أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد رباص - لجنة دعم تنظيم المهرجانات السينمائية.. كيف سمح رئيسها وأعضاؤها لأنفسهم باغتيال مهرجان السينما والفلسفة بفاس؟















المزيد.....

لجنة دعم تنظيم المهرجانات السينمائية.. كيف سمح رئيسها وأعضاؤها لأنفسهم باغتيال مهرجان السينما والفلسفة بفاس؟


أحمد رباص
كاتب

(Ahmed Rabass)


الحوار المتمدن-العدد: 7331 - 2022 / 8 / 5 - 03:34
المحور: الادب والفن
    


تحت إشراف المركز السينمائي المغربي الكائن مقره بالرباط، تأسست لجنة دعم تنظيم المهرجانات السينمائية ترأسها إدريس اليزمي وتشكل أعضاؤها من السعدية العطاوي وسابرينا كاميلي وعلي بنزكري والغالي اكريمش وعبد الحق أفندي وطارق خلامي.
وإذا علمنا أن اللجنة إياها، أعلنت في دورتها الأولى برسم العام الجاري، عن دعم، 14 مهرجانا وتظاهرة بمبلغ 6.170.000 درهم بعدما درست 16 ملف طلب مرشحا للدعم، فقد أعلنت اليوم الأربعاء، في إطار دورة يوليوز الثانية، عن دعم 54 مهرجانا وتظاهرة بمبلغ مالي يقدر بحوالي 2.7 مليار سنتيم. .
استحوذ المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، في دورته التاسعة عشر، على حصة الأسد من الدعم المذكور حيث حصل على 1.1 مليار سنتيم، فيما تم توزيع 1.6 مليار سنتيم على 53 مهرجانا منها المهرجان الوطني للفيلم بطنجة الذي حصل على دعم مالي يقدر بـ6 ملايين درهم.
بلغت القيمة المالية التي تم منحها للمهرجان الدولي لفيلم المرأة في دورته الخامسة عشر  (1.155 ألف درهم)، فيما حصل مهرجان الرباط الدولي لسينما المؤلف على مبلغ مالي يقدر بـ(1.500 ألف درهم).
وأشار بلاغ صادر عن المركز السينمائي المغربي إلى أن لجنة دعم تنظيم المهرجانات السينمائية، درست اللجنة، حسب بلاغ صادر عنها 66 ملف طلب ترشيح للدعم قدمه منظمو المهرجانات والتظاهرات الذين عرضوا مشاريعهم أمام اللجنة طيلة الفترة الممتدة من 26 يوليوز إلى 2 غشت 2022.
إلا أن ما يعاب على هذه اللجنة هو تلك "الحكرة" التي تعاملت بها مع مهرجان "أغورا" للسينما والفلسفة بفاس في دورته السابعة، حيث خصصت له كدعم مبلغ خمسة ملايين سنتيم فقط.
وإذ تتعامل اللجنة بهذا الشح الهالع مع مهرجان أغورا للسينما والفلسفة، فقد برهنت عن تجاهلها لما قاله في حقه السيد محمد الأمين الصبيحي، وزير الثقافة الأسبق، من كونه مكسبا لمجموع الفضاء المتوسطي والدولي بفضل ما راكمه من ابحاث ومقاربات خلال دوراته وندواته ونوعية المشاركين في فعالياته من داخل المغرب وخارجه، وبفضل دفاعه الرصين عن مزايا العقلانية وقدرتها على الفعل البناء في الواقع التاريخي والاجتماعي والسياسي والثقافي.
بتخصيصها ذلك المبلغ الهزيل لمهرجان السينما والفلسفة بفاس، لم تستحضر لجنة اليزمي ومن معه مقترح اليوم العالمي للفلسفة الذي تقدمت به جمعية أصدقاء الفلسفة المنظمة للمهرجان المغضوب عليه ظلما وعدوانا، لدى منظمة اليونسكو التي وافقت على إقراره مشكورة.
ولا يسع حماة التنوير ببلادنا، والشعور بالغبن يلازمهم، إلا أن يتوجهوا لرئيس اللجنة وأعضائها باسئلة من قبيل: هل انتم على يقين بأنكم قمتم بواجبكم، ام انكم دمرتم السينما والفلسفة معا؟ كيف سمحتم لأنفسكم بإحباط أحسن مهرجان سينمائي بالمغرب؟ كيف سولت لكم أنفسكم بدعم مهرجانات سينمائية تافهة، وقمتم في المقابل باغتيال مهرجان السينما والفلسفة؟
لا شك أن اللجنة لم تعر بالا للبرنامج الفني للمهرجان المغبون الذي رفع شعار "التفكير في السينما وعيش الفلسفة" ودعا إلى الاحتفال بالفيلسوف المعمر إدغار موران. وكل ذلك يدل على رغبة أكيدة في بناء الفكر العقلاني وليس في نشر وتمريس الخرافات والأساطير.
من المؤسف حقا إجهاض هذا الأمل، وهو إجهاض في نفس الوقت للمغرب العقلاني وإنعاش لسينما البؤس والتفاهة.
إنكم بذلك، سيادة الرئيس، تقبرون السينما المغربية وتدمرون الفلسفة كمجال للتفكير العقلاني الحر. وهكذا نكون أمام أسئلة إضافية أخرى: ما الذي تريده هذه اللجنة من دعم المهرجانات السينمائية؟ هل تسعى إلى تكريس النمطية والدغمائية والتفاهة من خلال دعمها لمهرجانات عمرها ثلاثون سنة دون إضافة نوعية جديدة، مكتفية بتكرار ذاتها؟ أم اننا في حضرة ريع سياسي باعث على الاستغراب؟ هل السينما في حاجة إلى من يدعمها ام إلى من يقتلها؟ وما الذي تريده هذه اللجنة من خلال إظهار حقدها على الفلسفة؟ هل هي لجنة تنتمي إلى العصور الوسطى؟ هل هي تقتفي أثر الفقهاء في عهد المرابطين والموحدين الذين دعوا إلى نبذ ابن رشد في العراء وإحراق كتبه؟
في الواقع، نتأسف في هذه اللحظة على كراهية الفكر وهدم الفن ما سرع بظهور نظام التفاهة، خاصة وأن المهرجانات المدللة والمحظوظة لم تعد تقدم السينما، بل أصبحت تعرض المأساة. بل تحول متعهدوها إلى مموني حفلات يؤدون الإكراميات والعلاوات إلى أعضاء هذه اللجنة، حيث اصبح الأمر مفضوحا ومكشوفا، وأصبحت الفلسفة والسينما كلتاهما في خطر. فهل أصبحنا أمام جثتتين تم تأجيل دفنهما؟ وهل هذه اللجنة هي التي ستقوم بمراسم الدفن؟ لا سيما ونحن أمام لجنة تحتفي بمهرجانات تافهة وتدمر أخرى ذات رؤية عميقة.
نستغرب أيما استغراب مما أقدمت عليه اللجنة من تهميش لمهرجان السينما والفلسفة مع العلم بأنه يستحضر خيرة المخرجين السينمائيين والنقاد والمفكرين من حوض البحر الأبيض المتوسط، ويقوم بخلق علاقات بين مهرجانات سينمائية تنشر إشعاعا متميزا على فضاء البحر الأبيض الواصل بين أوربا وإفريقيا، دليلنا على ذلك أن مهرجاننا، الذي تعاملت معه اللجنة كما لو كان يتيما في مأدبة اللئام، قام ببناء شراكة مع مهرجان بيتزا الإيطالي ومهرجاني لييج وبروكسيل البلجيكيين ومهرجان لشبونة البرتغالي ومهرجان برلشلونة الأندلسي ومهرجان مارسيليا الفرنسي، واللائحة طويلة...
ولعل أعضاء اللجنة قد يدركون فداحة صنيعهم لو علموا أن من الأهداف السامية التي يسعى مهرجان السينما والفلسفة إلى تحقيقها تأسيس المعهد المغربي للسينما على أنقاض سينما البطحاء وإنشاء مكتبات سينمائية في كل مكتبة من مكتبات الأحياء.
ولا يسعنا إلا أن ندين هذا الفعل الشنيع الذي لا يشرف لا السينما ولا الفلسفة في المغرب، بل يعطي صورة سيئة عن بلادنا. ولذلك نخبر اللجنة بأننا بعثنا برسالة إلى كل المشاركين في الدورة السابعة نعتذر لهم فيها عن عدم توجيه الدعوة إليهم بالحضور لأن الدعم، كل الدعم، أخذته المهرجانات التافهة، وسوف ننظم مهرجانا صغيرا حقيرا يليق بمستوى اللجنة كما أرادته، لأنها لا تفكر في مستقبل المغرب، وسوف نشكر أعضاءها على ما بذلوه من جهد لإطفاء جذوة الأمل وعلى هدم صرحي الفلسفة والسينما وتدمير المستقبل. نحن من سيقاتلون من أجل المستقبل وحماية المال العام وسنذبح عنق الريع من الوريد إلى الوريد.وخير ما نختم به هذه المرافعة/المناحة تعليق لأحد عشاق المهرجان:
"في اعتقادي لايمكن للجنة واحدة ان تفصل بين مبادرات الدولة أي مبادرات وزارة الثقافة التي تقدمها عبر المركز السينمائي المغربي، و مبادرات المؤسسات الفكرية والحقوقية و الثقافية، ولا يمكن ثانية، للجنة واحدة ان تفصل بين مشاريع تخدم السينما في حد ذاتها، و مشاريع تجعل من السينما رافعة للتعريف بالقضايا التي تشتغل عليها.
و ثالثا، لا يمكن ان يكون بالبلد مليون مهرجان سينمائي، 99,99 منها بدون هوية، و لا قضايا ترافع عنها، لأن المهرجان السينمائي قبل أن يكون لقاءا لمشاهدة الافلام فهو مجال للترافع عن القضايا العادلة، و لا سيما قضايا الامة، دون السقوط في التسييس الفج للسينما..
وفي متابعة لردود افعال جمعية اصدقاء الفلسفة بالمغرب على المبلغ الهزيل الذي كان من نصيب مهرجانها السينمائي السنوي في إطار دورة يوليوز 2022 لمنح الدعم للمهرجانات السينمائية، لاحظ كاتب هذه السطور أنه بعدما حصل مهرجان أغورا للسينما والفلسفة في دورته السادسة على دعم بلغت قيمته المادية 100 ألف درهم لم يحصل هذه السنة سوى على نصف هذا المبلغ، رغم أن المشرفين عليه صاغوا برنامجا كان يفترض أن تشارك فيه تسع دول من حوض البحر الأبيض المتوسط بمخرجين ونقاد وفلاسفة من عيار ثقيل.
وبناء على ما تقدم، تطرح اسئلة، مثل: كيف يمكن لهذا المهرجان المراد تدميره أن يتحمل المصاريف التي يتطلبها سفر هؤلاء ومبيتهم في الفندق وتغذيتهم وتنقلهم داخل مدينة فاس؟ وكيف يتحمل هذا المهرجان تكاليف تعويض الأفلام الجديدة التي لا يطلب مخرجوها أقل من 600 أورو؟ وكيف لهذا المهرجان أن يتحمل المصاريف المتعلقة بعرض الأفلام بدار الثقافة ومركب الحرية؟
من خلال التجربة، اكتشف المشرفون على مهرجان أغورا للسينما والفلسفة بفاس أنهم عندما لم يستجيبوا خلال الدورة السادسة لصحافية من القناة التلفزيونية الرابعة طلبت منهم أن يخصصوا لها خمس غرف في الفندق؛ الشيء الذي لم يكن ممكنا لأنهم قاموا مسبقا بالححز لدى الوكالة المختصة، ولما قال لها الأخ عزيز عبقري المكلف باللوجستيك ليس بإمكانها الحصول على أكثر من غرفتين، قالت بلهجة لم تخل من تشنج وتهديد: باستطاعتي أن اسحب لكم الدعم خلال السنة القادمة.
وبعد بحث عن الدواعي والحوافز الكامنة وراء هذا السلوك الغريب، اكتشف المشرفون على المهرجان أنها ترتبط بعلاقة مع أحد أفراد لجنة دعم المهرجانات السينمائية، وقيل ربما هو زوجها.
كان حظ المهرجان هذه السنة عاثرا رغم أنه الوحيد الذي قدم ملفات حقيقية وكتبا قيمة عن السينما. ومع ذلك، تلقى ضربة قاضية. فالمهرجان ليس خاصا بهذه اللجنة، بل هو مهرجان المغرب، مهرجان البحر الأبيض المتوسط بحكم استقطابه لكبار السينمائيين والنقاد والفلاسفة المتحدرين كلهم من دول تنتمي لهذا الحوض البحري.
والشاهد على قيمة المهرجان هو أن كلا من محمد الأمين الصبيحي ومحمد الأشعري وثريا جبران، وزراء الثقافة السابقين، شرفوه بحضورهم. ناهيكم عن رسالة شكر حظي بها من لدن السيد عباس الفاسي الوزير الأول الأسبق.
بغد غياب هاته الشخصيات المرموقة، عرف المهرجان عدة مشاكل، خاصة بعد مجيء حكومة الإسلاميين الذين دمروا السينما والفلسفة كلتيهما. والآن، ينبغي على الحكومة أن تتحمل مسؤوليتها حيال هذه اللجنة، لأن الدعم مخصص للمهرجانات الوطنية، ولا ينبغي أن تكون هناك حسابات ضيقة.
هناك مهرجانات سينمائية نظمت في مدن لم تتجاوز عتبة الافتتاح، وهناك مهرجانات نظمت على منصة الفيسبوك بذريعة جائحة كوفيد. ومنها من صنف فيلما وثائقيا وفيلما روائيا في نفس الجائزة، وهناك من المهرجانات ما جعل من نفسه دوليا ولم يحضر فيه ولو شخص واحد من أي دولة أجنبية، والأغرب من الخيال أن مهرجانا سينمائيا عين صاحب مطعم في لجنة التحكيم فقط لأنه إسباني، حتى يقال عنه إنه مهرجان دولي. ورغم كل ذلك، لم تعد اللجنة النظر في قيمة الدعم المخصص لهذه المهرجانات التافهة وظلت (القيمة) كما هي سالمة غير منقوصة
هذه مقالب خطيرة جدا تؤشر على أن بلادنا يراد لها أن تعلق في مستنقع آسن يصعب عليها الخروج منه.



#أحمد_رباص (هاشتاغ)       Ahmed_Rabass#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نبيلة منيب: المدرسة العمومية وجهت إليها أسلحة الدمار الشامل
- فرانسيس فوكوياما: حرب بوتين على النظام الليبرالي
- اغتيال رئيس الوزراء السابق شينزو آبي
- تونس: انتهاك الخصوصية كسلاح سياسي
- الإعلام الرقمي في المغرب.. الواقع والآفاق
- ما بعد تشريعيات 2022 بفرنسا: إيمانويل ماكرون يواصل مشاوراته ...
- بمناسبة اليوم العالمي للموسيقى.. تقييم العلاقة التي أقامها أ ...
- الفلسفة والسينما أو عندما تعثر أسئلة فلسفية في السينما على أ ...
- الرباط: كيف يمكن الانتقال بالمغرب إلى مجتمع المعرفة؟
- الجنس، المظهر، الحيض … لدى الفتيات، عندما يصبح الأكثر حميمية ...
- ابن باجة.. أول فلاسفة الأندلس والمغرب
- ابن طفيل.. نبذة عن حياته وإسهاماته في مجال الحكمة
- من هم جنود كتيبة آزوف المتهمين بـكونهم -النازيين الجدد- في ا ...
- ميتافيزيقا مالبرانش بين تأييد أفلاطون والخروج من مأزق ديكارت
- الاشتراكي الموحد بإلصخيرات تمارة .. كفى من ظلم وإقصاء كيشيات ...
- جون لانجشو أوستن.. نظرية ألأفعال اللغوية وامتداداتها
- الإشهار.. تطفلاته، ميكانزماته ورهاناته
- مفهوم السعادة في فلسفة نيتشه
- فريدريك ينظر إلى الجسد كمركب من الغرائز وكإرادة قوة
- فريديريك نيتشه ينظر إلى الجسد كسيد على الروح


المزيد.....




- الكويت.. تاريخ حضاري عريق كشفته حفريات علم الآثار في العقود ...
- “نزلها لعيالك هيزقططوا” .. تردد قناة وناسة 2024 لمتابعة الأغ ...
- تونس.. مهرجان الحصان البربري بتالة يعود بعد توقف دام 19 عاما ...
- مصر.. القضاء يحدد موعد الاستئناف في قضية فنانة سورية شهيرة ب ...
- المغربية اليافعة نوار أكنيس تصدر روايتها الاولى -أحاسيس ملتب ...
- هنيدي ومنى زكي وتامر حسني وأحمد عز.. نجوم أفلام صيف 2024
- “نزلها حالًا للأولاد وابسطهم” .. تردد قناة ميكي الجديد الناق ...
- مهرجان شيفيلد للأفلام الوثائقية بإنجلترا يطالب بوقف الحرب عل ...
- فيلم -شهر زي العسل- متهم بالإساءة للعادات والتقاليد في الكوي ...
- انقاذ سيران مُتابعة مسلسل طائر الرفراف الحلقة  68 Yal? Capk? ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد رباص - لجنة دعم تنظيم المهرجانات السينمائية.. كيف سمح رئيسها وأعضاؤها لأنفسهم باغتيال مهرجان السينما والفلسفة بفاس؟