أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عطا درغام - الأرمن المصريون وأرمينية السوفيتية-1















المزيد.....

الأرمن المصريون وأرمينية السوفيتية-1


عطا درغام

الحوار المتمدن-العدد: 4628 - 2014 / 11 / 9 - 10:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تمحورت النشاطات السياسية الأرمنية في المهجر المصري حول قطبين متضادين منذ انضمام أرمينية إلي الكتلة البلشفية في 29 نوفمبر 1920 . أحدهما ينتمي إلي حزب الطاشناق والآخر ينتمي إلي حزب الرامجافار الليبرالي . أما حزب الهنشاك ، فقد كان ضعيفا مفككا توهنه الصراعات الداخلية . ولذا ، لم يقم بدور واضح في مصر باستثناء بعض ردود الأفعال السلبية والإيجابية نحو بعض الأحداث
وبمجرد وقوع أرمينية في الدوائر البلشفية ، اقتنع حزب الرامجافار- والهنشاك نسبيا – بان مستقبل أرمينية مرهون بنجاح ثورة أكتوبر (1917) الاشتراكية وانتصارها ، أما حزب الطاشناق المطرود من الحكم في أرمينية ، فقد أنكر وجود أرمينية السوفيتية وأخذ ينتقد بشدة الاتحاد السوفيتي ذاته. ولذا ، مال الطاشناق ، بل تزلف، إلي الرأسمالية العالمية ضد الاشتراكية السوفيتية .
بالنسبة لحزب الرامجافار الليبرالي ، فقد أقر بان أرمينية السوفيتية هي أرمينية المستقبل وتخص كل الأرمن. ويعد انضمامها إلي الاتحاد السوفيتي بمثابة إنقاذ الأرمن الباقين وحمايتهم من المصير الذي لاقاه الأرمن العثمانيون. واجتهدت صحافة هذا الحزب ( ومنها جريدة أريف في مصر) في إقناع أرمن المهجر بان الميل نحو الروس هو الخيار الأفضل والمنطقي انطلاقا من المصالح الأرمنية العليا
ورغم أن النظام السوفيتي كان لا يتواءم إطلاقا مع الخط السياسي لحزب الرامجافار ومبادئ الطبقة البورجوازية التابعة له، فقد ذكرت جريدة أريف أن حزبنا ضد الشيوعية ، ولكنه يري أن أمن وسلامة أرمينية متوقف علي السياسة الحالية ولذا ، ينتهج الحزب سياسة عدم المواجهة مع السوفييت حيث إن أمن ورفاهية وسلام أرمينية هم الأهم".أكثر من هذا ، ناشد الرامجافار أرمن المهجر بألا يقترفوا نشاطات عدائية ضد السوفيت، بل علي العكس ، مؤازرتهم وتشجيع أرمينية السوفيتية.
أما بالنسبة لحزب الطاشناق ، فيكمن عداؤه للحكم الشيوعي السوفيتي في حقيقة أن الحزب الشيوعي الأرمني بالتعاون مع القوات البلشفية الحمراء ، قد أسقطوا الجمهورية الأرمنية ذات الأغلبية الطاشناقية .ولذا ، فسر حزب الطاشناق وصحافته ( ومنها جريدة هوسابير في مصر) الوجود البلشفي في أرمينية بأنه"امتداد للتوسع الروسي العالمي " مع أن حزب الطاشناق ذاته يعد حزبا اشتراكيا. ولهذا السبب، لا توجد محاولة واحدة غاب عنها الطاشناق من المحاولات الرامية إلي الإيقاع بالسوفيت.
زد أيضا ، أن الطاشناق قد اجتهد لقطع علاقات أرمن المهجر مع أرمينية السوفيتية لحساب الرأسمالية ومصالحها ونجح الحزب في إلحاق الأذى بحملات التبرع لصالح إعادة بناء الوطن الأم والمحاولات الساعية إلي إعادة توطين الأرمن الأيتام في أرمينية السوفيتية وغير ذلك من مشروعات تخص النظام الحاكم هناك.
فيما يتعلق بمسألة التبرع لإعادة بناء أرمينية قدم أرمن المهجر أياد العون لهذا الغرض . ففي مصر، تشكلت لجنة بين عامي 1924-1925 باسم "لجنة أرمينية لإعادة بنائها " نجحت في جمع مبلغ "2400" جنيه مصريا كما تبرع ميلكونيان ب"3000" جنيه إلي جامعة يريفان ، وتبرع معتمديان ( بالزقازيق) بنفس المبلغ. كما قامت " اللجنة القومية لمساعدة منكوبي زلزال شيراج " بإرسال مبلغ 115288.50 قرش من أجل مساعدة المنكوبين والمتضررين إثر الزلزال الذي أصاب أرمينية عام 1926 .
وهكذا ، أسهمت قلة طاشناقية هامشية في هذه الحملات التبرعية بمبالغ رمزية . وهنا ،سلكوا مسلكا صوريا مراوغا حتي لا يبدو أنهم منعزلون فقد أعلنوا انه علي الرغم من أن فلسفتهم تتضارب مع حكومة أرمينية ، إلا انه يجب تقديم أياد العون بشتي صورها من أجل إعادة بناء البلاد.
أما بخصوص العودة إلي الوطن ثانية ، فقد عزف الطاشناق علي وتيرة الترغيب والترهيب في آن واحد. فبينما دعا الحزب إلي فتح الباب أمام العائدين إلي الوطن ، قام في اللحظة ذاتها بوضع العراقيل أمامهم. وفي هذا الصدد، كتبت هوسابير ما يلي: " أعلنت أرمينية عن ترحابها بالعائدين، وهي واثقة أن أرمن المهجر لن يجدوا فيها أياد العون والمساعدة التي تكفل عودتهم ، ولذا ، لا يجب إعطاء أهمية كبيرة لمسائل العائدين.
وفي 22 ديسمبر 1927 ، سحبت عصبة الأمم موافقتها علي إعادة توطين "50000) أرمني من المهجر في أرمينية السوفيتية. ويرجع ذلك إلي تصاعد الموجة العدائية ضد السوفيت داخل العصبة. ولكن أرمينية ردت علي هذا في 10 أغسطس 1931 باتخاذ قرار تشكيل " لجنة إعادة توطين أرمن المهجر"، عندئذ رحب أرمن المهجر بهذا القرار ، ودب النشاط بينهم عبر حملات تدعو الأرمن للعودة إلي الوطن الأم.
هنا ، لم يستطع الطاشناق الوقوف بوجه سافر ضد هذا النشاط الأرمني المهجري المتزايد في ميدان العودة. ولكنه لجأ إلي أسلوبه في الترغيب ب" تشجيع العودة" والترهيب ب" توصيف المآسي" التي تلم بالشعب وتؤلمه داخل أرمينية .
وفعلا ، نجح الطاشناق بهذا الأسلوب المراوغ في وضع العقبات أمام أرمن مصر الراغبين في العودة إلي وطنهم الأم. ولئن أخفق الطاشناق كليا في ضرب المساعدات الأرمنية المهجرية إلي أرمينية السوفيتية ونجح جزئيا في عرقلة حركة العودة إليها، إلا أنه ظل يسعي حثيثا لمناهضة النظام الأرمني السوفيتي مستغلا ظروف أرمن المهجر القاسية. فقد استأصل مؤتمر لوزان (1923) قضية أرمينية العثمانية ( الغربية)، ومن ثم أكد تشريد بقية أرمنها في الشتات . عندئذ ، طرحت الأحزاب الأرمنية فكرة عقد مؤتمر شامل يضم كافة أرمن المهجر لمناقشة مصيرهم.
من المنظور الرامجافاري، برمي هذا المؤتمر الشامل إلي ضرورة إيجاد لجنة مكونة من كل زعماء الأحزاب تتولي مسئولية إعانة الأرمن الأيتام الذين بلغت أعدادهم بالآلاف عن طريق إعادة توطينهم في أرمينية . ناهيك عن رفع مستوي معيشة الشعب هناك وتأمين حياته.
أما الرؤية الطاشناقية لهذا المؤتمر ، فقد كانت تبغي من ورائه تحقيق هدف آخر مختلف مؤداه" تنظيم أرمن المهجر في وحدة سياسية واحدة لمقاومة أرمينية السوفيتية ". ففي منتصف يناير 1924 كتبت هوسابير أن نيجول أغباليان- أحد زعامات حزب الطاشناق- قد صرح في القاعة الأرمنية بالقاهرة بما يلي:" يجب علي أرمن الشتات أن يشكلوا تنظيما عاليا ذا تفريعات موازية، ويشكلوا أجهزة علي مستوي المراكز والدوائر. وتتحد هذه الأجهزة في إطار مجلس مركزي وفقا لدستور معين ، وأن تكون نوعا ما من الدولة المعنوية، ودولة في المنفي بتشكيلات حكومية ، وبإجراءات قانونية دولية وأرمينية. ويكون هذا المجلس أعلي جهاز لأرمن الشتات... ويتولي الأنشطة القومية والثقافية والاقتصادية للدولة ، ويقوم بدور الوسيط بين الأرمن وحكومة البلد المضيف وحكومتهم المعنوية. وسوف ينطوي كل مهجر علي نفسه في الدائرة التي يعيش في رحابها... ويجب أن تعترف عصبة الأمم بهذا التنظيم".
وهكذا ، أراد الطاشناقيون تعبئة أرمن المهجر في هيكل سياسي عبارة عن أرمينية الخارجية في المنفي بغية استخدامها أداة صراع ضد أرمينية السوفيتية
واقترح مفكرو الطاشناق استبدال دور الوطن ب" القومية التي تحشد حولها كل هؤلاء الذين يملكون شعورا بالانتماء القومي " ؛ لأن الوطن ليس هو الذي سيكون " قاعدة لأي تكوين جمعي والحفاظ علي كيانه الشرعي". أكثر من هذا ، دعا هؤلاء المفكرون أرمن المهجر إلي ممارسة واجباتهم إزاء الدول المضيفة دون إعطاء أي بعد أرمني أو رابطة بمصير أرمينية وتحويله صوب الدولة المعنوية المزمع إنشائها بين أرمن الشتات.
وجدير بالذكر أن الطاشناق قد تطلع متفائلا إلي ضم حزب الرامجافار والهنشاك في الصراع الذي يخوضه ضد أرمينية. ويرجع هذا إلي الرؤية الطاشناقية الخاطئة للقوي السياسية الأرمنية العاملة في محيط المهجر الأرمني.إذ طبقا لهذه الرؤية ، فإن الرامجافار والهنشاك " قوي غير واضحة المعالم"، ضعيفة غير منظمة ". ويتأرجحون تارة بين ضرب أسافين في سفينة الطاشناق ، وتارة أخري يتحولون إلي عبيد لكافة التيارات.
وبناء علي هذا ،تخيل الطاشناق أن يحشد كل هذه القوي تحت مظلته في خدمة أهدافه المعادية للسوفيت. بيد ان هذا لم يحدث، فقد توقع الرامجافار ما هو مستتر خلف المؤتمر الشامل المرتقب لأرمن المهجر، ولهذا ، انسحب من الاشتراك فيه وتبعه الهنشاك.
وبذلك، فشل الطاشناق في تجميع أرمن المهجر في كيان سياسي خاص لمناوأة أرمينية السوفيتية
ورغم هذا الفشل ، لم يتخل حزب الطاشناق عن فكرة تجميع أرمن المهجر في إطار سياسي موحد لمجابهة أرمينية السوفيتية. ولذا ، التف لتحقيق غرضه من سبيل آخر عندما طرح مشروع " ائتلاف الأحزاب السياسية الأرمنية". ويعد هذا المشروع، من التناقضات الحزبية أو تخفيفها. وجدير بالذكر أن هذه السياسة الجديدة نجمت عن إفلاس الخط السياسي الطاشناق بدرجة دعت إلي القول بان "كفاحنا لم يحقق أية نتيجة تقريبا".
نالت محاولة التعاون بين الأحزاب الأرمنية التي طرحها الطاشناق موافقة الأغلبية في اجتماع الجمعية العمومية لحزب الرامجافار في أوائل عام 1931 . ووضع الرامجافار حيثيات التعاون مشروطة بالموافقة علي المبادئ التالية:" حيث إن أرمينية السوفيتية لها وجود حقيقي وقانوني، وحيث إن العلاقات الاتحادية التي تربطها بروسيا السوفيتية توفر للمليون أرمني الذين يعيشون في الوطن الأم الدفاع والأمن ضد الاعتداءات الداخلية والخارجية، وحيث إن النظم الحالية- رغم أنها تستحق النقد في بعض المجالات- تسمج بان تحافظ أرمينية علي استقلالها الإداري الداخلي ، فضلا عن تنميتها ، وحيث إن بإمكان عوامل خارجية أن تغرق شعبا في الدماء كان قد تحرر بالكاد ، لهذا ، لزاما علي أرمن المهجر بكل تياراتهم أن يتخذوا موقفا مخلصا وغير متحفظ مطلقا تجاه أرمينية"
رفض الطاشناق التوقيع علي هذه الحيثيات ، ومن ثم لم تتغير سياسته ناحية أرمينية السوفيتية. ولذلك ظل الرامجافار يشكك دوما في النوايا الطاشناقية بخصوص الجلوس مع الأحزاب الأخرى علي مائدة واحدة . وخشي الرامجافار ان يلقي بنفسه في التهلكة بتعاونه مع الطاشناق.
لذا ، ألغي الرامجافار في أواخر عام 1931 فكرة تعاونه مع الطاشناق فيما يتعلق بمشروع الائتلاف الحزبي. ولكن المباحثات عادت مرة أخري عام 1934 بين الحزبين بمبادرة من الطاشناق في أعقاب انعقاد جمعيته العمومية. رحب الرامجافار بهذه المبادرة. وفي هذه الجولة ، اعترف الطرفان بالنظام السوفيتي في أرمينية بوصفه حجر الزاوية ونقطة الانطلاق إلي حلول مناسبة نحو مصير الشعب الأرمني. واتفق الجانبان علي ألا تحاول أية جهة من المشتركين العمل علي قلب النظام في أرمينية أو التخطيط لإثارة القلاقل ، كما اتفقا علي العزوف عن المحاولات الرامية إلي تدمير النظام في الاتحاد السوفيتي لكون أمن أرمينية يتعلق به.
علاوة علي ذلك ، فقد اتفق الجميع بألا تكون الكنيسة الأرمنية والمجالس الملية موضوعات لجدل والخلاف فيما بينهم ، فضلا عن الاعتراف ب"إيتشميادزين" مركزا روحيا وعدم مهاجمة مؤسساتها. ولكن لم يمض وقت كاف كي يجف فيه الحبر المكتوب به هذه الاتفاقية، حتي ذهب مبعوث طاشناقي إلي القدس في محاولة لإقناع البطريرك توركوم كوشاجيان – مطران مصر سابقا- كي يوافق علي أن يكون بطريرك الشعب الأرمني الأعلى ويعلن نقل المركز الروحي الأرمني من إيتشميادزين إلي القدس ولو مؤقتا. عندئذ، قام البطريرك بزيارة مصر لجس النبض بها ، ولكن ،اتضح له أن هذا الاقتراح مغامرة ومقامرة ولذا ، رفضه تماما.
وفي ضوء هذه الأفعال ، فسخ حزب الرامجافار في عام 1937 الاتفاق الذي أبرمه مع حزب الطاشناق:" بما أن حزب الطاشناق لا يزال يمارس سياسة عدائية ضد أرمينية السوفيتية .. فإن التعاون معه يعد سدي".
................................................................



#عطا_درغام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأرمن المصريون والقضية الأرمنية-7
- الأرمن المصريون والقضية الأرمنية-6
- الأرمن المصريون والقضية الأرمنية-5
- الأرمن المصريون والقضية الأرمنية-4
- الأرمن المصريون والقضية الأرمنية-3
- الأرمن المصريون والقضية الأرمنية-2
- الأرمن المصريون والقضية الأرمنية-1
- الجمعيات الأرمنية في مصر-5
- الجمعيات الأرمنية في مصر-4
- الجمعيات الأرمنية في مصر-3
- الأرمن في مصر ( 1896- 1961 )
- الجمعيات الأرمنية في مصر-2
- الجمعيات الأرمنية في مصر
- ضبابية الموقف الأمريكي إزاء الإبادة الأرمنية
- نشاط الأرمن في الصحافة والأدب في مصر - 3
- نشاط الأرمن في الصحافة والأدب في مصر-2
- نشاط الأرمن في الصحافة والأدب في مصر
- الأرمن والفنون الجميلة في مصر-ألكسندر صاروخان-2
- الأرمن والفنون الجميلة في مصر-ألكسندر صاروخان
- الأرمن والفنون الجميلة في مصر- المبدعات الأرمنيات وخصائص الف ...


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عطا درغام - الأرمن المصريون وأرمينية السوفيتية-1