أي إله خلق هذا النوع من الدّين ؟؟

فأي إله خلق هذا النوع من الدّين ؟؟
_____________


يقتلون بإسم الدّين ..
يسرقون بإسم الدين ..
دين اله ماكر و ضنين
يحلف بالزيتون والتين

....

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال ... دين ابوهم اسمه ايه !!!

هناك دين لله ... يعطى السلام ...

وهناك دين الشيطان .... وهذا يعطى كل ماذكرتيه ..

وهناك دين العالم .... وهذا لايؤذى ولايعطى سلاما حقيقيا بل يعطى فرح مؤقت ....

طابت اوقاتكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

الاسلام هو هذا الدين وعندما اقول الاسلام فلانه يجمع كل كل االديانات السابقة ليبقى الاه نفسه اذا كان هناك من الاه ضحية لهذا الدين المقيت

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا ،إنها عملية حسابية سهلة و منطقية للغاية ، نستطيع إيجاد حل للمعادلة الحسابية البسيطة إذآ ما استثنينا عامل آلخوف . لكن علينا أن نفهم جيدا أن الفكر والإيديولوجية العربية الإسلامية تعتمد على العنصر العاطفي كمُرَكِّزٍ أساسي لالتحام ذلك الفكر بذلك آلشعب . الخوف أو لنقل بكل نزاهة - التخويف - الذي لعب العامل الأساسي لإبقاء - الميثولوجية - الإسلامية على قيد الحياة إلى الآن . طاب مساؤك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فعلا ،إنها عملية حسابية سهلة و منطقية للغاية ، نستطيع إيجاد حل للمعادلة الحسابية البسيطة إذآ ما استثنينا عامل آلخوف . لكن علينا أن نفهم جيدا أن الفكر والإيديولوجية العربية الإسلامية تعتمد على العنصر العاطفي كمُرَكِّزٍ أساسي لالتحام ذلك الفكر بذلك آلشعب . الخوف أو لنقل بكل نزاهة - التخويف - الذي لعب العامل الأساسي لإبقاء - الميثولوجية - الإسلامية على قيد الحياة إلى الآن . طاب مساؤك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى هاني شاكر
نعم هناك خلل إمّا أن الخلل في النص القرآني أم أنه في ترجمتنا لهذا النص . و باعتبار أنه كتب بلغة عربية ،بمعنى أنه كتب بذات اللغة المتداولة لحد آليوم ومن قبل الجميع .
إذن فترجمتنا سليمة لنصوص القرآن و الإرتجاج يكمن في النص و في دلالة النص بدل البحث عن عوامل إضعافية خارجية . فنحن نتعامل مع ما يحدث أمام أعيننا من
منطلق المسؤولية لسبب واحد و هو تأثير هذا الفكر الديني في حياتنا اليومية و في حياة شعوبنا المقموعة و في منطق الحرية الأساسية التي نطمح إليها من أجل غد أفضل .
إله ماكر و ضنين و يحلف بالتين و الزيتون ؟ مدعاة لللإستغراب كل هذه الأشياء الغريبة التي لا تليق بإله !!!
أنعمت مساء .

. طاب مساؤك

.

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى جابر بن حيان
نعم أخي جابر بن حيان فإله الإسلام إله إستثنائي لا يراعي مشاعر شعبه أو مخلوقاته
مزاجيّ ، يستمد قوته من الطاعة العمياء و هو لا يحآسب في شئ حكامه على الأرض ، فهم لآ يقومون على الأرض إلا بما يقوم به على السماء .فلا تعجب من أنواع آلخلل في تلك آلبيئة التي لا تبعث إلا على التنآحر .
مساؤك جميل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---