أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - هل الأزمة الرأسمالية العالمية الراهنة مؤشر على حتمية انهيار النظام الرأسمالي؟.....6















المزيد.....

هل الأزمة الرأسمالية العالمية الراهنة مؤشر على حتمية انهيار النظام الرأسمالي؟.....6


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2490 - 2008 / 12 / 9 - 10:04
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


عودة الاشتراكية، والنظام الشيوعي، تؤكد صحة النظرية الماركسية:

وانطلاقا من الخلاصة التي وصلنا إليها في معالجتنا للفقرة السابقة، نجد أنفسنا أمام طرح جملة من الأسئلة التي نكتفي منها ب:

هل هذا الانهيار الرأسمالي المتمثل في الانهيار البنكي الأميركي / الأوربي ينبئ بعودة الاشتراكية؟

هل ينبئ بعودة النظام الشيوعي؟

هل هذه العودة المرتقبة تؤكد صحة النظرية الماركسية؟

ونحن نبني على هذه الأسئلة أسئلة أخرى هي:

هل ذهبت الاشتراكية حتى تعود بسبب الانهيار البنكي الأمريكي؟

هل يتسبب هذا الانهيار في انتفاء الحاجة إلى أجهزة الدولة، حتى يتم القول بإمكانية عودة النظام الشيوعي؟

هل يوجد شك في صحة النظرية الماركسية؟

وهذه الأسئلة التي اقتضتها هذه الفقرة، وما ترتب عنها من أسئلة أخرى، تفرض علينا الإقرار ب:

1) أن ما عرفته البشرية في تاريخها الحديث ليس هو الاشتراكية، بقدر ما هو تجارب اشتراكية، كالتجربة اللينينية، والتجربة الماوية، والتجربة الستالينية، والتجربة الكوبية. وهذه التجارب المتعددة تختلف في تصورها للاشتراكية، حتى وإن كان منطلقها هو النظرية الماركسية، مما يجعلها بعيدة عن الكونية، وعن شمولية التطبيق.

2) أن البشرية لم تعرف بعد النظام الشيوعي المتمثل في انتفاء الحاجة إلى أجهزة الدولة. وما تحقق، مما يعتبره البعض نظاما شيوعيا، ليس إلا تجارب اشتراكية محلية، قد تخطيء، وقد تصيب. والنظام الشيوعي لا يمكن الحديث عنه إلا بقيام نظام اشتراكي عالمي على أنقاض النظام الرأسمالي العالمي.

3) أن النظرية الماركسية التي تعرضت، ولا تزال تتعرض إلى المزيد من التحريف، من قبل من يعتبرون أنفسهم ماركسيين، هي في حاجة إلى تأكيد صحتها، وإعادة الاعتبار إلى تطورها، وتطويرها، من خلال استفادتها مما تتوصل إليه العلوم الحديثة في مختلف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والتكنولوجية الدقيقة، وعن طريق بناء الأحزاب العمالية، التي تعيد الاعتبار إلى الماركسية على المستوى السياسي.

4) أن جوهر الماركسية هو جوهر علمي قائم على أساس اعتماد القوانين، والمقولات العلمية في التعامل مع الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، من أجل الوصول إلى صياغة نظرية عن واقع معين، يمكن الاسترشاد بها في تغيير ذلك الواقع تغييرا جذريا، انطلاقا من برامج آنية، ومرحلية، وإستراتيجية، في أفق تقويض الدولة الرأسمالية القائمة في ذلك الواقع، وسعيا إلى تحقيق الدولة الاشتراكية القطرية، ثم العالمية.

5) أن القوانين، والمقولات العلمية ليست ثابتة، بقدر ما هي متطورة في تفاعلها مع ما تتوصل إليه العلوم الحديثة، حتى تستطيع التعامل مع الواقع في تطوره الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي.

6) أن تطور هذه القوانين، والمقولات، يقتضي إعادة النظر في ممارسة كافة أشكال التحريف، الذي تعرضت له النظرية الماركسية، وفي أفق ممارسة النقد، والنقد الذاتي، من أجل إعادة الاعتبار للحركة الماركسية القائمة على أساس التحليل الملموس للواقع الملموس، عن طريق اعتماد توظيف القوانين، والمقولات العلمية.

7) فتح حوار واسع بين أطر اليسار الاشتراكي العلمي، على مستوى الدولة الوحيدة، وعلى المستوى العالمي، سعيا إلى توطيد العلاقة فيما بينها، في أفق اندماجها في إطار واحد، وقوي، يستطيع قيادة النضال المرير، والواسع، من أجل تحقيق الاشتراكية، لأنه بدون وحدة هذه الحركة التي يجب أن تتجاوز خلافاتها، لا تستطيع القيام بدورها كاملا.

8) التوقف، وبصفة نهائية، عن استنساخ التجارب الاشتراكية، التي نشأت في واقع مختلف، والتعامل مع الواقع، انطلاقا من خصوصيته، سعيا إلى امتلاك نظرية عنه، تمكن من العمل على تغييره تغييرا جذريا.

9) التوقف، وبصفة نهائية، على اعتبار التجارب الاشتراكية تجارب شيوعية؛ لأن الاشتراكية ليست إلا مرحلة ما قبل الشيوعية، ولأن الشيوعية لا يمكن العمل على تحقيقها إلا بعد تحقق الاشتراكية على المستوى العالمي.

10) العمل على تفكيك الإيديولوجيات الرجعية المتخلفة، التي لازالت تلعب دورها في كبح التطور في مستوياته المختلفة، والعمل على بيان مظاهر تخلفها، ودورها في جر البشرية إلى الهمجية، في ظل النظام الرأسمالي المعولم، باعتبار تلك الإيديولوجيات الرجعية تشكل سدودا منيعة ضد قيام وعي طبقي حقيقي، يهيئ الكادحين، بقيادة الطبقة العاملة، لخوض الصراع المرير، من أجل التغيير في اتجاه تحقيق الاشتراكية.

وإذا كان ما تقتضيه صحة النظرية الماركسية، في تطروها، يفرض اتباع الخطوات التي أشرنا إليها في هذه الفقرة، فإن تحريف هذه النظرية يقود إلى المزيد من الانقسام، والتشرذم، ويعمل على استنبات المزيد من الأحزاب المحسوبة على الماركسية، وبأسماء جديدة فعلا، كما ذهب إلى ذلك الأستاذ خالد بهلوى في صياغة أسئلته. إلا أن هذا التشرذم، والانقسام، لا يخدم العمل على تحقيق الاشتراكية، ولا يسعى إلى تقويض النظام الرأسمالي المحلي، والعالمي، ولا يمكن أن يقود إلى تحقيق الاشتراكية، بقدر ما يعطي الشرعية لتأبيد النظام الرأسمالي.

ولتجاوز وضعية التشرذم والانقسام، التي تعرفها الحركة الماركسية على المستوى القطري، وعلى المستوى العالمي، نرى ضرورة العمل على:

1) تقوية مختلف التنظيمات الماركسية، والديمقراطية، واليسارية، بما فيها التنظيمات العمالية، حتى تستطيع قيادة الصراع ضد الطبقات الممارسة للاستغلال، والمستفيدة منه على حد سواء، ومن أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

2) التدقيق في برامج الأحزاب الماركسية: الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، حتى تصير أكثر تأثيرا في الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، وأكثر قدرة على تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

3) التدقيق فيما هو مشترك بين الأحزاب الماركسية: الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، من أجل التنسيق فيه، سعيا الى تحقيقه على أرض الواقع.

4) اعتماد ما هو مشترك على المستويات التنظيمية، والإيديولوجية، والبرنامجية، والسياسية، لإقامة جبهة وطنية للنضال من أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، في كل قطر على حدة، في أفق العمل عل إقامة جبهة عالمية لمواجهة النظام الرأسمالي العالمي، والعمل على احتثاته، وبصفة نهائية، من المسلكية الفردية، والجماعية للبشر في كل مكان، وعلى المستوى العالمي.

5) العمل على تفعيل الجبهة الوطنية، والعالمية، من خلال تفعيل البرنامج المشترك، وفي مختلف المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، سعيا إلى تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

6) العمل على تعبئة الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، حتى تلتف حول برنامج الحد الأدنى، ومن أجل أن تساهم من مواقعها المختلفة، في النضال من أجل تغيير الواقع تغييرا شاملا، وعلى جميع المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

7) خوض الصراع في مستوياته التنظيمية، والإيديولوجية، والسياسية، بالإضافة إلى ممارسة الصراع الديمقراطي، الذي يمكن أن يتحول إلى صراع تناحري، في مراحل معينة، تقتضي الحسم مع نظام معين، من أجل إقامة نظام بديل.

8) وضع تصور متكامل للنظام الاشتراكي، حتى يتم الشروع في بنائه بمجرد الانتهاء من الحسم النظام الرأسمالي المحلي، في أفق الحسم مع النظام الرأسمالي العالمي.

فالحركة العمالية، إلى جانب الحركات الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، إذا عملت على إنضاج الشروط الموضوعية الفارزة للتشكيلة الاقتصادية ـ الاجتماعية البديلة للنظام الرأسمالي، لا بد أن تؤكد على:

1) أن النظام الاشتراكي هو النظام البديل للنظام الرأسمالي.

2) أن الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، هي وحدها التي تقود النضال من أجل الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية.

3) أن ما حصل في أمريكا، وفي العديد من دول المنظومة الرأسمالية، لا يمكن اعتباره انهيارا بالمعنى العلمي لافتقاره للنقيض الذي يعمل على تحقيق البديل.

4) أن المستفيد الأول مما وقع، هو النظام الرأسمالي نفسه، على حساب الشعوب، كما يدل على ذلك تدخل الدول لشراء أسهم الأبناك المنهارة.

5) أن الشعوب، وحدها، هي التي ستؤدي من قوتها اليومي ما وقع في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي غيرها من الدول.

6) ان الحركة الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، يجب أن تعيد النظر في ممارستها على جميع المستويات، حتى تستعيد القدرة على إعادة بناء نفسها، استعدادا لما يمكن أن يحدث في المستقبل.

7) أن هذه الحركات، وحدها، هي التي سوف تقود النضال بإخلاص، حتى تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

8) أن الحركة الجماهيرية، بتنظيماتها المبدئية، تزداد ارتباطا بهذه الحركات، كلما سعت إلى تحقيق طموحات الجماهير الشعبية الكادحة.

خلاصة عامة:

وبذلك نصل إلى أن ما طرحه علينا الصديق الأستاذ خالد بهلوى يعتبر وجيها، وذا دلالات عميقة، اقتضت منا إعمال الفكر من اجل الإجابة على الأسئلة، على شكل موضوع، بفقراته المعتمدة على ما ورد في الأسئلة الموجهة إلينا، حتى تصير المعالجة شاملة، من أجل الوصول إلى خلاصات محددة، من خلال التعامل مع انهيار النظام البنكي الرأسمالي في الولايات المتحدة الأمريكية، لنصل إلى:

1) أن، الأزمة المالية الأمريكية الحالية هي من نوع الأزمات التي تعرفها الأنظمة الرأسمالية، وهي أزمة جزئية، يمكن معالجتها بما يجعل النظام الرأسمالي أكثر قوة، ولكنها أزمة يمكن أن تتحول إلى أزمة شمولية، تؤدي إلى حدوث فوضى عارمة، نظرا لغياب حركة تقود النضالات الجماهيرية إلى قيام البديل الاشتراكي.

2) وأزمة، هذه طبيعتها، لا يمكن أن تدخل في إطار الحتمية التاريخية؛ لأنها لا تنتج البديل الاشتراكي، كما هو متوقع، بقدر ما تنتج مضاعفة همجية الاستغلال المادي، والمعنوي للجماهير الشعبية الكادحة.

3) وإذا كان ماركس، في قراءته للتاريخ، قد تنبأ بهذه الظاهرة في كتابه الرأسمال، إلا أن تنبؤه ذاك، يشترط فيه أن يكون مقرونا بصعود البديل الاشتراكي، وخروجه من رحم النظام الرأسمالي، وما دام هذا الصعود غائبا، وغير قائم في الواقع فإن صعود البديل الاشتراكي غير وارد في مثل ما وقع في الولايات المتحدة الأمريكية.

4) ولذلك لا يمكن أن نعتبر ما حصل حتمية تاريخية، وانهيار للنظام الرأسمالي، بقدر ما هو أزمة جزئية، يمكن معالجتها بقرارات معينة كما حصل.

5) والدرس الذي يجب أن تستفيد منه الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، هو أنها يجب أن تستعيد قوتها، استعدادا لمواجهة ما يمكن أن يحدث من أزمات شمولية للنظام الرأسمالي على المستوى القطري، وعلى المستوى العالمي، من أجل قيادة النضالات الجماهيرية، في أفق تحقيق الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية، كبديل حقيقي للنظام الرأسمالي، ولقطع الطريق أمام سطو التوجهات الظلامية، واليمينية المتطرفة على السلطة، واغراق الجماهير الشعبية الكادحة في المزيد من التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي.

فهل تتحول الأزمة المالية الرأسمالية إلى أزمة شمولية؟

وهل تلتقط الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، لحظة الانهيار الشمولي؟

هل تقوم بدورها في الإعداد المادي، والمعنوي، لقيام البديل المتمثل في تحقيق الحرية والديمقراطية، والاشتراكية؟

وهل تنطلق من أنه لا حرية بدون ديمقراطية، واشتراكية؟

ولا ديمقراطية بدون حرية واشتراكية؟

ولا اشتراكية بدون حرية، وديمقراطية؟

وهل تجعل البشرية تتخلص، والى الأبد، من النظام الرأسمالي؟

وهل تصير الاشتراكية نظاما عالميا؟

وهل تصير تشكيلتها الاقتصادية ـ الاجتماعية الاشتراكية مرشحة لإنضاج شروط قيام تشكيلة اقتصادية ـ اجتماعية شيوعية، تنتفي في إطارها الحاجة إلى أجهزة الدولة القمعية؟

وفي نهاية هذه المعالجة اشكر الصديق الأستاذ خالد بهلوى، الذي يرجع له الفضل في انجاز هذه المعالجة، التي احتاجت منا إلى إعمال الفكر، من أجل الخروج بالخلاصات التي أتينا عليها في هذه المعالجة.

وكل ما أرجوه أن نستمر في النقاش، من أجل إغناء الفكر الاشتراكي العلمي، ومن أجل تنوير الرأي العام تنويرا حقيقا.

ابن جرير في: 21/10/2008.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الأزمة الرأسمالية العالمية الراهنة مؤشر على حتمية انهيار ...
- هل الأزمة الرأسمالية العالمية الراهنة مؤشر على حتمية انهيار ...
- هل الأزمة الرأسمالية العالمية الراهنة مؤشر على حتمية انهيار ...
- هل الأزمة الرأسمالية العالمية الراهنة مؤشر على حتمية انهيار ...
- هل الأزمة الرأسمالية العالمية الراهنة مؤشر على حتمية انهيار ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفدراليين، وأستنتج منها ...
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....7
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....6
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....5
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....4
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....3
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....2
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....1
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...


المزيد.....




- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري
- باي باي كهربا.. ساعات الفقدان في الجمهورية الجديدة والمقامة ...
- للمرة الخامسة.. تجديد حبس عاملي غزل المحلة لمدة 15 يوما


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - هل الأزمة الرأسمالية العالمية الراهنة مؤشر على حتمية انهيار النظام الرأسمالي؟.....6