أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - رياض حسن محرم - يسار مغامر. أم مراهقة ثورية















المزيد.....

يسار مغامر. أم مراهقة ثورية


رياض حسن محرم

الحوار المتمدن-العدد: 3571 - 2011 / 12 / 9 - 13:21
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ليس من الشجاعة أن يجعل الإنسان من نفسه واعظا من داخل الحركة أو خارجها، ولكنها الظروف الموضوعية هى التى تدفع بنا أحيانا أن نعطى لأنفسنا هذا الحق والإضطرار الى ولوج دائرة المسكوت عنه رغما او كرها ولبس مسوح المثقف العضوى كما يقول جرامشى.
وبعيدا عن التنظير فلندخل الى صلب الموضوع مباشرة، فكما تعلمنا النظرية الثورية فإنه يصاحب جميع الثورات كلا الانحرافين، إما يمينا أو يسارا وخطرهما حقيقى على مسيرة العملية الثورية، حدث هذا إبان كومونة باريس وقد حذرهم ماركس من إن الظروف لم تكن ناضجة بعد وعندما بدؤوا قال أنهم يقتحمون السماء، كما حدث هذا فى ثورة 1905 حين انحاز كاوتسكى الى الثورة المضادة، وتجلى ذلك فى ثورة 1917 وحينها ناضل لينين بشجاعة ضد التحريفيين يمينا ويسارا محذرا من خطرهم على الثورة "أن الانحراف اليساري الذي ينتج عن انعدام الصبر، وعن الإصرار علي سرعة الحل وتلبية مطالب الثورة هو مرض خطير لابد من التصدي له، إذ انه قد يهدد منجزات الثورة"، وعلينا أن نتذكر أن الثورة في إحدى تعريفاتها هي تغيير جذري في المجتمع، هذا التغيير يعتمد على خطوتين رئيسيتين هما: تدمير القديم وإنشاء الجديد ولكن فلنحدد اولا ملامح هذه المراهقة الثورية:
1- المبالغة في المطالب الثورية بما يعني حرق المراحل وعدم الواقعية فى صياغة شعارات الثورة.
2- شل مؤسسات الدولة وتفكيك مؤسساتها وضرب كوادرها، والعمل على الهدم الكامل من دون أن يحدث البناء.
3- الدعوة للثورة المستمرة أو الثورة الدائمة مع تجاهل المرحلية والمعرفة بأن النضال من أجل بناء الإشتراكية يلزم أن تكتمل المرحلة الوطنية الديموقراطية أولا.
إن المبالغة فى هدم النظام القائم دون البناء عليه فى نفس الوقت هى عملية سهلة مثل نزول السلم أو الوقوع من سفح جبل، بينما الخطوة الثانية صعبة مثل صعود السلم أو تسلق الجبل. وعلينا أن نعترف أننا فى ثورة يناير فى مصر لم نستطع إزالة البناء القديم بشكل أساسى وفى نفس الوقت ما تم بناؤه حتى الآن جاء مشوها ويعكس بالضرورة مدى قوة وقدرة اليسار عامة والماركسى خصوصا، ان خطورة الانحرافات اليسارية التي تغفل دراسة الواقع جيدا ولا تتعمق في حسابات القوى الذاتية والموضوعية للثورة ولأعدائها، قد تجر الثورة إلى كوارث تؤدي إلى انهيارها وتفككها فالمهمات المطلوبة مرحليا يجب أن تكون واضحة للجماهير يناضلون من اجلها نضالا يومياً، شريطة أن يكون هذا النضال واضحا للجماهير.
أن توحش الرغبة لدى الكثيرين بحسن نية فى تحدى الدولة والعمل فى الواقع من أجل إسقاطها وتفكيكها يصب فى المحصلة النهائية فى طاحونة الفوضى التى هى رصيد مؤكد لقوى الثورة المضادة وهذا ما نشاهده يوميا حولنا وللأسف يسعى الكثيرين لركوب هذه الموجه الشعبوية بعيدا عن النضال الواعى والموضوعى من أجل إستخدام ما هو صالح فى دولاب الدولة لإجهاض الجانب الإقصائى والرجعى منها.
لقد جاء السقوط السريع والنسبى للنظام البائد فى اطار حشد الجماهير خلال 18 يوما فى ميادين التحرير فى ايام من شهرى يناير وفبراير 2010 و2011 قد أدهش الجميع بمن فيهم من صنعوها انفسهم، ومهما كانت الاوصاف التى اطلقت على هذا الحدث العظيم، فهى بالتأكيد ليست هوجة كما اطلقوا ذلك على الثورة العرابية، كما أنها ليست إنتفاضة كإنتفاضة الخبز فى يناير 77 والتى سماّها السادات انتفاضة الحرامية، ما حدث بالتأكيد كان ثورة أعظم بكثير مما سمى بثورة الشباب فى فرنسا سنة 68 وأكثر جذرية وشمولا من الثورات المخملية والقرمزية أو البرتقالية أو اى لون من ألوان الطيف مجتمعة، ولا ينقص من قدرها أن تلك الثورة المجيدة لم تحقق كافة أهدافها بعد.
فى الوقت الذى كان فيه التيار الدينى يبنى امبراطوريته الإقتصادية على مهل وفى هدوء كان اليسار وفى القلب منه التيار الشيوعى يستكنف عن العمل الإقتصادى لأسباب نظرية او لضعف بنيوى، فقبل ثورة 1952 أنشأ الإخوان المسلمين عشرات الشركات والمصانع التى وفرت لهم دعما ماديا لا محدودا، وعلى سبيل المثال لا الحصر أسس الإخوان المسلمين فى النصف الأول من القرن العشرين العديد من الشركات منها:
-1 شركة الإخوان المسلمين للغزل والنسيج بشبرا الخيمة.
-2 شركة الإعلانات العربية.
-3 الشركة العربية للمناجم والمحاجر وهي شركة متخصصة في إنتاج الأسمنت والبلاط.
-4 شركة التجارة وأشغال الهندسة لإنتاج مواد البناء وتدريب العمَّال على الحِرَف اليدوية كالسباكة والكهرباء والنجارة وباقي الحرف الأخرى.
-5 شركة المعاملات الإسلامية، وقد قامت هذه الشركة بإنشاء مصنع للنحاس وآخر للبلاط والإسمنت.
وغير هذه الشركات العديد من المشروعات الأخرى وعشرات المحلات التجارية والتي يصعب حصرها وعدها، والتي كانت تغل للإخوان ثروة ضخمة جعلت من الجماعة إمبراطورية اقتصادية كبرى تناطح كبرى المؤسسات الاقتصادية.
كان هذا يحدث فى الوقت الذى يرفع فيه الشيوعيون عقيرتهم بالحديث عن الحزب الغنى بملاليم الفقراء ولا تجد لها تمثيلا على أرض الواقع، ناهيك على الثروات الضخمة التى كدسها الإسلاميون منذ السبعينيات أثناء هجرتهم الطوعية او الجبرية الى دول الخليج، وامتداداتهم الدولية وليس أقلها "بنك التقوى" الذى أسسه لهم "يوسف ندا" الذى هو مفتاح سر ” دولة الإخوان الاقتصادية”، فقد كان هذا الرجل هو همزة الوصل بين جماعة الإخوان في مصر والتنظيم العالمي للإخوان في كل دول العالم، كانت وظيفة يوسف ندا داخل الإخوان هي “مفوض العلاقات السياسية والدولية للجماعة ” لكنه فوق هذا لعب دورًا جوهريًا في تمويل الجماعة وإدارة مالها، خاصة وأنه كان رجل أعمال تنتشر شركاته ومؤسساته في عدد كبير من دول العالم، هذه المكانة الاقتصادية الفريدة جعلته يقوم بـ “نقلة” مهمة في اقتصاد الإخوان، عندما قام بتأسيس بنك التقوى، كان هدف الجماعة من إنشاء هذا البنك هو؛ إنشاء بنك إسلامي يتعامل وفقًا لأحكام الشريعة الإسلامية، وهو الأمر الذي ظل قابعًا في أمنيات الإخوان إلى أن حققه لهم ندا، كما أن شركات توظيف الأموال حاولت بناء عملاق اقتصادى مجتمعى ينافس ويوازى البنك المركزى والبنوك الحكومية والتجارية الأخرى فى محاولة لإقامة إقتصاد بديل يغرى جموع الفقراء بإستثمار قروشهم القليلة فى مشاريع اسلامية حلال وتدر عليهم ضعف ما يدره لهم البنوك الربوية، هذا لا يعنى ان هذه الشركات قد قامت بأبشع عمليات النصب والإحتيال على عقول الفقراء، هذا بالاضافة الى النشاط الخدمى اليومى للتيار الدينى فى الجامعات والأحياء الشعبية والعشوائيات فى الوقت الذى لا يقدم لهم اليسار الا برامج سياسية جافة.
عودة الى موضوعنا الرئيسى فقد نحاول الفهم والتبرير لذهاب الثوار للإشتباك مع قوات الأمن بشارع محمد محمود وسقوط عشرات الشهداء ومئات الجرحى وذلك تحسبا لمحاولة هذه القوات الهجوم على الميدان من باب الدفاع الوقائى، ولكن الذى لا أفهمه حتى الآن هو المحاولات للهجوم على مقار الأمن فى الأسكندرية والسويس والاسماعيلية وباقى المحافظات، والتى ليست الا عملا مغامرا وانتحاريا لا يحقق هدفا ثوريا بل يؤدى الى مزيد من الدم المسفوك بلا ثمن، قس على ذلك عشرات المحاولات للهجوم على اجهزة الدولة فى عمل أقرب ما يكون للفوضوية الباكونينية لهدم الدولة مفسحا الطريق للفوضى الهدامة وليست الخلاقة.
هذا النوع من اليسار يسلك وكأن كل شيء ممكن له. فكما إن اليمين يعيش في الماضي دون صلة وثيقة مع الحاضر، فإن هذا اليسار يعيش في مستقبل دون صلة حية مع الحاضر، كلاهما يقطع صلته مع التاريخ كما يستطيع إن يصنع نفسه، أو كما يصنع نفسه فعلا، إن الثورة تعني تغيير الواقع ودفعه نحو مقاصد معينة، ولهذا فإن الثورة المضادة تتمثل ليس فقط بالقوى الرجعية، بل بجميع القوى ((اليسارية)) التي تعجز عن الإسهام في هذا التحويل بل تعمل موضوعيا رديفا للقوى الرجعية فى حرف الثورة عن اهدافها الحقيقية.
إن وصف الإنحراف اليسارى بالمراهقة الثورية أو الطفولة كما جاء فى أدبيات الماركسية لم يأت من فراغ، لأن ما يميز المرحلة الطفولية هو نزوع الطفل إلى تحقيق رغباته رأساً ومباشرة، دفعة واحدة، وعندما يتعذر ذلك عليه يبدأ بالبكاء، الصراخ، أو تكسير ما يمكن إن تصل يده إليه. هذا يعني إن الطفولة هي مرحلة لا يستطيع فيها الطفل إن يعي مبدأ الواقع الموضوعي، إن هذا الواقع يتشكل من اختيارات عديدة يجب إن نوازن ونختار بينها، إن اختياراتنا محدودة بالواقع الذي نتعامل معه، وأن الاختيار هو بالتالي اختيار نسبيا وليس مطلقا.
إن تبنى مواقف ثورية متطرفة هى المدخل الآمن للإنحراف يمينا، إنه ارتداد ذو اوشحة حمراء، وهذه ظاهرة تطالعنا في جميع الثورات الحديثة الكبيرة . ففي الثورة الفرنسية أول هذه الثورات نرى، مثلاًً، إن ((الجيروند)) كان حزباً ثورياً في الجمعية التشريعية. ولكن أوضاع الثورة المتحولة، والتي لم يستطع التكيف معها، جعلت منه حزباً رجعياً في جمعية العهد إنها ظاهرة المنشفيك في الثورة الشيوعية السوفياتية، هذه الظاهرة تدل إن لا قيمة للنوايا في ذاتها، وأنها مهما كانت بريئة وصحيحة في بداية الأمر، فإنها تنتهي بالانحراف وانتكاس الثورة، وحتى الخيانة نفسها إن هي انحرفت عن حركة التاريخ وتناقضت مع اتجاهات الواقع الموضوعية، إن الحركات والأحزاب التي تمثل هذه الظاهرة التقت مع اليمين في أرضية واحدة تمثل الخروج من وعلى التاريخ الى الوهم التاريخى.
إن النضال فى سماء المجال الإفتراضى على صفحات الفيسبوك وتويتر( رغم فعاليتهما) شيء وانزال هذا النضال على أرضية الواقع المعاش واليومى للجماهيرشيء آخر، لذا فالموقف الثوري الذي يستطيع إن يسود التاريخ هو الموقف الذي يستطيع إن يميز بين الاحتمالات التي يمكنها إن تدفع التاريخ إلى صعيد أعلى، وتلك التي تعجز عن ذلك، ولا يجب أن ننسى فى هذا الإطار قول لينين إن الانتهازية هي الاستعداد على التكيف مع المرحلة الراهنة إلى درجة كبيرة لا تنسجم مع الثورة وتقود إلى تجاهل مقاصدها الأساسية . الانتهازي هو الذي يتجاهل هذه المقاصد وينسى إن عمله في الواقع يجب إن يكون موجهاً ومنضبطاً بها. إنه بدلاً إن يكون، كثوري، سيد الواقع الذي يتعامل معه، يتحول إلى فريسة لهذا الواقع، أما اليسار المتطرف أو الطفولي فإنه يعني اتجاهاً ينشغل بالمقاصد الثورية النهائية إلى درجة ينسى فيها إن عمله الثوري يعني وعياً للموانع والصعوبات التي تعترض سيره إلى هذه المقاصد، التي تفصل بينه وبينها، وأن عليه تطويعها مرحلياً في نضاله نحوها. إنه في خوفه من تلوث بتسويات وتحالفات يدخل فيها مع الواقع بغية تطويره، يقف خارج هذا الواقع كلياً، وبذلك يخسر القدرة على التأثير فيه إيجابياًًًً.
ويجب أن نتذكر فى هذا الصدد أيضا مقولة ماو تسى تونج " إن الرفاق الذين يكابدون الطيش الثوري يغالون في تقدير قوى الثورة الذاتية، ويقللون من قيمة قوى الثورة-المضادة. هذا التقييم يعود أساسياً إلى الذاتية"، فعندما يبالغ الثوريون من قوة العدو أو عنصر المقاومة أو الجمود في الواقع، يتحولون إلى يمين ثوري، وعندما لا يعطون العدو والواقع الذي يحاربوه ما يجب من أهمية وصحة تقدير يصبحون يساراً ثورياً أي يساراً يريد إن يتخطى المراحل المختلفة سريعاً دون أي تقدير صحيح للقوى الموضوعية التي تسود هذا الواقع، ان الانحراف اليميني والانحراف اليساري الطفولي، هو خروج عن الالتزام الثوري بنظرية الحركة. ولهذا فان اعضاء الحركة الثورية مطالبون من خلال تمسكهم بقواعد المسلكية الثورية، ان يكشفوا الانحرافات، أياً كان شكلها ومصدرها، ويعملوا على تصحيح الافكار الخاطئة، حتى يظل الخط الثوري الصحيح هو دليل العمل، إن الانحراف اليساري الطفولي، الذي يتميز باصوات مجلجلة فاقدة للمنهجية العلمية يوقع الحركة اسيرة اهوائها وطموحاتها الذاتية ويقذفها في مباريات الجمل الطنانة والمزايدات المفضوحة، ويجعلها تغوص، في تحليلات ابعد ما تكون عن الموضوعية تتركز في جانب واحد من القضية يفرط بكل مكتسباتها الانية في سبيل ما تظنه الفئات الطفولية اليسارية مكاسب استراتيجية..
في كتابه "مرض الطفولة اليساري" يقدم لينين قراءة لوقوع بعض اليساريين في الاستهتار بالحسابات الدقيقة لموازين القوى والعوامل المؤثرة في البيئة العامة، باعتمادها على الحماسة الذاتية المفرطة كموجهة للعمل الثوري والنضال من أجل التغيير. هذه النزعة لا تبالي بوعي الناس أو الوضع السياسي العام، كما لا تقيس بدقة حسابات القوة في المجتمع إن من يبتلون بمرض الطفولة اليسارية يتسمون بالطيش والمغامرة ويعمدون إلى حرق المراحل، وغالبا ما يورطون الحركات الثورية في مواجهات غير محسوبة أو سابقة لأوانها.
اننا نعلم أن انتصار الثورة ليس مضمونا. ولكن موقفهم هو أنه بدلا من الوقوف في صف أعداء الثورة بادعاء الخوف على الثورة من الهزيمة، لذا فإن الواجب هو النضال بلا هوادة من أجل تأمين شروط انتصار الثورة.



#رياض_حسن_محرم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإخوان المسلمون...إختلافات ورؤى 2- إخوان السودان و الدكتور ...
- الإخوان المسلمون .. إختلافات ورؤى 1-حركة النهضة التونسية
- كلام فى الثورة
- الشيوعية والأخلاق
- رثاء الرفيق الراحل ( رفيق عبد الستار الشناوى ).
- عن الثورة والحزب
- الإخوان والعنف...مؤامرة 1965
- هذه الثورة ..طبيعتها وآفاقها
- الحسن والحسين... ذكر نصف الحقيقة
- واحد من الشهداء
- الإخوان والعنف .... حادث المنشية 1954 نموذجا
- حزب الإخوان...مخرج أم مأزق؟
- حقيقة الجهاد الأفغانى....تصحيح المفاهيم
- حادثة السقيفة...والصراع على السلطة
- المصالحة بين فتح وحماس.. ليست الأولى ولن تكون الأخيرة
- مصر ومشاكلها الزراعية ‎( فى ذكرى شهيد الفلاحين المصريين صلاح ...
- السلفيون والثورة
- الثورة...والثورة المضادة
- الثورة فى سلطنة عمان
- فتحى الشقاقى....ودور نظام القذافى فى إغتياله


المزيد.....




- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - رياض حسن محرم - يسار مغامر. أم مراهقة ثورية