أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - محسن ظافرغريب - نفاق عودة جحوش العثمانيين لتركيا















المزيد.....

نفاق عودة جحوش العثمانيين لتركيا


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3025 - 2010 / 6 / 5 - 22:32
المحور: القضية الكردية
    


منبع الرافدين صدر صديق لأميركا، لا ذيل ذليل للإتحاد الأوربي

الكلمة: في العدد 38 للباحث العراقي "عبدالله إبراهيم" كشف عن موقف الإسلام من سرد القص، في صياغة الوعي، وبلورة اليقين. في ذاكرة
"د. صبري حافظ" تضاريس خارطة القلب القائح الأشبه بحدود خارطة العراق الجريح، قديمة لدارة "جبرا إبراهيم جبرا" في "بغداد"، في جماليات المكان، وفضاء البيت مع سيرة ساكنه المبدع وتاريخ الثقافة والفن في فلسطين والعراق. هول احتراق الدارة وانهيارها الأخير إبان الإعتداء على القنصلية المصرية المجاورة، على أنه تدمير بداع حفريات ذاكرة الإبداع في زمن الخراب العربي.

يكشف الباحث "عبدالرزاق القلسي" في دراسته "الحجاب: تعدد الأصوات السردية والرؤى" عن قراءة متفحصة لرواية "ثلج" للروائي التركي "أورهان باموق"، حيث قدرة الفن الروائي على كشف طبقات متعددة من الجدل بين السياسي والإجتماعي.
عدد شهر أيار 2010م على موقع الكلمة http://www.alkalimah.net.

الكلمة، جملة النفاق، طفولية تاريخ البداة

إن كتبت بما لا يعجب عبد الملا/ تبع المام/ خادم اللآغا، قال ماعنده، من كلمات باقيات مكسرات غير صالحات: (عرب وين، طنبورة وين؟!)، بين السياسي والإجتماعي، أين (جحوش) الأتراك والموساد وفرسان صلاح الدين (صدام)، من رجولة منبت الأحرار الجزائر)؟!

قالت المجاهدة الجزائرية الرمز "جميلة بوحيرد" المحكوم عليها عام 1957م بالإعدام، من قبل المحكمة العسكرية للمستعمر الفرنسي في كلمتها في وقفة (الشروق التضامنية): "لم أعتد إلقاء الكلمات.. وأرفض الكلام الفارغ.. أنا إرهابية ونصف وخمسة وعشرين.. كنت أتمنى أن أكون في باخرة من بواخر (أسطول الحرية) وأستشهد في فلسطين.. أتمنى أن أموت في فلسطين.. والسلام"!، ليأخذ بيدها وهي تنزل عن المنصة، سفير فلسطين في الجزائر، قبل أن يلتف حولها عشرات الحضور، في وقفة احترام واعتزاز ببوحيرد، التي ألحت (السورية) أرملة المثقف "ممدوح عدوان" (الهام عدوان) معانقتها وهي تقول: "اليوم عرفت حقيقة الجزائر!".

ذكرت الإذاعة الإسرائيلية: يتم تفريغ شحنة السفينة الايرلندية (راشيل كوري) في ميناء أشدود ثم نقلها براً إلى قطاع غزة!. إسرائيل التي ابتزت العالم الغربي لستين عاماً، قدمت نفسها على أنها ديفيد الصغير المسالم الضعيف الذي يواجه غولايث (جلعاد) العربي الطاغية الضحاك الضخم.

صحيفة "غارديان" البريطانية ذكرت السبت ان التقرير الطبي الذي وضعته السلطات التركية بعد تشريح جثث مواطنيها التسعة الذين قتلوا الإثنين الماضي في الهجوم الإسرائيلي على أسطول الحرية، يظهر ان الضحايا أمطروا بوابل من الرصاص وبعضهم من مسافة قريبة. ونقلت الصحيفة عن نائب رئيس المجلس التركي للطب الشرعي "يالسين بويوك"، الذي قام الجمعة بتشريح الجثث بأمر من وزارة العدل التركية، قوله ان الجثث التسع أصيبت بما مجموعه 30 رصاصة. وقد ذكرت مصادر تركية لصحيفة "المستقبل" بأن رئيس حكومة تركيا "رجب طيب أردوغان" طرح فكرة المجيء بنفسه إلى قطاع غزة لكسر الطوق المفروض على القطاع. وأن أردغان قال للأميركيين إنه ينوي إرسال قطع من الأسطول (البحري - الحربي) التركي لمرافقة سفن ستتجه مستقبلاً إلى قطاع غزة، لكن (أميركا أوباما) طلبت منه الامتناع عن هذه الخطوة (الصهيونية؛ أسقطت السلطان "عبدالحميد" بدسائسها ومؤامراتها، أردوغان!، لكم مناقب ومثالب، مثلما الحملة الفرنسية على مصر!!).

كشفت مصادر في الخارجية التركية أن العلم العراقي أثار أزمة خلال اللقاء الذي عقده في أنقرة وزير الخارجية أحمد داود أوغلو مع رئيس الإقليم العراق مسعود برزاني الذي اشتهر بعقدة تعديل علم (الله أكبر) العراقي الذي قبله مع جحوش صدام عندما كان يضم نجوما برتبة نقيب في جيش صدام حليفه وحاميه من خصمه، خليفة صدام، رئيس "جمهورية العراق" طالباني!.

وأن "أوغلو" لاحظ غياب علم العراق في القاعة التي كان سيعقد فيها اللقاء مع برزاني المستدعى بالإضافة إلى وظيفته دون اعتراف بعلم غير علم العراق مع اعتراف بعراقية كل زائر من العراق، دون سواها من صفات ومسميات العراق الضعيف المبتز مؤقتا حتى من محمية آل صباح جنوبي البصرة، وأبدى "أوغلو" استياءه مما وصفه بـ«خطأ مقصود». وأضافت أن برزاني رفض وضع العلم العراقي وأبدله بعلم الإقليم إلى جانب العلم التركي، لكن المسؤولين الأتراك رفضوا ذلك. وتفاديا للمأزق، قرر الأتراك الإكتفاء بوضع العلم التركي وحده، تأسيسا على هوان قديم مع كون العراق التاريخي الحديث، جديد!، حق القوة في منبع الرافدين، لغة الرجولة تركية يا بلاد الرافدين، نفاق إرهابيين خلف الأبواب!.

ذكرت وسائل الإعلام التركية ان برزاني لم يصف عناصر حزب العمال الكردي بـ«الإرهابيين» أمام الصحافيين، لكنه استخدم هذا الوصف في المباحثات مع المسؤولين الأتراك خلف الأبواب المغلقة. وأشارت إلى أنه أدان بشدة خلال لقائه مع سيده التاريخي الحديث "أوغلو" عمليات العمال «الإرهابية»، كما تشرف بعقد لقاء استمر لمدة ساعتين مع رئيس حكومة تركيا "رجب طيب أردوغان" بحضور رئيس جهاز مخابرات تركيا "هاكان فيدان"، الذي قدم قائمة جديدة لبرزاني تتضمن أسماء القياديين وأعضاء الحزب المتواجدين شمال العراق، وأمر برزاني بحق لغة القوة، قطع جميع المساعدات اللوجستية المتاحة للمنظمة الإنفصالية، وزيادة التعاون الإستخباري وحماية أمن الحدود لإعاقة تسلل الإنفصاليين إلى الأراضي التركية.

وأن وزير الداخلية التركي "بشير أتالاي" التقى برزاني بمقر مجلس الوزراء وأعرب عن ارتياحه لآلية التعاون التركية ـ الأميركية ـ العراقية لمكافحة الإرهاب والمعنية بوقف نشاط الحزب «التركي - الكردي»، كما رحب بالخطوات التي من المتوقع أن يتخذها برزاني لتسليم السلطات العراقية قائمة بأسماء قياديي الحزب المطلوبين من جانب تركيا.

في الأثناء، أعلن مسؤول العلاقات الخارجية في حزب العمال أحمد دنس، انتهاء الهدنة مع تركيا، محملا إياها المسؤولية نظرا لشنها هجمات عدة، مشيرا إلى أن «تركيا كانت تسنغل وقف النار لتقوم بمهاجمة قواتنا واعتقال نشطاء سياسيين أكراد».

برزاني بحق لغة القوة!، منع من ارتداء الزي الكردي

تخلى عن زيه الكردي كأنه بحضرة "صدام" في صلاح الدين.. برزاني يتعهد لأردوغان بمحاربة حزب العمال الإرهابي

تعهد مسعود برزاني لرئيس الوزراء التركي بوقف أعمال العنف المتزايدة التي يشنها المنشقون (الأتراك - الأكراد) ضد تركيا.
وقال خلال لقاءه بأردوغان "نحن ضد استمرار العنف. نحن لا نرى أن أمن تركيا ينفصل عن أمننا (كذا!! كأنه فارس بحضرة "صدام" - "صلاح الدين"!). وسنوسع جهودنا لإانهاء هذا الوضع السيء!!!". و"نحن نرى مستقبلنا في تحسين العلاقات مع تركيا (!!!) ونحن مستعدون لكافة أشكال التعاون لتحسين هذه العلاقات".

وأشاد داود أوغلو بتحسن العلاقات بين جمهوريتي العراق وتركيا (الحدوديتين غير الإتحاديتين وغير الفيدراليتين في فهم حركة "التغيير" للحكم الذاتي الكردي بقيادتها رسميا أصوليا وفق دستور جمهورية العراق) مؤكدا ان تركيا لديها رؤية "بالإندماج الإقتصادي التام" مع العراق يكون مبنيا على "استراتيجية مشتركة للتجارة والطاقة والنقل".

إلا انه قال ان على عراقيي الجبل (أكراد العراق) بذل المزيد من الجهود لوقف انشطة حزب العمال الكردي الإرهابي . و"ان أهم عامل يهدد هذه الرؤية المشتركة للأسف النشاطات الإرهابية المتواصلة والهادفة إلى زرع الخلاف بيننا". و"نحن نتوقع تعاونا تاما من كافة أخواننا العراقيين خاصة من أكراد العراق. ونحن مسرورون لازدياد هذا التعاون مؤخرا".

مكتب برزاني قال ان الإستدعاء الإلزامي الأشبه بتجنيد العثمانيين لجحوش سفر برلك الزيارة) تتم باعتباره رئيسا لإقليم!، بيد أن تركيا نفت ذلك وقال مصدر إعلامي تركي ان الزيارة!) تمت بطلب برزاني وهي تجارية!، وأمر برزاني بعدم ارتداء الزي الكردي ومنع كذلك من وضع العلم الكردي على سيارته وكذلك خلال لقاءه بالمسؤولين الأتراك وقدم تعهدا قاطعا بمحاربة الإرهابيين من حزب العمال الكر دي، ليشفي منبت الرجولة، منبع الفراتين العذبين؛ صدور قوم وطنيين عراقيين غير عرقيين وغير عنصريين، شكرا صمام الأمان تركيا الجوار العزيز، من القلب القائح الأشبه بوجود - حدود خارطة العراق الجريح!.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحقيق دولي في الإقليم لحله
- قاوم هيئة النهي عن المعروف والأمر بالمنكر السعودية!
- قاوم السلطة السعودية !
- رجولة منبع الرافدين
- شهيدة الصليب المعقوف
- الرجولة تركية
- حصار حرية
- الحملات الصليبية
- الطائفية صهيونية سياسية
- بداة خارج العصر
- لا عودة مع الدعوة
- وضع المسيحيين في العراق
- وزالثقافة العراقية دِعاية مضادة
- مذكرات مؤجلة Twain
- رئاسة مجلس وزراء لا رئيس وزراء
- أعوام المالكي الخاوية
- تعصب لا صدفة
- إحتلال لا لبننة
- الذاكرة العراقية
- هل تنجح العطار مع ما أفسده الدهر؟!


المزيد.....




- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...
- العفو الدولية تطالب بتحقيقات دولية مستقلة حول المقابر الجما ...
- قصف موقع في غزة أثناء زيارة فريق من الأمم المتحدة


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - محسن ظافرغريب - نفاق عودة جحوش العثمانيين لتركيا