أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - رواية سبعينيات القرن الماضي -الخيوط- وليد أبو بكر















المزيد.....

رواية سبعينيات القرن الماضي -الخيوط- وليد أبو بكر


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 6958 - 2021 / 7 / 14 - 13:17
المحور: الادب والفن
    


لو عدنا إلى زمن اصدار الرواية 1980، وأخذنا طريقة سردها للأحداث، عندها يمكننا القول: أن الرواية الأولى التي يُستخدم فيها تداعي ضمير المخاطب لكل شخصيات الرواية، حتى عندما يكون خطاب للمجموع/ للجماعة، وهذا ما يدفع القارئ لينسجم معها ومع احداثها، فالشخصيات تتحدث مع ذاتها، مبينة مشاعرها وما تفكر به، حتى أن الشخصيات النسائية أخذت مكانتها في السرد، من هنا يمكننا القول أننا أمام رواية متميزة في شكل تقديم السرد.
أدب السبعينيات من القرن الماضي تميز بتبنيه للصراع الطبقي، فهو أقرن الثورة ورجالها بالطبقة الفقيرة، بينما نسبت الرجعية المتحالفة مع النظام للأغنياء، من ها نجد "بيت الفايز بمجمله يمثل السطوة والرذيلة، بينما نجد "ياسين الحراث، وشريف الصالح، وخالد اليوسف، حمدان الأهبل، يمثلون النقيض، فهم أداة التغيير للواقع.
وبما أننا أمام أدب تقدمي، فقد أعطيت الشخصيات النسائية دورا فاعلا في الأحداث وتحدثت بما يجول في نفسها وبما تريده، وهذا ما يضيف ميزة أخرى للرواية، فعدما تبوح المرأة بما تريده، وبما تحمله من مشاعر وغرائز فهذا يعد تجاوز للممنوعات/للمحرمات، الجنس، الدين، السياسة.
قبل الدخول إلى الرواية ميز السارد الحديث عن شخصية "خالد اليوسف" بخط غامق يختلف عن الخط المستخدم في الرواية، وقد جاء الحديث عنه في كل فصول الرواية، حتى عندما تحدثت الشخصيات السلبية "جميلة وأحمد الفايز" تم الحديث عنه، وهو لم يحدثنا بصوته بتاتا، وكل ما جاء عنه قدم بصيغة الغائب، وكأنه السارد أراد بهذا الأمر الاشارة إلى أن نهج الثورة/التمرد يبقى حاضرا حتى بعد غياب الثوار/المتمردين.
وبما أن أحداث الرواية تدور بعد احتلال فلسطين 1948، الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي فقد تناولت المعاناة وما تعرض له الفلسطيني في الضفة الغربية من أذى وملاحقة ومراقبة، حدة من قيامه بما كان يجب أن يقوم به شعب احتلت أرضه وطرد منها، إضافة إلى تناولها المعاناة الاقتصادية وتحكم الأقطاع والنظام في إبقاء الناس دون الحياة السوية والكريمة.
النظام الرسمي العربي
نبدأ بنهج النظام الرسمي العربي، والطريقة التي يدير بها البلاد/الوطن، يحدثنا "حسين أبو داود" عن دور الجيش/الحرس الوطني في حماية البلاد والشعب قائلا: "...رأيت ذلك بنفسك يا حسين... ولم تفعل شيئا، أرسلوك كما يفعلون بكل الشباب حتى تحرس الحدود، وأوصوك بألا تحرس شيئا، قال لك القائد:
ـ بندقية وخمس رصاصات، عليك أن تعيدها بندقية وخمس رصاصات.
الرصاصة التي تطلق تدفع ثمنها بعد التحقيق والبهدلة" ص86، هذه صورة الجنود حماة الوطن والشعب، وصورة سلاحهم وذخيرتهم، أما صورة من يتجاوز التعليمات فجاءت من خلال "ياسين الحراث: "...لكن ياسين الحراث دفع ثمنها.. بعد التحقيق والبهدلة" ص86، ومن خلال من قيل عن "جميل رزق الله اصيب.. اصابته ليست خطيرة، حمله شريف الصالح، ... جميل رزق الله يعاند، لاحظ الدورية فأطلق النار، والسيل انهمر، كانت رصاصة واحدة هي التي أطلقها، دفع ثمن الرصاصة جرحا، وسيدقع ثمنها تحقيقا وبهدلة ومالا" ص131.
من هنا كانت البلاد والعباد مستباحة للعدو، يدخل ويعتدي وقتل الناس دون رادع، يحدثنا جميل رزق الله عما جرى في القرية: "... والقرية أمام عينيك تبكي رزقها وقتلاها...
ـ قتلوا عشرة... ماتوا حرقا.. وكثيرون أصيبوا... النار تشتعل في الحقول، وعندما رفعوا رؤوسهم كان الرصاص ينهمر عليهم" ص257.

هذا على صعيد معاملة حرس الحدود/الجيش، أما كيفية التعامل مع المواطنين، بعد وفاة ابنة ياسين الحراث لعدم وجود طبيب مناوب في القرية، يقوم "شريف الصالح" بجمع تواقيع لمطالبة الحكومة بوجود طبيب يتناسب وحاجات السكان القرية: " ...وكان لا بد من كتابة عريضة ترسل إلى المدينة، وقمتم بجمع التوقيعات عليها.. لكن ضابط المخفر اعترض وهو يهز سوطه:
ـ ممنوع جمع التوقيعات
والدهشة كانت تعلو وجوهكم:
ـ من يوقع على طلب الطبيب اليوم، قد يوقع على طلب آخر غدا... لو كانت الحكومة ترى حاجة لذلك.. ما تأخرت" ص233، وإذا ما تم الإصرار على أخذ التواقيع فإن هذا له نتائج سبيلة على الفاعل: "..شريف الصالح مطلوب للتحقيق في المدينة" ص239.
في المقابل كان رجال النظام غارقين في الفساد، فعندما أراد شريف الصالح ومجموعته أن يهربوا الدخان من الضابطة الجمركية، كانت الوسيلة تتمثل في: "..جزء من عرقكم الطويل سيذهب إلى فم ضابط الجمرك" ص273، "عليكم أن تملأوا فم ضابط الجمرك حتى يمر دخانكم بسلام" ص277، ضمن هذه الأجواء عاش الفلسطيني، فهو مقموع سياسيا ويعاني اقتصاديا، ومحروم من الخدمات الحكومة، وممنوع من مقاومة عدوه، وهذا ما يجعل مسؤولية احتلال بقية فلسطين عام 1967 تقع على كاهل النظام الرسمي العربي.
الطرح الطبقي
الطرح الطبقي يأخذنا إلى معسكرين، معسكر الأغنياء والمتنفذين وهم قلة، ومعسكر الفلاحين والفقراء وهم الأكثرية، الأول يتصف بالسلبية ويتعامل بنذالة ولؤمـ والثاني يتفانى في العطاء ونكران الذات في سبيل المجموع، يرد "عبد الرحمن الفايز" على سؤال من يضربه: "إلا تخشى أن يثور... وكان رده عليك غريبا: يا حاج خليل هل سمعت مرة أن الحيوان يثور؟" ص176.
كما نجده مجتمعا فاسدا أخلاقيا، "جميلة الفايز" تأخذ حاجتها الجنسية من "حمدان الأهبل" بطريقة غير شرعية: "وحمدان الأهبل لا يزال يتردد على المنزل، وكنت تردينه وحدك، وكان يتجنب، وظللت تبحثين عن سبيل يقوده اليك بعد خروج الجميع... حاولت دعوته إلى الداخل فرفض، كنت تتوسلين إليه" ص201و202.
ونجدها تحاول مع "شريف الصالح" مبدية رغبتها به، يدور حوار بين "حمدان الأهبل وشريف الصالح" جاء فيه:
"ـ ...تعرض نفسها على من تشتهيه، بالحرام تعرض نفسها، ولو جاء بالحلال لكانت الشروط كبيرة. ..أنا أعرفها أكثر منك، أعرف أنها كانت تتعذب لأنها سترحل قبل أن تنالك، ...لأنها تعرف أنك صعب، كانت تريد ذكرى يديك فوق جسدها" ص300و301.
ولم يقتصر الأمر على "جميلة" بل طال أيضا "أحمد الفايز" الذي اعتدى على ابنة "الشيخ نعمان": "والدك أراد أن يكف طيش أخيك، فقرر أن يزوجه (ترى هل قرر أن يكف طيشك، ترى هل يستطيع أن يرى؟ وهل يستطع أن يعارف؟" ص205.
ونجده يمارس سطوته بحق الآخرين دون مراعاة لحقوقهم: "البيت بديل لبيته القديم، لكن الأوراق لدى الشيخ عبد الرحمن الفايز والأوراق أقوى من الحق" ص230،

أما المعسكر الثاني فيتحدث عن ألمه ومعاناته من خلال ما قاله "الشيخ خليل الصالح" : هل يملك الفقراء من أمثالنا حق الاحساس بالفرح؟" ص193، من هنا كان الهوة واضحة بينهما، يقول "حمدان الأهبل" ل"جميلة الفايز" عن طبيعة الصراع الطبقي: "أنت وأهلك كلكم واحد، تمتصون الدم، وتمنعون بكسرة الخبز" ص203، من هنا تكون وعي جمعي لطبيعة الصراع، وأن هناك فرق شايع بين ما يحصل عليه الغني وما يقدم للفقراء: "...فمن يمرض يأتي الطبيب إليه، أو يذهب إلى المدينة... وتساءل ياسين الحراث بألم:
ـ ومن قال أن الأغنياء يمرضون" ص232.
ويجمل "جميل رزق الله" نظرته لواقع الصراع مفصلا ومحددا العدو الذي يجب أن يواجه: "بيت الفايز، والحراسة، والعدو" ص241، وبهذا يتم تحديد معسكر الأعداء من خلال ما قاله "جميل رزق الله".
"ياسين الحراث"
يمثل "ياسين الحراث" نبل الثوار وتفانيهم في العطاء، فهي يكتم ألمه ووجعه على وفاة وحيدة الذي جاء بعد انتظار طويل في سبيل انجاح مشروع الزراعة: "...ولكن ياسين الحراث لم يكن يملك المال.. وقد أبى أن يقول لأحد منك، وهو يعلم ماذا تملكون، ولم تعرفوا شيئا إلا بعد أن مات الطفل. ...ولكن وقت الحزن لم يكن ليؤثر على العمل، قال لكم يا سين الحراث بعد أن بكى وحده كثيرا
ـ الله أعطى ..الله أخذ" ص232. ولم يقتصر الأمر عند هذه الضحية، فتكررت عندما تم ضبط ماكنة خرط الدخان في منزله وكان يعمل مع البقية في فرم الدخان، يخاطب الضابط بقوله:
"ـ ليس لأحد علاقة بالموضوع، هم زواري والدخان كله لي، وأنا المسؤول عنه" ص307، وعندما سؤل عن سبب هذه الضحية أجاب قائلا: "ـ حتى أظل مطمئنا أن العجلة تدور" ص309، وبهذا يكون "ياسين الحراث" نموذج للثوري المتفاني في سبيل مصلحة الثورة والطبقة التي ينتمي إليها.
البطل الغائب "خالد اليوسف"
تم الحدث عنه في كافة فصول الرواية بصيغة الغائب، وقد تناوله "شريف الصالح في بداية الرواية قائلا: "خالد اليوسف، هو البطل الذي أخرجته قريتنا، اتذكره دائما، كان يمر من أمام المنزل، كان علاقان وكان يعمل في حيفا، ويزور القرية بين حين وآخر، أنتظره لأراه، وأتمنى أو أصبح طويلا مثله" ص10، فهذه الفاتحة تؤكد على أنه البطل النموذج، الذي يقتدى به وبنهجه وبهيئته، فكل ما قام به " شريف الصالح" كان بأثر منه وبما تركه فيه.
يعرفنا السارد أكثر على هذا البطل الغائب بقوله: " عندما بدأ الصراع حقيقيا، ترك خالد اليوسف عمله في حيفا، وجاء إلى القرية، .. وكان قد حصل على بندقية قديمة، حاول أن يجمع حوله بعض الشباب، أراد أن يقاوم العدو قبل أن يقترب من قريته، كان يسرع إلى كل معركة تدور، ..كان يندفع إلى الموت دون أن يهتز، في معركة اللجون اقتحم حقل الألغام أمام المركز، وأراد أن يختصر الطريق، فقفز من فوق الأسلاك، وهناك ظل جسده الطويل معلقا بضعة أيام، لا يجرؤ أحد على الاقتراب منه" ص54و55، وعندما سؤال لماذا يحمل السلاح ما دام هناك (جيش وحرس وطني) أوكل لهم مهمة الدفاع عن الوطن وحمايته، أجاب: "أنني أدافع عن نفسي،" ص136، بهذا الرد أراد أن يقول للآخرين وبطريقة غير مباشرة: أن حمل السلاح ليس للدفاع عن الوطن والشعب فحسب، بل دفاع عن النفس أيضا، وبهذا يكون قد استحثهم على المقاومة ومواجهة العدو.

ولم يقتصر الأمر على حمل السلاح، بل تعداه إلى حمل هموم وحاجات الفقراء: "...الجهد الذي أبذله في العمل كبير، ومكسبي جزء بسيط منه، أمالا معظمه فيذهب إلى أصحاب العمل" ص79، من هنا تنامى لديه ضرورة أن يكون العمل الجماعي لمواجهة الأعداء، لتحقيق الكرامة: " ليس المهم أن نتعب، فكل حياة تحتاج إلى تعب، لكن المهم هو أن نحافظ على كرامتنا، المال يجيء ويروح، لكن الكرامة تبقى، الكرامة هي المال الحقيقي" ص111، وهذا ما وجدناه في سلوك "شريف الصالح وياسين الحراث وجميل رزق الله".
يؤكد السارد على وضعه الثوري من خلال تأكيد انتمائه للطبقة العاملة، الطبقة الثورية الحقيقية: "..في المصنع... لا ينزع الرأس إلا من ركبه" ص155، لهذا نجده يردد فكرة الماركسيين عن ثورة العمال وما يخسرونه ويكسبونه بالثورة: "...فما الذي نخاف عليه.. نحن الفقراء؟ حينما نقف في وجه الذين يستغلوننا نكسب، أو لا نخسر شيئا" ص181، بهذا يكون السارد قد قدم نموذج حي عن الرواية الفلسطينية في العقل السابع والثامن من القرن الماضي، مؤكدا على أن ضرورة وجود البعد الفكري لطبيعة الصراع، وعلى ضورة المواجهة إن كانت نقابية ضد أصحاب رأس المال، أم كانت عسكرية ضد العدو المحتل.
السرد
من الصعب أن يميز السارد لغة الشخصيات حينما يجعلها تتحدث بتداعي ضمير المخاطب، من هنا نجد بعض الثغرات في لغة الشخصيات، فنجدها أحيانا تستخدم فقرات متماثلة رغم اختلاف ثقافتها وطبيعتها، فمثلا نجد "أحمد الفايز" يتحدث بهذه اللغة: "كان يخاطر بنفسه وأنت تخاطر به الآن" ص59، "الأهبل يعرف كل شيء ولم يعد يقول شيئا" ص72، فهذا التقارب في اللغة تستخدمها أيضا شقيقته "جميلة الفايز": " الكل يتمانك يا جميلة وسيتمانك الكل" ص112، وتهزين رأسك مرات والدهشة تهزك من الداخل" ص128، وتستخدمها "خيرية اليوسف" كذلك: "كانت حارتك تنام بلا حلم، وتصحو بلا حلم" ص152، ويستخدمها "ياسين الحراث" بقوله: "من لا يبكي عليه يبكي على غيره" ص271، وهذه من المآخذ على لغة الشخصيات، التي تحدثت ـ أحيانا ـ بعين الاسلوب.
الرواية من منشورات دار الآداب، بيروت، لبنان، الطبعة الأولى 1980.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -بريق كاذب- عبد المجيد السامرائي
- استعادة وجوه غسان كنفاني بعد نصف قرن من استشهاده
- اكتمال جمال الشهيد في قصيدة حضور الشهداء
- عبث الزمن والسواد جروان المعاني
- عندما يكون الكاتب مضحّياً من أجل كتابه
- ترتيب القصدة في -دون السماء الثامنة- كميل أبو حنيش
- المكان في ديوان -أستل عطرا- فهيم أبو ركن
- ديوان -استيقظ كي تحلم- مريد البرغوثي
- .الأدب الكامل في قصيدة -عناة- كميل ابو حنيش
- الحدث ولغة الشخوص في رواية -صهيل مدينة- مصطفى النبيه
- السواد في ديوان -قراءة في نقش صحراوي- مهدي نصير
- التجربة الاعتقالية في رواية -احترق لتضيء- نادية الخياط
- نتصار الفن في مسرحية -ممثل انتحاري- إبراهيم خلايلة
- الكلمة والحرف في قصيدة -خذي- سامح أبو هنود
- زيد الطهراوي قصيدة - نصر من الرحمن -
- رواية تحرير حمدة خلف مساعدة
- مجموعة وحوش مركبة المتوكل طه
- ديوان تقاسيم على وتر القوافي مشرف محمد بشارات
- التعدد والوحدة في رواية -وشهقت القرية بالسر- تبارك الياسين
- الاسطورة والواقع في قصيدة -هنا غزة ... بتوقيت الدماء- هيثم ج ...


المزيد.....




- بثمن خيالي.. نجمة مصرية تبيع جلباب -حزمني يا- في مزاد علني ( ...
- مصر.. وفاة المخرج والسيناريست القدير عصام الشماع
- الإِلهُ الأخلاقيّ وقداسة الحياة.. دراسة مقارنة بين القرآن ال ...
- بنظامي 3- 5 سنوات .. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 الد ...
- مبعوث روسي: مجلس السيادة هو الممثل الشرعي للشعب السوداني
- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...
- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - رواية سبعينيات القرن الماضي -الخيوط- وليد أبو بكر