أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - شكرا دانمارك














المزيد.....

شكرا دانمارك


خلدون جاويد

الحوار المتمدن-العدد: 3960 - 2013 / 1 / 2 - 16:50
المحور: الادب والفن
    




شكرا دانمارك
شكرا طبيبتي الأثيرة سوزانا
شكرا على سيارة الاسعاف الفوري
شكرا لممرضات كالملائكة اعتنين بي كالطفل
شكرا على القرار التاريخي
شكرا على عملية كبرى " في تسعة مواضع في الظهر"
شكرا على نجاح العملية ذاتها
شكرا على حجرة دافئة وسرير
شكرا على المصح الذي ارسلت له
شكرا على أدوية وعلاج طبيعي
شكرا على ثلاث وجبات
شكرا على دمعة جريحة
تنساب من خدي كل صباح
لتستقر في صحن من حليب أمامي
شكرا على الكرسي المتحرك
شكرا : شلل
شكرا وألف شكر :
شلل
شلل
شلل .

.......

1/1/2012
توق أخير " في كربةٍ وأنا الفتى الممراح فرّاج الكروب ِ " وأنا الطائر الرفراف بأجنحته والعالق القدمين تحت حجر !. ماذا حل ّ بي ؟ .
آخر التوق :

في المرآة
أرى كل صباح وجها غريبا علي ّ
عينين قد صغرتا
دائرتين سوداوين سوّرتا حدقتيّ
شعرا منفوشا مثل شعر المجانين
وجها ذابلا
يتراوح بين الأصفر والأبيض !
هذا ليس بخلدون .

* برقية الى صديقي المخلص الفنان جودي الكناني : لك ولكل المحبين الذي حذروني من القبول بالعملية أقول . لقد رضيت بها بعدما تدهور حالي وقعدت على الكرسي معطوبا . جورية حمراء لمحبتنا الأخوية . وسامحني فقد حزنت وقذفت تلفوني في البحر .

• الى معلمي الأول رديف شاكر الداغستاني : لاتحزن لاتبك ِ دما ياصديقي الحبيب أنا الآن في بيتي تتناوب علي ّ ليلا ونهارا ممرضات دانماركيات يعتنين بي أكثر من اُمي ! .



#خلدون_جاويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كم في الجنس المختلف من لذة ! ...
- يتآمرون على العراق . ذئآبُ ! ...
- كلّما ...
- وسهرتَ وحدكَ ياقمر ! ...
- شوق المنافي ...
- الطائفيّون ...
- ساعة 11 يوم 11/11/2011 ...
- عراق ٌ أرجواني ٌ ! ...
- العصفور الأول للروائية العمانية أزهار أحمد ...
- - مُتْ هكذا في دنوّ ٍ أيها العلَمُ ...! -
- لاتقرأ هذه القصيدة الخليعة رجاء ً ! ...
- قصص أديب عراقي من الشطرة ...
- فاطمة الفقيه والفساد السعودي ...
- اُغنية الانتصار الليبي ...
- نص الى رستب أفندي ...
- كن زورباويا، كن مع الإيمو ، كن متمردا لا محافظا ! ...
- -ضريح السرو- للقاص العراقي محمود يعقوب ...
- إعلان الى القرّاء وتحذير وانتباه !!!!
- طريقة نكاح تدعى الإتجاه المعاكس ! ...
- - خوطوا ولوطوا - السمفونية الثامنة ! ...


المزيد.....




- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خلدون جاويد - شكرا دانمارك