات الاجنبية التي تعيش بين ظهرانيها ( فليبينيين ، يمنيين ، باكستانيين ، هنود ، اوربيين ، امريكيين .. لخ ) ، لكن لا سلطان لها على قبائلها التي تعودت على الترحال . وقد ذهبت معظم محاولات الدول الخليجية سدى في محاولة اقرار نظام الاستقرار ببناء المدن ، وإغراء القبائل ان تسكنها . وحتى وان كانت هناك تغييرات طفيفة في حياة الرحل ، من جراء دخول التكنولوجية الالكترونية الخيمة ، واستبدال الجمل ب اللاّندروفير وطويوطا والميتسوبيشي ، فان الاسس المنطقية والنفسية للماضي البعيد لا تزال سارية المفعول . فرمز القبيلة ومثالها ليس هو السلطان او الامير ، او النائب البرلماني ، بل هو رئيس القبيلة والعشيرة . والبدوي العربي يتمثل ويمتثل لأوامر القبيلة ويدافع عنها ، اكثر مما يتمثل ويمتثل لأوامر الجماعة الحضرية المدينية او القروية ، وهذا ملاحظ بالأردن وبالعراق وباليمن وبالسعودية .
من هذا المنطلق ، فإن التمثلات الذهنية – النفسية للواقع السياسي والاجتماعي لمواطن عربي ما ، مخالفة تماما لتصورات حاكمه الذي يتوق الى تأسيس دولة حديثة مستوحاة ، او مستوردة من الغرب . فجل الانظمة الحاكمة في العالم العربي تكدُّ وتجتهد في بناء دول عصرية ولو شكليا ، لكن جلها نسي ان يبني الشعب الذي سوف يعيش في ظل هذه الدولة الديمقراطية الشكلية . إن اغلبية الدول العربية هي دول بدون شعوب ، لأن هذه الشعوب قد فقدت كل امل في ان تكون الدول المعبر الحقيقي عن مشاعرها ومشاغلها . ومفهوم الدولة من جانبه السيكولوجي يستوجب رضى المحكوم على الحاكم ، وليس العكس . وإذا كان العكس هو الصحيح في الواقع العربي الحالي ، فمعنى هذا ان الحاكم العربي لم يصل الى النضج الانفعالي المطلوب ، لكي يتسنى له ممارسة واجبه الوطني والقومي في خدمة المحكوم . فليس هناك نضج سياسي لجل الانظمة العربية ، لأنها لم تصل الى نضج نفسي يخول لها رؤية واقع شعوبها رؤية موضوعية ، ويتجلى عدم النضج هذا في السلوكات المرضية من قبيل البطش ، والاستبداد ، والطغيان لكل من لم يرضخ لرغبة السلطة المركزية . فأي وصف نعطيه لمن وضع معتقلين وبدون محاكمات لمدة ثمانية عشر سنة بالسجن الرهيب تزمامارت ؟ ان آلام تزمامارت كانت اشد وطأة من وطأة نيرون الذي احرق روما . لقد كانت صدمة روما دفعة واحدة ، اما صدمة تزمامارات فكانت ثمانية عشر سنة .
اعتقد ان ما هو مهم ، هو اعادة النظر في تفكيك الدعوة الى الوحدة . فالقومية لمطلع القران الماضي كان لا بد عليها النداء الى الوحدة في اطار شامل ، لأن التحدي الذي كان يواجهها كان اساسا هو الاستعمار . وقد استمر الباحثون في هذا الخط النضالي الانفعالي الذي كان يطالب بالوحدة بأي ثمن كان ، دون رسم دقيق لمعالم هذه الوحدة ولا لأطوار تحقيقها بعد استقلال جل الشعوب العربية . ولقد كانت هزيمة 1967 المثال الساطع على كون الوحدة العربية المتوخات لن تأتي بفضل الانظمة ، لأنها انظمة فاشلة وعميلة في جوهرها . ولعل الدرس الذي كان على الباحث العربي وعيه كان هو اعادة النظر في مفهوم الوحدة ، ومحاولة قلب مضمون وإستراتيجية البحث ، لكي يأخذ في عين الاعتبار كل المقومات الشخصية والتاريخية للأمة العربية .
ان ما هو مهم في محاولة بناء الوحدة العربية المستقبلية ، من منظور حالي ، هو البدء بمحاولة بناء الوحدة الداخلية للدول العربية ( اكراد – عرب . امازيغ – عرب . سنة – شيعة ). وهذا البناء الداخلي له اهمية كبيرة لأنه الحجر الاساسي لبناء الوحدة الجغرافية والبشرية الشاملة .والتخطيط للوحدة لا يمكن ان يقاس بالزمن وعدد السنوات ، لأن الوحدة لا بد ان تكون نتيجة طبيعية بديهية ، ستتحقق في تاريخنا عندما تستكمل الشروط المادية والموضوعية لهذا .
ولكي نرجع الى النظام القبلي ، فإن الحاجة ملحة لإدماج هذا النظام في الاستراتيجيات والتخطيطات السياسية العربية ، والاعتراف بالقبيلة ، وبنمط حياة القبيلة كوحدة مستقلة بذاتها في اطار كلي منسجم . ومعنى هذا بلغة معاصرة ، هو الاعتراف الاختلاف وبحق الاقليات = القبائل ، وتمثيل مصالحها تمثيلا مرضيا وديمقراطيا .
ما حدث ويحدث في تاريخ الانظمة العربية الى حد الساعة ، هو ان جل حكامها ينحازون الى القبائل القوية في بلدانهم ، في تحالف غير انساني وغير طبيعي ضد القبائل الضعيفة . ومن هنا يتولد سلوك نفسي مرضي مفاده ان الولاء للرئيس او السلطان هو وفاء تحت حد السيف . وهو في الحقيقة ليس وفاء ، بل قهر سينفجر إما بهروب القبيلة في فيافي الصحراء ، كما يقع في افريقيا ، او انتظار الفرصة للانتقام من الحاكم الظالم ، وإمّا عن طريق انقلابات عسكرية دموية كما حصل بالمغرب في 1971 و 1972 من قبل الضباط الامازيغ ، او بالانضمام الى حركات سرية للقضاء على النظام القائم او الحاكم .
2 ) الوحدة والاستهلاك السلبي : ان الاسس المرجعية للشعوب العربية قد اجتاحتها موجة من التشويهات ، من جراء الثورة التكنولوجية التي لم تشارك فيها . فما دام الانسان العربي عرضة لاستهلاك نماذج ثقافية وغذائية غير محلية . وما دامت الانظمة الحاكمة تشجع شعوبها في هذا الاتجاه ، موهمة اياها بأنها على الطريق الصحيح لمواكبة روح العصر بامتلاكها لجهاز تلفاز و آلة تبريد ، واستعمال الشبكة العنكبوتية ، والانترنيت ـ والهاتف النقال ، ، ، ، فان كل حديث عن الوحدة لا يمكن ان يكون إلاّ لغوا ولعبا بالكلمات .
لقد قيل الكثير عن الوحدة اللغوية والعقائدية والتاريخية والثقافية للأمة العربية . وقد اعتبرت هذه الاشياء مجتمعة ، من الاسس المتينة التي تتأسس عليها الوحدة . لكن الحقيقة ، هي ان الواقع الفعلي للمجتمعات العربية يوحي بهشاشة هذا الادعاء ، على اعتبار ان كل بلد محكوم بقوالب ايديولوجية ، ومصالح اقتصادية تكون في غالب الاحيان مصدر صراع وتطاحن بين " الاشقاء العرب " . من هذا المنطلق ، فإن كل الاسس الواقعية للوحدة غائبة ، على الرغم من كون الاساس التنظيري قد خطا اشواطا بعيدة ، وشتان بين الواقع والتنظير .
فما هو مخيف ، وما لا تحمد عقباه ، في علاقة الحاكم بالمحكوم عندنا ، هو ان الاول يعطي مثالا جذري للثاني في استهلاكه اليومي . لقد تجاوز الحكام العرب الحدود الطبيعية للاستهلاك المُعقلن ، ليغلب التبذير والفساد ، ويخلق ردود فعل سلبية ، واحباطات نفسية لا حصر لها عند المحكوم . فالتبذير علامة من علامات عدم التوازن النفسي ، لأن الانسان المتوازن لا يتعدى اطارا معينا في استهلاكه .
والإنسان العربي مدفوع بشتى الوسائل الى الاستهلاك الاعمى ، وبالتالي الى التبعية الابدية للصانع الاصلي للمواد المستهلكة . وما دامت السوق العربية مربحة للغربي ، وما دام الحكام العرب لا يهمهم ان كانت ( شعوبهم ) راضية عنهم ام لا ، بقدر ما يهمهم ارضاء الغربي ، فإن الاسس النفسية لاستهلاك واع لا تزال بعيدة المنال .
لقد فضحت السنوات الاخيرة العلاقات " الاخوية " بين القادة العرب ، وكانت الفرصة سانحة لكي يأخذ الانسان العربي العبرة ، لأن الصفعة كانت جد قوية . فالنزاعات الشخصية والرغبة في محاولة الانفراد بقيادة العالم العربي ، قد طغت على الحكام العرب . وقد اشعل كل هذا فتيل التطاحن بينهم ، او بعبارة ادق ، دفعوا شعوبهم الى التهلكة لإرضاء نزواتهم . وقد عملت الدول العربية ، وخاصة الخليجية منها ، على اطلاق العنان للاستهلاك العسكري العشوائي ، ولاقتناء ما يوهمهم الغرب بانه احدث سلاح . وهذا التبذير هو اخطر تبذير ، لأنه مناقض تماما لمبدأ الوحدة الذي يتشدق به كل حاكم عربي . ان الوحدة والحالة هذه لا يمكن ان تقوم و الدماء لم تجف بعد . ان ما حصل بالعراق ، وبسورية ، وليبيا ،واليمن ، والسودان ، والصومال ، وما يقع بالصحراء المغربية بين عسكر الجزائر وبين المغرب ، يجعل امر اي وحدة تبقى حلما بعيد المنال .
على الشعوب العربية ان تنتظر اجيالا اخرى لكي تتم عملية هضم المآسي التي خلقها لها حكامها الحاليون .



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة
- شروط التغيير
- على هامش - الاستحقاقات الجماعية - القادمة : المجالس - المنتخ ...
- السيد محمد عبدالعزيز رئيس - الجمهورية العربية الصحراوية الدي ...
- قراءة لقرار مجلس الامن 2218 حول نزاع الصحراء
- - ملف حقوق المرأة في العالم العربي -
- انصار واعداء الرسل : المجتمع الاشتراكي مجتمع الكفاية والعدل
- رد على مقال الاستاذ سعيد الفطواكي . ملكية برلمانية ام جمهوري ...
- هل تنفع المخزن سياسة الهروب الى الامام للإلتفاف على ازمته ال ...
- قوى المعارضة السرية في الاسلام
- السلف الصالح
- بحلول 23 مارس 2015 تكون قد مرت خمسة واربعين سنة على تأسيس او ...
- من افشل حركة 20 فبراير ؟
- بيان الى الرأي العام الحقوقي
- المكيافيلية والسكيزوفرانية الفرنسية : هل فرنسا مع الحكم الذا ...
- بلاد دنيال كالفان . بلاد الظلم والذل والعهر والعار . بلاد هك ...
- انزلاق المغرب من دولة علم ثالثية متخلفة الى دول ربع العالم ا ...
- حين تصبح الدواعيش التكفيرية اوصياء على الاسلام
- إلغاء ام تأجيل لوقفة الائتلاف من اجل التنديد بالدكتاتورية ام ...
- على هامش الوقفة الاحتجاجية التي نظمها الائتلاف من اجل التندي ...


المزيد.....




- بايدن واثق من أن ترمب -لن يقبل- نتيجة الانتخابات الرئاسية
- حماس: إسرائيل غير جادة وتستغل المفاوضات غطاء لاجتياح رفح
- بايدن: القنابل التي قدمناها لإسرائيل استخدمت في قتل المدنيين ...
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- بايدن على قناعة بأن ترامب لن يعترف بهزيمة في الانتخابات
- قائد -نوراد-: الولايات المتحدة غير قادرة على صد هجوم بحجم ال ...
- أبرز مواصفات iPad Pro 13 الجديد من آبل
- سويسرا ترصد 11 مليون دولار للأونروا في غزة
- الجيش الإسرائيلي: معبر -كرم أبو سالم- تعرض للقصف من رفح مجدد ...
- -يني شفق-: 5 دول إفريقية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل لا يزال هناك امل بالوحدة العربية ؟