أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايليا أرومي كوكو - همساتي : 2025 وداعاً يا أهلاً 2026 م














المزيد.....

همساتي : 2025 وداعاً يا أهلاً 2026 م


ايليا أرومي كوكو

الحوار المتمدن-العدد: 8572 - 2025 / 12 / 30 - 10:34
المحور: كتابات ساخرة
    


همساتي : 2025 وداعاً يا أهلاً 2026 م كن لنا السلام
# هلموا نودع عاما مضى ... وللرب نرفع انظارنا
ونحن على باب عام جديد ... لنحي بفيض الرجا والامل
كفانا فتور كفانا ضمور ... كفانا قعود في هذا الجبل
# نشكرك يا رب لأجل خيرك ورحمتك وفيض محبتك وغناك في المجد
نحمدك علي اعظم عطاياك وأجلها جميعاً ميلاد الرب يسوع المسيح الله معنا
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ
# 2025 كان عام ليس ككل الاعوام بما فيه من التناقضات والمفاجأت
شهدنا فيه حضور الله في الحياة العناية والحفظ والرعاية والحب والرحمة
الله الذي لنا لم يتركنا ابجاً في ايام الضيق الشديد والاذرع الابدية من تحت
# سقوط الفاشر وما أعقبها من فظائع وارتكاب جرائم الابادات الجماعية
عكست جلاء وحشية الانسان ومدى الغلو والتطرف عنف وارهاب الجهل
لم تكن الفاشر اول الفظائع ولن تكون أخرها حتى يصحو ضمير الانسان
# حياة انسان غزة خير شاهد علي اختلال المعايير الدولية وعنجهية القوة
اسرائيل حماس وحزب الله ثلاث اوجه لعملة واحدة اسمها غطرسة القوة
نتياهو ترمب وولي الفقيه في طهران وحرب الاثني عشرة ايام لمن الغلبة
# ونحن علي اعتاب وداع عام 2025 واستقبال العام 2026 م في السودان
تتواضع أحلام السودانيين جداً تقل خيارتهم الي الصفرية الامنية هي السلام
وما بين كبر القادة وانسداد الافق حرب الكرامة وبل بس نسأل الله السلامة
# الرباعية وما ادراك بالرباعية وحكي الامير سلمان لترامب مأساة السودان
سيبقى أمل السودان معلق في الجو ولا ضوء اخضر في نهاية النفق لا أمل
فالسودان ليست ايران ولا غزو او اكرانيا ولا لبنان وموت شعبه بلا وجيع
# 2026 م سيبقي ايضاً بعض من الاحلام الامنيات الاشواق الامال الباقية
لسنا متشائمين جاحدين فالايمان بالله ديدننا ونؤمن ان الله لا يعسر عليه أمر
تحقيق السلام في السودان هو أمل دعاء صلاة ليس مثل الله يا وطني السودان
# وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ، الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ.
مَنْ سَيَشْتَكِي عَلَى مُخْتَارِي اللهِ؟ اَللهُ هُوَ الَّذِي يُبَرِّرُ

مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ؟ أَشِدَّةٌ أَمْ ضِيْقٌ أَمِ اضْطِهَادٌ أَمْ جُوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمْ سَيْفٌ؟ روميه 8
# وداعاً 2025 بكل ما كان فيك من شر وخير كنت شر وكان الله المحبة معنا
فيا أهلاً وسهلاً بك يا 2026 م فيك نرجو من الله نرجو الخير والرحمة كل أيامك ال 365 يوم .
دعواتنا وصلاتنا أحلامنا وكل أمنياتنا القلبية الجميلة المستحيلة السلام ثم السلام ولا أمنية لنا غير السلام
# المجد لله في الاعالي وعلي الارض السلام وبالناس المسرة .
السلام عليكم ولكم السلام يا شعب السودان في كل زمان ومكان
سلام الله الذي يفوق كل عقل يسود كل ارجاء عالمنا المضطرب .
أمين



#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همساتي : المجد للسلام
- همساتي : الاسر والسجن
- همساتي : الشيخوخة حسنات
- همساتي : ان كنت تحلم تتمني وتطمح فأنت شاب !
- الملهمة الجريئة جوليا اول : ( تعلمنا فن السباحة ضد التيار ) ...
- الاستاذ جبره كوكو أنقلو قبس من نور اضاء ونجم أفل.
- همساتي : رشا كايرو سيدة أعمال في جوبا !
- يا كمو يا كمو ... بأي ذنب وجريرة ذبح وأحرق أطفالكي ؟
- دعوة مفتوحة الي الحبر الاعظم البابا ليو الرابع عشر لزيارة ال ...
- ذكري زيارة البابا يوحنا بولس الثاني للسودان فبراير 1993 م
- همساتي : فعلا الحياة نفسها مغامرة قاسية لكنها حلوة !
- همساتي : الفظائع والجرائم الانسانية في الفاشر ليست بنت اليوم ...
- مناشدة والتماس الي والي ولاية شمال كردفان
- همساتي : سحر وجمال البشرة السوداء يليق بكن !
- همساتي : طائر النورس ما طار الا كما طار سقط !
- أبيلي الحياة النقية - “Abili: nblemished Life”
- همساتي : لقاء مرتقب البرهان وحميدتي هدنة إنسانية
- همساتي : اوقفوا الحرب يسلم الناس ويحيا الوطن
- همساتي : الفاشر السلطان يستغيث المجد لوقف الحرب!
- همساتي : اختر الصمت في أزمنة الضجيج !


المزيد.....




- -خريطة رأس السنة-.. فيلم مصري بهوية أوروبية وجمهور غائب
- الجزيرة تضع -جيميناي- في سجال مع الشاعر الموريتاني -بن إدوم- ...
- سيمفونية-إيرانمرد-.. حين تعزف الموسيقى سيرة الشهيد قاسم سليم ...
- الممثل الأمريكي جورج كلوني وزوجته وطفلاهما يصبحون فرنسيين
- فن الترمة.. عندما يلتقي الابداع بالتراث
- طنين الأذن.. العلاج بالموسيقى والعلاج السلوكي المعرفي
- الممثل الأمريكي جورج كلوني أصبح فرنسياً
- العلاج بالموسيقى سلاح فعال لمواجهة طنين الأذن
- -ذكي بشكل مخيف-.. وصفة مو جودت لأنسنة الذكاء الاصطناعي
- أسطورة السينما الفرنسية بريجيت باردو ستدفن على شاطئ البحر في ...


المزيد.....

- الضحك من لحى الزمان / د. خالد زغريت
- لو كانت الكرافات حمراء / د. خالد زغريت
- سهرة على كأس متة مع المهاتما غاندي وعنزته / د. خالد زغريت
- رسائل سياسية على قياس قبقاب ستي خدوج / د. خالد زغريت
- صديقي الذي صار عنزة / د. خالد زغريت
- حرف العين الذي فقأ عيني / د. خالد زغريت
- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ايليا أرومي كوكو - همساتي : 2025 وداعاً يا أهلاً 2026 م