ثلاثيات عتيقة

الأستاذ الغالي والرفيق العزيز حسين
في ما سبق كان الحوار المتمدن يوفر إمكانية لمراسلة الكاتب مباشرة إلا أن الأمر لم يعد متوفرا، قرأت لك اليوم هذه القصيدة الجميلة،لم أكن أعرف أنك تتقن الشعر الفلسفي، استمتعت حقا بالقصيدة،
رائعة ومعبرة، مفعمة بفيض من دماثتك
وددت لو كان لنا طريقة للتواصل المباشر، العنوان الإلكتروني مثلا؟
سأترك لك عنواني هنا:
[email protected]
[email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          187 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عمت مساءا ايها العزيز ، قصيدة رائعه ، وهل ينطق الرائع الا بالاروع؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية و محبة و سلام
الابواب في شوقٍ صارت للأقفال
والليل ينام على انين ناي و شجى موال
و الأغلال تكبل بزهو عقول اطفال
نخر صدورهم سعال
والدماء امامهم متجدد شلال
وحصادهم اسمال
انسوهم وطنا من برديه الى الجبال

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الفاضل و الرفيق الكريم السيد عذري مازغ الورد
تحية من القلب
شكراً لإتاحتكم الفرصة للدردشة مع شخصكم الكريم .
مودتي و إعتزازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية أخوية من القلب
جزيل الشكر و إن كنت أعتقد أنكم الأروع نشاطاً.
واصلوا تشريفي بقلمكم السيال .
مودتي و إعتزازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية رفاقية من القلب
حلوة
سلمت يداكم الكريمة
جزيل الشكر زائداً الشكر على تواصلكم الغالي معي
مودتي و إعتزازي

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كما العادة ..قصيدة تنسيك روعة قصة ..وكليهما ينسيانك روعة المقالة ..نعم تلك المقالة ألأولى أتدكرها كما لو كانت مكتوبة بالأمس ..هي هي عن فائض القيمة ..وعن درس بليغ في النظرية وأبلغ منه في طريقة النقد والنقض ومختلف تقنياته بأدب وأخلاق الرفاق المتمكنين من وسائل إنتاجهم للمعرفة...عفوا عفوا ليس مقالة سجالية واحدة ..بل هناك مقالة أخرى أتدكرها جيدا تلك التي توسط فيها رفيقنا حسين علوان بين الماركسية والعدمية انتصارا للأولى وفضحا للثانية ...لم اجد طريقة للتعبير عن إعجابي بكل ألوان الكتابة التي يمتعنا بها رفيقنا العزيز من حين لآخر ..ملاحظة بسيطة رفيقنا علوان من متطفل على النقد الأدبي بعد إدنك طبعا ...لم اجد في القصيدة أعلاه ما يدعو لعنونتها ب: ثلاثيات عتيقة ...أنا وجدتها ثلاثيات راهنة دليلي على هدا المقطع التالث الدي ختمته ب :فأحلامكم صرن طبيباتي ؛
و مازلت متمسكاً بالوصية .
نعم ، صحيح :
الجمر و الغدر و العمر
أنسوني أسماء بعض منكم ؛
كما أني أسمح لكم
أن تنسوا إسمي غير الصريح .
و لكن ، أرجوكم :
لا تنسوا القضية .
بدون قضية نكون كطائر السنونو الدي تحدثت عنه قصيدة مترجمة للرفيق خليل كلفت ..تحية خالصة

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم تذق بعد رفيقي عبد الكريم السمن المعتق
يصلح للترياق في الراهن ولا يصلح له في راهنيته هو
دعابة وليست نقد، تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هو كدلك فعلا..نسميه في منطقتنا #السمن الحايل# كان في الأيام الماضية من اختصاص إحدى خالاتي ..تدفن القلة المملوءة بالسمن الحايل وهو عبارة عن زبدة من صنع يديها وكمية من الملح يترك لسنوات حتى يحمر لونه ..ويستعمل فعلا للدواء ولا تقدمه إلى العزيز على قلبها ومنهم أنا في طفولتي طبعا ...مكان تخزينه تحت سريرها ...ههههه..هي فعلا قصيدة معتقة تصلح للتداوي ضد الأنانينة والانتهازية والوصولية بطابع أدبي جميل جدا ..تحية لكاتبنا الكبير مرة أخرى وتحية لك زميلنا عدري مازغ على تدكيرنا بأيام انقضت وطبعا لا اتمنى شخصيا ان تعود برغم البساطة والحب التي كانت تطبع العلاقات الأسرية خصوصا آنداك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيزان رفيق عبد الكريم الخطابي و عذري مازغ الورد المحترمين
جزيل الشكر على مروركما الحريريين اللامعين ّ!
صدق الرفيق عذري مازغ في تأويله !
أنا أخذت معنى - العتيق - جدلياً لتعني بالضبط عكس القديم أو المنتهي الصلاحية ، أستخدمتها بمعنى السرمدي الدائم الوجود و الذي تتجدد راهنيه بمرور الزمن .
و بالمناسبة هناك كلمة لاتينية مشتقة من كلمة العتيق تعني نفس المعنى :
antique
و نحن نسميه : عنتيك ، أو عنتيكا
كلاكما قرأ النص بذكاء أحسدكما عليه .
تحية قلبية لكما
مع فائق التقدير و الإعتزاز

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---