أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - واقعية التجربة الأفتراضية في ضوء علمية الفن الثامن















المزيد.....

واقعية التجربة الأفتراضية في ضوء علمية الفن الثامن


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 2018 - 2007 / 8 / 25 - 09:06
المحور: الادب والفن
    



إن فلسفة العلم في القرن العشرين اتخذت صفة العلمية لإخضاعها للقضايا والأطروحات للمناهج العلمية الحديثة، وكانت التجربة الفلسفية غير منصاعة هكذا مناهج دون ظهور حاجة حقيقية لإثبات الفاعلية .



لو إن الفن الثامن لم يتخذ المناهج العلمية طريقا لذاتية المتلقي كانسان لا عنصر ضمن العملية الفنية ، لما كان له من التمييز عن باقي مجمل الفنون، بوصفه فنا تجريبيا علميا، لا هائما في سماء المثالية التي اتصفت بها الفلسفة قبل القرن العشرين.



التجربة الواقعية التي يقدمها الفن الثامن، تكفل، ذاتية المتلقي، وواقعية الافتراض من نواحي عديدة، أهمها، كون الافتراض يمت للواقع بالصلة بوصفه مشكلة إنسانية مشتركة بين كونها ذاتية وذاتية متمو ضعة، من ناحية عارض المشكلة، الفنان، وأيضا ذلك يحتم واقعية الفنان دون الحد من الخيال الفني ذاته، ولكي تكون العملية التحويلية للرؤى التصورية عن الواقع الفني إلى فن قائم، منطقية، لا بد من اقترانها بواقع افتراضي على أساس مشكلة وعقبة حقيقية، لا يمكن هنا البت في وجودها الواقعي الفعلي، ولكن يمكن القول بواقعية الطرح من ناحية الإمكان الفني، حيث التجربة بحد ذاتها مفتوحة إمام النتائج ولا يمكن تحديد الإطار ألنتائجي مسبقا لو أخذنا بنظر الاعتبار ذاتية المتلقي، مع ألفات الفكر إلى دور اللازم لا الجازم، بحيث لا يعود لنا المطلق الفني كأساس.



يبدو جليا هنا أهمية كون الفنان اقترب من وصف وصفات العالم، حيث الذاتية الفنية بالنسبة إليه أصبحت مقتصرة على الافتراض الواقعي وسبل اتقىنه لبناء محيط التجربة بشكل يضمن نجاحها، إما الافتراض في الطرح ذاته فلا بد من كونه موضوعا واقعيا، وكلمة واقعية تشمل حتى الخيارات وأحلام الإنسان، ولا تقتصر على التعاملات اليومية بل تتعدى لروح الإنسان، وكل القضايا التي لم تدرك بعد علميا حتى، ويصح كون ذلك ظاهريا قد يبدو مناقضا لعلمنة الفن، إلا إن هكذا توجه غير مقصود في الفن الثامن، حيث هو فن علمي بحدوده الفنية، لا كونه إعلاما حصيريا للعلم ومنجزاته، فعملية إلغاء الإبداع في الطروحات ليست من العلم والياته، ولا يمكن البت في حصولها فنيا، إن ابتغينا، فنا علميا لا ولا حتى علما فنيا، الأمر المهم تداركه قبل الحكم على هذا المزيج المادي المعنوي في محيط الفن الثامن التجريبي هو شرط التزام الحدود التجريبية لضمان علمية فنية لا تسمح بتنافر عناصر العملية إلا بأقل النسب ، فلا مطلق.



حينما تتم هكذا تجربة ، لا بد أنها تكتسب من الفن ما يميزها عن التجربة العلمية المادية، إن الأخذ بنظر الاعتبار بوجود محدد للمتلقي هو ما يضمن ذلك، فالعملية ألاحقة للخلق الفني الذاتي لا بد إن تكون تجربة متلقي ذاتية بالضرورة، وهنا يكون على الأسس التجريبية إن تضمن مرونة المادة موازاة مع حيوية المتلقي الفرد، وينعكس كل ذلك انتهاء لنتائج معتدلة لا جازمة، فلا مطلق.



واللا اطلاق بشكل عام، يبعد الافتراض الفني عن إلية العلم الرقمية، وحتى لا يعود المتلقي رقما ضمن مجموع أرقام هي الجمهور ، وحتى لا تكون النتائج تحصي عدد الحقائق المكتسبة من التجربة دون البت في جوهرها الحقيقي وعلاقته بذاتية المتلقي، يكون للفن الثامن القدم والسبق في انتهاج تجريبية جديدة، قد تكون تأسست عليها نظريات نفسية واجتماعية، ولكن رغم ذلك فالفن الثامن ه المجال الفني الوحيد الذي حقق للمتلقي، كانسان، تجربة علمية تراعي ذاتية الفرد وخصوصية المعنى الداخلي للروح الإنسانية، وهكذا حال، يقتضي اللااطلاق في النتائج التجريبية، ولكن بشكل خاص للمطلق، فلكل متلقي مطلق ذاتي خاص به وحده، وهنا يمكن الحفاظ على عليه من خلال التجربة، والأمر متروك للنتائج والمتلقي.



ان مسالة كون الكتلقي يتسلم الدفة حينا والفنان حينا أخر ، ليست من ضمن عملية التجربة الافتراضية في الفن الثامن، وهكذا تصور سائب معطى للمتلقي لا يمكن إن يبقى عليه تلقي تجربة ناجح، المسالة تكون مؤسسة على نظام مرن من كلية العملية الفنية ومحسوب بدقة علمية تصل لأعلى النسب، فوجود عامل بشري لا يجعل النتائج حاسمة، فلا مطلق، ولهذا فكون المتلقي يتسلم الدفة أو الفنان، فلا يمكن البت فيها، لان التجربة هي القياس، مع إن الفنان بالطبع هو أساس النتاج لكن المتلقي أساس النتائج، في حين إن التجربة بالذات هي الأرضية العادلة لذاتية المتلقي والفنان، فلا مطلق.



طالما الفن الثامن يتعهد بضمان ذاتية المتلقي من خلال التجربة، إذا لا بد من توفر إطار للافتراضات، ونعني هنا كون الافتراض الواقعي الطروحات الفنية الصادر من قبل الفنان، يمكن إن يصطدم بافتراض أخر لذات الواقع، ولكنه واقعيا بحتا بالضرورة، لأنه صادر من قبل المتلقي، وهكذا معادلة افتراضية تتطلب ديناميكية مفرطة من قبل العناصر الفنية ومرونة لأقصى نسبة ممكنة لإكمال التجربة بذات المحيط الفني، والأمر اللافت للفكر، والمهم تداركه قبل الشروع في تجربة فنية بنطاق الثامن، كون الغرض الصادر من المتلقي لا يمكن إلا إن يكون بنسبة معينة تحددها ذاتية باقترابه أو بعده من الغرض الفني، ويمكن إن يكون المتلقي واعيا لمسالة كون فرضه الافتراضي لا بد إن يتضمن أساسا منطقية معينة حسب نوعية الافتراض، بحيث يتحلى الغرض بالواقعية بداية، وقد لا يكون المتلقي قادرا على المباشرة بفرضه، وذلك يستدعي اثأر جانبية على رأياه للواقع، بهذا لا بد للمتلقي إن يحمل فرضياته على القياس التجريبي في الفن الثامن لأقصى نسبة ممكنة ، وهذا ليس إلزاما للمتلقي بقدر ما هو للفنان حيث الاحتمالية والتخمين والتفسير والاستنتاج والرأي الخاص من قبله نحو وإزاء رؤية واقع افتراضي معين، كلها صفات ممكن إن تعزز من قابلية المتلقي على تقبل فكرة كون النتائج نسبية نسبة للطر فان على أساس التجربة، وهنا يكون لعشوائية فرض المتلقي تعبير عن الذاتية الفردية بشكل واضح ولا يمكن للفنان إن لا يتعامل معها بغير الأسس التجريبية، فطالما هنالك فرضيات للواقع الفعلي، يتدارسان ويتوازيان في الافتراض الفني، فهنالك بالضرورة نتائج نسبية، والمجسم والجزم بالنتائج، ليست من أهداف قيام الفن الثامن، لان لا مطلق صفة العلمية هي الضمان الفني للفن الثامن وفاعلية المتلقي التجريبية.



وبالنسبة للواقع الفعلي لا يمكن إن يكون الفن الثامن هو متخذ من التجريب سبيلا للنهوض بالفن والفنان والمتلقي، نحو فاعلية واقعية بالدرجة الأولى انطلاقة من الافتراض الفني الفاعل فنيا، إن يعكس واقعا كليا، إلا أذل كانت الكلية مشكلة واقعية، وليس هذا من ضرب كون الميتافيزيقيا لغو، بل لن الجزيئات المكون للبناء الواقعي بحد ذاتها هي كلية ذاتية، بالتالي عملية افتراض الواقع غير مرهونة بمشاكل لإثبات البناء الواقعي بقدر مشكلة الثبات، وربما هذه الأخيرة هي التي تبرر للفن الثامن تجربة الواقع في افتراض علمي برؤية فنية، وكونه واقعا فعليا بالتالي مكتسب الفاعلية من حيوية الإفراد، يجعل مؤهل التجربة وأقترح الفن الثامن للمتلقي كفاعل فني، صائب حين التفكير بإعادة صياغة ذات الواقع افتراضيا على صعيد ذاتية المتلقي الفاعلة، فنيا وكون فاعلية الفرد الواقعية هي بذاتها تصدر من افتراض الواقع الفردي، والرؤية الذاتية له، فلدينا تجربة واقعية افتراضية واقعية بذات الواقع الفعلي، هي أساس تعامل الفرد معه، وعلى أساس ذلك التعامل، اللاتفاعل، بين الواقعين، تظهر الحاجة الفعلية لفعل التجربة الافتراضية، ومن هكذا حاجة علمية يتصدر الفن الثامن كافتراض واقعي، ولكن الملفت للفكر باعتبار إن لا تفاعل الفرد مع الواقع الفعلي ناتج عن عدم توفر العملية التجريبية لذاتية الافتراض الفردي، والواقع الفعلي، يحيل الفرد إلى صفة المتلقي في الفنون السبعة، لا تفاعل وهكذا حال أولى بان يؤدي بداية إلى تكوين أساس افتراضي من مجموع الافتراضات الفردية الذاتية للفرد الواحد، الإنسان، بلا واقعية الواقع الفعلي، بكونه مجموع افتراضات الإفراد، لا مطلق، وهنا لا يمكن البت في تجربة الواقع الفعلي إلا في إطار احتواء لمحركات ذات الواقع، من افتراضات فردية، وعلل طبيعية تبنتها العلوم، وميتافيزيقا غير قابلة للقياس العلمي، ولا يمكن النظر في هكذا مزيج بواقع فعلي دون افتراض تجريبي لذات الواقع، الفعلي ، وعليه نرى المتلقي يتحول فردا مفترضا لواقعه في تجربة الفن الثامن.



إن التجربة هنا لها من الأساس الافتراضي بقدر ما لها من الواقع الفعلي ، على إن يكون واضحا لدينا كونها فنية بالدرجة الأولى، وهكذا حال يقتضي عند نقلها لهذا الإطار الحفاظ على جوهر الفعل الواقعي فيها، لان مسالة كونها فعلية أو متفاعلة مع الفرد واقعيا تكمن جوهرتيها كما هو موضح في الفعل، وهنا يكون فعل الواقع التجريبي هو اعلي نسبة ممكنة تقترب من الواقع الفعلي للتجربة، من ناحية كون الفرد في التجربة الأولى خارج إطار الفن وداخل المنظومة الطبيعية لتجربة الحياة، ومن ناحية كون أسس التفكير التجريبي محدودة تبعا لكون حياة الفرد في التجربة الواقعية لا تعتمد في اغلبها على تاريخ ذاكرة فنية لذات الترجبة التي تقتضي قرار فعل، وهنا لا بد لتجريبية الفن الثامن إن تؤسس مديات فعليه للحياة كما هي تجربة وللمتلقي بوصفه فاعل ولي نتاج، ويكون الفرق بين التجربتين كالقبلي والبعدي وليس فقط بين الفن والحياة مما يعطي إحساسا بالزيف الفكري للتجربة، فمسالة التجربة فعليا ، تناظر الواقع الفعلي ، بل تعدله في تعاملها مع الفرد حينا والمتلقي حينا أخر في الثانية ، وهنالك مالا بد إن يحور لإعطاء روح التجربة الفنية بطريقة علمية، وكون التحوير والتلاعب بالعناصر التجريبية الواقعية يهدف إلى تكوين واقع فني افتراضي وفق بناء علمي ، لا بد إن يجعل من المتلقي مدمنا لافتراض بالضرورة ,وهذا من ناحية كون احتكام الفرض دون غيره جاء بعد بحث ذاتي للفرد،ولكن من ناحية الفعل الواقعي المراد تفعيله يكون على الفنان الانتباه في بناء المحيط الفني لكي لا يصبح ملجأ الفرد من الواقع الفعلي بل محطة التفعيل الواقعي على طريق بناء الفرد وفرض ذاته داخل الإطار الفني والواقعي ، من خلال تجربة ، بنائية لمعنى وضروراته الإنسانية.



أن تجربة الواقع الفعلي للحياة الإنسانية وتجربة الواقع الافتراضي لذات الحياة وذات من يحيياها ,تجعل هذا الأخير يعود لأصل الفن كمعين معرضي عن الإنسان والطبيعة البشرية وعالم ليحيط بها , يؤثر ويتأثر بها ,ولا يمكن القول بأحقية التجربة ,الفنية ,أو أولويتها بالنسبة الإنسان على حساب التجربة الواقعية, مع إن هذا بالضرورة حدث ويحدث في الفنون السبعة ,بحيث أصبحت الحياة تقلد الفن وتحاكيه , لأخير كون الفن اتخذ الريادةة عن الفلسفة والعلم حينا ، ولكن المشكلة في المتحقق الفعلي من هكذا قيادة فنية للإنسان ولننسى من قبل فنان كذات لاجئة لذات العالم الفني، ويمكن إن تكون هذه الانقلاب في تعامل الإنسان مع افن ناتجة من أساس تعامل الفن ذاته مع الملتقى الإنسان ، ولئيمكن غير القول بان سبب ذلك نفورا واقعيا من قرار الفعل على الصعيد الذاتي، وكما ركن العقل البشري إلى المثالية فلسفية حينا دون شك ، وكما امن لعملية متحققة مبهرة حينا أخر ، تهادى أخيرا لفن يفنيه من التجارب الواقعية ويكفيه البت فيها فعليا بل فنيا وحسب ، ولكن هكذا طريقة وهكذا أسلوب تدميري في واقع الفكر الفني والإنساني عامة ، يتطلب تحديا يناسب ما خلفه من دمار ذاتي للنشاط الفني وللمتلقي المتوارث كنسبة أخذة في الزيادة الكمية فقط ، ويمكن أقول إن هكذا توجه فني جعل فلسفة العلم في وادي ومن يعادونها في وادي الفن ، ولسبب كون الفلسفة تجد طريقها للإنسان دوما ولكونها علمية لا مثالية تعبر عن موروث من محاولات دفن المطلق الجزئي وخطوات أنية ناجحة تعبر عن غد أفضل ، اتخذ الفن منها فلسفة علمية ، ليكون فنا علميا ، من خلال تجربة الواقع الافتراضي ، المتلقي والفنان لواقع تفعيلي لغرض فعل الفرد في الواقع الفعلي ، في إطار افتراض علمي مبني على أسس فنية عالية المستوى بالنظر لجوهر الإنسان ، والتفاعل معه كمتلقي فاعل ، لتحقق لنا علمية فن ، هو الثامن.

الكاتب

سرمد السرمدي



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مطلق التفاعل الفني في الفن الثامن
- نقاط ارتكاز التجربة في الفن الثامن
- نماذج التجربة الفنية
- النمذجة الفنية تجريبيا
- ثلاثية الأحتواء التفاعلي في معادلة الفن الثامن
- مديات الأحتواء الفني في معادلة الفن الثامن
- اكليكتيك الأفتراض الفني في معادلة الفن الثامن
- ديناميكية البعد الرابع في معادلة الفن الثامن
- ميتافيزيقية البعد الرابع وفق معادلة الفن الثامن
- موضوعية الفن الثامن وفق معادلة الفن الثامن
- قياسية الفن الثامن وفق المعادلة
- حجر الزاوية الأول في فلسفة الفن الثامن
- زاوية الثامن الفلسفية في فلسفة الفن الثامن
- دائرة العلاقات المربعة في فلسفة الفن الثامن
- مربع دائرة العلاقات الفنية
- الية المطلق التفاعلي في فلسفة الفن الثامن
- البحث عن الماهية في فلسفة الفن الثامن
- ماهية الفن الثامن وفق فلسفة الفن الثامن
- نظرة لفلسفة الفن الثامن
- ما هو الفن الثامن ؟


المزيد.....




- -نبض الريشة-.. -رواق عالية للفنون- بسلطنة عمان يستضيف معرضا ...
- فيديو.. الممثل ستيفن سيغال في استقبال ضيوف حفل تنصيب بوتين
- من هي ستورمي دانيلز ممثلة الأفلام الإباحية التي ستدلي بشهادت ...
- تابِع مسلسل صلاح الدين الايوبي الحلقة 23 مترجمة على قناة الف ...
- قيامة عثمان 159 .. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 159 مترجمة تابع ...
- -روائع الموسيقى الروسية-.. حفل موسيقي روسي في مالي
- تكريم مكتب قناة RT العربية في الجزائر
- الحضارة المفقودة.. هل حقا بنيت الأهرامات والمعابد القديمة بت ...
- مصر.. القبض على مغني المهرجانات -مجدي شطة- وبحوزته مخدرات
- أجمل مغامرات القط والفار.. نزل تردد توم وجيري الجديد TOM and ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - واقعية التجربة الأفتراضية في ضوء علمية الفن الثامن