أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاروق الجنابي - جَولةمُشتاق














المزيد.....

جَولةمُشتاق


فاروق الجنابي

الحوار المتمدن-العدد: 4644 - 2014 / 11 / 26 - 21:51
المحور: الادب والفن
    


سَمِحتُ لنفسي حُبَّ الوطنِ...وأُبْتَلى بِعشقٍ لماضي الزَّمنِ

وأسْرَحُ في خَيالٍ لِماءِ دِجلَةَ....لشارعِ النؤاسِ ، ذو الشَّجَنِ

مَشيتُ بِبَهْوٍ وتَبَخْتُرٍ .......في الرشيدِ، يا هَيْبَةَ الوَطَنِ

وطَويْتُ المناطقَ ماشِياً .... ببغدادَ حُبّي ، أَحلى المُدُنِ

وفي سوقِ الصفافيرِ نغمةً....لصُنّاعٍ ، بِطَرْقِهِم تَعلو أَلْحُنِ

ناداني الرصافِيُّ سائلا".... .. ما للعراقِ ، مملوءً حُزُنِ؟

تَغاضَيْتُ سؤالهُ هَرباً ....... . ان يُزيدَهُ جَوابي حُزُنِ

وفي بابِ المُعظّمِ سَلوةً...... ..لِماضٍ قَضى ، بِعُمْرٍ آمِنِ

دخلتُ المُتنبي مُتَوَسِماً...... .. إنهُ لِكاتبٍ واديبٍ سَكَنِ

هناك ساعةُ بغدادَ شامِخَةً .....تَشْجيكَ ،بتحديدها الزَمَنِ

عراقٌ، وبحُبهِ مُتَمَسِكاً... ... اُفْنى له ، بغدادِيُّ المَوطِن


فاروق الجنابي



#فاروق_الجنابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بغدادُ ياأملاً
- لاسلاح مباح
- اصل الارهاب
- في ذكرى إمام
- احلام الشيخوخه
- جيشٌ من وَرَقْ
- عاشقٌ مهموم
- دغدغة حنين
- يعيش الاستعمار..يا.......
- - تي تي......مثل ما رِحْتي جَيتي-
- بين مذهبي وقرآني
- احفاد في القلب
- خَرْبَطَه!!!!!
- مظلومية مذهبين !!!
- الطريق الى عراق موحّد
- -ومانيل المطالب بالتمني، ولكن تؤخذ الدنيا غلابا-
- عتاب
- شليله وضايع راسها
- بين ماضٍ قضى ومستقبلٍ مهموم
- دكتاتوري أنا!!!!


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاروق الجنابي - جَولةمُشتاق